logo
مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى

مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى

الموقع بوستمنذ يوم واحد

وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس في بيان، بان عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة على شكل مجموعات ونفذوا جولات مشبوهة في باحاته وأدوا طقوسا تلمودية استفزازية فيه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام عبري: بن غفير يوبخ الشرطة بعد منعها مستوطنين الرقص بالأقصى
إعلام عبري: بن غفير يوبخ الشرطة بعد منعها مستوطنين الرقص بالأقصى

الموقع بوست

timeمنذ 2 أيام

  • الموقع بوست

إعلام عبري: بن غفير يوبخ الشرطة بعد منعها مستوطنين الرقص بالأقصى

وقالت صحيفة "هآرتس"، إن بن غفير "وبخ اليوم (الأربعاء) عددا من كبار ضباط الشرطة بسبب طريقة تعاملهم مع الزائرين إلى جبل الهيكل (الحرم القدسي الشريف)". وأوضحت أن ذلك جاء "بعد منع عناصر من الشرطة مجموعة من المصلّين (المستوطنين اليهود) من الصعود إلى جبل الهيكل وهم يغنون ويرقصون". ونقلت الصحيفة عن شهود عيان قولهم، إن بن غفير وصل بعد وقت قصير من منع دخول المستوطنين إلى المكان برفقة ضباط شرطة كبار، بينهم المفوّض العام داني ليفي وقائد منطقة القدس اللواء أمير أرزاني. وقال بن غفير لعناصر الشرطة بصوت عال، وفق الصحيفة: "هل تدركون ما يعنيه أن يُؤخذ العلم من الزائر إلى جبل الهيكل (الحرم القدسي)؟ هل تفهمون ما الذي يفعله هذا للشعب اليهودي في جميع أنحاء العالم؟"، دون إشارة الصحيفة إلى نزع الأعلام الإسرائيلية منهم. ويوم أمس الأربعاء، قالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس إن بن غفير "اقتحم (باحات) المسجد الأقصى برفقة ضباط من الشرطة الإسرائيلية". وزعمت الصحيفة أن الواقعة حدثت على خلفية "توتر مستمر حول قضية الصعود إلى جبل الهيكل بين الوزير وفريقه من جهة، وقائد منطقة القدس أرزاني من جهة أخرى". ويكرر بن غفير اقتحاماته لباحات المسجد الأقصى رغم الانتقادات الشديدة من قبل العديد من الدول العربية والإسلامية. وفي الأسبوع الماضي، التقى بن غفير بممثلي المستوطنين، وقال لهم إنه "لو كان الأمر بيدي، لدخلتم وأنتم تضعون التفلّين (أدوات صلاة يهودية) وتحملون الأعلام". وفي حديثه معهم، زعم الوزير أن لديه الصلاحية للسماح بالصلاة والسجود الملحمي في ساحة الأقصى، رغم أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا يسمح بإدخال التفلين وأعلام إسرائيل، وفق المصدر ذاته. وكما نقلت الصحيفة عن شهود عيان قولهم إن بن غفير أكد أنه بإمكان المستوطنين الدخول للأقصى "بالغناء والرقص"، وهي ممارسات لم تسمح بها الشرطة حتى الآن لليهود الذين يقتحمون المسجد بشكل مستمر "إلا إذا تمت بهدوء". وقالت "هآرتس": "من جانبهم، نفى ممثلو الشرطة أقوال الوزير أمام الزائرين، وأكدوا أنهم لن يسمحوا بالغناء أو الرقص هناك". وأشاروا إلى أن المحكمة العليا الإسرائيلية (أعلى سلطة قضائية بإسرائيل) قضت مؤخرا بأن الجهة المخوّلة بوضع السياسة في الموقع هي الشرطة. وقال مسؤولون كبار في الشرطة للصحيفة إن الحكم، الذي صدر في أبريل/ نيسان الماضي، ينص على أن "الوزير مخوّل بوضع سياسة عامة فقط، مع ترك هامش من الاستقلالية للجهة التي تمارس الصلاحيات ميدانيًا"، وبالتالي فإن الشرطة هي التي يجب أن تضع القواعد في المسجد الأقصى. ويأتي اقتحام بن غفير اليوم، غداة فرض بريطانيا وأستراليا وكندا ونيوزيلندا والنرويج عقوبات ضده وضد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ردا على تحريضهما المتكرر على العنف ضد الفلسطينيين.

بن غفير يقتحم المسجد الأقصى بحراسة مشددة
بن غفير يقتحم المسجد الأقصى بحراسة مشددة

المدينة

timeمنذ 2 أيام

  • المدينة

بن غفير يقتحم المسجد الأقصى بحراسة مشددة

قالت الوكالة الفلسطينية، الأربعاء، إن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، اقتحم المسجد الأقصى بحراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية.وأضافت الوكالة أن عشرات الإسرائيليين بقيادة الوزير بن غفير اقتحموا الأقصى، على شكل مجموعات، من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوساً تلمودية في باحاته.وقالت محافظة القدس، في منشور أوردته على صفحتها بموقع «فيسبوك»، اليوم، إن «وزير ما يسمى بالأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، يقتحم المسجد الأقصى وسط تشديدات أمنية».وبثت المحافظة مشاهد فيديو لاقتحام المستوطنين المسجد الأقصى المبارك، وأداء طقوس تلمودية فيه.يأتي ذلك في الوقت الذي دعت فيه زعيمة حزب الخضر الألماني، فرانتسيسكا برانتنر، إلى فرض عقوبات ألمانية على وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف، وهما بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، وزير المالية.وفرضت بريطانيا وأستراليا وكندا ونيوزيلندا والنرويج، أمس (الثلاثاء)، عقوبات على بن غفير وسموتريتش بسبب «التحريض على عنف المتطرفين» ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل.ويعد بن غفير وسموتريتش شريكين رئيسيين في ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهما محرضان رئيسيان على توسيع المستوطنات الإسرائيلية، ويؤيدان استمرار الحرب في غزة وتسهيل ما تسمى الهجرة الطوعية للشعب الفلسطيني، وإعادة بناء المستوطنات اليهودية هناك.وتشمل العقوبات تجميد أصول الوزيرين وحظر سفرهما إلى الدول الخمس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store