logo
الصين تفاجئ قطاع طاقة الرياح البحرية بأكبر توربين في العالم

الصين تفاجئ قطاع طاقة الرياح البحرية بأكبر توربين في العالم

أخبارنا١٤-١٠-٢٠٢٤

أعلنت شركة "دونغ فانغ إلكتريك كورب" الصينية عن تحقيق إنجاز جديد في قطاع طاقة الرياح البحرية، بإنتاجها لأكبر توربين رياح بحري في العالم بقوة 26 ميغاوات. ويعد هذا التوربين أكبر بنسبة 31% من أقوى توربين تم إنتاجه سابقاً بقدرة 18 ميغاوات.
يأتي هذا الإنجاز في ظل سعي الشركات لزيادة قدرات التوربينات بهدف تحسين كفاءة توليد الكهرباء وتقليل التكاليف، عبر إنتاج كميات أكبر من الكهرباء باستخدام وحدات أقل. وأشارت بيانات خدمة بلومبرغ لأنباء تمويل الطاقة الجديدة إلى أن التوربين الصيني يتفوق على مشاريع التوربينات الأخرى التي لم يتم إنتاجها بعد.
تعمل الشركات المصنعة على مضاعفة إنتاج الكهرباء من التوربينات البحرية لخفض التكاليف، لكنها تواجه تحديات في خفض الأسعار، حيث لا تزال تكلفة طاقة الرياح أعلى من تكلفة توليد الكهرباء باستخدام الوقود الأحفوري في العديد من المناطق حول العالم. وتواجه الشركات الصينية أيضاً منافسة شديدة في هذا القطاع الذي شهد تحطيم أرقام قياسية عدة مرات في السنوات الأخيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آبل تستعد لإطلاق نظارات ذكية لمنافسة راي بان وتدخل سباق الذكاء الاصطناعي
آبل تستعد لإطلاق نظارات ذكية لمنافسة راي بان وتدخل سباق الذكاء الاصطناعي

أخبارنا

timeمنذ 15 ساعات

  • أخبارنا

آبل تستعد لإطلاق نظارات ذكية لمنافسة راي بان وتدخل سباق الذكاء الاصطناعي

تعتزم شركة آبل توسيع نطاق منتجاتها التكنولوجية بإطلاق نظارات ذكية جديدة بحلول نهاية عام 2025، وفقاً لما كشفته وكالة "بلومبرغ". وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي الشركة لتعزيز حضورها في سوق الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بعد التحديات التي واجهها جهاز "فيجن برو". وبحسب التقرير، تستعد آبل لبدء إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية في أواخر هذا العام، بالتعاون مع عدد من الموردين الدوليين. ويُنظر إلى هذا المشروع باعتباره محاولة للرد على النجاح المتزايد لنظارات راي بان الذكية، التي أطلقتها شركة ميتا ولاقت استحساناً بين المستخدمين بفضل خفة استخدامها وقدراتها العملية. ويُذكر أن نظارات "فيجن برو" من آبل لم تحقق الرواج المتوقع، بسبب ارتفاع سعرها ونقص ميزات الذكاء الاصطناعي، مما دفع الشركة إلى إعادة تقييم استراتيجيتها في هذا المجال والتركيز على تقديم منتج أكثر واقعية وتكاملاً في الاستخدام اليومي. وفي الوقت ذاته، كشفت "بلومبرغ" أن آبل أوقفت مؤقتاً مشروع تطوير ساعة ذكية بكاميرا مدمجة كانت مقررة للإطلاق في عام 2027. وتأتي هذه الخطوة ضمن سياسة الشركة لمراجعة أولوياتها الاستثمارية، في ظل التوجه نحو منتجات أكثر اندماجاً مع تقنيات الذكاء الاصطناعي والتجارب القابلة للارتداء.

المغرب يخطط لتوسيع كبير في قطاع الطاقة قبل كأس العالم 2030
المغرب يخطط لتوسيع كبير في قطاع الطاقة قبل كأس العالم 2030

يا بلادي

timeمنذ 19 ساعات

  • يا بلادي

المغرب يخطط لتوسيع كبير في قطاع الطاقة قبل كأس العالم 2030

كشفت وزيرة الانتقال الطاقي، ليلى بنعلي، عن خطة طموحة للمغرب تهدف إلى مضاعفة قدرة البلاد على إنتاج الكهرباء لتصل إلى 27 جيجاواط بحلول عام 2030، وهو نفس العام الذي سيشهد مشاركة المغرب في تنظيم كأس العالم لكرة القدم مع إسبانيا والبرتغال. جاء هذا الإعلان خلال منتدى لصناعة الكيميائيات في الرباط يوم الأربعاء، حيث أوضحت بنعلي أن المصادر المتجددة ستشكل 80% من هذه الزيادة. ووفقًا لتقرير صادر عن بلومبرغ ، فإن تكلفة هذا المشروع الطموح ستبلغ 120 مليار درهم، أي ما يعادل 13 مليار دولار، وستمول من خلال مزيج من الاستثمارات العامة والخاصة. تهدف هذه التوسعة إلى تعزيز قدرة المغرب على تحلية المياه وجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاعات الاقتصاد الأخضر، بما في ذلك إنتاج الهيدروجين الخالي من الكربون والأسمدة. يسعى المغرب إلى تحقيق نسبة 4% من الإنتاج العالمي للهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030، فيما تخطط شركة OCP SA، المملوكة للدولة، لإنتاج 3 ملايين طن من الأمونيا الخضراء بحلول عام 2027. تجدر الإشارة إلى أن الحكومة المغربية قد أبرمت اتفاقيات مع شركة طاقة الإماراتية وشركة ناريفا المغربية لتعزيز إنتاج الكهرباء وتطوير محطات لتحلية المياه.

الإمارات تعمق جراح الجزائر في المغرب بضربة مليارية!
الإمارات تعمق جراح الجزائر في المغرب بضربة مليارية!

أريفينو.نت

timeمنذ 4 أيام

  • أريفينو.نت

الإمارات تعمق جراح الجزائر في المغرب بضربة مليارية!

أريفينو.نت/خاص في أعقاب تعليق تداول أسهمها ، كشفت مجموعة 'طاقة المغرب' المدرجة في بورصة الدار البيضاء، عن تفاصيل البرنامج الاستثماري الضخم الذي ستطوره بالشراكة مع الكونسورتيوم المغربي-الإماراتي الجديد. ويضم هذا التحالف الاستراتيجي كلاً من 'طاقة المغرب'، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE)، وشركة 'ناريفا'، وصندوق محمد السادس للاستثمار. ويهدف هذا البرنامج الطموح إلى تعزيز السيادة المائية للمملكة، وتقوية مرونة شبكة النقل الكهربائي الوطنية، ليس فقط من خلال زيادة قدرات إنتاج المياه المحلاة، بل وأيضاً عبر تعزيز إنتاج الكهرباء من الغاز الطبيعي ودمج الطاقات المتجددة في الشبكة بشكل أكبر. 130 مليار درهم واستراتيجية متسارعة: هل هي نهاية عصر القلق المائي والطاقي؟ أكدت المصادر أن هذا البرنامج الاستراتيجي، الذي يأتي في سياق الحاجة الملحة لتنفيذ خارطات الطريق الوطنية في مجالي الماء والطاقة، سيتم إنجازه وفق جدول زمني متسارع، باستثمارات تقارب 130 مليار درهم بحلول عام 2030. ويهدف هذا الاستثمار الضخم إلى تعزيز الأمن المائي بقدرة إضافية مستهدفة لتحلية المياه تبلغ 900 مليون متر مكعب، بالإضافة إلى نقل 800 مليون متر مكعب من المياه عبر مشروع 'الطريق السيار المائي'. ومن المقرر أن يتم تزويد محطات التحلية هذه بالطاقة الخضراء التي ستطورها 'طاقة المغرب' وشركاؤها. مكونات ثورة الماء والطاقة: تحلية وغاز وطاقة خضراء وربط كهربائي عملاق! إقرأ ايضاً تشمل مكونات هذا البرنامج الاستراتيجي أيضاً الاستحواذ على محطة الغاز بقدرة 400 ميغاوات في تهدارت، وتوسيع مشاريع محطات الدورة المركبة للغاز الطبيعي (CCGT) بحوالي 1100 ميغاوات إضافية. كما يتضمن تطوير خط نقل كهربائي جديد بالتيار المستمر عالي الجهد (HVDC) بسعة تقارب 3000 ميغاوات يربط جنوب المملكة بوسطها، بالإضافة إلى تطوير 1200 ميغاوات من مشاريع الطاقة الخضراء في إطار عقود لتوريد الطاقة الكهربائية مع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب. تقاسم 'كعكة' المشاريع: من سيمتلك 'شرايين الحياة' الجديدة؟ فيما يتعلق بهيكلة الملكية، سيتم امتلاك جميع هذه المشاريع مناصفة بين شركة 'طاقة المغرب' وشركة 'ناريفا'. وسيشهد البرنامج أيضاً مشاركة بنسبة 15% لصندوق محمد السادس للاستثمار والفاعلين العموميين الآخرين. وقد صرح السيد عبد المجيد العراقي الحسيني، رئيس مجلس الإدارة الجماعية لـ 'طاقة المغرب'، قائلاً: 'تساهم هذه الشراكة الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص في إحداث تحول مستدام في المشهد الطاقي والمائي الوطني، استعداداً للمشاريع التنموية للمملكة بحلول عام 2030، مع تدعيم شبكة النقل، وأيضاً تعزيز الطاقات منخفضة الكربون في الحمل الأساسي للمغرب لزيادة دمج الطاقات المتجددة. كما تسمح بزيادة قدرات التحلية لدعم خارطة الطريق المناخية وتعزيز السيادة المائية والطاقية للمملكة. هذا البرنامج الاستثماري الهام يسرع نمو وتنويع محفظة أصول 'طاقة المغرب' وإزالة الكربون منها'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store