
أسعار الذهب اليوم الأحد في مصر ثالث ايام عيد الأضحى
تنشر بوابة فيتو أسعار الذهب اليوم الأحد في مصر وفق آخر تحديث لها في الأسواق المحلية وسط توقعات بارتفاع الأسعار العالمية خلال النصف الثاني من العام الجاري 2025.
سعر جرام الذهب عيار 24
وسجل سعر الذهب عيار 24 نحو 5325 جنيهًا 'بيع'، 5291 جنيهًا 'شراء'.
سعر جرام الذهب عيار 21
وبلغ سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4660 جنيهًا 'بيع'، 4630 جنيهًا 'شراء'.
سعر جرام الذهب عيار 18
سعر جرام الذهب عيار 18، سجل 3994 جنيهًا 'بيع'، 3968 جنيهًا 'شراء'.
سعر الجنيه الذهب
سعر الجنيه الذهب حوالي 37280 جنيهًا 'بيع'، 37040 جنيهًا 'شراء.
وصدرت مصر منتجاتها من الذهب والأحجار الكريمة إلى نحو 29 دولة خلال الربع الأول من العام الحالي، لكنَّ دولتين فقط هما (الإمارات وسويسرا) استحوذتا على 99.4% من إجمالي الصادرات.
وارتفعت واردات الإمارات من الذهب والأحجار الكريمة المصرية 2885% خلال الفترة من يناير إلى نهاية مارس الماضيين، إذ استوردت بمفردها منتجات بقيمة 2.6 مليار دولار، مقابل 87 مليون دولار فقط في الفترة نفسها من 2024.
استحوذت الإمارات وحدها على نحو 89% من إجمالي صادرات المعدن الأصفر المصرية في الربع الأول، في حين جاءت سويسرا في المركز الثاني بقيمة صادرات 307 مليون دولار، مقابل 215 مليون دولار في الفترة نفسها من 2024، بنمو 43%.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلدنا اليوم
منذ 15 دقائق
- بلدنا اليوم
ارتفاع أسعار الدواجن والبيض خلال بداية تعاملات اليوم الأحد 8 يونيو 2025
واصلت أسعار الدواجن ارتفاعها خلال تعاملات اليوم الأحد 8 يونيو 2025، ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، ليسجل سعر كيلو الدواجن البيضاء أرض المزرعة من 97 إلى 100 جنيه و يتم بيعه في الأسواق والمحلات التجارية للمستهلكين من 105 إلى 110 جنيهات. و تقبل الأسر المصرية على شراء الدواجن البيضاء، للحصول على القيمة الغذائية الأساسية الموجودة في الدواجن ونظرا لانخفاض أسعارها مقارنة بأسعار اللحوم الحمراء. وجاءت أسعار الدواجن البيضاء في الأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم الأحد 8 يونيو 2025 كالتالي : سجل سعر كيلو الفراخ البيضاء اليوم في المزارع من 97 حتى 100 جنيهًا، فيما تراوحت أسعار الفراخ البيضاء في الأسواق والمحلات التجارية للمستهلكين ما بين 105 إلى 110 جنيهات للكيلو الواحد. فيما تراوح سعر الكتكوت الأبيض بين 30 و 35 جنيهًا، وفقًا لآخر تحديثات الأسواق. وسجل سعر كيلو الوراك بين 100 حتى 110 جنيها. وسجل سعر كيلو البانيه بين 200 حتى 220 جنيهًا. وسجل سعر كيلو الأجنحة 75 جنيهًا. وسجل سعر كيلو الهياكل 45 جنيها. وسجل سعر كيلو الدبوس 100 جنيه. أسعار الفراخ الساسو في السوق اليوم : سجل سعر كيلو الفراخ الساسو خلال تعاملات اليوم في أرض المزرعة 102 جنيهًا، بينما تراوحت أسعار الساسو داخل محال بيع الدواجن ما بين 108 و112 جنيهًا للكيلو. وسجل سعر الدواجن الحشو 80 جنيه للواحدة. وسجل سعر كيلو البط المسكوفي بين 120 إلى 130 جنيهًا. أسعار الفراخ البلدي في الأسواق اليوم: سجل سعر الفراخ البلدي اليوم ، 123 جنيهًا للكيلو في الأسواق والمحلات للمستهلك. ارتفعت أسعار البيض في الأسواق، المحلية خلال تعاملات اليوم ليسجل سعر البيضة خمس جنيهات ونصف ، حيث سجل سعر كرتونة البيض الأحمر بين 165 و170 جنيهًا، فيما تراوح سعر كرتونة البيض الأبيض بين 165 و170 جنيهًا، بينما سجلت كرتونة البيض أسعارًا تتراوح بين 160 و 165 جنيهًا


الأسبوع
منذ 21 دقائق
- الأسبوع
أسعار البنزين والسولار اليوم الأحد 8 يونيو ثالث أيام عيد الأضحى
أسعار البنزين والسولار اليوم ياسمين الأمير استقرت أسعار البنزين والسولار اليوم الأحد 8 يونيو 2025 في جميع محطات الوقود بمصر، وذلك بالتزامن مع آخر قرارات لجنة التسعير التلقائي الصادرة في شهر أبريل 2025 الماضي. أسعار البنزين والسولار اليوم وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أسعار البنزين والسولار اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا. أسعار البنزين اليوم بلغ سعر بنزين 95 اليوم الأحد 8 يونيو 2025 في مصر نحو 19 جنيهًا. و يبلغ سعر بنزين 92 اليوم الأحد 8 يونيو 2025 في مصر نحو 17.25 جنيهًا. و سعر بنزين 80 اليوم الأحد 8 يونيو 2025 في مصر، يسجل نحو 15.75 جنيهًا. سعر السولار اليوم سجل سعر السولار اليوم الأحد 8 يونيو 2025 في مصر نحو 15.5 جنيهًا. و سعر الكيروسين اليوم الأحد 8 يونيو 2025 في مصر بقيمة 15.5 جنيهًا. ويبلغ سعر طن المازوت للصناعات اليوم الاحد 8 يونيو 2025 في مصر نحو 10500 جنيهًا. ووصل سعر طن الغاز الصناعي اليوم الأحد 8 يونيو 2025 في مصر نحو 16000 جنيه. و الغاز المستخدم في مصانع الطوب، بلغ سعره نحو 210 جنيه لكل مليون وحدة حرارية. سعر أنبوبة الغاز سجل سعر أنبوبة الغاز المنزلي بوزن 12.5 كجم نحو 200 جنيه. و يبلغ سعر أنبوبة الغاز التجارية نحو 400 جنيه.


بوابة ماسبيرو
منذ 23 دقائق
- بوابة ماسبيرو
أوروبا تتخلف عن ركب النمو والتكنولوجيا
في سباق عالمي حثيث نحو التكنولوجيا.. أوروبا تقف في الخلفية ما يزيد الضغوط على نمو الاقتصاد في القارة العجوز.. فهل تستطيع التصدى لموجة الجذر التكنولوجية أم ستتنازل عن ريادتها الصناعية؟ أوروبا تتخلف عن إنشاء شركات التكنولوجيا من البرمجيات إلى الذكاء الاصطناعي.. وأشار تقرير لفايننشال تايمز إلى أن القارة التي تعد قلب العالم القديم تؤسس عددا أقل بكثير من الشركات الناشئة التي تتجاوز قيمتها مليار دولار مقارنة بالصين والولايات المتحدة. الأمر لا يتوقف عند ذلك، بل إن الشركات التي تنشئها غالبا ما تواجه صعوبة في النمو بسرعة كافية لطرح أسهمها للاكتتاب العام ما يؤخر خطواتها لتصبح شركات رائدة في قطاعاتها. وإذا بحثنا عن أسباب ذلك.. فيعود لعدة عوامل منها أن أوروبا تضم أكثر من 30 دولة ذات قوانين ولغات مختلفة، مما يجعل تحقيق النمو أكثر صعوبة كما أن رأس المال الاستثماري فيها يعادل نحو 20 % من مستواه في الولايات المتحدة.. فضلا عن تأخر القارة في الإنفاق على البحث والتطوير اللذين يحفزان الابتكار. أووبا تعاني كذلك من انخفاض الإنتاجية، وهو ما يفسر وجود فجوة في النمو مقارنة بالولايات المتحدة، إذ أصبح اقتصاد أوروبا أصغر بمقدار الثلث من اقتصاد الولايات المتحدة، بينما نما بمعدل ثلث معدل نمو الاقتصاد الأمريكي خلال السنوات القليلة الماضية. تراجع التكنولوجيا في أسواق أوروبا يدفع كذلك بعض الشركات الناشئة الواعدة والتي تأسست بأموال أوروبية إلى البحث عن فرص تمويل في أسواق أخرى، أو حتى نقل مقارها إلى بيئات أكثر مرونة، وهو ما يمثل خسائر في رأس المال الابتكاري داخل القارة. الترجيحات تشير إلى أن واشنطن مرشحة للحفاظ على صدارتها القوية في مجال الاستثمار بالبحث والتطوير، وهو ما ينسحب على الصين إذ تشير التوقعات إلى تجاوزها الإنفاق الأمريكي في مجالات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والتقنيات الخضراء.. بينما تواجه أوروبا خطر التخلف أكثر ما لم تعزز تمويلها بشكل كبير وتوحد بيئة العمل بين دولها. أوروبا التي أسست ثورة صناعية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر على أساس علمي وتقني تواجه تحديا مفصليا يتمثل في تخلفها عن ركب التكنولوجيا، وهو ما ينظر إليه كمحرك رئيسي للنمو والإنتاجية.. القارة العجوز تقف عند مفترق طرق، وسط تساؤلات حول قدرتها على اللحاق بالركب. وفيما يخص الذكاء الاصطناعي، أوروبا لا تزال متأخرة من حيث حجم الاستثمارات، سواء الحكومية أو الخاصة، مقارنة بما تضخه الولايات المتحدة والصين في هذا المجال، والتفوق في الذكاء الاصطناعي يتطلب استثمارات هائلة في البنية التحتية الحوسبية والبيانات والكفاءات البشرية، وهي جوانب تتطلب دعماً طويل الأمد. كما أن تفتت السوق الأوروبية رغم وجود الاتحاد الأوروبي يشكل عائقا أمام توسع الشركات، حيث لا تزال الفروقات اللغوية والثقافية والتشريعية تحد من قدرة الشركات على تحقيق نمو سريع وعابر للحدود، بخلاف ما هو متاح في الأسواق الأمريكية أو الصينية الموحدة. وهجرة العقول والكفاءات الأوروبية الشابة إلى الخارج، خاصة إلى وادي السيليكون، تمثل تحديا كبيرا، إذ يحرم الاقتصاد الأوروبي من طاقات بشرية قادرة على قيادة الابتكار وخلق شركات تكنولوجية عالمية. هذا الوضع له تأثير اقتصادي مباشر، إذ أصبحت التكنولوجيا المحرك الرئيسي للنمو في الاقتصادات الحديثة، وغياب شركات تكنولوجية أوروبية عملاقة يفقد القارة فرصاً ثمينة للنمو والتنافسية، ليس فقط من حيث الناتج المحلي، بل أيضا في تطوير القطاعات الأخرى التي باتت تعتمد بشكل متزايد على التكنولوجيا، مثل صناعة السيارات والقيادة الذاتية. ويجب الإشارة إلى أن الاتحاد الأوروبي بدأ بالفعل في اتخاذ خطوات لإصلاح هذا المسار، من خلال ضخ استثمارات جديدة، وتوحيد الجهود، وإنشاء صناديق دعم للبحث والتطوير، إلا أن الطريق لا يزال طويلًا، والمنافسة شرسة للغاية. أوروبا التي أسست ثورة صناعية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر على أساس علمي وتقني تواجه تحدي مفصلي يتمثل في تخلفها عن ركب الدول الرائدة في التكنولوجيا، مثل الولايات المتحدة والصين. وبينما ينظر إلى التكنولوجيا اليوم باعتبارها المحرك الرئيسي للنمو والإنتاجية، فإن القارة العجوز تقف عند مفترق طرق، وسط تساؤلات عميقة حول قدرتها على اللحاق بهذا التحول الزلزالي في الاقتصاد الرقمي.