
ترمب يتوعد منفذ هجوم كولورادو بأقصى العقوبات
تابعوا عكاظ على
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الإثنين)، أن المشتبه به في الهجوم الذي طال تجمّعاً بولاية كولورادو للمطالبة بإطلاق الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، سيتلقى أقصى عقوبة يسمح بها القانون، مؤكداً ضرورة تطبيق سياسات الترحيل للمشتبه به.
وقال ترمب في منشور على منصته «تروث سوشال»: «هجوم الأمس المروع في بولدر بولاية كولورادو لن يتم التسامح معه في الولايات المتحدة الأمريكية».
وأُصيب 6 أشخاص في الهجوم الذي وقع ليل (الأحد/الإثنين)، لكن شرطة ولاية كولورادو قالت إن المصابين ثمانية هم 4 نساء و4 رجال، تراوح أعمارهم بين 52 و88 عاماً، نُقلوا إلى مستشفيات في منطقة دنفر، مبينة أن الهجوم الذي استُخدم فيه قاذف لهب بدائي الصنع وعبوة حارقة استهدف تجمعاً أسبوعياً لأعضاء الجالية اليهودية لدعم الرهائن المحتجزين لدى حركة «حماس» في غزة.
ووصف مكتب التحقيقات الفيدرالي الهجوم بـ«الإرهابي»، مبيناً في بيان أن منفذ الهجوم رجل في الـ45، مصري الجنسية، يُدعى محمد صبري سليمان.
أخبار ذات صلة
وأعلن مكتب التحقيق الفيدرالي إيقاف سليمان على ذمة التحقيق، مبيناً أنه تم نقل المهاجم إلى المستشفى بعد وقت قصير من الهجوم.
وكان ستيفن ميلر نائب مدير مكتب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد قال إن منفذ الهجوم مقيم غير شرعي منحته إدارة بايدن تأشيرة سياحية، ثم تجاوز مدة إقامته بشكل غير قانوني، كما منحته إدارة بايدن تصريح عمل، لكن شبكة «سي بي إس» نقلت عن مسؤولين حكوميين أن سليمان مواطن مصري، وصل في 2022 إلى كاليفورنيا بتأشيرة لغير المهاجرين انتهت صلاحيتها في فبراير 2023، وكان يقيم في مدينة كولورادو سبرينغز.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
منفذ هجوم كولورادو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 39 دقائق
- عكاظ
ترمب: الرئيس الصيني «صارم جداً».. وصعب إبرام صفقة معه
تابعوا عكاظ على وسط حرب تجارية محتدمة بشأن الرسوم الجمركية، وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نظيره الصيني شي جين بينغ، بأنه «صارم»، ومن الصعب للغاية إبرام صفقة معه. وقال ترمب في منشور على منصتة «تروث سوشيال»، اليوم (الأربعاء) «أنا أحب الرئيس شي، ودائماً ما أحببته وسأظل كذلك، لكنه صارم جداً ومن الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق معه». وكانت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت، أعلنت،الإثنين، أن ترمب سيتحدث مع شي هذا الأسبوع، إذ يسعى الزعيمان إلى تسوية الخلافات حول اتفاقية الرسوم الجمركية المبرمة الشهر الماضي في جنيف، من بين قضايا تجارية أوسع نطاقاً. وقضت محكمة تجارية أمريكية الأسبوع الماضي بأن ترمب تجاوز سلطته بفرض الجزء الأكبر من رسومه الجمركية على الواردات من الصين ودول أخرى بموجب قانون صلاحيات الطوارئ. وبعد أقل من 24 ساعة، أعادت محكمة استئناف فيدرالية فرض الرسوم الجمركية، قائلة إنها ستوقف قرار محكمة التجارة مؤقتاً للنظر في استئناف الحكومة. وكشفت صحيفة وول ستريت جورنال، أن الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين تواجه خطر الانهيار، في ظل تباطؤ بكين في تصدير المعادن النادرة، ما أثار اتهامات أمريكية لها بالتراجع عن التزاماتها بموجب الاتفاق. أخبار ذات صلة وأفصحت مصادر مطلعة على التفاصيل، أن التوصل إلى الاتفاق في جنيف في شهر مايو الماضي كان مشروطاً بتنازل من بكين بشأن تصدير المعادن الحيوية. فقد قدم المفاوضون الأمريكيون لنائب رئيس الوزراء الصيني، هي ليفنغ، طلباً صريحاً باستئناف صادرات الصين من المعادن النادرة، مقابل التزام أمريكي بهدنة جمركية تمتد 90 يوماً. وهو ما وافق عليه المسؤول الصيني في الساعات الأخيرة من محادثات ماراثونية جمعته بوزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت والممثل التجاري جيميسون غرير. وعلّق الطرفان بموجب الاتفاق، معظم الرسوم الجمركية المفروضة بينهما، وهو ما لاقى ترحيباً كبيراً من المستثمرين العالميين والشركات، لكن بكين، ومنذ اتفاق جنيف، تواصل التباطؤ في إصدار تراخيص تصدير المعادن النادرة وعناصر أخرى تدخل في صناعة السيارات والرقائق الإلكترونية وغيرها من المنتجات الحيوية. وكان ترمب اتهم الصين علناً بعدم الوفاء بالتزاماتها. وكتب على منصته: «الصين، وربما ليس من المستغرب للبعض، انتهكت الاتفاق بالكامل معنا». فيما اتهم الممثل التجاري الأمريكي، الصين بأنها «تتلكأ» في تنفيذ الاتفاق، مشيراً إلى المعادن النادرة كمصدر للخلاف. وبحسب «وول ستريت جورنال»، فإن نائب رئيس الوزراء هي ليفنغ، والذي يعد الذراع الاقتصادية للرئيس شي جين بينغ، بدأ في التراجع عن الالتزامات المتعلقة بالمعادن النادرة بعد أن أصدرت وزارة التجارة الأمريكية، في 12 مايو، تحذيراً ضد استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي «Ascend» التي تنتجها شركة «هواوي» في أي مكان حول العالم، وهو ما اعتبرته بكين تصعيداً أمريكياً جديداً، وقدمت احتجاجاً رسمياً لواشنطن. ونقل المسؤولون الأمريكيون لفريق «هي» أن التوجيه بشأن رقائق Ascend ليس سوى إعادة تأكيد للسياسة الأمريكية المعمول بها، مؤكدين أنه يتعين على الصين تنفيذ ما تعهدت به، إلا أن هذه الرسائل لم تؤتِ ثمارها حتى الآن، إذ لا تزال بكين تعرقل الموافقات على التراخيص. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} Doc-P-858009-638846180663982713


صحيفة سبق
منذ 43 دقائق
- صحيفة سبق
"فخ موت".. إسرائيل حولت توزيع المساعدات إلى وسيلة لاستدراج الفلسطينيين وقتلهم
تحولت عملية الحصول على الطعام في قطاع غزة إلى مهمة قاتلة، حيث سقط أكثر من 60 شهيداً فلسطينياً خلال الأيام الثلاثة الماضية بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلية أثناء محاولتهم الوصول إلى مواقع توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية الجديدة، وهذه المؤسسة، المدعومة من الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة، تسعى لاستبدال نظام الأمم المتحدة في توزيع المساعدات وسط أزمة جوع خانقة تعصف بـ 2.1 مليون فلسطيني محاصر في القطاع منذ أشهر. حصار شامل وفرض الاحتلال الإسرائيلي حصاراً شاملاً على المساعدات الإنسانية إلى غزة مطلع مارس الماضي، مانعاً دخول أي إمدادات لمدة 11 أسبوعاً كاملاً، وهدف هذا الحصار، وفق المسؤولين الإسرائيليين، إلى إجبار حركة حماس على قبول شروط وقف إطلاق نار جديدة وإطلاق سراح الأسرى المحتجزين منذ عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر 2023. وأدى هذا الحصار إلى دفع سكان غزة إلى أعماق أزمة جوع مدمرة، حيث حذر تقرير أممي من أن واحداً من كل خمسة فلسطينيين يواجه خطر المجاعة، فيما يقترب القطاع بأكمله من حافة المجاعة الكاملة، وفقاً لشبكة "سي إن إن" الأمريكية. وتحت ضغط دولي متزايد، خفف الاحتلال الإسرائيلي حصاره جزئياً قبل أسبوعين، وسمح بدخول كميات محدودة من المساعدات عبر قنوات الأمم المتحدة وعبر مؤسسة غزة الإنسانية الجديدة، وهذه المؤسسة الخاصة غير الربحية تعتمد على مقاولين عسكريين خاصين للحماية، وتهدف لاستبدال الطرق التقليدية للمنظمات الإنسانية. وأقامت المؤسسة أربعة مواقع توزيع في جنوب ووسط غزة، تستهدف إطعام 1.2 مليون من أصل 2.1 مليون فلسطيني، وهو رقم ضئيل مقارنة بشبكة الأمم المتحدة التي تضم 400 نقطة توزيع منتشرة في القطاع. اضطراب داخلي وواجهت المؤسسة اضطراباً داخلياً منذ انطلاقها، حيث استقال مديرها التنفيذي جيك وود قبل يوم من بدء العمليات، كما ألغت مجموعة بوسطن الاستشارية عقدها معها، وعينت المؤسسة لاحقاً القس جوني مور مديراً تنفيذياً جديداً، وهو مؤيد قوي لدونالد ترامب ومؤيد لمقترحه المثير للجدل بأن تتولى أمريكا السيطرة الكاملة على غزة. وشهدت الأيام الثلاثة الماضية سقوط عشرات الشهداء في ظروف متشابهة، فلسطينيون جائعون يحاولون الوصول إلى مواقع المساعدات قرب رفح، فتطلق عليهم قوات الاحتلال النار بذريعة "اقترابهم من مواقع عسكرية" أو "انحرافهم عن الطرق المحددة". وسقط أمس 30 شهيداً وعشرات الجرحى، بينما سقط الأحد 31 شهيداً في حادثة مماثلة، وتبرر قوات الاحتلال أفعالها بإطلاق "طلقات تحذيرية" ضد "مشتبه بهم"، رغم أن الضحايا مدنيون عزل يبحثون عن الطعام. وأثارت هذه المجازر إدانة دولية واسعة، خاصة من الأمم المتحدة التي رفضت المشاركة في نظام المؤسسة الجديد لانتهاكه المبادئ الإنسانية الأساسية، ووصف الأمين العام أنطونيو غوتيريش الوضع بـالمروع، مطالباً بتحقيق فوري ومستقل. وانتقد مسؤول حقوق الإنسان الأممي فولكر تورك إجبار الفلسطينيين على الاختيار بين الموت جوعاً أو المخاطرة بالقتل للحصول على الطعام"، بينما وصف مدير الأونروا فيليب لازاريني توزيع المساعدات بأنه "أصبح فخ موت"، فهل ستنجح الضغوط الدولية في وقف هذه المأساة الإنسانية، أم ستستمر مؤسسة غزة الإنسانية في تحويل البحث عن الطعام إلى مهمة انتحارية للفلسطينيين المحاصرين؟


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
ماسك يصف قانون ترامب لتخفيض الضرائب "شر مقيت"
مباشر- اتخذ إيلون ماسك الثلاثاء رأيه في مناقشة الكونجرس حول مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه الرئيس دونالد ترامب واصفا القانون الذي يوافق على "شر مقيت" وسيزيد من العجز الاتحادي، وذلك في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي وسرعان ما ما أيدها متشددون بالحزب الجمهوري. كتب الملياردير ماسك في منشور على منصة إكس "أنا آسف، ولكنني لم أنجح في تحمل ذلك... مشروع قانونًا يملأ كامل الجسم... في الكونجرس هو شركة مقيت". وأضاف "عار على الأشخاص الذين صوتوا صوته: تعلمون أنكم أخطأتم. أنتم تعلمون ذلك". وأقر مجلس نواب مشروع القانون الشهر الماضي بفارق صوت واحد بعد أن قال مكتب الميزانية في الكونجرس إن الشريع، الذي سيمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017 التي كانت أهمها إجراء ما بدأه من العمل في ولايته الأولى، سيضيف 3.8 تريليون دولار إلى ديون الحكومة ويبدأ 36.2 لتعلن لأول مرة. ويهدف مجلس الشيوخ، الذي يسيطر على الجمهوريون، إلى إقرار مشروع القانون الشهر المقبل. وكتب ماسك على X يسمى "سيزيد (مشروع القانون) عجز الميزانية الكلية تماما إلى 2.5 تريليون دولار ويثقل كاهل الأمن الأمريكي بديون لا يمكن أن يتحملها". ويطلق عليه اسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في إفادة الصحفية "الرئيس يعلم بالفعل موقف إيلون ماسك من مشروع القانون. وهذا لا يغير حكم الرئيس. إنه مشروع قانون هائل وجميل، وهو متمسك به".