logo
"اعتدال"و"تليجرام" يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة

"اعتدال"و"تليجرام" يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة

الرياض١٤-٠٧-٢٠٢٥
حققت الجهود المشتركة بين المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف "اعتدال"، ومنصة "تليجرام" خلال الربع الثاني من العام الحالي 2025، إزالة 30,846,485 مادة متطرفة، وإغلاق 1,254 قناة متطرفة، وذلك في إطار التعاون المستمر للتصدي للتطرف الرقمي ومكافحته.
وبناءً على نتائج الربع الثاني، يرتفع إجمالي المواد المتطرفة التي تمت إزالتها منذ بداية التعاون المشترك بين "اعتدال"، و"تليجرام" في فبراير 2022م، حتى نهاية يونيو 2025م، إلى 207,604,942 مادة متطرفة محذوفة، إضافة إلى إغلاق 17,455 قناة متطرفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لتعزيز شمولية الفعاليات.. مذكرة تفاهم بين "الفعاليات الوطنية" و"هيئة رعاية ذوي الإعاقة"
لتعزيز شمولية الفعاليات.. مذكرة تفاهم بين "الفعاليات الوطنية" و"هيئة رعاية ذوي الإعاقة"

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

لتعزيز شمولية الفعاليات.. مذكرة تفاهم بين "الفعاليات الوطنية" و"هيئة رعاية ذوي الإعاقة"

وقّع المركز الوطني للفعاليات مذكرة تفاهم مع هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، تهدف إلى تعزيز التعاون بين الجانبين لتطوير بيئات الفعاليات الوطنية لتكون أكثر شمولًا وملاءمة للأشخاص ذوي الإعاقة، بما يضمن مشاركتهم الفاعلة في القطاع، ويعزز من تكافؤ الفرص والدمج المجتمعي. وتسعى الاتفاقية إلى تبادل الخبرات المعرفية والفنية، وتنظيم ورش عمل لتنمية المهارات وتحسين جودة التجربة المقدّمة خلال المواسم والفعاليات الكبرى. كما تنص المذكرة على تنسيق الجهود لتطوير معايير تيسير الوصول، من خلال تهيئة البيئة التنظيمية والمكانية، بما يضمن شمولية المشاركة ويحسّن تجربة ذوي الإعاقة. وتتضمن المذكرة كذلك دعم الجهود الإعلامية التوعوية لتعزيز الوعي المجتمعي، والتعاون في إطلاق برامج مهنية تسهم في توفير فرص توظيف مستدامة للأشخاص ذوي الإعاقة داخل قطاع الفعاليات، إلى جانب تطوير آلية فعالة لاستقبال ومعالجة ملاحظاتهم وشكاواهم أثناء الفعاليات. وأكد الجانبان أن هذه الشراكة توثق جهود التعاون وتُبرز مخرجاتها عبر القنوات المعتمدة، بعد الحصول على الموافقات الرسمية، بما يحقق تكامل الأدوار بين الطرفين وفقًا لاختصاص كل جهة. وتُسهم هذه الخطوة في ترسيخ قيم الشمول والعدالة، ورفع الوعي العام بأهمية دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في الحياة العامة، مع تحفيز الجهات المنظمة على تبني معايير تسهّل الوصول وتحسن التجربة للجميع، في إطار التزام المملكة بمستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تعزيز الشمول الاجتماعي وجودة الحياة.

باحث سياسي : "حل الدولتين" كسر الجمود السياسي الدولي تجاه قضية فلسطين
باحث سياسي : "حل الدولتين" كسر الجمود السياسي الدولي تجاه قضية فلسطين

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

باحث سياسي : "حل الدولتين" كسر الجمود السياسي الدولي تجاه قضية فلسطين

أكد الباحث في العلاقات الدولية الدكتور إبراهيم العثيمين، أن مؤتمر 'حل الدولتين' في نيويورك لم يكن مجرد اجتماع دولي بروتوكولي يُضاف إلى سلسلة المبادرات التي لم تكتمل، بل بدا وكأنه محاولة جادة لكسر حالة الجمود السياسي التي تخيم على ملف القضية الفلسطينية منذ سنوات. ما ميّز هذا المؤتمر، الذي جاء برعاية سعودية فرنسية، أنه أعاد طرح الفكرة الجوهرية التي تتجاهلها الوقائع اليومية: لا يمكن أن يتحقق سلام في ظل الاحتلال، ولا أن تُبنى تسوية عادلة فوق أنقاض النزوح واليأس. إطار زمني وخطة تدريجية نحو الدولة الفلسطينية وقال في حديثه إلى "العربية.نت": الأهم من ذلك، أن المؤتمر لم يكتفِ بالمواقف العامة، بل تَقدّم خطوة إلى الأمام بطرح إطار زمني لإقامة دولة فلسطينية خلال خمسة عشر شهرا، وهي إشارة نادرة في المسار الدولي منذ سنوات طويلة. ما طُرح على الطاولة لم يكن مثاليا، لكنه واقعي، ويستند إلى خطة تدريجية تتضمن وقف إطلاق النار، دعم انتخابات فلسطينية شاملة، وإصلاح المؤسسات، بما يمهّد لتفاوض جاد على أسس واضحة. خطاب سعودي ثابت ومرتكزات استراتيجية ويضيف العثيمين في هذا السياق: جاء خطاب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان معبرًا عن الثوابت التي ما فتئت المملكة تتمسك بها: لا تطبيع دون دولة فلسطينية، ولا استقرار دون عدالة، ولا أمن دون حل شامل يعترف بحقوق الشعب الفلسطيني. وليس خافيًا أن المملكة، منذ مبادرة السلام العربية عام 2002، تتعامل مع القضية الفلسطينية باعتبارها ركيزة أخلاقية واستراتيجية في آنٍ معًا. وأوضح أن المؤتمر كشف عن ملامح تحوّل دولي تدريجي، يمكن تلمّسه في مواقف عدد من الدول الأوروبية التي بدأت تعيد النظر في مقاربتها، وتُظهر استعدادًا أكبر للاعتراف بالدولة الفلسطينية كجزء من الحل، لا كنتيجة له. وهنا، يُحسب للمملكة أنها لم تكتفِ بالدعوة، بل مارست دورًا فعّالًا في تشكيل هذا الزخم الجديد. ويؤكد: ليست القضية في التفاصيل فقط، بل في من يملك الجرأة على دفع العالم نحو مسار مختلف. والمملكة، في هذا المشهد، لا تتحرك بردة فعل، بل برؤية هادئة وواضحة، ترى أن حل الدولتين لم يمت، ما دام هناك من يُعيد بعثه في غرف القرار، ومنابر الأمم، ومؤتمرات السلام.

الخارجية الصينية: حل الدولتين المخرج الوحيد لتسوية قضية فلسطين
الخارجية الصينية: حل الدولتين المخرج الوحيد لتسوية قضية فلسطين

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الخارجية الصينية: حل الدولتين المخرج الوحيد لتسوية قضية فلسطين

ثمنت وزارة الخارجية الصينية الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية وفرنسا بشأن تنفيذ حل الدولتين، مؤكدة أنه «المخرج الوحيد»، لتسوية القضية الفلسطينية، ودعت إلى التوصل إلى وقف عاجل لإطلاق النار، وتهدئة الوضع الإنساني في قطاع غزة. وأعلن المتحدث باسم الوزارة جو جياكون أن الصين تدعم الاجتماع رفيع المستوى الذي عقدته الأمم المتحدة في نيويورك بشأن تنفيذ حل الدولتين. ولفت إلى أن هناك إجماعاً دولياً متزايداً حول القضية الفلسطينية، وأكد المسؤول الصيني، أن المؤتمر يوجه رسالة قوية تدعو إلى تسوية سياسية تقوم على حل الدولتين، وهو ما ترحب به الصين. وجدد التأكيد على أن القضية الفلسطينية تقع في صلب قضية الشرق الأوسط، وأن حل الدولتين هو المخرج الوحيد لتسوية هذه القضية. وذكر أن الصين تلعن استعدادها لمواصلة العمل مع المجتمع الدولي من أجل إنهاء القتال في غزة، وتخفيف الأزمة الإنسانية، وتنفيذ حل الدولتين، وتحقيق التسوية الشاملة والعادلة والدائمة للقضية الفلسطينية. وأفاد بأن المبعوث الصيني الخاص للشرق الأوسط، تشاي جون، حضر المؤتمر، وألقى كلمة خلاله، إلى التوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار بشكل عاجل، وتهدئة الوضع الإنساني، والتمسك بمبدأ أن يحكم الفلسطينيون أنفسهم، من أجل تعزيز الحوكمة في كل من قطاع غزة والضفة الغربية. وطالب المبعوث الصيني بدعم وحدة الصف الفلسطيني الداخلي، والمساعدة في بناء قدرات الحوكمة لدى فلسطين، وتحسين قدرتها الاقتصادية على الصمود، والحفاظ على زخم السلام لتنفيذ حل الدولتين، واعتماد نهج مشترك وشامل وتعاوني ومستدام لتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط. وتوافقت الدول المشاركة في مؤتمر حل الدولتين على اتخاذ خطوات ملموسة ومرتبطة بإطار زمني ولا رجعة فيها من أجل تسوية قضية فلسطين. ودعت السعودية وفرنسا الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى دعم الوثيقة الختامية لمؤتمر حل الدولتين والتي تحدد خطوات ملموسة ومحددة زمنياً ولا رجعة فيها نحو تطبيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين. وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان خلال المؤتمر: «ندعوكم إلى دعم هذه الوثيقة قبل نهاية الدورة 79 للجمعية العامة بالتواصل مع بعثتي السعودية وفرنسا في نيويورك». ومن المقرر أن تبدأ الدورة رقم 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. والخطوة الأولى التي حددها الإعلان هي إنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي استمرت 22 شهراً. وينص الإعلان على أنه بعد وقف إطلاق النار، يجب تشكيل لجنة إدارية انتقالية فوراً للعمل في غزة تحت مظلة السلطة الفلسطينية. ويدعم الإعلان نشر بعثة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار، بتكليف من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ويرحب باستعداد بعض الدول الأعضاء للمساهمة في هذا الشأن. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store