logo
توماس غراو يقود أوركسترا فرانز شوبرت في حفلات «دبي أوبرا»

توماس غراو يقود أوركسترا فرانز شوبرت في حفلات «دبي أوبرا»

البيان٢٨-٠٣-٢٠٢٥

تعود أوركسترا فرانز شوبرت فيلهارمونيا إلى مسرح دبي أوبرا يوم الثلاثاء 8 أبريل المقبل، لتقديم حفل موسيقي كجزء من النسخة الـ14 من مهرجان إن كلاسيكا الدولي للموسيقى، بتنظيم من مجموعة ساميت إيفنت.
يقود الأوركسترا المايسترو الإسباني توماس غراو، حيث يسعى لإبهار الجماهير في الإمارات بمزيج من القطع الكلاسيكية المفضلة التي سيتم تقديمها برفقة عازف التشيلو الفرنسي المرموق إدغار مورو.
ويُعد مورو أحد أبرز العازفين في عصرنا الحالي، حيث حقق نجاحات كبيرة في مسابقات مرموقة، مثل مسابقة روستروبوفيتش لعام 2009 ومسابقة تشايكوفسكي لعام 2011.
كما ظهر في أشهر قاعات الحفلات الموسيقية حول العالم. من بين إنجازاته العديدة، فاز مورو بجائزتي Victoires de la Musique Classique في عامي 2013 و2015، وكذلك جائزة Young Concert Artist لعام 2014، بالإضافة إلى حصول ألبومه الأول عام 2014 على جائزة ECHO Klassik.
ويُعد مهرجان إن كلاسيكا الدولي للموسيقى الذي ينطلق من 6 ويستمر حتى 21 أبريل 2025 احتفالاً بأفضل ما يقدمه عالم الموسيقى الكلاسيكية، ويضم سلسلة من الحفلات الموسيقية التي يشارك فيها بعض من أشهر العازفين المنفردين، والأوركسترات، وقادة الأوركسترا في عصرنا، ويقدم مجموعة متنوعة وغنية من البرامج الموسيقية التي تتراوح بين القطع الكلاسيكية المحبوبة وأعمال المعاصرين، ليعد بمهرجان استثنائي وتجربة لا تُنسى لجميع الحاضرين.
ويقدم المهرجان، الذي يستمر لمدة 16 ليلة، عروضاً مذهلة لعشاق الموسيقى الكلاسيكية في دبي أوبرا، حيث يجمع بين نخبة من العازفين العالميين وأشهر الفرق الأوركسترالية وقادة الفرق الموسيقية.
ومن أبرز المشاركين في هذا الحدث الفني الاستثنائي، أوركسترا طوكيو الفيلهارمونية، أقدم الفرق الموسيقية في اليابان، التي تتمتع بتاريخ عريق في تقديم أروع المقطوعات الكلاسيكية، وأوركسترا فرانز شوبرت الفيلهارمونية الإسبانية، ماكسيم فينغيروف (موناكو)، أحد أعظم عازفي الكمان في العالم، ودانييل لوزاكوفيتش (السويد)، موهبة شابة صاعدة في عالم الكمان، وجوزيبي جيبوني (إيطاليا)، عازف كمان متميز حاز العديد من الجوائز الدولية.
وميخائيل بليتنيف (سويسرا)، عازف بيانو عالمي وقائد أوركسترا مرموق، وإدغار مورو وغوتييه كابوسون (فرنسا)، عازفا تشيلو معروفان بأسلوبهما الفريد وحضورهما القوي على المسرح.
يمثل المهرجان فرصة استثنائية للجمهور في دبي للاستمتاع بروائع الموسيقى الكلاسيكية في أجواء دبي أوبرا الفريدة، حيث يلتقي الشرق والغرب في تمازج ثقافي يثري المشهد الموسيقي والفني في الإمارة.
ولا تتوقف العروض عند الموسيقى الكلاسيكية، حيث تستعد فرقة ألبرتا باليه كندا لتقديم عرضها الساحر «ألف حكاية» يومي 4 و5 أبريل 2025 في دبي أوبرا.
يعتبر هذا العرض تحفة فنية تجمع بين الباليه الكلاسيكي والسرد القصصي، مقدمة للجمهور تجربة مسرحية لا تُنسى.
ويستوحي العرض قصصه من أشهر الحكايات الخيالية مثل سندريلا، بياض الثلج، علاء الدين، الجميلة والوحش، وغيرها، بمصاحبة موسيقى مبهرة من تأليف أليكسي شور، التي تضفي أجواء ساحرة على الأداء الحركي المذهل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي أوبرا» تستضيف حفل الذكرى الخمسين لمسيرة دينيس ماتسويف
«دبي أوبرا» تستضيف حفل الذكرى الخمسين لمسيرة دينيس ماتسويف

البيان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

«دبي أوبرا» تستضيف حفل الذكرى الخمسين لمسيرة دينيس ماتسويف

يحيي دينيس ماتسويف، أحد أعظم عازفي البيانو في العالم، اليوم، الذكرى الخمسين لمسيرته الفنية الاستثنائية، بحفل موسيقي في «دبي أوبرا». الحفل يأتي بعد عام تماماً، على حفله الناجح، الذي أحياه «دبي أوبرا»، في نفس اليوم من العام الماضي. سيتضمن البرنامج الموسيقي للحفل روائع تبرز براعة دينيس ماتسويف، التي لا تضاهى وشغفه بالموسيقى، ليعيد الحياة لأعمال أيقونية لكل من تشايكوفسكي وغيرشوين وغيرهما. ويأتي الحفل المرتقب ليعبر عن الذوق الرفيع لجمهور «دبي أوبرا»، التي تستقطب أهم العازفين وأشهر العروض، وأكثرها تألقاً في عالم الموسيقى والمسرح، والاستعراض، والغناء، والأوبرا. وتنضم إلى ماتسويف في هذه الأمسية، التي لا تُنسى، أوركسترا ولاية تشيليابينسك السيمفونية، التي تُعرف بأدائها الديناميكي وتعاونها مع كبار العازفين المنفردين، وقد رسخت مكانتها قوة ثقافية بارزة داخل روسيا وخارجها، وتحت قيادة المايسترو أليكسي روبين الملهمة تأسر الأوركسترا الجماهير في أرقى المسارح والمهرجانات حول العالم. ويقود أوركسترا ولاية تشيليابينسك السيمفونية المدير الفني أليكسي روبين، المايسترو المعروف. تخرج ألكسي روبين في معهد سانت بطرسبرغ الحكومي للموسيقى بتخصص قيادة الكورال والسيمفونيات. حاز عدة جوائز في مسابقات وطنية، تعاون مع أوركسترات مرموقة، وشارك في دورات تدريبية مع قادة أسطوريين مثل يوري سيمونوف وريكاردو موتي. كما شغل مناصب مرموقة، بما في ذلك مساعد قائد أوركسترا الفيلهارمونية في موسكو، وحتى عام 2024 قائد أوركسترا «روسيا الجديدة» السيمفونية الحكومية. في عام 2023 حصل على شهادة شرف رئاسية لإسهاماته في الثقافة الروسية، ورافق نهائيات الدورة السابعة عشرة من مسابقة تشايكوفسكي الدولية. في عام 2024 تم تعيينه قائداً رئيسياً لأوركسترا ولاية تشيليابينسك السيمفونية، حيث يواصل تعزيز تقاليد التميز الخاصة بالأوركسترا. فيما تأسست الأوركسترا عام 2019 بدعم من دينيس ماتسويف، وهي من أبرز الفرق الموسيقية في منطقة الأورال الجنوبية، وقدمت عروضها في أرقى المسارح، وتعاونت مع عازفين وقادة أوركسترا مرموقين. تشارك الأوركسترا بشكل منتظم في مهرجانات كبرى، مثل «مهرجان دينيس ماتسويف يقدم» و«مهرجان يوري بشميت»، كما أنها خاضت جولات دولية، وفي عام 2022 حصلت على جائزة «440 هيرتز» عن برنامجها «بروكوفييف».

الملحن أليكسي شور: دبي تعيد بهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية
الملحن أليكسي شور: دبي تعيد بهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية

البيان

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

الملحن أليكسي شور: دبي تعيد بهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية

في قلب دبي، المدينة التي باتت تحتضن أعظم الفعاليات الثقافية العالمية، يبرز مهرجان «إن كلاسيكا» أضخم حدث للموسيقى الكلاسيكية في الشرق الأوسط، جامعاً بين عبق الماضي وتنوع الحاضر، ومن على خشبة «دبي أوبرا»، التي أصبحت أحد أبرز المسارح العالمية، تتردد أنغام كبار العازفين والمؤلفين في هذا الحدث الفريد. ومن بين نجوم هذه النسخة يسطع اسم الملحن العالمي، أليكسي شور، الذي جاء من عالم الأرقام والمعادلات، ليكتب اسمه بأنغام خالدة في سجل الموسيقى العالمية، وبخلفية أكاديمية في الرياضيات وموهبة فنية تأخرت في الظهور، استطاع شور أن يحول شغفه الخاص إلى مهنة عالمية، ليصبح اليوم أحد أبرز الأسماء، التي تمثل الجسر بين الموسيقى الكلاسيكية التقليدية وروح العصر. وفي إطار تغطيتها لمهرجان «إن كلاسيكا»، على خشبة دبي أوبرا، أجرت «البيان» لقاءً خاصاً مع الملحن أليكسي شور، الذي أكد أن دبي تعيد ألق وبهاء ورونق الموسيقى الكلاسيكية في عالمنا، بموازاة أدوارها الإبداعية العصرية. كما تحدث عن مسيرته الفريدة من عالم الرياضيات إلى أروقة الموسيقى، ودوره كونه ملحناً مقيماً في المهرجان، ورؤيته لمكانة دبي الثقافية، وتفاعله مع جمهورها المتنوع، بالإضافة إلى أبرز مشاريعه الحالية والمستقبلية. فإلى نص اللقاء: كيف بدأت رحلتك في عالم التأليف الموسيقي؟ في الواقع لم أخطط أبداً لأن أصبح ملحناً محترفاً. كنت أكتب الموسيقى فقط من أجل المتعة، لي ولأصدقائي. كل شيء تغيّر عندما وجد صديقي المقرب، عازف الفيولا ديفيد كاربنتر، بعض النوتات التي كتبتها، وقرر أن يعزفها على المسرح. كتبنا معاً قطعة قصيرة وقدمها للجمهور، وقد لاقت رواجاً كبيراً، حتى إنها انتشرت على «يوتيوب». عندها فقط أدركت أن الأمر يستحق الاهتمام، وبدأت أدرس الموسيقى بشكل مكثف. ما الدور الذي لعبته خلفيتك الأكاديمية في الرياضيات في فهمك للموسيقى؟ أعتقد أنها ساعدتني كثيراً في البداية، خصوصاً في فهم النظريات الموسيقية بسرعة. هناك ترابط كبير بين الرياضيات والموسيقى، فكلتاهما مبنيتان على أنماط وبنى دقيقة، لكن بعد أن اكتسبت معرفة كافية بالموسيقى، لم تعد خلفيتي الرياضية تلعب دوراً محورياً، بل أصبح تركيزي منصباً على الجانب الإبداعي والعاطفي أكثر. أعمال جديدة ما الذي يميز تجربتك في مهرجان «إن كلاسيكا» كونك ملحناً مقيماً؟ إنها تجربة مذهلة. أشارك في البروفات، وأقوم بتأليف أعمال جديدة خصيصاً للمهرجان. هذا العام طُلب مني تأليف كونشيرتو للكمان وآخر للبيانو، وتم تقديم العرضين الأولين لهما هنا على مسرح دبي أوبرا. رؤية أعمالي تؤدى في هذا المكان الساحر، وبين هذه النخبة من الموسيقيين العالميين أمر يدعو للفخر. كيف ترى تطور جمهور الموسيقى الكلاسيكية في دبي؟ هناك تطور ملحوظ، سواء من حيث الحجم أو التفاعل. في البداية كان الحضور محدوداً، لكن مع مرور الوقت أصبحنا نرى جمهوراً أكثر تنوعاً، وأكثر تقديراً لهذا النوع من الفن، وهذا بالضبط ما يسعى إليه المهرجان: إيصال الموسيقى الكلاسيكية إلى جمهور أوسع. هل ترى تشابهاً بين جمهور دبي ومدن عالمية أخرى؟ نعم، دبي تشبه مدناً مثل نيويورك أو لندن من حيث التنوع الثقافي. الجمهور هنا متعدد الجنسيات، تماماً كما في تلك المدن الكبرى. في دول أكثر تجانساً مثل اليابان، التجربة تكون مختلفة إلى حد ما، لكن أجواء دبي مألوفة جداً لي كموسيقي اعتاد العمل في بيئات عالمية. طابع عالمي هل تؤمن بأن الموسيقى الكلاسيكية ما زالت قادرة على التأثير في الأجيال الجديدة؟ بكل تأكيد. الموسيقى الكلاسيكية تحمل طابعاً عالمياً يجعلها مفهومة للجميع. حتى في العصور الماضية لم يكن من السهل تمييز جنسية المؤلف من موسيقاه، وهذا أحد أسباب قدرتها على عبور الحدود والثقافات بسهولة. قد لا تنافس موسيقى البوب على الانتشار، لكنها ما زالت تحتل مكانة راسخة، وتثبت حضورها بقوة. هل لديك مشاريع جديدة تعمل عليها حالياً؟ نعم، أعمل على إنهاء سوناتا للتشيلو، وهي من أكثر مشاريعي تقدماً في الوقت الحالي. كما لدي بعض الأفكار الأولية لباليه أو كونشيرتو مزدوج، لكنها لا تزال في مراحلها الأولى. هل هناك نية للتعاون مع فنانين أو مؤسسات موسيقية من العالم العربي؟ أنا منفتح جداً على ذلك. سيكون من الرائع التعاون مع فنانين عرب، وإذا جاءت الفرصة المناسبة، فسأكون سعيداً بخوض هذه التجربة. كلمة أخيرة إن مهرجان «إن كلاسيكا»، ومن خلال استضافته في «دبي أوبرا»، لا يمثل فقط منصة لتقديم الموسيقى الكلاسيكية بأعلى مستوياتها، بل يؤكد أن دبي باتت نقطة جذب رئيسية للفنون العالمية، وملتقى حقيقياً للإبداع الثقافي عبر الحدود.

حفلات «العيد في دبي».. كل هؤلاء النجوم يغنون بالمدينة
حفلات «العيد في دبي».. كل هؤلاء النجوم يغنون بالمدينة

الإمارات اليوم

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

حفلات «العيد في دبي».. كل هؤلاء النجوم يغنون بالمدينة

تقدم احتفالات «العيد في دبي»، التي ينظمها براند دبي، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، مجموعة كبيرة من التجارب والفعاليات، إذ أعدّت مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة باقة من الحفلات الموسيقية، والعروض الترفيهية، والفعاليات الرياضية التي تتواصل حتى السادس من أبريل، والتي تتيح لسكان المدينة وزوارها فرصة قضاء أوقات ممتعة خلال عطلة عيد الفطر السعيد. وتستضيف المدينة مجموعة من الحفلات الموسيقية الحية التي يحييها كوكبة من ألمع نجوم المنطقة خلال عيد الفطر، بما في ذلك حفل مغني الراب المصري مروان بابلو (3 أبريل) في ساحة عين دبي بلازا بجزيرة بلوواترز. ويقام الحفل الغنائي جلسات مومنتس في عين دبي بلازا بجزيرة بلوواترز (4 أبريل)، إذ سيستمتع الحضور بمجموعة من أشهر الأغاني الخليجية التي يقدمها االفنان عبادي الجوهر، والفنان فؤاد عبدالواحد والفنانة أصيل هميم. ويحيي الفنان الإيراني الشهير معين حفله الأول في دبي في كوكاكولا أرينا (5 أبريل). ويقدم دي جي بلاك كوفي العالمي عرضاً موسيقياً لعشاق الموسيقى الإلكترونية والهاوس في منتجع «فايف لوكس» بمنطقة جميرا بيتش ريزيدنس (3 أبريل)، فيما تحيي فرقة أريا الشهيرة والمتخصصة في موسيقى «الهيفي ميتال» حفلها الأول في دبي (4 أبريل) على مسرح زعبيل في جميرا زعبيل سراي. وسيستمتع الجمهور بحفل نجم موسيقى البوب الروسي ديما بيلان في «ذا أجندة» بمدينة دبي للإعلام (الرابع من أبريل). ويقدم مهرجان أفرولاود (5 أبريل) في عين دبي بلازا بجزيرة بلوواترز، احتفالية تستمر طوال اليوم مع موسيقى أفروبيتس، وعروض أمبيانو الحية، وأشهر منسقي الأغاني، وأكشاك الطعام الفاخرة. وفي الوقت ذاته، تنبض صحراء دبي بالحياة مع فرقة أدرياتيك التي تحيي حفلها في «تيرا سوليس» (5 أبريل)، حيث تجمع بين موسيقى الديب هاوس والأجواء الهادئة. ويعود مهرجان إنكلاسيكا الدولي للموسيقى إلى المدينة في دورته الـ14 بمشاركة مشاهير الموسيقى مثل رومان كيم، وفرانز شوبرت فيلهارمونيا، وجون وارنر، وأوركسترا طوكيو الفيلهارمونية، وأندريا باتيستونيون، وجوزيبي جيبون، وذلك على مسرح دبي أوبرا في 6 و7 أبريل. ويمكن للجمهور من جميع الأعمار الاستمتاع بمجموعة من العروض المسرحية الآسرة، إذ تستضيف كوكاكولا أرينا عرض «فروزن لوف» الجليدي (1 أبريل)، يليه عرض «سنو كوين» الجليدي (2 أبريل). وسيستمتع عشاق عروض الباليه باستعراض «ألف حكاية» على مسرح دبي أوبرا يومي 4 و5 أبريل. ويستضيف مسرح زعبيل في جميرا زعبيل سراي عرضي باليه (5 أبريل)، مع عرض ستارز أوف راشن باليه، مع أمسية من الفنانين الاستعراضيين العالميين، وعرض ماجيك (فيريتيلز) أوف راشن باليه المناسب للعائلات، والذي يضم أعمالاً كلاسيكية مثل «كسارة البندق» و«الجمال النائم». وسيستمتع عشاق الكوميديا بعرض ماكس أميني المضحك على مسرح دبي أوبرا (2 أبريل)، حيث تبدأ أسعار التذاكر من 395 درهماً. ويستضيف مسرح فندق «كوين إليزابيث 2» العرض الممتع «أول ذا جليترز – أمردر ميستري» (5 أبريل). وتقدم احتفالات «العيد في دبي» مجموعة متنوعة من الفعاليات الترفيهية والثقافية والموسيقية التي تسعد الجميع في مختلف أنحاء المدينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store