logo
وفا..ة مفــ..جعة للمؤثرة الآسيوية 'Guava Beauty' بعد ظهورها تتناول مكياجاً

وفا..ة مفــ..جعة للمؤثرة الآسيوية 'Guava Beauty' بعد ظهورها تتناول مكياجاً

العالم24منذ 14 ساعات

هزّت وفاة الشابة التايوانية Guava Shuishui، والمعروفة رقميًا باسم Guava Beauty، الوسط الرقمي بخبرٍ فاجأ جمهورها ومتابعيها حول العالم، إذ تُوفيت فجأة عن عمر 24 عامًا إثر 'مرض مفاجئ'، حسب ما أفادته مصادر رسمية .
كانت Guava قد اكتسبت شهرة غير تقليدية عبر منصات التواصل الاجتماعي، بفضل ظهورها في فيديوهات أسلوب 'موكبانغ' تتذوق فيها منتجات المكياج – مثل أحمر الشفاه، أحمر الخدود وأقنعة الوجه – بطريقة جمعت بين المرح والغرابة. رغم إثارة إعجاب كثيرين، أثار محتواها مخاوف بشأن سلامتها، كما وُجهت إليها انتقادات تربط بين ما تفعله واحتمال مضار صحية جراء ابتلاعها لمساحيق كيميائية .
قبل وفاتها بأسبوع، وُضعت Guava بالمستشفى إثر معاناة من مشكلات صحية، لكن الطواقم الطبية طمأنت بأن سبب الوفاة غير مرتبط مباشرة بممارسة 'أكل المكياج'، ليبقى السبب النهائي للوفاة مجهولاً حتى الآن . وأكد المحتوى الرسمي أنها 'لم تبتلع' المنتجات بالكامل، بل كانت 'تتذوقها ثم تتخلص منها'، في محاولة للحد من آثارها على الصحة.
ورغم التكتم على السبب الطبي، طرحت الوفاة تساؤلات جوهرية: كيف يمكن لضغط الشهرة والمحتوى الجريء أن يؤثر على الصحة النفسية والجسدية؟ وكيف يجب أن يتعامل المؤثرون مع سلامتهم وسلامة جمهورهم؟
والدي Guava أعلنوا نيّتهم في الاحتفاظ بصفحتها كمساحة لتكريم روحها ونشر رسالتها للجماهير، وخُتمت المنشورات بالدعاء لها بأن 'تُشرق في مكان أفضل ورحيم' .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غارات متواصلة و91 شهيداً منذ فجر السبت
غارات متواصلة و91 شهيداً منذ فجر السبت

العربي الجديد

timeمنذ 20 دقائق

  • العربي الجديد

غارات متواصلة و91 شهيداً منذ فجر السبت

بين الغارات الجوية المتواصلة والعمليات البرية المكثفة ونسف المنازل فوق رؤوس ساكنيها، أحصى الفلسطينيون في قطاع غزة أكثر من مائة شهيد وثلاثمئة مصاب خلال اليومين الأول والثاني من عيد الأضحى المبارك، وفق ما أعلنت وزارة الصحة في القطاع. تأتي هذه الحصيلة الدامية في ظل تصعيد عسكري إسرائيلي عنيف يطاول مناطق مختلفة من الشمال إلى الجنوب، وسط تحذيرات أممية ودولية من تفاقم الأوضاع الإنسانية بشكل غير مسبوق. في الموازاة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن كميات الوقود المتبقية في مستشفيات القطاع لا تكفي سوى لثلاثة أيام فقط، وسط تدهور كارثي في الخدمات الصحية مع تصاعد الاستهداف الإسرائيلي للمرافق الطبية. وأشارت الوزارة إلى أن مستشفى الأمل في محافظة خانيونس بات خارج الخدمة فعليًا، بعد أن صنّف جيش الاحتلال المنطقة المحيطة به "منطقة قتال خطرة"، وأجبر السكان على مغادرتها، فيما لا تزال الطواقم الطبية والمرضى محاصرين داخل المبنى. وقد ناشدت الوزارة الجهات الدولية المعنية بتوفير ممرات آمنة للمصابين وضمان إيصال الإمدادات الطبية العاجلة، في وقت يتسارع فيه الانهيار الكامل للقطاع الصحي المحاصر. وفي خضم هذا المشهد الدموي، تواصل سفينة "مادلين"، إحدى سفن "أسطول الحرية"، تقدمها باتجاه قطاع غزة، بعد انطلاقها من إيطاليا في الأول من يونيو/ حزيران الجاري، حاملة على متنها 12 ناشطًا دوليًا في مجال حقوق الإنسان. وتفصلها ساعات قليلة فقط عن الوصول إلى مياه غزة في مهمة تهدف إلى كسر الحصار البحري، وسط مخاوف متزايدة لدى طاقمها من احتمال تعرضهم لهجوم إسرائيلي أو اعتراض عسكري يمنعهم من إتمام رحلتهم التضامنية. ويكتسب تحرّك السفينة رمزية خاصة في ظل المجاعة والإبادة الجماعية التي يتعرض لها القطاع منذ أكثر من عشرين شهرًا، من دون أفق لأي تهدئة دائمة. دوليًا، تتصاعد الأصوات المطالبة بوقف العدوان على غزة، إذ دعا بابا الكنيسة الأرثوذكسية تواضروس الثاني ونظيره بابا الفاتيكان لاوون الرابع عشر إلى "وقف فوري للحرب العدوانية" التي تشنها إسرائيل على القطاع. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي جرى بين الطرفين، عبّرا فيه عن قلقهما العميق من استمرار المجازر، مطالبين المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته تجاه المدنيين العزّل وتوفير ممرات إنسانية عاجلة. "العربي الجديد" يرصد أبرز تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..

اغتيال قائد "كتائب المجاهدين" أسعد أبو شريعة في غزة
اغتيال قائد "كتائب المجاهدين" أسعد أبو شريعة في غزة

العربي الجديد

timeمنذ 20 دقائق

  • العربي الجديد

اغتيال قائد "كتائب المجاهدين" أسعد أبو شريعة في غزة

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم السبت، اغتيال الأمين العام لحركة المجاهدين الفلسطينية، وقائد ذراعها العسكرية "كتائب المجاهدين"، أسعد أبو شريعة الملقب بـ"أبو الشيخ"، إلى جانب أحد مساعديه، في قصف استهدفهما في مدينة غزة. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان مساء السبت، إنّه "في عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، جرى قتل أسعد أبو شريعة، الذي شغل في السنوات الأخيرة منصب قائد تنظيم كتائب المجاهدين في قطاع غزة ". وأضاف أنّ "أبا شريعة داهم كيبوتس نير عوز في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وكان متورطاً مباشرةً في أسر وقتل شيري، وأريئيل، وكفير بيبس، كما شارك في اختطاف الزوجين غادي حجاي وجودي وينشتاين، وفي اختطاف وقتل ناتبونغ بينتا، ومواطن أجنبي آخر لا يزال محتجزاً لدى التنظيم، في إطار دوره قائداً له". وُلد أبو شريعة، الذي شغل منصب الأمين العام إلى جانب موقعه القيادي في الذراع العسكرية للتنظيم، في فبراير/ شباط 1977، في حيّ الصبرة بمدينة غزة، لعائلة لاجئة من مدينة بئر السبع المحتلة عام 1948، والتي تبعد عن القطاع نحو 40 كيلومتراً. ووفق المعلومات المتوفرة، فقد حصل على درجة البكالوريوس في القانون من جامعة الأزهر في غزة، وعمل في القضاء والنيابة في المدينة لسنوات، قبل أن ينخرط في المجالَين السياسي والعسكري. أخبار التحديثات الحية متابعة لرحلة سفينة مادلين إلى غزة | ساعات حاسمة وقلق من اعتداء مع اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000، أسس أبو شريعة، برفقة شقيقه الأكبر عمر أبو شريعة وشخصيات أخرى، كتيبة عسكرية حملت اسم "المجاهدين"، قبل أن تتطوّر لاحقاً لتصبح "كتائب المجاهدين"، وبعد استشهاد شقيقه عمر عام 2007، تولى أسعد قيادة التنظيم، الذي بات يُعرف باسم "حركة المجاهدين الفلسطينية" وذراعها العسكرية "كتائب المجاهدين"، وقاد مرحلة إعادة بناء التنظيم وتوسيعه ليشمل ساحات الضفة الغربية وقطاع غزة والداخل المحتل. حاول الاحتلال الإسرائيلي اغتياله أربع مرات، كان أبرزها عام 2008، حين أصيب بجروح بالغة في قصف جوي، لكنه واصل قيادة التنظيم لاحقاً، وتمكّن من تأسيس وحدة عُرفت لاحقاً خلال مسيرات العودة باسم "وحدة داهم"، التي أُنشئت بالتنسيق مع أحد الأسرى من الداخل الفلسطيني المحتل، وهو شحادة أبو القيعان، الذي رفض التجنيد في جيش الاحتلال وعمل على تهريب أسلحة إلى الضفة الغربية. وحمل بيان الاحتلال أبو شريعة المسؤولية عن عمليات تجنيد لمقاومين فلسطينيين نفّذوا هجمات فردية أو جماعية في الضفة الغربية، بالإضافة إلى التخطيط لمحاولة تنفيذ عملية في الداخل المحتل عام 1948. تُعدّ حركة المجاهدين الفلسطينية تنظيماً ذا طابع إسلامي، انبثق من حركة "فتح"، وكان جناحها العسكري يُعرف سابقاً باسم "لواء جهاد العمارين"، قبل أن يقرّر عمر وأسعد أبو شريعة تأسيس تنظيم مستقل باسم "حركة المجاهدين الفلسطينية"، وتعدّ ذراعها العسكرية عضواً في الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة في قطاع غزة.

باريس تحقّق مع إسرائيليين يحملون الجنسية الفرنسية حرّضوا على غزة
باريس تحقّق مع إسرائيليين يحملون الجنسية الفرنسية حرّضوا على غزة

العربي الجديد

timeمنذ 20 دقائق

  • العربي الجديد

باريس تحقّق مع إسرائيليين يحملون الجنسية الفرنسية حرّضوا على غزة

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، بأن باريس فتحت تحقيقاً ضد عدد من الإسرائيليين الحاملين للجنسية الفرنسية للاشتباه في قيامهم بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة والتحريض على الإبادة الجماعية، وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، السبت، أن باريس "فتحت تحقيقاً موسّعاً مع فرنسيين إسرائيليين (لم تحدِّد عددهم) يُشتبه في عرقلتهم وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، والاشتباه في التحريض على الإبادة الجماعية". وأكدت القناة، أن النيابة الفرنسية "فتحت تحقيقاً بناءً على شكوى مقدمة من الاتحاد الفرنسي اليهودي من أجل السلام، ومواطن فلسطيني يحمل الجنسية الفرنسية"، وأشارت إلى أنه "يُشتبه في أن الفرنسيين الإسرائيليين ناشطون في حركة (الأمر 9) اليمينية المتطرفة، نظموا وشاركوا وحرّضوا على أنشطة لمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة في يناير/كانون الثاني 2024". تقارير عربية التحديثات الحية الاحتلال يستأنف حرب غزة | مجزرة بخانيونس واستهداف طالبي مساعدات برفح ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلاً وتجويعاً وتدميراً وتهجيراً، متجاهلةً النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلاً عن دمار واسع. وخلف عدوان الاحتلال على قطاع غزة في أول أيام عيد الأضحى 33 شهيداً، وفق مصادر طبية، معظمهم إثر استهداف مراكز توزيع مساعدات وخيام نازحين، وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إنّ الاحتلال الإسرائيلي ارتكب، أمس الجمعة، مجزرة راح ضحيتها ثمانية فلسطينيين وواحد وستون مصاباً، إثر استهداف مراكز توزيع مساعدات في رفح ، جنوبي القطاع، وأضاف أن المجزرة الجديدة رفعت حصيلة الضحايا الإجمالية لهذه المراكز حتى تاريخ أمس الجمعة إلى 110 شهداء و583 مصاباً، وتسعة مفقودين منذ بدء تشغيلها في 27 مايو/أيار 2025. (الأناضول، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store