logo
مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملة لحوم الأضاحي في اليمن بمشاركة آلاف المستفيدين

مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملة لحوم الأضاحي في اليمن بمشاركة آلاف المستفيدين

اليمن الآنمنذ 21 ساعات

أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مبادرة إنسانية جديدة تزامنًا مع أيام عيد الأضحى المبارك، حيث شهدت محافظة عدن بدء توزيع اللحوم على الأسر الأكثر احتياجًا.
وبدأ المركز يوم أمس تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع، وذلك عبر توزيع 900 رأس من الماعز، ليشمل المستفيدون ما يقارب 12,600 فرد من الفئات المحتاجة داخل المحافظة.
وأوضح المركز أن الحملة تستهدف توسيع نطاق التوزيع ليشمل 58,520 مستفيدًا في أربع محافظات يمنية، تشمل عدن والمهرة وحضرموت ومأرب، خلال الفترة المقبلة.
رشاد العليمي يوجه رسالة للسعودية بشأن مشروع "مسام"
مواعيد صلاة عيد الأضحى في المدن اليمنية على رأسها عدن وصنعاء وتعز والحديدة
شرطة مأرب تتخذ إجراءً استثنائياً مع اقتراب عيد الأضحى
وأشار إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن جهود المملكة لتقديم الدعم الغذائي والإغاثي لليمنيين، وتسعى إلى تخفيف الأعباء المعيشية عن الأسر المحتاجة خلال موسم العيد.
ولفت إلى أن المشروع يهدف إلى إدخال الفرحة على قلوب المستفيدين، من خلال توفير وجبات غذائية صحية تعزز الأمن الغذائي للأسر المستحقة.
يذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ برامجه الموسمية في اليمن، والتي تشمل دعم الأسر الأكثر ضعفًا في المناطق التي تعاني من ظروف معيشية صعبة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملة لحوم الأضاحي في اليمن بمشاركة آلاف المستفيدين
مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملة لحوم الأضاحي في اليمن بمشاركة آلاف المستفيدين

اليمن الآن

timeمنذ 21 ساعات

  • اليمن الآن

مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق حملة لحوم الأضاحي في اليمن بمشاركة آلاف المستفيدين

أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مبادرة إنسانية جديدة تزامنًا مع أيام عيد الأضحى المبارك، حيث شهدت محافظة عدن بدء توزيع اللحوم على الأسر الأكثر احتياجًا. وبدأ المركز يوم أمس تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع، وذلك عبر توزيع 900 رأس من الماعز، ليشمل المستفيدون ما يقارب 12,600 فرد من الفئات المحتاجة داخل المحافظة. وأوضح المركز أن الحملة تستهدف توسيع نطاق التوزيع ليشمل 58,520 مستفيدًا في أربع محافظات يمنية، تشمل عدن والمهرة وحضرموت ومأرب، خلال الفترة المقبلة. رشاد العليمي يوجه رسالة للسعودية بشأن مشروع "مسام" مواعيد صلاة عيد الأضحى في المدن اليمنية على رأسها عدن وصنعاء وتعز والحديدة شرطة مأرب تتخذ إجراءً استثنائياً مع اقتراب عيد الأضحى وأشار إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن جهود المملكة لتقديم الدعم الغذائي والإغاثي لليمنيين، وتسعى إلى تخفيف الأعباء المعيشية عن الأسر المحتاجة خلال موسم العيد. ولفت إلى أن المشروع يهدف إلى إدخال الفرحة على قلوب المستفيدين، من خلال توفير وجبات غذائية صحية تعزز الأمن الغذائي للأسر المستحقة. يذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ برامجه الموسمية في اليمن، والتي تشمل دعم الأسر الأكثر ضعفًا في المناطق التي تعاني من ظروف معيشية صعبة.

كارنيغي: موسكو تُوظّف الصراع في اليمن لتقويض الغرب وتعزيز أوراقها في الشرق الأوسط
كارنيغي: موسكو تُوظّف الصراع في اليمن لتقويض الغرب وتعزيز أوراقها في الشرق الأوسط

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

كارنيغي: موسكو تُوظّف الصراع في اليمن لتقويض الغرب وتعزيز أوراقها في الشرق الأوسط

قال معهد كارنيغي للسلام الدولي إن روسيا تنظر إلى الصراع في اليمن بوصفه ساحة استراتيجية لتعزيز حضورها في الشرق الأوسط، ولتشتيت انتباه الغرب عن الحرب الدائرة في أوكرانيا، من خلال دعم متزايد – وإن غير معلن – لجماعة الحوثيين. وأشار التحليل الصادر عن المعهد إلى أن زيارة الرئيس اليمني رشاد العليمي إلى موسكو الأسبوع الماضي، جاءت في وقت حساس تسعى فيه الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا إلى الحصول على دعم اقتصادي وغذائي من روسيا، فضلًا عن دور محتمل لموسكو في كبح جماح الحوثيين، الذين يواصلون تهديد الملاحة الدولية في البحر الأحمر. وأوضح التقرير أن موسكو لم تُظهر، حتى الآن، نية لتقديم مساعدات إنسانية واسعة لليمن، لكنها تواصل تعزيز العلاقات مع صنعاء عبر مجالات الطاقة والتجارة، بما في ذلك تصدير الحبوب واستكشاف حقول النفط. وتُعد اليمن حاليًا من بين أكبر مستوردي القمح الروسي. غير أن الاهتمام الروسي بالملف اليمني لا يقتصر على البُعد الاقتصادي. فبحسب المعهد، بدأت موسكو منذ اندلاع حرب أوكرانيا في تطوير قنوات تواصل عسكرية واستخباراتية مع جماعة الحوثي، بالتوازي مع موقفها 'المتوازن' الظاهري في التعاطي مع أطراف النزاع اليمني. وذكر التقرير أن مستشارين من الاستخبارات العسكرية الروسية يعملون في صنعاء، وأن هناك إشارات متزايدة إلى محاولات تهريب أسلحة روسية الصنع إلى الحوثيين. كما نقل عن مصادر استخباراتية غربية أن موسكو بحثت مع الحوثيين – عبر وساطة إيرانية – إمكانية تزويدهم بصواريخ متقدمة مضادة للسفن من طراز 'ياخونت'. ويرى خبراء في المعهد أن الحوثيين يخدمون المصالح الروسية من خلال إرباك حركة التجارة الدولية وإشغال القوات الغربية بعيدًا عن أوكرانيا، في حين يوفر لهم الكرملين مظلة دبلوماسية ودعمًا غير مباشر. وكان قادة الحوثيين قد صرّحوا مؤخرًا بأنهم يتشاركون مع روسيا 'أهدافًا مشتركة في مناهضة الغرب'. وأشار التقرير أيضًا إلى أن الحكومة اليمنية الرسمية باتت تدرك أهمية فتح قنوات اتصال مع موسكو، في ظل خفوت الدور الأمريكي، خاصة بعد توقف الضربات الجوية الغربية ضد الحوثيين. وقد التقى نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف بالسفير اليمني في موسكو أربع مرات منذ مطلع العام. لكن المعهد حذّر في الوقت ذاته من المبالغة في الرهان على روسيا، في ظل انشغالها العميق بالحرب في أوكرانيا. وخلص إلى أن استمرار الدعم الروسي الضمني للحوثيين، الذين عطّلوا ما يقرب من 12٪ من حركة التجارة العالمية عبر البحر الأحمر، يخدم مصالح موسكو الاستراتيجية أكثر من أي مساعٍ نحو استقرار اليمن.

قراءة في زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى روسيا
قراءة في زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى روسيا

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

قراءة في زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى روسيا

آ آ جاءت زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، د. رشاد العليمي، إلى العاصمة الروسية (موسكو)، في 27 مايو الماضي (2025م)، ولقائه بالرئيس الروسي “فلاديمير بوتينâ€‌، ورئيس مجلس الدوما “فايتشيسلاف فولودينâ€‌، وكبار المسئولين الروس، في سياق بالغ الأهمية شهد تحولات إقليمية متسارعة، وضمن محاولات للسلطة الشرعية لتعزيز علاقاتها مع القوى الدولية الكبرى، بهدف محاصرة جماعة الحوثي خارجيًا، في ظل الحديث عن دعم عسكري روسي للجماعة. وقد جرى خلال زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لروسيا استضافته في مقابلة مع قناة “روسيا اليوم- R.T.â€‌، في 29 مايو، قدم خلالها رؤية السلطة الشرعية بشأن الصراع مع جماعة الحوثي. ومنح -خلالها- وسام الاستحقاق لرئيس معهد الدراسات الشرقية، “فيتالي ناؤمكينâ€‌، وذلك لدور المعهد في توثيق التراث اللغوي لجزيرة سقطرى، في تأكيد على البعد الثقافي والتاريخي للعلاقات بين البلدين. هذا التقرير يُقدم قراءة في سياق الزيارة ودوافعها وأبعادها. سياق الزيارة لروسيا: في ظل الظروف المعقدة التي يشهدها اليمن، والمنطقة عمومًا، تسعى السلطة الشرعية للتواصل مع العالم الخارجي وتحقيق اختراق جديد في ملف الصراع مع جماعة الحوثي، مِن خلال تعزيز العلاقة مع روسيا الاتحادية، إذ تعد روسيا حاضرة ومؤثرة في ملفات المنطقة واليمن خصوصًا. ويمكن تلخيص سياق زيارة الرئيس “العليميâ€‌ لروسيا في النقاط التالية: المأزق السياسي والعسكري الذي تعيشه اليمن: والمتمثل في استمرار رفض جماعة الحوثي للحلول السياسية، وتصعيدها العسكري في بعض الجبهات، وتأثير ذلك على الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن، ما يؤكد الحاجة إلى دعم دولي إضافي لحل الصراع، سلمًا أو حربًا. تحتفظ روسيا بعلاقاتها مع جميع الأطراف اليمنية، بما في ذلك جماعة الحوثي، وهناك اتهامات موجهة لموسكو بتقديمها أسلحة ودعمًا لوجستيا للجماعة. وجود تباينات في بعض الرؤى والمواقف بين روسيا وإيران بخصوص الملفين السوري واليمني، حيث يبدو أن روسيا لا تريد أن تكون اليمن ساحة صراع دولية، وتُفضل أن تكون منطقة نفوذ مشتركة. زيارة وفود جماعة الحوثي لروسيا، والتقاءهم المتكرر بشخصيات وجهات روسية، وتقديم سرديتهم بشأن الصراع في اليمن، وفي إطار تصحيح تلك السردية حول الصراع في الوعي الروسي التقى رئيس مجلس القيادة الرئاسي برئيس مجلس الدوما، وبمراكز دراسات وأبحاث، وقنوات إعلامية، ودبلوماسيين عرب، حيث قدم رؤية الشرعية للصراع في اليمن، وفند سردية الجماعة التي تحاول تسويقها في الإطار الدولي. قلق الدول الكبرى مِن تماسك مجلس القيادة الرئاسي وقدرته على البقاء موحدًا، ما دفع “العليميâ€‌ لطمأنة الحلفاء الدوليين بخصوص التباينات داخل المجلس، وأنها خلافات طبيعية في ظل الالتزام بالقواسم المشتركة، وهي رسالة مهمة لتعزيز ثقة المجتمع الدولي بقدرة السلطة الشرعية على إدارة شئونها الداخلية. دوافع زيارة روسيا آ وهذا الأمر يعكس تطلعات شاملة من الزيارة، وعلى الرغم من التأكيد الروسي المعلن على دعم الشرعية، فإن الزيارة بهذا المستوى الرفيع، تشير إلى رغبة يمنية في دفع روسيا للعب دور أكثر فعالية وتأثيرًا على الأرض. آ وقد أظهر حديث الرئيس “العليميâ€‌ لقناة “روسيا اليومâ€‌ بعض الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة وفد السلطة الشرعية إلى روسيا الاتحادية. فقد أكد “العليميâ€‌، في لقائه مع قناة “روسيا اليومâ€‌، على أن “الحل السياسي هو الأمثل لليمن والمنطقة والعالمâ€‌، لكنه شدد على أن “الحوثيين لا يؤمنون بالسلام، وأن كل المحاولات السابقة لم تفلح معهمâ€‌، وفي هذا رسالة واضحة بانسداد أفق الحلول الدبلوماسية التقليدية، في ظل العقلية الحوثية الحالية، ودعوة ضمنية لروسيا لتقديم دعم ملموس يتجاوز البيانات الدبلوماسية، خاصة في الجانب العسكري وحماية الملاحة. آ كما أكد “العليميâ€‌ على الموقف الروسي الداعم للسلطة الشرعية، حيث قال: إن “روسيا تدعم الشرعية في اليمن وقرارات مجلس الأمن، وأنها لا يمكن أن تكون مع جماعة طائفية مثل الحوثيينâ€‌، وأن الدور الطبيعي لروسيا ينبغي أن يكون مع الحكومة الشرعية، وأي دعم للحوثي سيكون مخالفًا للسياسة الروسية التاريخية؛ وذلك في سبيل تعزيز موقف روسيا الرسمي المعترف بالسلطة الشرعية، والحصول على دعم روسي يتسق مع هذا الموقف باتجاه جماعة الحوثي. آ وأكد -في لقائه- على تمسك الحكومة اليمنية بالمرجعيات الدولية، ووضع الحوثيين في خانة صدام مع المبادئ الروسية، مِن خلال وصفهم بأنهم “جماعة نازيةâ€‌، وأنهم “لا يؤمنون بالسلام، وأن كل المحاولات السابقة لم تفلح معهمâ€‌. وهو خطاب يسعى لتدويل جرائم الحوثيين وتجاوزاتهم، وربطها بمفاهيم يرفضها المجتمع الدولي، وخاصة روسيا التي عانت مِن النازية. آ وأوضح “العليمي، في لقائه بالقناةâ€‌، أن “اليمن بحاجة ماسة إلى دفاعات جوية لحماية مطاراته وموانئهâ€‌، وأنه “سيبحث عن وسائل لتوفيرهاâ€‌، معربًا عن أمله في “دعم الأشقاء وروسيا في هذا المجالâ€‌. وفي هذا تلميح بتراجع “التحالف العربيâ€‌ عن دعم هذا الملف الحساس، ورغبة الحكومة في الاستفادة مِن الدعم الروسي في هذا المجال. آ وفي إشارته لاستهداف الطائرات بمطار صنعاء الدولي، سلط “العليميâ€‌ الضوء على تداعيات سيطرة جماعة الحوثي على المرافق الحيوية، وكيف يؤثر ذلك على الأمن الإقليمي وسلامة الملاحة الجوية. وهذا الطرح يسعى إلى حشد الدعم الدولي ضد الحوثيين، خاصة أن الأطراف الدولية لديها مصالح حيوية في استقرار الملاحة البحرية والجوية، وأي تهديد للشرعية سيضر بالجميع. آ ويأتي اصطحاب مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي للدفاع والأمن، الفريق محمود الصبيحي، ليشير إلى وجود أجندة لا تقتصر على طلب دفاعات جوية، بل قد تمتد إلى تبادل الخبرات والمعلومات. آ كما أن وجود مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي للتنمية والإعمار، المهندس عمر العمودي، ضمن الوفد، ليشير إلى حضور قضية إعادة الإعمار والتنمية في أجندة الزيارة، وإن لم يتم التطرق إليه علنًا. وقد أشار “العليميâ€‌، في حواره مع قناة “روسيا اليومâ€‌، إلى حضور روسيا في المشهد الاقتصادي اليمني منذ ثورة 1962م، وتأسيس البنى التحتية، وذكر بالدور التاريخي لروسيا كشريك تنموي؛ في محاولة لفتح هذا الباب وإحياء هذا الدور في مرحلة ما بعد الصراع. آ كما أن وجود مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي للشئون الثقافية، مروان دماج، يُعزز العلاقات الثقافية بين البلدين، ويشير إلى أن علاقة البلدين ليست محصورة في الأبعاد السياسية أو العسكرية، بل تمتد لتشمل التعاون العلمي والثقافي الذي يمكن أن يعزز الروابط الإستراتيجية طويلة الأمد. آ في المقابل، أظهر لقاء “العليميâ€‌ مع قناة “روسيا اليومâ€‌ بعض الهنات، فقد ظهر حديث “العليميâ€‌ بشأن تسليم طائرات الخطوط اليمنية للحوثيين، بعد تهديدهم بقصف مطارات الشرعية، بصيغة تحرج السلطة الشرعية بشأن قدراتها الدفاعية ومستوى الضعف الذي تعاني مِنه إزاء تهديدات جماعة الحوثي. آ كما جاء حديث الرئيس “العليميâ€‌ حول الوحدة اليمنية ضعيفًا وأشبه ما يكون بموقف طرف وسيط أو بعيد عن المشهد. نتائج الزيارة: تؤشر زيارة رئيس مجلس الأمن الرئاسي إلى موسكو إلى تحول محتمل في سياسة السلطة الشرعية، والاتجاه نحو بيان البعد السياسي في الصراع، وتعزيز السردية الوطنية، في ظل حرص روسيا على عدم تصنيفها داعمًا لجماعة الحوثي، والمصنفة على أنها “جماعة إرهابيةâ€‌ في الولايات المتحدة وعدد مِن الدول الخليجية والعربية. ومِن المحتمل أن تضاعف الزيارة مِن دعم روسيا للحكومة اليمنية، وأن تشهد الفترة القادمة تفعيلًا أكبر للاتفاقيات الثنائية (اليمنية- الروسية)، خاصة في مجال الطاقة والبنى التحتية، وغيرهما. في المقابل، سيظل الموقف الروسي -وإن كان داعمًا للشرعية ظاهريًا- محكومًا بمصالح روسيا الإستراتيجية في المنطقة، لهذا قد تظل روسيا حذرة مِن الانخراط في الصراع لضمان الحفاظ على علاقاتها مع أطراف أخرى في المنطقة، وفي المقدمة مِنها إيران. بناء على ذلك، نستطيع القول إن الزيارة، وما حوته مِن لقاءات ومقابلات، استطاعت نوعًا ما تعزيز الحضور السياسي اليمني في سياسة موسكو، لكن النجاح الحقيقي لها سيعتمد على مدى ترجمة التصريحات والوعود الروسية إلى دعم ملموس مِن خلال متابعة مخرجات الزيارة، وتشكيل لجان مشتركة لتنفيذها آ وأتس أب طباعة تويتر فيس بوك جوجل بلاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store