سارة الودعاني تبكي فرحًا بعودة حميدان التركي: وربي كأنه عيد
وظهرت الودعاني عبر حسابها في تطبيق 'سناب شات' وهي تبكي فرحًا، قائلة: 'عودة حميدان التركي وربي كأنها عيد'.
وتأتي عودة التركي نتيجة جهود قانونية ودبلوماسية امتدت لسنوات، ترافقت مع مطالبات مستمرة بإعادة النظر في ظروف احتجازه، وما شابها من تجاوزات.
وكان التركي قد غادر الولايات المتحدة أمس متجهًا إلى المملكة، بعد أن أُفرج عنه قبل ثلاثة أشهر، وذلك عقب 19 عامًا من الإيقاف على خلفية اتهامات بالاعتداء على خادمته الإندونيسية.
اقرأ أيضاً
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
"لست هنا لأعتذر عن شيء لم أرتكبه" .. التنغيم والاتصال وجه آخر في قصة حميدان التركي
كشف الخبير في الإعلام والاتصال، الدكتور رياض بن ناصر الفريجي، في تصريح لـ"سبق"، عن جانب أكاديمي واتصالي فريد في مسيرة حميدان التركي، بعيدًا عن الضجيج الإعلامي الذي صاحب قضيته وعودته إلى الوطن. وأوضح الفريجي أن التركي لم يكن مبتعثًا تقليديًا، بل مشروعًا علميًا مميزًا؛ إذ حصل على درجة الماجستير بامتياز من جامعة دنفر قبل أن يتجه نحو الدكتوراه في اللسانيات، متعمقًا في علم الصوتيات العربية والتنغيم (Intonation) الذي يتناول الإيقاع الصوتي ودوره في تشكيل المعنى والتأثير في الخطاب. وبيّن أن اختيار هذا التخصص يعكس نبوغًا يجمع بين الحس اللغوي والدقة التحليلية، لافتًا إلى أن التنغيم ليس مجرد جانب لغوي، بل أداة تضبط الإيقاع العاطفي للكلمات وتحدد وصول الرسالة إلى وجدان المتلقي. وأشار إلى أن ثبات التركي خلال فترة سجنه، ومن ذلك عبارته الشهيرة: "أنا لست هنا لأعتذر عن شيء لم أرتكبه"، يعكس اتزانًا راسخًا مدعومًا ببيئة أسرية متماسكة؛ زوجة تحملت أعباء التربية والرعاية، وأبناء حافظوا على وعيهم وحسن اختيار مفرداتهم. وأكد الفريجي أن هذه التجربة تمثل درسًا في أن الحضور الاتصالي يُبنى على مسار طويل يجمع بين التكوين الأكاديمي ودعم الأسرة، ليشكل نموذجًا ملهمًا في الإعلام والقيادة وصناعة الرسائل المؤثرة. ويُذكر أن حميدان التركي، المبتعث السعودي إلى الولايات المتحدة، أوقف عام 2004 بتهم متعددة، وحُكم عليه بالسجن لسنوات طويلة قبل أن تتقلص المدة لاحقًا، حتى أعلن مؤخرًا عن عودته إلى أرض الوطن وسط احتفاء شعبي واسع.
الوئام
منذ 15 ساعات
- الوئام
'خريطة إنستجرام' تثير مخاوف من انتهاك الخصوصية
أطلقت شركة ميتا أداة جديدة على تطبيق إنستجرام تحمل اسم 'خريطة إنستجرام'، تتيح للمستخدمين مشاركة 'آخر موقع نشط' لهم، بهدف تمكين الأصدقاء من متابعة أنشطتهم، في خطوة تشبه ميزة Snap Map في تطبيق سناب شات. ورغم تأكيد الشركة أن ميزة مشاركة الموقع مغلقة افتراضيًا ولا تُفعّل إلا باختيار المستخدم، فقد أثار الإعلان عن الأداة موجة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي. وزعم بعض المستخدمين أن مواقعهم كانت تظهر حتى من دون تفعيل الخاصية، فيما عبّر آخرون عن قلقهم من إمكانية استغلالها من قبل أشخاص قد يشكلون خطرًا، خاصةً على من يسعون لتجنب الملاحقة أو التعقب. وفي مواجهة الانتقادات، أوضح مدير إنستجرام آدم موسيري عبر منصة 'ثردز' أن معظم الشكاوى ناجمة عن 'سوء فهم'، مشيرًا إلى أن ظهور المستخدم في الخريطة لا يعني بالضرورة أن الآخرين يمكنهم رؤيته. وأكد أن تفعيل الميزة يتطلب موافقة مزدوجة من المستخدم، مع رسالة تنبيه واضحة قبل تشغيلها. كما شدد متحدث باسم ميتا على أن الخاصية لا تشارك الموقع المباشر إلا مع الأشخاص الذين يتابعهم المستخدم ويتابعونه أيضًا، أو مع قائمة خاصة يحددها بنفسه، مؤكدًا أن الإعدادات الافتراضية تُبقي الخريطة معطلة تمامًا ما لم يتم تفعيلها يدويًا.
صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- صدى الالكترونية
سارة الودعاني تبكي فرحًا بعودة حميدان التركي: وربي كأنه عيد
عبرت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي سارة الودعاني عن فرحتها البالغة بعودة حميدان التركي إلى المملكة، بعد غياب دام 19 عامًا في الولايات المتحدة الأمريكية، على خلفية قضية أثارت جدلًا واسعًا. وظهرت الودعاني عبر حسابها في تطبيق 'سناب شات' وهي تبكي فرحًا، قائلة: 'عودة حميدان التركي وربي كأنها عيد'. وتأتي عودة التركي نتيجة جهود قانونية ودبلوماسية امتدت لسنوات، ترافقت مع مطالبات مستمرة بإعادة النظر في ظروف احتجازه، وما شابها من تجاوزات. وكان التركي قد غادر الولايات المتحدة أمس متجهًا إلى المملكة، بعد أن أُفرج عنه قبل ثلاثة أشهر، وذلك عقب 19 عامًا من الإيقاف على خلفية اتهامات بالاعتداء على خادمته الإندونيسية. اقرأ أيضاً
