logo
الذهب يستقر عند 3388.04 دولار  للأوقية

الذهب يستقر عند 3388.04 دولار للأوقية

الرياضمنذ 5 ساعات

استقرت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية اليوم الأربعاء، إذ أحجم المستثمرون عن الرهانات الكبيرة قبيل صدور قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن السياسة النقدية،
واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 3388.04 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0341 بتوقيت جرينتش. ولم يطرأ تغير يذكر على العقود الأمريكية الآجلة للذهب التي سجلت 3406.50 دولار.
وقال محللون لدى إيه.إن.زد في مذكرة "تذبذب سعر الذهب مع تركيز المستثمرين على تنامي المخاطر في الشرق الأوسط. وبعد التقارير الأمريكية الضعيفة لمبيعات التجزئة والإسكان والإنتاج الصناعي، تتعزز الدوافع لخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام الجاري".
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 37.22 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين 0.3 بالمئة إلى 1266.04 دولار، وزاد البلاديوم 0.3 بالمئة إلى 1054.63 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام
خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام

العربية

timeمنذ 17 دقائق

  • العربية

خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام

قال الخبير الاقتصادي ومؤرخ النفط دانييل يرجن، الأربعاء، إن التطورات التي ستشهدها الأيام الثلاثة إلى الخمسة المقبلة في الصراع بين إسرائيل وإيران ستكون حاسمة لأسواق الطاقة العالمية، رغم عدم تعطل إمدادات النفط والغاز من منطقة الخليج حتى الآن. وتواصل إيران وإسرائيل تبادل الضربات الصاروخية لليوم السادس، في وقت دعا فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران إلى "الاستسلام غير المشروط"، وذلك بعد أن غادر قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى مبكراً بسبب الأزمة. وقال يرجن، الحائز على جائزة بوليتزر ومؤلف كتاب "الجائزة", ونائب رئيس "ستاندرد آند بورز غلوبال"، في مقابلة على هامش مؤتمر آسيا للطاقة: "يبدو أننا الآن في ذروة معركة عمرها 46 عاماً"، في إشارة إلى أزمة الرهائن في إيران التي بدأت عام 1979، وفقا لـ"رويترز". وتابع: "إدارة ترامب تبعث بإشارات شديدة الوضوح. مغادرة الرئيس لاجتماع مجموعة السبع مبكراً رسالة واضحة. هذا موقف غير مسبوق". وقد ارتفعت أسعار النفط بشكل كبير يوم الجمعة بعد أن بدأت إسرائيل هجوماً على إيران، وظلت الأسعار متقلبة رغم عدم تعطل إمدادات الطاقة من الخليج. وأشار يرجن إلى أن تصريحات أدلى بها ترامب مؤخراً قد تعكس احتمالاً لعقد محادثات. وأضاف: "في هذه المرحلة، السؤال هو: من سيتفاوض عن الجانب الإيراني؟ يبدو أن قنوات الاتصال واتخاذ القرار في إيران معطلة كما كانت من قبل". وهددت إيران في وقت سابق بإغلاق مضيق هرمز، وهو ممر مائي استراتيجي يربط الخليج بخليج عمان، وتمر عبره إمدادات نفطية تعادل نحو 20% من إجمالي الاستهلاك العالمي. وقال يرجن: "إذا أُغلق مضيق هرمز، فإن ذلك سينعكس فوراً وبشكل مباشر على أسعار النفط". وتابع: "لكنني أعتقد أنه لا ينبغي التقليل من حقيقة أن البحرية الأميركية استعدت لهذا السيناريو منذ نحو 40 عاماً، وبالتالي لن يبقى المضيق مغلقاً، وسيتكبد من يسعى لإغلاقه ثمناً باهظاً".

أسعار النفط تتقلب على وقع تصريحات ترمب ومخاوف من تصعيد الحرب
أسعار النفط تتقلب على وقع تصريحات ترمب ومخاوف من تصعيد الحرب

الشرق للأعمال

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق للأعمال

أسعار النفط تتقلب على وقع تصريحات ترمب ومخاوف من تصعيد الحرب

تقلبت أسعار النفط بعدما قفزت بنحو 10% منذ بدء الهجمات الإسرائيلية على إيران الأسبوع الماضي، وسط تكهنات باحتمال انخراط الولايات المتحدة في النزاع، ما أثار مخاوف من اضطرابات محتملة في إمدادات الشرق الأوسط. تجاوز سعر خام برنت في التداولات 76 دولاراً للبرميل، فيما اقترب خام غرب تكساس الوسيط من 75 دولاراً، بعد أن أنهى جلسة الثلاثاء عند أعلى مستوى له في نحو خمسة أشهر. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد طالب إيران بـ"استسلام غير مشروط" ولوح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، قبل لقائه فريق الأمن القومي الأميركي. حتى الآن، لم تتعرض البنية التحتية الإيرانية المخصصة لتصدير النفط لأي أضرار، وتركّزت التداعيات إلى حد كبير على قطاع الشحن. احتمالات ارتفاع أسعار النفط تنتج منطقة الشرق الأوسط نحو ثلث الإمدادات العالمية من الخام، ما يعني أن أي تصعيد أوسع قد يدفع الأسعار إلى مزيد من الارتفاع. اقرأ أيضاً: النفط يستقر بعد ارتفاع وسط مخاوف من انخراط واشنطن بالحرب على إيران أحدثت المواجهة بين إسرائيل وإيران اضطراباً في الأسواق العالمية، إذ اتجه المستثمرون نحو الأصول الآمنة مثل الذهب، وقفزت تقلبات أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ ثلاث سنوات. كما سجّل فارق العقود القريبة لخام برنت ارتفاعاً حاداً، في إشارة إلى تنامي المخاوف من تقلّص الإمدادات، كما سجّلت عقود الخيارات ارتفاعاً في حجم الرهانات على صعود الأسعار، بوتيرة تفوق ما شهدته الأسواق عقب الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022. قلق حيال إغلاق مضيق هرمز تتركز المخاوف الأكبر في سوق النفط على "مضيق هرمز"، رغم عدم وجود مؤشرات حتى الآن على أن إيران تسعى إلى تعطيل حركة الشحن عبر هذا الممر المائي الضيق. ويُمرّ نحو خمس الإنتاج اليومي العالمي من الخام عبر المضيق الواقع عند مدخل الخليج العربي، بما في ذلك صادرات السعودية. قالت شاروو تشانانا، كبيرة الاستراتيجيين الاستثماريين في "ساكسو ماركتس" (Saxo Markets) في سنغافورة، إن مطالبة ترمب إيران بـ"الاستسلام غير المشروط" وتهديده مرشدها الأعلى "يعنيان عملياً استبعاد المسار الدبلوماسي". وأضافت أن "السيناريو الأسوأ، والمتمثل في إغلاق مضيق هرمز، قد يدفع الأسعار إلى مستويات مرتفعة للغاية". شنت إسرائيل هجمات مباغتة على منشآت نووية إيرانية أواخر الأسبوع الماضي، غير أن تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل قد يتطلّب استخدام أسلحة أميركية، بما يفوق قدرة إسرائيل على تنفيذ ذلك منفردة. تخوف من اخراط أميركي يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لدفع للولايات المتحدة نحو انخراط أعمق في النزاع، بعدما قدمت دعماً دفاعياً في مواجهة الصواريخ الإيرانية. وقال في مقابلة مع شبكة "إيه بي سي" يوم الإثنين إن واشنطن وتل أبيب تواجهان عدواً مشتركاً في إيران، وإن دعم أميركا لإسرائيل يصبّ في مصلحة واشنطن. وتوقّع كريس ويستون، رئيس الأبحاث في "بيبرستون غروب" (Pepperstone Group)، أن تتجاوز أسعار النفط 80 دولاراً للبرميل في حال تصاعد الحديث عن تدخل أميركي مباشر. وأشار إلى أن منحنى العقود الآجلة يعكس تسعيراً لسوق تعاني من شح الإمدادات، ما يدلّ على قلق متزايد بشأن تدفقات النفط. اتّسعت الفجوة بين أقرب عقدين لشهر ديسمبر في خام برنت ــ وهو مؤشّر رئيسي للتوازنات طويلة الأجل في السوق ــ بشكل ملحوظ منذ اندلاع الهجمات، لتقترب من 3 دولارات للبرميل، ضمن هيكلية صعودية تُعرف باسم " باكوارديشن "، حيث يتقدّم سعر العقد الأقرب على العقود اللاحقة، ما يعكس توقّعات بشحّ الإمدادات. أما قبل النزاع، فكان المنحنى يعكس نمطاً هبوطياً يطلق عليه " كونتانغو "، في إشارة إلى وفرة متوقعة في المعروض. في هذه الأثناء، أظهرت بيانات من القطاع الأميركي أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة انخفضت بأكثر من 10 ملايين برميل الأسبوع الماضي. وإذا أكّدت البيانات الرسمية هذا الرقم في وقت لاحق من يوم الأربعاء، فسيكون ذلك أكبر تراجع في المخزونات منذ صيف العام الماضي.

أسهم "طيران ناس" تستهل أولى تداولاتها في السعودية على تراجع تجاوز 12%
أسهم "طيران ناس" تستهل أولى تداولاتها في السعودية على تراجع تجاوز 12%

الشرق للأعمال

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق للأعمال

أسهم "طيران ناس" تستهل أولى تداولاتها في السعودية على تراجع تجاوز 12%

تراجعت أسهم "طيران ناس" عند بدء تداولها في السوق السعودية، بنسبة 12.5% ليصل إلى أدنى مستوى عند 69.9 ريال، وذلك وسط اضطرابات جيوسياسية تشهدها المنطقة. يعد هذا أول إدراج تشهده السوق المالية السعودية الرئيسية منذ إندلاع الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، وكانت توقعات المحللين تشير إلى أن السهم سيشهد تقلبات عند بدء تداوله وسط اضطرابات أوسع تشهدها الأسواق المالية حول العالم. وتراجع المؤشر الرئيسي لسوق الأسهم السعودية عند بدء التداولات بأكثر من 0.5%. طرح "طيران ناس"، الذي يعد الأكبر في منطقة الشرق الأوسط هذا العام، سجل طلبات ضخمة من المستثمرين المؤسساتيين تجاوزت 409 مليارات ريال، فيما بلغت نسبة تغطية شريحة الأفراد نحو 350%، ما دفع بالقيمة السوقية للشركة عند الإدراج إلى نحو 13.7 مليار ريال. سيخضع السهم لتذبذب سعري بنسبة 30% صعوداً أو هبوطاً خلال أول ثلاث جلسات، وفق آلية التداول المعمول بها للإدراجات الجديدة، ما يمنح المستثمرين مساحة أوسع للتفاعل مع السهم في ظل تقلبات السوق. أداء السهم يعكس تراجع شهية المستثمرين للأسهم الجديدة في السوق، فالمخاطر المرتبطة بتقلبات التداول في الصفقات الجديدة باتت أعلى. ولا تزال آثار نزاع طويل الأمد على نافذة الطروحات المقبلة المقررة بعد انتهاء العطلة الصيفية، غير واضحة، رغم عدم تأجيل أو سحب أي طرح أولي رسمياً حتى الآن. شهد الشرق الأوسط نشاطاً جيداً في أسواق المال هذا العام، متجاوزاً تداعيات الرسوم الجمركية الأميركية بوتيرة أسرع من مناطق أخرى. انتهت شركة "المتخصصة الطبية" مرحلة اكتتاب الأفراد في طرحها الأولي هذا الأسبوع، بينما من المرتقب أن تعلن شركة تشغيل صالات الألعاب الرياضية "سبورتس كلوب" عن النطاق السعري لطرحها في 22 يونيو. كما حصلت كلّ من "دار الماجد للتطوير العقاري"، و"ماركتينغ هوم غروب"، وشركة التكنولوجيا "إجادة سيستمز" على موافقات تنظيمية للإدراج في السوق. ومع استمرار التصعيد بين إسرائيل وإيران من دون مؤشرات على التراجع، تزداد المخاوف من احتمال تحوّله إلى نزاع طويل الأمد. ومع ذلك، فقد أثبتت أسواق الأسهم في الشرق الأوسط مرونة ملحوظة في وجه موجات التوترات خلال السنوات الماضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store