
شو الوضع؟ ترامب يحذّر إيران مجدداً... ولبنان يترقّب... "لبنان القوي" يتأمل أن يستفيد لبنان من وقف النار
الترقب الحذِر سيد الموقف في مرحلة ما بعد وقف النار. ذلك أن الرهانات تحكم التفاوض المقبل، وكذلك المخاوف من انزلاق متجدد في ظل اعتبار كل طرف أنه انتصر في الحرب. ووسط كل ذلك يبقى التأهب الأميركي لمحاولة قطف الثمار، وأيضا في تهديد ايران من مغبة معاودة التخصيب.
وقد برز ذلك في تحذيرات متجددة للرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران حول التخصيب واستئنافه، معدِّداً ما وصفه بإنجازات اميركا في استهداف إيران.
وعلى وقع المرحلة الجديدة، تسير اليوميات اللبنانية ببن اصلاح غائب وانتظار تقليدي معهود. استقبالات ولقاءات وأنشطة، واعادة اعمار غائبة، تعوضها بعض المداولات كما حصل في السرايا الحكومية في لقاءات لرئيس الحكومة نواف سلام.
على خط مواز، كان "لبنان القوي" يدعو لاستثمار وقف النار بين ايران واسرائيل لصالح لبنان. كما شدد التكتل على خطورة جريمة تفجير كنيسة مار الياس في دمشق، معتبرا انها ذات تداعيات على كل المجتمع السوري وليس على المسيحيين فحسب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
سنضرب إيران في حال أعادت بناء منشآتها النووية
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة ستوجّه ضربة جديدة لإيران إذا حاولت إعادة بناء برنامجها النووي. وجاء تصريح ترامب خلال حديثه مع الصحفيين أثناء حضوره قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في هولندا، وفقا لشبكة فوكس نيوز. وسأل أحد الصحفيين ترامب عمّا إذا كان سيوجّه ضربة جديدة لإيران في حال أعادت بناء منشآتها النووية. فأجاب ترامب باختصار: 'بالتأكيد'.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
أجهزة المخابرات تتساقط في قبضة طهران.. الموساد وCIA تحت المجهر
أعلنت وزارة الأمن الإيرانية اكتشاف وتحديد هوية واستهداف وتدمير شبكات من الجواسيس والعملاء المرتبطين بأجهزة تجسس أجنبية، وفي مقدمتها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، والموساد الإسرائيلي ، وجهاز المخابرات الخارجية البريطاني (MI6). وفي بيان رسمي، أكدت الوزارة أنها تخوض "معركة شرسة" مع الأعداء في "الطبقات الخفية من جبهة القتال" على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، معتمدة على شبكات واسعة لجمع المعلومات الاستراتيجية والسرية للغاية. وأضاف البيان أن هذا التحرك جاء عقب دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيّز التنفيذ، موضحاً أنه تم اكتشاف متسللين وعملاء ومرتزقة مهمين تابعين للاستخبارات الأجنبية، لا سيما ضباط من الموساد والـCIA والـMI6، مشيرة إلى نيتها كشف بعض تفاصيل هذه العمليات خلال الأيام المقبلة، وفقاً للظروف الأمنية. وأوضحت الوزارة أنها أعدّت التقديرات اللازمة استناداً إلى سلوك الإدارة الأميركية ، خاصة الرئيس دونالد ترامب


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
ترامب يناقض نفسه: من المحتمل أن تستأنف إسرائيل وإيران الحرب قريبا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه هناك احتمالات لتجدد المواجهات العسكرية بين إيران وإسرائيل في المستقبل القريب، على الرغم من الإرهاق الشديد الذي أصاب الطرفين جراء القتال المستمر لأيام. وفي مؤتمر صحفي عقب قمة حلف شمال الأطلسي التي عقدت في لاهاي، قال ترامب إن الطرفين متعبان ومنهكان بعد معارك عنيفة وشرسة، وكانا راضيين بالعودة إلى مواقعهما. لكنه أضاف: "هل يمكن أن تعود الأمور إلى التصعيد؟ أعتقد أن ذلك وارد، وربما يحدث في وقت قريب". وأشار ترامب إلى رغبته في عودة الطرفين إلى طاولة الحوار، موضحا أن إيران تملك ورقة ضغط قوية تتمثل في احتياطياتها النفطية. كما عبر عن اعتقاده بأن طهران قد لا تعود إلى تخصيب اليورانيوم، في تلميح إلى إمكانية التهدئة. وفي تصريحات سابقة مباشرة، قال ترامب إن التصعيد بين الطرفين قد لا يستأنف، في تناقض يعكس حالة الغموض التي تحيط بمستقبل المنطقة. وكانت إسرائيل قد شنت في 13 يونيو عملية عسكرية واسعة ضد مواقع إيرانية، متهمة طهران بتطوير برنامج نووي عسكري سري. واستهدفت الضربات الجوية والوحدات الخاصة منشآت نووية وقواعد عسكرية، إضافة إلى اغتيال قيادات بارزة من الجيش الإيراني وعلماء فيزياء نووية. وردت إيران بإطلاق صواريخ واستخدام طائرات مسيرة، ما أدى إلى استمرار القتال لمدة اثني عشر يوما. وفي 22 يونيو، تدخلت الولايات المتحدة عبر ضربة منفردة طالت منشآت نووية إيرانية، لترد طهران في اليوم التالي بهجمات صاروخية على قاعدة العديد الأمريكية في قطر. وعقب هذا التصعيد، أعرب ترامب عن أمله في أن تكون إيران قد أفرغت غضبها، وأن يكون الشرق الأوسط أمام فرصة واقعية لتحقيق السلام. كما أعلن عن اتفاق أولي لوقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب، واصفا إياه بأنه نهاية رسمية لحرب استمرت 12 يوما.