logo
ثنائية عون

ثنائية عون

تيار اورغ١٦-٠٤-٢٠٢٥

بعض ما جاء في مانشيت الديار:
تكشف اوساط دبلوماسية ان واشنطن مرتاحة للتعاون والشٍرْكة القائمين بين الرئاستين الاولى والثانية، والتي تصر بعبدا على تظهيرهما في كل مناسبة، معتبرة ان ما تمّ إنجازه خلال الايام الماضية، حكوميا، على اكثر من مستوى، لم يكن ليحصل لولا «هزة عصا اورتاغوس» وتأكيدها للقيادات اللبنانية أن القوانين الاصلاحية الجدية وتطبيقها، مقدمة للبحث في أي دعم او مساعدة، دولية وعربية.
اما في ما خص ملف السلاح، فرأت الاوساط، ان العملية تسير حتى الساعة «دون تسرع»، بمواكبة من ثنائية بعبدا – عين التينة، التي سترعى الحوار الثنائي بين العهد والحزب، في الغرف المغلقة، بعيدا عن طاولة حوار «فضفاضة»، دون ان يكون مرتبطا بموعد زمني او تاريخ محدد، ودون ان يعني ذلك ان المهلة الاميركية مفتوحة، علما ان قنوات التواصل بين مقربين من عون والحارة، «سالكة» على مدار الساعة، وقد حققت الكثير من «الانجازات».
وختمت المصادر، بان ثمة همسا في الكواليس، عن تحذيرات اميركية واضحة، سمعها من التقى بمساعدة المبعوث الاميركي الى المنطقة، بفرض عقوبات قاسية على كل من تراه الادارة الاميركية متلكئا في تنفيذ الاصلاحات المطلوبة ضمن خارطة الطريق المالية التي يشترطها المجتمع الدولي، خصوصا الالتزامات تجاه صندوق النقد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بشأن أورتاغوس.. هذا ما تبلغته عين التينة
بشأن أورتاغوس.. هذا ما تبلغته عين التينة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 12 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بشأن أورتاغوس.. هذا ما تبلغته عين التينة

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أفادت معلومات الجديد عن أن عين التينة تبلغت من الولايات المتحدة إنهاء مهام نائبة المبعوث الرئاسي الخاص للسلام في الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، مورغان أورتاغوس في لبنان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هذا ما سيُبلغه رعد لـ سلام عند لقائهما!
هذا ما سيُبلغه رعد لـ سلام عند لقائهما!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 16 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

هذا ما سيُبلغه رعد لـ سلام عند لقائهما!

لا يُظهر "حزب الله" حتى الآن أي مؤشرات واضحة عن استعداده لتسليم سلاحه، إذ يترقب نتائج المحادثات الأميركية-الإيرانية حول الملف النووي، على أمل تحقيق بعض المكاسب الاستراتيجية التي تعزز موقفه في الداخل والخارج. في الوقت نفسه، يواصل الحزب جهود ترميم قدراته العسكرية وتعزيز أوراقه السياسية، مع إعادة بناء شبكات الاتصال بصورة ملحوظة. من جهتها، أكدت مصادر سياسية لوكالة "أخبار اليوم" أن الحزب يعيد تثبيت موقعه كعنصر فاعل لا يُستهان به في المعادلة السياسية والعسكرية، مستندا إلى ثقل انتخابي متزايد. وعليه، يظل الحزب متمسكا بسلاحه، بينما تبقى الحكومة، برئاسة نواف سلام، ثابتة على موقفها وملتزمة بنص البيان الوزاري، مستعينة بجميع أدوات الضغط التي تفرضها الظروف السياسية الراهنة في لبنان. ومن مقر عين التينة، أكد رئيس الحكومة تمسكه الكامل بكل حرف من البيان الوزاري، موجها رسالة واضحة إلى الثنائي الشيعي، مفادها "لا كلمة زيادة ولا كلمة ناقصة". وأشار إلى أن العلاقة مع بري مبنية على التفاهم والالتزام، بعيدا عن التحدي والارتجال. وفي لفتة إيجابية، فتح سلام باب الحوار مع الحزب مرحبا به في أي وقت، ليأتي رد الحزب عبر رئيس كتلته النائب محمد رعد بشكر ومودة، مع وعد بلقاء قريب. ورغم هذه الأجواء الودية الظاهرة، تشدد المصادر على أن ملف السلاح يظل محور تركيز حيوي، حيث يعلم الطرفان أن الضغوط الدولية مستمرة لحسم هذه القضية، التي تعد شرطا ضروريا لوقف الاعتداءات الإسرائيلية واستئناف عمليات إعادة الإعمار. وتُرجح هذه المصادر أن يؤكد رعد خلال لقائه مع سلام أن تسليم السلاح غير مطروح مطلقا على الطاولة، وأن هذه الفكرة تقتصر على الخطاب الإعلامي والأجندة الأميركية فقط، دون أن تعكس الواقع الداخلي للحزب. شادي هيلانة - أخبار اليوم انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

نداء الوطن: «التبريد» الذي يريده «الثنائي»: وضع ملف سلاح «الحزب» في البراد.. بري يدعو إلى الاكتفاء بنزع سلاح المخيمات الفلسطينية في بيروت
نداء الوطن: «التبريد» الذي يريده «الثنائي»: وضع ملف سلاح «الحزب» في البراد.. بري يدعو إلى الاكتفاء بنزع سلاح المخيمات الفلسطينية في بيروت

وزارة الإعلام

timeمنذ يوم واحد

  • وزارة الإعلام

نداء الوطن: «التبريد» الذي يريده «الثنائي»: وضع ملف سلاح «الحزب» في البراد.. بري يدعو إلى الاكتفاء بنزع سلاح المخيمات الفلسطينية في بيروت

كتبت صحيفة 'نداء الوطن': أُشغلَ لبنان أمس بما سمّي «التسخين» و«التبريد» كما وصف رئيس مجلس النواب نبيه بري علاقة «الثنائي» برئيس الحكومة نواف سلام. فجاء لقاء الرئاستين الثانية والثالثة في عين التينة مخرجاً والذي هو في الوقت نفسه، الدوران في حلقة مفرغة في التعامل مع ملف سلاح «حزب الله». ورأى المراقبون في هذا السياق أن التهويل الذي لاح أخيراً بالسلاح الفلسطيني ليس في محله لأنه كان محاولة من «الثنائي» كي لا يقترب البحث من موضوع سلاح «الحزب». وبالتالي، فقد أخطأت السلطة التنفيذية في التعامل مع ملف السلاح بشقّيه «حزب الله» والفلسطيني، إذ إن الأولوية كان يجب أن تكون لسلاح «الحزب» ثم يأتي دور السلاح الفلسطيني. في أي حال، أكدت مصادر سياسية متابعة لـ «نداء الوطن» أن اللقاء بين الرئيسين بري وسلام أمس «كان إيجابياً وفيه الكثير من الودّ، حيث أبلغ رئيس الحكومة رئيس المجلس بأنّه ملتزم بالدستور وبمضمون البيان الوزاري معتبراً أنّ الهجوم الذي استهدفه ليس له أي مبرّر». سلام وزيارة وفد «حزب الله» المرتقبة: «يا ألف أهلا وسهلا» وتعليقاً على ردّ النائب محمد رعد على تصريحات سلام، قالت المصادر إنّ رئيس الحكومة يرحّب بوفد «الحزب» في أي وقت «ويا ألف أهلا وسهلا» علماً أنّه سيكرّر أمامهم المواقف التي يلتزم بها انطلاقاً من البيان الوزاري، على اعتبار أنّ هناك معادلة جديدة في البلد لا يجب إغفال النظر عنها، وعلى مختلف المكونات أن تتعاطى مع هذه المعادلة بواقعية، كما سبق وفعل «الحزب» مع البيان الوزاري والتصويت عليه. بدورها، وصفت مصادر متابعة لقاء عين التينة بـ «لقاء غسل القلوب». وأشارت إلى «أن هذه اللقاءات تذكّر بما كان يحصل زمن «الترويكا» سابقاً. وهذا الأمر إن كان يؤدي إلى تفاهمات مرحلية إلا أنه لا يؤسس لإدارة جيدة للحكم». إلى ذلك تشير المعلومات إلى غياب اجتماع مجلس الوزراء هذا الأسبوع بسبب وقفة عيد الأضحى بعد غد الخميس وبانتظار الاتفاق على التعيينات. وقرأت أوساط وزارية لـ «نداء الوطن» تطورات يوم أمس فقالت: «إن لقاء الرئيسين بري وسلام جاء إثر انزعاج شديد وكبير من مواقف رئيس الحكومة ووزير الخارجية يوسف رجي، بعدما كان العمل سابقاً يتم على التمييز بين مواقف كل من رئيس الجمهورية من جهة ومواقف رئيس الحكومة ووزير الخارجية من جهة ثانية. وفي مرحلة أولى قالوا إن وزير الخارجية لا يعبّر عن سياسة الحكومة قبل أن يتصدر رئيس الحكومة الواجهة السياسية في هذا السياق». أضافت: «طبعاً، أحد أهداف زيارة الرئيس بري لرئيس الجمهورية أخيراً هو الطلب من الرئيس عون القيام بدور مع رئيس الحكومة. من هنا جاء موقف بري المعلن بمخاطبة سلام عن التسخين والتبريد. وفوّض بري عون القيام بمسعى ما في هذا الاتجاه». وتابعت: «لا يريد «الثنائي» للاشتباك أن يذهب بعيداً. وإذا هدّد فليس لديه القدرة على ترجمة التهديد عملياً وليست لديه المصلحة في الخروج من الحكومة». ولفتت الأوساط الوزارية إلى «أن الخطير في موقف الرئيس بري هو تحذيره من الذهاب قدماً إلى نزع السلاح الفلسطيني. وهو يدعو إلى الاكتفاء بنزع سلاح مخيمات بيروت». لاءات وكيل خامنئي في لبنان وتزامن مع لقاء عين التينة أمس ما قاله رئيس الهيئة الشرعية في «حزب الله» الوكيل الشرعي العام للسيد الخامنئي في لبنان الشيخ محمد يزبك. فهو صرّح: «لا كلام قبل الانسحاب وإيقاف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية وقبل إعادة الإعمار». كما علق رئيس كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب محمد رعد على تصريح رئيس الحكومة من عين التينة، وقال في حديث تلفزيوني: «شكراً لودّ دولة رئيس الحكومة وسنلاقيه في أقرب وقت وندلي برأينا في ما نراه مصلحةً لشعبنا وبلدنا». ومن المقرر أن يصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى بيروت، صباح اليوم آتياً من القاهرة. أمنيا، أزال جنود من الجيش اللبناني أمس علم لواء غولاني الإسرائيلي، من موقعه في تلة رويسات الحدب في أطراف بلدة عيتا الشعب – قضاء بنت جبيل، كما قامت قوة من الجيش بإزالة السواتر الترابية والألغام التي أقامتها إسرائيل في المنطقة، وعزز انتشاره عند أطراف خلة وردة إلى الغرب من عيتا الشعب. ضابط أميركي متقاعد خلفاً لأورتاغوس وتصدّر الاهتمام أمس أيضاً موضوع استبدال المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس. وفي هذا السياق، أجاب الرئيس سلام أمس رداً على سؤال: «لم نتبلغ شيئاً. أنا قرأت على منصة «x» أنها سوف تتسلم منصباً جديداً في الإدارة». وبالتزامن تحدثت معلومات عن أن جويل رايبورن سيكون خليفة أورتاغوس. والأخير ضابط متقاعد في الجيش الأميركي، ودبلوماسي سابق، ومؤرخ. وهو المؤسس المشارك ومدير المركز الأميركي لدراسات بلاد الشام. خلال مسيرته المهنية التي امتدت لأكثر من ثلاثة عقود في الخدمة العامة، جمع بين الأدوار العسكرية والأكاديمية والدبلوماسية في مجموعة متنوعة من المهام المتعلقة بشكل رئيسي بالشرق الأوسط وجنوب آسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store