
تثبيت سعر البترول في محطة العلم بعدن بهذا السعر
ثبتت محطة العلم في العاصمة المؤقتة عدن، صباح اليوم، سعر بيع البترول عند 31,000 ريال للصفيحة سعة 20 لتراً، وذلك وفقاً للتسعيرة الرسمية الصادرة عن شركة النفط.
ويأتي هذا التثبيت في إطار الجهود المبذولة لاستقرار أسعار المشتقات النفطية، وسط تفاؤل شعبي بأن تشهد المرحلة المقبلة مزيداً من التحسن والانضباط في السوق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 14 دقائق
- اليمن الآن
التعافي مستمر.. تعرف اخر تحديث لأسعار صرف العملة اليمنية في المناطق المحررة
اخبار وتقارير التعافي مستمر.. تعرف اخر تحديث لأسعار صرف العملة اليمنية في المناطق المحررة السبت - 02 أغسطس 2025 - 03:39 م بتوقيت عدن - عدن - نافذة اليمن - متابعة مستمرة يستمر تعافي العملة اليمنية في المناطق المحررة أمام العملات الأجنبية، مسجلا في كل ساعة أسعارًا جديدة. وأظهر تطبيقي الجوال لبنكي الكريمي القطيبي، أن الأسعار استقرت على الآتي: الريال السعودي يساوي 400 ريال الدولار الأمريكي يساوي 1524 ريال ولازال سعر العملة غير مستقر في ظل وجود فارق كبير بين أسعار البيع والشراء يتفاوت بين 50 و70 ريال من شركة صرافة إلى اخرى. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الكريمي يعلن سعر جديد لصرف الدولار والسعودي.. والريال اليمني يقفز بقوة لأرق. اخبار وتقارير الريال اليمني يستهل تعاملات اليوم السبت بالانخفاض. اخبار وتقارير الانفجار قادم من صنعاء وعمق الحوثيين.. والقبائل تقترب من ساعة الصفر. اخبار وتقارير ليلة السقوط الجماعي في صنعاء.. الحوثي يعتقل عشرات الضباط العسكريين في صفوفه.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
قوات العمالقة الجنوبية تلاحق الصرافين وتزج بهم في السجون عقب قيامهم بهذا الأمر
كريتر سكاي/ خاص في تطور لافت للمشهد الاقتصادي والأمني، شنت قوات العمالقة الجنوبية حملة مفاجئة في مدينة حريب بمحافظة مأرب، استهدفت خلالها الصرافين الذين يمارسون نشاطهم في الشارع الرئيسي للمدينة، وقامت بسجن عدد منهم. وأفادت مصادر محلية أن الحملة جاءت في إطار خطوات تهدف إلى ضبط سوق الصرف والحد من التلاعب بأسعار العملات، وسط أزمة اقتصادية خانقة تعيشها البلاد وتقلّبات حادة في سعر الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية. وتأتي هذه الإجراءات في وقت تشهد فيه العملة اليمنية تحسنًا نسبيًا أمام الدولار والريال السعودي، ما دفع السلطات المحلية إلى تشديد الرقابة ومنع تداول العملات خارج الإطار الرسمي، تجنبًا لعودة الفوضى المالية التي أنهكت المواطنين خلال الأشهر الماضية.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
إستمرار رفض تخفيض الأسعار رغم هبوط الصرف بعدن والكشف عن السبب
توازياً مع هبوط اسعار العملات.. ما احد في عدن يريد إنزال الأسعار تجار محلات ومطاعم و بوفيات شاي ومشارب وبائعي خضار ولحوم بحجة مشترياتهم سابقة أو شراؤها مرتفع. كاد الواحد يتنفس الصعداء مع تهاوي العملات وتحسن صرف الريال القعيطي فضلاً ان الجيوب هذه الأيام خاوية على عروشها وبالكاد يحصل الواحد على شفقة من أخوه أو اقاربه أو صديق وزميل للتدبير بمبلغ يواسيه في اليوم الي ان يفرج الحال ، لان الحكومة مازالت تتغاضي عن دفع المرتبات لشهرين (يونيو و يوليو المنصرمين) وكان الأمر لا يعنيها بسكوتها المتعمد خاصة رئيس الوزراء الجديد القابض على حقيبتين لا يريد الفك من احداهما . اقرأ المزيد... فادي باعوم: إرتفاع الريال السريع يطرح أسئلة مؤلمة .. فمن كان يتعمد إذلال الناس؟ 2 أغسطس، 2025 ( 2:28 مساءً ) مكتب الصناعة والتجارة يعتمد قائمة أسعار جديدة للمواد الغذائية في العاصمة عدن 2 أغسطس، 2025 ( 1:21 مساءً ) ومع هذه العجنات واللخبطات الحاصلة في اليومتين الاخيرتين واخبار تحسن قيمة الريال- المفقود في الجيب – بدأ جميع ملاك المحال التجارية يعملون أنفسهم اما أغبياء أو هبل! لايخافون من الله أو الرقابة الحالية للجهات المختصة .. فمثلاً عند الذهاب لشرب الشاي في احدى المقاهي تعطي المحاسب خمسمائة ريال فيعيد لك الباقي ميئتين تقول له السعودي نزل فلا يعطي لكلامك الموجه له أي اعتبار، فالمقاهي اليوم التي كنا نعرفها سابقا متسيده، لان اغلبها تحول نشاطها إلى ما تقوم به المطاعم و المشارب والكفتيريات وتوازي ذلك أيضا بما هو معمول في المطاعم والكفتيريات واغلب محلات تجارية لديها تراخيص مزاولة مهنة واحدة نجدها تستثمر نشاطها للربح وهذا ليس عيباً لكن في عيبها تتسذج على الزبائن وتحسسهم بأنهم هم ايضا هبل مثلهم، فهي تقوم بأعمال ونشاطات تتنافي والواقع و شروط ومواصفات الجودة لديها فقلص الشاي يباع اليوم بـ300 ريال لم ينزل سعره فهو صغير بالكاد ترشف منه رشفتين ويخلص والخبز صغر وانكمش وصحون تقديم الطعام تقلصت مساحتها.. الاذكاء لدى ملاك المطاعم والمشارب والكفتيريات يستغل في نهب جيب الزبون وكانه صيدا سيقوم باصطياده والتكسب منه. اما الافران فحدث ولا حرج يستغلون غياب الرقابة عليهم فيرفعون سعر القرص الروتي بحجم 60 جراما إلى 100 ريال بحجة ارتفاع الطحين واليوم ينقصون من حجمه ووزنه ويبيعونه بالسعر نفسه حتى وإن تحسن سعر الريال وارتفعت قيمته ونقص الدقيق .. مهزلة لابد من إيقافها ولو بالقوة والشكم. لكن إذا راينا في الجانب الاخر المحال التجارية وبائعي الاسواق ومفترشي الخضار والفواكة والبقالات والسلع الأخرى هم أنفسهم لديهم نفس الحيل التي يعتملها اقرانهم من تجار المطاعم وخلافه حيث انهم مصريين على عدم تخفيض الأسعار لان الأعذار تكون لديهم بأن تجار الجملة يرفضون البيع بالأسعار المخفضة الجديدة المنزلة من مكتب الصناعة وكذلك لايهابون اخطار العقوبات القادمة حتى وإن غلقت محلاتهم واحيلوا للقضاء.. من هنا صعب جدا إلزام الكل( تجار جملة وتجزئية ومطاعم وبائعي كافة السلع ومقدمي الخدمات) الزامهم بتخفيض مبيعاتهم دام البنوك والمصارف التجارية الخاصة لتعطي لتهاوي أسعار العملات وتحسن الريال اي اعتبار فهي لا زالت تشتري العملات الصعبة ولا تبيع وان تجرأت البيع فتبيع بالأسعار المرتفعة للسعودي والدولار.. واللي مايصدق يجرب فالبداية إلزامهم بعمليات بالبيع والشراء ار اتخاذ البنك المركزي طريقة جديدة كما عملت فيها مصر توزيع سندات مختومة من البنك المركزي تستخدم في الحسابات عند البيع والشراء للزبائن وفحصها حال تعنت البنوك التجارية والمصارف الخاصة بالتلاعب في بيع العملات وشرءها ليتم محاسبتهم عند المخالفة كل يوم من قبل النزول الميداني لمراقبي البنك المركزي عدن. محمد عبدالواسع