logo
أبرزها خلايا التهريب.. أساليب إيرانية لاختراق بلدان في آسيا وإفريقيا

أبرزها خلايا التهريب.. أساليب إيرانية لاختراق بلدان في آسيا وإفريقيا

وكالة 2 ديسمبرمنذ 5 أيام
أبرزها خلايا التهريب.. أساليب إيرانية لاختراق بلدان في آسيا وإفريقيا
كشفت اعترافات طاقم سفينة السلاح "الشروا"، التي ضبطتها مؤخرًا قوات المقاومة الوطنية في الساحل الغربي لليمن، اختراق إيران لعدد من الدول عبر خلايا التهريب التي تغذيها.
وبيّنت الاعترافات أن شبكة التهريب الحوثية، بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، اخترقت دولًا عربية وآسيوية وإفريقية، لإدارة مسارات التهريب وتحديد نوعيات الأسلحة، بما في ذلك الأسلحة الاستراتيجية والكيميائية.
وأظهرت الاعترافات، الدور الكبير الذي يلعبه الحرس الثوري الإيراني في البلدان التي يتمركز فيها عبر أدواته المليشاوية، وتسخيرها في خدمة الأجندة الإيرانية ومشروعها النووي.
- اختراق إيراني للدول
يقول المحلل السياسي عبدالستار الشميري لـ"وكالة 2 ديسمبر"، إن الاختراق الإيراني للدول يتم عبر شبكة مُمَأسسة لها قواعد بيانات وأفراد وإدارة، ولها قوارب وسفن وزوارق، ولها معدات التهريب المختلفة.
ويضيف الشميري، أن شبكة التهريب الإيرانية تشمل أكثر من 6 آلاف شخص، يتوزعون في إفريقيا، تحديدا القرن الإفريقي، واليمن ولبنان وسوريا والعراق، ودول أخرى، وهي بذلك تخترق الدول وتصدر إليها الأسلحة والمخدرات وغيرها.
هذا الاختراق الإيراني -وفقًا للشميري- بدأ في التوسع الكبير عام 2011، وتمأسس عام 2013، وشمل دولاً كثيرة، حيث تستفيد إيران من مؤسسة التهريب هذه في تصدير النفط الممنوع تصديره، واستيراد شوارد اليورانيوم من الصومال، وتصدير الفحم الصومالي وإعادته على أنه فحم إيراني.
الحرس الثوري هو الذي يدير هذه العمليات ويحاول زرع جماعات دائماً جديدة، حاليًّا يتم عمل جماعات الإسحاقيين والنجاشيين في إثيوبيا وإريتريا والقرن الإفريقي، وتزويدهم بالسلاح وتهيئتهم كجماعات مشابهة لمليشيا الحوثي الإرهابية. كما يؤكد الشميري.
- السيطرة والنفوذ الكاملان
وفقاً لما أورده طاقم السفينة المضبوطة من قبل أبطال المقاومة الوطنية في البحر الأحمر والتي تزن 750 طنًا من الأسلحة الاستراتيجية -كانت في طريقها لمليشيا الحوثي لقتل اليمنيين- فإن الحرس الثوري الإيراني يتمتع بنفوذ واسع في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية.
وتأتي سيطرة الحرس الثوري على مناطق المليشيا، عبر التحكم الكامل في القرار السياسي والعسكري للمليشيا الحوثية، وتمويلها بكافة الأسلحة المتطورة مثل الصواريخ الباليستية وفرط صوتية والمجنحة البحرية والطيران المسيّر والأسلحة الكيمائية، فضلًا عن تحديد مسارات التهريب وإدارة خلايا التهريب ذات الجنسيات المختلفة.
علاوة على ذلك، أوضح الشميري، أن الحرس الثوري هو من يدير عملية التهريب بشكل كامل، والحوثي وجماعة شباب الصومال والقراصنة القُدامى وغيرهم، هم أدوات داخل هذا الإطار الذي أنشأته إيران.
ويضيف المحلل السياسي، أن القيادة والمال والمَأسسة تتم من قبل هيئة مختصة متدربة لها شركات تعمل في التهريب تحت غطاء تجاري، يستطيع الحرس الثوري أن يهيئ المناخات المناسبة لهذه الجماعات للعمل، وبذلك يكون له القيادة والسيطرة والتحكم بشكل كامل بمناطق هذه الجماعات، كما أن الحروب وزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة التي تقوم بها يصب في خدمة أهداف طهران.
- مسارات التهريب
تتكون خلية السفينة "الشروا" من سبعة عناصر، 4 منهم دخلوا إيران ضمن عدة خلايا وشاركوا في تهريب عدة شحنات من ميناء بندر عباس إلى ميناء الصليف في الحديدة بينها شحنات تحتوى مواد كيميائية.
كما شاركوا في التهريب من بوت إيران في ساحل الصومال إلى ميناء الصليف، فيما شارك الثلاثة الآخرون في تهريب عدة شحنات عبر جيبوتي.
وبيَّن عناصر الخلية وجود ثلاث مسارات للتهريب؛ الأول مباشر من ميناء بندر عباس إلى ميناء الصليف، والثاني يتولى الحرس الثوري الإيراني نقل السلاح عبر بوت إلى سواحل الصومال، والثالث بغطاء تجاري عبر جيبوتي حيث تتولى العناصر المحلية نقلها إلى ميناء الصليف.
وتستخدم مليشيا الحوثي عدة أساليب لتجنيد وتدريب الخلايا في تهريب السلاح، وترسم لهم طرق الوصول إلى إيران جوًا وبحرًا، وبحسب الخلية، فإن المليشيا تقوم باستغلال الرحلات من مطار صنعاء إلى الأردن في تهريب الخلايا إلى لبنان ونقلهم من قبل حزب الله إلى سوريا ومنها إلى طهران، فضلًا عن طريق آخر عبر سلطنة عمان.
Page 2
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الزينبيات'.. ذراع الحوثي النسوي الأخطر للقمع والتجسس والتهريب
'الزينبيات'.. ذراع الحوثي النسوي الأخطر للقمع والتجسس والتهريب

اليمن الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • اليمن الآن

'الزينبيات'.. ذراع الحوثي النسوي الأخطر للقمع والتجسس والتهريب

المرسى- عدن كشف تقرير حديث، النقاب عن أبرز قيادات 'زينبيات الحوثي'، وهو أخطر جهاز قمعي يعتقل ويعذب النساء ويدير شبكات تجسس وتهريب. التقرير الصادر عن 'مركز PTOC اليمني للأبحاث والدراسات المتخصصة'، قدم تفاصيل موسعة وغير مسبوقة حول ما يعرف بـ'الزينبيات'، وهو التشكيل النسائي التابع للحوثيين والذي يوصف بأنه أخطر أذرع المليشيات الأمنية والاستخباراتية وأدتها الأبرز لقمع المجتمع اليمني، خصوصًا النساء، بغطاء أيديولوجي. وظهر تشكيل الزينبيات عقب سيطرة مليشيات الحوثي على صنعاء في سبتمبر 2014، وتم بناؤه على نموذج التنظيمات النسائية التابعة لحزب الله اللبناني، ليكون ذراعًا أمنيًا 'ناعمًا' ظاهريًا، لكنه شديد القسوة في مهامه الميدانية، وفقا للتقرير. أبرز وجوه 'الزينبيات' وأكد التقرير أن عناصر هذا الجهاز الحوثي 'تلقت تدريبات داخل اليمن وفي لبنان وإيران، تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، شملت أساليب القتال، جمع المعلومات، التحقيق، والتعبئة الفكرية'. وقدر التقرير 'عدد عناصر الزينبيات بنحو 4 آلاف امرأة، يعملن خارج إطار الشرطة النسائية الرسمية، ويرتدين في مهامهن عباءات سوداء ونقابًا أو لثامًا للتخفي'. وأشار إلى أن هذا 'التشكيل النسائي ينقسم إلى 4 أقسام رئيسية هي 'القسم العسكري، القسم الإلكتروني المعني بالدعاية والمراقبة، قسم الاعتقالات، وقسم التجسس الوقائي المكلف بجمع المعلومات عن المجتمع ومؤسساته'. وكشف التقرير أن من يشرف على هذا التشكيل هن 'قيادات نسائية بارزة من عائلات حوثية نافذة، من بينهن فاطمة حسين بدر الدين الحوثي، أبنة مؤسس المليشيات، والتي تشغل منصب نائبة جهاز الأمن والاستخبارات لقطاع المرأة والمنظمات'. كما تعد القيادية 'ابتسام المتوكل المشرفة على التعبئة في الجامعات، وهدى العماد التي تلعب دورًا محوريًا في عمليات التجنيد داخل الوسط الأكاديمي'، طبقا للتقرير. وأكد أن 'الزينبيات انتقلن من أدوار الدعم والمساندة إلى المشاركة المباشرة في الاقتحامات، والمداهمات، وعمليات الاعتقال، والتحقيق مع المعتقلات، وتنفيذ أعمال تعذيب بدنية ونفسية'. كما تشارك أعضاء هذا الجهاز في 'التجسس على النساء في الحياة العامة والخاصة، وإدارة حملات دعائية تستهدف الفتيات والطالبات عبر المدارس والجامعات ووسائل التواصل الاجتماعي'. جرائم 'الزينبيات' ووثقت تقارير محلية ارتكاب 'الزينبيات'، خلال الفترة ما بين 2017 و2022، ما يزيد عن 1444 انتهاكًا مباشرًا، بينها 571 حالة اعتقال وخطف، و290 مداهمة لمنازل، و118 حالة تعذيب في السجون، و86 إصابة جراء اعتداءات مباشرة، و48 حالة تحرش أو اغتصاب، إلى جانب 20 حالة تجنيد قسري، وأكثر من 300 حالة ابتزاز وتهديد ومراقبة. ومن أبرز الحوادث، وفقا للتقرير، اقتحام مدرسة خاصة في صنعاء في نوفمبر 2022 والاعتداء على مديرتها وطاقمها النسائي بصواعق كهربائية على خلفية نزاع مع مشرف حوثي، والاعتداء الوحشي على طبيبة في مدينة إب وتمزيق ملابسها، واقتحام مدرسة للبنات في همدان لمنع الاحتفال بثورة 26 سبتمبر، وهدم منزل المواطن فايز المخلافي في يونيو 2025 وطرد النساء والأطفال منه رغم امتلاكه أوراق ملكية قانونية. وتلك الجرائم تضاف إلى الانتشار المسلح في صنعاء في سبتمبر 2023 لمنع النساء من رفع العلم اليمني، والاعتداء عليهن لفظيًا وجسديًا. تجنيد ومعسكرات ولا يقتصر دور الزينبيات على القمع المباشر، إذ يورد التقرير تورطهن في أنشطة إجرامية أوسع نطاقًا، منها تجنيد نساء من أصول أفريقية، خاصة من الصومال وإثيوبيا، لاستخدامهن في التجسس على منظمات دولية ومحلية، واختراق الأسر التجارية والقبلية الكبيرة عبر العمل كخادمات أو مربيات أطفال. وبالإضافة إلى 'تهريب المخدرات والحشيش من صنعاء إلى المحافظات المحررة، والمشاركة في شبكات الاتجار بالأعضاء البشرية، والإيقاع بشخصيات سياسية ودينية معارضة للحوثيين في مواقف محرجة بغرض الابتزاز'، طبقا للتقرير. وكشف التقرير أن الزينبيات يتلقين 'التدريبات داخل اليمن في مواقع أبرزها نادي بلقيس بصنعاء، إضافة إلى معسكرات سرية في مدارس ونوادٍ رياضية وثقافية، كما تلقت بعض العناصر تدريبات متقدمة في لبنان وإيران على يد عناصر من الحرس الثوري وحزب الله'. ويشير التقرير إلى استغلال مليشيات الحوثي لبرامج 'تمكين المرأة' التي تنفذها منظمات دولية في صنعاء لتدريب عناصر الزينبيات تحت غطاء العمل المدني. ولفت إلى أن 'المجتمع اليمني والقبائل تنظر إلى استغلال المرأة في أعمال القمع كـ'عار أسود' يتنافى مع القيم اليمنية الأصيلة، وتعتبر هذه الممارسات دخيلة ومنقولة من إيران، ومع ذلك اضطرت بعض النساء للانضمام إلى الزينبيات بسبب الفقر أو فقدان المعيل، خصوصًا في الأسر التي فقدت أبناءها في جبهات القتال الحوثية'. ودعا التقرير 'المجتمع الدولي إلى فتح تحقيق مستقل وتصنيف الزينبيات كمنظمة إرهابية، وفرض عقوبات على قياداتها، ومراجعة برامج دعم وتمكين المرأة في مناطق مليشيا الحوثي'. كما دعا التقرير إلى 'توفير آليات حماية للضحايا، إضافة إلى دعوة الحكومة اليمنية لتوثيق الانتهاكات بشكل دوري، وتوعية المجتمع بخطر هذا التشكيل ورفض أي محاولة لتجنيد النساء فيه'.

الزينبيات… الذراع النسائية الأخطر لميليشيا الحوثي تكشف وجهها القمعي
الزينبيات… الذراع النسائية الأخطر لميليشيا الحوثي تكشف وجهها القمعي

اليمن الآن

timeمنذ 11 ساعات

  • اليمن الآن

الزينبيات… الذراع النسائية الأخطر لميليشيا الحوثي تكشف وجهها القمعي

كشف تقرير حقوقي حديث، عن تفاصيل غير مسبوقة حول ما يُعرف بـ "الزينبيات"، التشكيل النسائي التابع لميليشيا الحوثي، واصفًا إياه بأنه أحد أخطر أذرع الجماعة الأمنية والاستخباراتية، وأداة رئيسية لقمع المجتمع اليمني، خاصة النساء، تحت غطاء ديني وأيديولوجي. وبحسب التقرير الصادر عن مركز P.T.O.C Yemen، يقدَّر عدد عناصر الزينبيات بنحو 4 آلاف امرأة، تأسسن بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء عام 2014، على غرار التنظيمات النسائية التابعة لـ حزب الله اللبناني. وأشار التقرير إلى أنهن تلقين تدريبات في اليمن ولبنان وإيران، تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، شملت مهارات القتال، جمع المعلومات، التحقيق، والتعبئة الفكرية. وأوضح التقرير أن التشكيل ينقسم إلى أربعة أقسام: العسكري، الإلكتروني المخصص للدعاية والمراقبة، قسم للاختطافات، وآخر للتجسس الوقائي، وتشرف عليه قيادات نسائية بارزة من العائلات الحوثية، منهن فاطمة حسين بدر الدين الحوثي، ابتسام المتوكل، وهدى العماد. وانتقلت مهام الزينبيات – وفق التقرير – من الدعم اللوجستي إلى تنفيذ الاقتحامات والمداهمات، واختطاف النساء، والتحقيق معهن وتعذيبهن، إلى جانب إدارة حملات دعائية تستهدف الفتيات في المدارس والجامعات ووسائل التواصل الاجتماعي. ووثّقت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات ما بين 2017 و2022 أكثر من 1444 انتهاكًا مباشرًا ارتكبتها الزينبيات، شملت اعتقالات، مداهمات، تعذيب، واعتداءات جنسية، فضلًا عن تورطهن في أنشطة مثل التجسس، وتهريب المخدرات، والاتجار بالأعضاء البشرية. ومن بين الانتهاكات البارزة، أورد التقرير واقعة الاعتداء على طبيبة في إب، واقتحام مدارس ومنع الاحتفالات بثورة 26 سبتمبر، وهدم منازل، ومنع رفع علم الجمهورية في صنعاء. كما كشف عن تجنيد نساء من أصول إفريقية لاختراق منظمات وأسر يمنية، واستغلال برامج دولية لتمكين المرأة لتدريب عناصر الزينبيات تحت غطاء العمل المدني. ودعا التقرير المجتمع الدولي إلى تصنيف الزينبيات جماعة إرهابية، وفرض عقوبات على قياداتها، ومراجعة برامج دعم المرأة في مناطق سيطرة الحوثيين، إضافة إلى توثيق الانتهاكات وتوعية المجتمع بخطر هذا التشكيل.

أمين عام حزب الله اللبناني نعيم قاسم يعلن رفضه تسليم السلاح ويهدد بحرب أهلية
أمين عام حزب الله اللبناني نعيم قاسم يعلن رفضه تسليم السلاح ويهدد بحرب أهلية

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

أمين عام حزب الله اللبناني نعيم قاسم يعلن رفضه تسليم السلاح ويهدد بحرب أهلية

يمن ديلي نيوز: أعلن أمين عام حزب الله نعيم قاسم، اليوم، الجمعة رفض الحزب تسليم سلاحه للدولة اللبنانية مهددا بخوض معركة 'كربلائية' لمواجهة المشروع الإسرائيلي الأمريكي. وقال نعيم قاسم في كلمة له بمناسبة إحياء 'أربعينية الإمام الحسين' إن المقاومة لن تسلم سلاحها طالما الاحتلال الإسرائيلي قائم، وسنخوض معركة كربلائية إذا لزم الأمر بمواجهة المشروع الإسرائيلي الأميركي مهما كلفنا ذلك'. وحمل الحكومة اللبنانية مسؤولية حدوث فتنة داخلية وتخليها عن واجبها في الدفاع عن لبنان، مطالبا الحكومة بوقف العدوان وإخراج 'إسرائيل' من لبنان وسيقدم الحزب كل التسهيلات في إشارة الى قرار الحكومة حصر السلاح بيد الدولة. 'أمريكا' اسرائيل' ذارئع تستغلها ايران وأذرعها المسلحة في المنطقة عند تمرير مشاريعهم لصبغها بالمقاومة واضفاء الشرعية عليها وكسب التعاطف الشعبي. كما هدد نعيم قاسم في كلمته بتوسيع الاحتجاجات في الشارع اللبناني وأنها قد تصل إلى السفارة الأميركية في بيروت. وكان مجلس الوزراء اللبناني قد أقر في 5 أغسطس/ آب الجاري، حصر السلاح بما فيه سلاح 'حزب الله' بيد الدولة، وتكليف الجيش بوضع خطة لذلك وتنفيذها قبل نهاية العام الجاري، وهو ما أثار غضب طهران وحزب الله. المصدر: متابعات مرتبط لبنان - حزب الله - تسليم السلاح -

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store