logo
أجهزة المخابرات تتساقط في قبضة طهران.. الموساد وCIA تحت المجهر

أجهزة المخابرات تتساقط في قبضة طهران.. الموساد وCIA تحت المجهر

ليبانون 24منذ 6 ساعات

أعلنت وزارة الأمن الإيرانية اكتشاف وتحديد هوية واستهداف وتدمير شبكات من الجواسيس والعملاء المرتبطين بأجهزة تجسس أجنبية، وفي مقدمتها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، والموساد الإسرائيلي ، وجهاز المخابرات الخارجية البريطاني (MI6).
وفي بيان رسمي، أكدت الوزارة أنها تخوض "معركة شرسة" مع الأعداء في "الطبقات الخفية من جبهة القتال" على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، معتمدة على شبكات واسعة لجمع المعلومات الاستراتيجية والسرية للغاية.
وأضاف البيان أن هذا التحرك جاء عقب دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيّز التنفيذ، موضحاً أنه تم اكتشاف متسللين وعملاء ومرتزقة مهمين تابعين للاستخبارات الأجنبية، لا سيما ضباط من الموساد والـCIA والـMI6، مشيرة إلى نيتها كشف بعض تفاصيل هذه العمليات خلال الأيام المقبلة، وفقاً للظروف الأمنية.
وأوضحت الوزارة أنها أعدّت التقديرات اللازمة استناداً إلى سلوك الإدارة الأميركية ، خاصة الرئيس دونالد ترامب

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: مؤتمر صحافي مهم لهيغسيث عن قصف نووي إيران
ترامب: مؤتمر صحافي مهم لهيغسيث عن قصف نووي إيران

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

ترامب: مؤتمر صحافي مهم لهيغسيث عن قصف نووي إيران

أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب، أن وزير الدفاع بيت هيغسيث سيعقد مؤتمرًا صحافيًا بشأن التقارير حول عدم تدمير النووي الإيراني. وأضاف ترامب: 'مؤتمر هيغسيث سيكون مثيرًا للاهتمام ولا يمكن دحضه'، مشددًا على أن 'الأخبار حول عدم تدميرنا للنووي الإيراني كاذبة وحرفت الحقائق تمامًا'. وتابع: 'مؤتمر هيغسيث سيكون من أجل كرامة الطيارين الأميركيين'، مشيرًا إلى أن 'طيارينا الاستثنائيين مستاؤون للغاية من التقارير المسربة الكاذبة'.

ترامب خدع إيران واسرائيل معًا وتحكم أميركي بدوائر النفوذ
ترامب خدع إيران واسرائيل معًا وتحكم أميركي بدوائر النفوذ

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

ترامب خدع إيران واسرائيل معًا وتحكم أميركي بدوائر النفوذ

رأى رئيس 'المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع' عبد الهادي محفوظ، في بيان، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نجح في وقف النار بين اسرائيل وايران، بعد أن ختمت طهران الحرب بضربة عسكرية لقاعدة العديد في قطر، استوعبتها واشنطن بديبلوماسية، وبعد ضربة عسكرية صاروخية ايرانية واسعة استهدفت أكثر من منطقة في اسرائيل سبقت وقف إطلاق النار تلبية لحسابات ايرانية تحت عنوان أن 'الكلمة الأخيرة' في الحرب هي لها'. وقال: 'لا شك أن الرابح الفعلي في هذه الحرب ليست اسرائيل ولا ايران، إنما الولايات المتحدة الأميركية وحسابات رئيسها دونالد ترامب الذي كرّس نوعا من 'التوازن النسبي' بين اسرائيل وايران، دفعهما إلى 'تنازلات مقبولة'. فلا اسرائيل أنجزت 'تغيير خريطة الشرق الأوسط' وتمكنت أن تهيمن على دول محيطة لأربعمئة مليون مسلم. ولا ايران احتفظت بـ'الهلال الشيعي' بعد سقوط سوريا وإنهاك 'الأذرع الايرانية' في الخارج. أما كلام رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو عن أن اسرائيل تحوّلت إلى 'دولة عظمى' بفعل هذه الحرب فهو 'مبالغة عظمى'. فإذا كانت المعارضة الاسرائيلية قد ساندته بقوة خلال هذه الحرب، فإنها الآن ستعود إلى طرح الأسئلة الصعبة عليه من حيث الإنجازات التي حققها ومن حيث كون ايران تحتفظ بالأسلحة البالستية وبكونها ستمضي في تخصيب اليورانيوم وفي حقها بامتلاك المعرفة النووية للاستخدام السلمي لها'. أضاف: 'بالتأكيد تخرج ايران أكثر تماسكا من هذه الحرب خصوصا بعد اكتشافها للخلل الناجم عن الإختراق الاسرائيلي لها في عدد كبير من العملاء بأدوار عسكرية وصلت إلى بناء قواعد تجسسية ومحطات لإطلاق طائرات مسيّرة استهدفت علماء نوويين وقواعد لإطلاق الصواريخ. وقد تبيّن خلال الحرب أن هناك تقاسما وظيفيا بين الإتجاهين الإصلاحي والمحافظ، بحيث أن الشأن السياسي تًركت المهام فيه للإصلاحيين ولرئيس الجمهورية مسعود بزشكيان ولوزير خارجيته عباس عراقجي، فيما الشأن العسكري تولاه الحرس الثوري. أما 'القرارات النهائية' فكانت للمرجع الأعلى الإمام خامنئي'. تابع: 'الواضح في هذه الحرب، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نجح في خداع كل من ايران واسرائيل على السواء. فهو ورّط نتنياهو في الحرب تحت عنوان 'الحؤول دون التخصيب النووي وامتلاك ايران لقنبلة نووية' وخداع ايران في 'وقف التفاوض' بعد أن كان الطرفان الأميركي والايراني قد توصّلا في عمان إلى 'ورقة تفاهم' تسبق لقاء يوم الأحد المحدد للتوقيع النهائي وحيث كانت اسرائيل قد شنّت حربها على ايران بعد 'تفاهم' عليها بين نتنياهو وترامب'. وسأل: 'إلى ماذا كان يرمي الرئيس الأميركي دونالد ترامب من كل ذلك؟ في العمق لا يوافق الرئيس الأميركي على دور لليمين الديني اليهودي برئاسة نتنياهو في الاقليم والمنطقة يرمي إلى التوسّع الجغرافي والهيمنة السياسية. فهو يريد أن تكون الولايات المتحدة الأميركية 'الفاعل الرئيسي' وأن تلبّي الدولة العبرية ما ترمي إليه السياسة الأميركية من ضمن رؤية أميركية تًوزع الأدوار لدول المنطقة بما فيها ايران. فقد اكتشفت الإدارة الأميركية أن مطالب اسرائيل وايران كبيرة في 'مجال النفوذ'. من هنا شجّعت على الحرب بين الاثنتين كسرا لهذا النفوذ وحتى تكون واشنطن متحكّمة بالنتائج و'صفقات' ما يحسب له ترامب البراغماتي ورجل المفاجآت'. وقال: 'في نهاية الأمر لا ربح فعليا لاسرائيل ولا خسارة لايران ولا العكس. وإنما دمار في الدولتين وتراجع في دوائر النفوذ. وتداعيات مرتقبة في أكثر من مكان في المنطقة ومزيد من التحكّم الأميركي'. ختم: 'المهم أن لبنان في ظل السياسات العقلانية للرئيس العماد جوزاف عون نجح في ترجيح الولاء للدولة على الولاءات الطائفية ما يعطي لبنان 'أوراقا إضافية' في التفاوض خصوصا وأن المنحى العام الأميركي هو توفير الإستقرار في 'الدائرة الأوسطية' ولبنان أساسي في هذا الاستقرار'.

سألونا إن كانت الساعة الواحدة مناسبة.. ترامب يسخر من الهجوم الإيراني على قاعدة العديد
سألونا إن كانت الساعة الواحدة مناسبة.. ترامب يسخر من الهجوم الإيراني على قاعدة العديد

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

سألونا إن كانت الساعة الواحدة مناسبة.. ترامب يسخر من الهجوم الإيراني على قاعدة العديد

علق الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد في قطر بسخرية، وقال: "الإيرانيون كانوا طيبين للغاية، لقد حذرونا مسبقًا وسألونا إن كانت الساعة الواحدة موعدًا مناسبًا للهجوم، فقلت لهم: لا بأس في ذلك". وفي وقت سابق، قال ترامب، إنه هناك احتمالات لتجدد المواجهات العسكرية بين إيران وإسرائيل في المستقبل القريب، على الرغم من الإرهاق الشديد الذي أصاب الطرفين جراء القتال المستمر لأيام. وفي مؤتمر صحفي عقب قمة حلف شمال الأطلسي التي عقدت في لاهاي، قال ترامب إن الطرفين متعبان ومنهكان بعد معارك عنيفة وشرسة، وكانا راضيين بالعودة إلى مواقعهما. لكنه أضاف: "هل يمكن أن تعود الأمور إلى التصعيد؟ أعتقد أن ذلك وارد، وربما يحدث في وقت قريب". وأشار ترامب إلى رغبته في عودة الطرفين إلى طاولة الحوار، موضحا أن إيران تملك ورقة ضغط قوية تتمثل في احتياطياتها النفطية. كما عبر عن اعتقاده بأن طهران قد لا تعود إلى تخصيب اليورانيوم، في تلميح إلى إمكانية التهدئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store