
إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد..وصول التوأم الملتصق الجامايكي "أزاريا وأزورا إيلسون" إلى الرياض لدراسة حالتهما الطبية
ورفع معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي للبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى القيادة الرشيدة -أيدها الله- على هذه المبادرة التي تجسد ما تتحلى به المملكة من إمكانات طبية متفوقة وحس إنساني كبير تجاه الفئات المحتاجة حول العالم، وحرصها على مد يد العون للأطفال من مختلف الجنسيات الذين يعانون من حالات طبية معقدة، مشيرًا إلى أن الفريق الطبي السعودي يتمتع بخبرة تراكمية كبيرة مكنته من إجراء العديد من عمليات فصل التوائم بنجاح؛ مما يجعل المملكة مرجعًا عالميًّا في هذا المجال.
وعبّر ذوو التوأم الملتصق الجامايكي عن خالص امتنانهم وتقديرهم للمملكة حكومة وشعبًا على ما لقوه من حفاوة استقبال وكرم ضيافة، وعلى الاستجابة السريعة لحالة التوأم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 17 دقائق
- صحيفة سبق
"لا تهزّه ولا تسقه ماء".. تحذيرات طبية من التصرفات الخاطئة عند اختناق الطفل
حذّر أستاذ وعالم الأبحاث الطبية الدكتور فهد الخضيري من التعامل الخاطئ مع حالات اختناق الأطفال، مؤكدًا أن الهلع والتصرفات العشوائية مثل هزّ الطفل أو سقيه الماء قد تؤدي إلى تفاقم الحالة بدل إنقاذها. وأوضح الخضيري، عبر منشور توعوي، أن حالات الاختناق الناتجة عن دخول الطعام أوجسم غريب إلى مجرى التنفس تتطلب هدوءًا وتدخلًا سريعًا باستخدام المناورات المعتمدة طبيًا. وفي حالة الطفل الصغير، أوضح أن الطريقة الصحيحة تبدأ بقلب الرضيع على بطنه مع تثبيت رأسه للأسفل، والقيام بضربات خفيفة على الظهر باتجاه الرقبة، مع وضع اليد الأخرى أسفل بطنه لدعمه، حتى خروج الجسم الغريب. وأشار إلى أن مناورات "هيمليك" أو ما يُعرف بـ "ضغطات البطن" تستخدم مع الأكبر سنًا أو البالغين، عبر الوقوف خلف الشخص المصاب، ووضع قبضة اليد أسفل القفص الصدري، ثم الضغط بقوة باتجاه الأعلى نحو الصدر، حتى إخراج العائق التنفسي. وشدد على عدم اللجوء إلى الممارسات الخاطئة كالضرب العشوائي، أو محاولة سقي المختنق بالماء، أو رفعه بشكل عنيف، مشيرًا إلى أن هذه التصرفات قد تسد مجرى التنفس بالكامل وتفاقم الحالة. وتأتي هذه التوصيات في سياق التوعية العامة بالإسعافات الأولية، خصوصًا مع تكرار حوادث اختناق الأطفال بسبب الطعام أو قطع الألعاب الصغيرة، وهو ما تتناوله أيضًا الرسوم الإرشادية المنشورة من جهات صحية معنية.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
إنفاذًا لتوجيهات القيادة.. الإخلاء الطبي ينقل مواطنين من المغرب إلى أرض الوطن لاستكمال العلاج
إنفاذًا لتوجيهات القيادة الرشيدة -حفظها الله- وحرصها الدائم على رعاية مواطني المملكة في الداخل والخارج، قامت طائرة الإخلاء الطبي السعودي، بنقل مواطنين سعوديين من العاصمة المغربية الرباط إلى أرض الوطن بعد تعرضهما لوعكة صحية. وجرى التنسيق لنقل الحالتين عبر السفارة السعودية في الرباط، حيث استدعت حالتهما الصحية نقلهما العاجل لاستكمال مراحل العلاج والرعاية الطبية اللازمة داخل المملكة. وتأتي هذه الخطوة تأكيدًا على ما توليه القيادة من اهتمام كبير بسلامة المواطنين وتقديم الدعم الصحي واللوجستي لهم في مختلف الظروف، أينما كانوا حول العالم.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
تحذير طبي: تدخين السيجارة الإلكترونية يرفع خطر الإصابة بجلطات القلب بنسبة 33%
حذّر استشاري وأستاذ أمراض القلب الدكتور خالد النمر الشباب من خطورة تدخين السيجارة الإلكترونية (الفيب)، مؤكدًا أنها تُعد من العوامل المسببة لجلطات القلب. وأوضح النمر، عبر منشور توعوي، أن تدخين الفيب يزيد من احتمالية الإصابة بجلطة القلب بنسبة تصل إلى 33%، مقارنة بالأشخاص غير المدخنين نهائيًا. واستند النمر في تحذيره إلى دراسة علمية منشورة في دورية Circulation الصادرة عن جمعية القلب الأميركية، وهي من أبرز الدوريات المتخصصة عالميًا في أبحاث القلب والأوعية الدموية. وبحسب الدراسة، فإن استخدام السجائر الإلكترونية لا يخلو من التأثيرات الضارة على الجهاز القلبي الوعائي، حيث أظهرت البيانات أن المواد المستنشقة ترفع من مؤشرات الالتهاب، وتؤثر سلبًا على بطانة الشرايين، وتزيد من احتمالات التخثر، ما يجعلها عامل خطر حقيقي، خصوصًا بين فئة الشباب. وتأتي هذه التحذيرات في ظل ازدياد معدلات استخدام الفيب بين المراهقين والشباب حول العالم، وسط اعتقاد خاطئ بأنها أقل ضررًا من السجائر التقليدية، وهو ما تنفيه الدراسات الطبية المتراكمة التي بدأت تكشف تباعًا عن آثارها الصحية طويلة المدى.