تحديثات يونيو أصلحت ما أفسده One UI 7

اشتكى العديد من المستخدمين بعد تلقي واجهة One UI 7 المستندة إلى أندرويد 15 من أن التحديث قد أضر بعمر البطارية في أجهزتهم.
لكن يبدو أن " سامسونغ" قد قررت إصلاح هذه المشكلة.
أعلن بعض مستخدمي Galaxy S24 وGalaxy Z Fold 5 عبر الإنترنت أنهم لاحظوا مؤخرًا تحسنًا في عمر البطارية في هواتفهم بعد تحديث الأمان لشهر يونيو 2025، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".
يدّعي أحد مستخدمي هاتف Galaxy Z Fold 5 أن عمر بطارية هاتفه قد تحسّن بشكل كبير - بنسبة 400%، وهو أمرٌ مذهل إن صحّ.
في الوقت نفسه، يُشير مستخدمو هاتفي Galaxy S24 وGalaxy S24 بلس إلى أن عمر بطارياتهم قد تحسّن أيضًا، وإن لم يكن الفارق كبيرًا.
صدر تحديث الأمان لشهر يونيو 2025 في وقتٍ سابق من هذا الشهر، وبدأ يصل إلى مستخدمي Galaxy S24 قبل أسبوعين للطراز الدولي وقبل أسبوع للطرازات الأميركية.
تلقى هاتف Galaxy Z Fold 5 التحديث الأسبوع الماضي (للطرازين الدولي والأميركي).
تُركز تحديثات الأمان عادةً على إصلاح الثغرات الأمنية والأخطاء الأخرى المتعلقة بالثغرات الأمنية.
ومع ذلك، قد تُحسّن هذه التحديثات أحيانًا سلاسة الهاتف بشكل عام أو حتى كفاءة استهلاكه للطاقة.
تجدر الإشارة إلى أن مستخدمي Galaxy S24 وZ Fold 5 الآخرين لم يُبلغوا عن أي تحسن في عمر البطارية.
One UI 7 في الوقت نفسه، تجدر الإشارة إلى أمر آخر في هذه الحالة أيضًا. بعد تحديث رئيسي لواجهة One UI، من الطبيعي أن تشهد هواتف Galaxy استنزافًا متزايدًا للبطارية لبضعة أيام.
يحدث هذا أثناء إعادة فهرسة النظام للملفات، وتحديث التطبيقات، وإعادة تحسين عمليات الخلفية. يحتاج أندرويد أيضًا إلى وقت لإعادة تعلم أنماط الاستخدام لإدارة الطاقة بكفاءة أكبر.
يستقر الأداء وعمر البطارية عادةً في غضون يومين إلى خمسة أيام،. لذا، ربما كان السبب تحديث الأمان، أو ربما أيضًا مجرد استقرار أندرويد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أرقام

منذ 3 ساعات

• أرقام

وكالة: آبل تدرس الاستعانة بتقنيات أوبن إيه آي وأنثروبيك لتطوير سيري

تدرس "آبل" استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المطورة من قبل شركتي "أوبن إيه آي" و"أنثروبيك"، لتحديث مساعدها الصوتي "سيري"، وذلك في خطوة قد تمثل تحولًا كبيرًا عن اعتمادها الحالي على نماذجها الخاصة. وذكرت مصادر لوكالة "بلومبرج"، أن "آبل" طلبت من الشركتين تطوير نسخ مخصصة من نماذجهما يمكن تشغيلها على خوادم "أبل" السحابية الخاصة، وذلك في إطار تقييم أداء النماذج الخارجية مقارنة بنظيرتها المطورة داخليًا. جاء هذا التوجه بعد اختبارات داخلية أشرف عليها رئيس وحدة "سيري" الجديد "مايك روكويل"، بالتعاون مع رئيس قسم هندسة البرمجيات "كريج فيدريجي"، انتهت إلى أن نموذج "كلود" التابع لـ "أنثروبيك" يُعد الأنسب لتطوير وظائف المساعد الصوتي. في الوقت نفسه، تشهد فرق الذكاء الاصطناعي داخل "أبل" حالة من التوتر نتيجة هذا التوجه الجديد، إذ أبدى بعض المهندسين انزعاجهم من الاعتماد على تقنيات خارجية، ما قد يُضعف الثقة في مشاريعهم ويُهدد بفقدان مواهب لصالح شركات مثل "ميتا" و"أوبن إيه آي". وفي ظل حالة من عدم اليقين داخل فرق الذكاء الاصطناعي بالشركة، أشارت المصادر إلى أن "أبل" خصصت بالفعل ميزانية بمليارات الدولارات لتشغيل نماذجها السحابية حتى عام 2026، لكنها لم تحسم بعد رؤيتها طويلة المدى.

صحيفة مال

منذ 8 ساعات

• صحيفة مال

'هواوي' تخطط لإطلاق Mate XT 2 مع أجهزة قابلة للارتداء فاخرة في أواخر 2024

تستعد هواوي لتعزيز سلسلة هواتفها القابلة للطي بإصدار جديد يحمل اسم Mate XT 2، والذي يُتوقع أن يصدر في أواخر سبتمبر 2024، ليكون بمثابة تطوير تدريجي للإصدار الفاخر Mate XT Ultimate Design بشاشته التي تصل إلى 10.2 بوصة، والمقرر تحديثه بالكامل في عام 2025. وفقًا للتسريبات، قد يأتي Mate XT 2 قبل الإعلان عن معالج هواوي الرائد الجديد Kirin 9030، ما يعني أن الهاتف قد يعتمد على معالج Kirin 9020 بدلًا منه، حسبما تناولته 'أخبار التقنية'. ورغم ذلك، سيظل ذلك بمثابة ترقية واضحة مقارنة بالإصدار السابق الذي يعمل بمعالج Kirin 9010. ويتوقع أن يقدم الجهاز أداءً مقاربًا لهاتف Pura 80 Ultra الجديد، ما يجعله منافسًا قويًا في فئة الهواتف القابلة للطي. اقرأ المزيد ولن يكون Mate XT 2 وحده على المسرح، إذ تشير التوقعات إلى احتمال الكشف عن أجهزة مصاحبة فاخرة، من بينها الجيل الثاني من سماعات Huawei FreeClips اللاسلكية، التي سبق وأن لاقت رواجًا منذ إطلاقها في 2023، وتوفرت لاحقًا بعدة ألوان مثل البيج، حتى في الأسواق الدولية. وتستهدف سامسونغ جهازها اللوحي Galaxy Tab Active5 Pro بشكل أساسي المستخدمين في بيئات العمل الصعبة. يأتي التابلت ببطاريات قابلة للإزالة يمكن شحنها مركزيًا باستخدام محطات شحن خاصة، وهي نفس البطاريات المتوافقة مع النسخة الأرخص Tab Active5. كما تعد سامسونغ بتوفير تحديثات أمنية ونظامية لمدة 8 سنوات من تاري. كما يُرجّح أن ترافق الساعة الذكية الجديدة Watch GT 6 أو نسختها الأعلى Watch GT 6 Pro هاتف XT 2 خلال الحدث. وفي حال حدوث ذلك، ستُمثل الساعتان خليفة لسلسلة GT التي تُعد من أبرز بدائل Apple Watch في الأسواق العالمية.

الرجل

منذ 8 ساعات

• الرجل

من الضوء إلى الإنترنت: تقنية Li-Fi تغير المستقبل

طور المعهد الكوري الجنوبي للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة تقنية Li-Fi التي تستخدم الضوء المرئي في نطاق 400-800 تيراهرتز، وهي تقنية جديدة للاتصالات اللاسلكية تحقق سرعات نقل بيانات تصل إلى 224 غيغابت/الثانية، وتتفوق هذه التقنية بشكل كبير على شبكات "واي فاي" التقليدية التي تعمل بسرعات أقل بكثير. وأوضح المعهد أنه على عكس "الواي فاي"، لا تعاني تقنية Li-Fi من قيود الطيف الترددي، مما يسمح لها بنقل البيانات بشكل أكثر كفاءة، كما أن مقاومتها للتداخل أفضل بكثير، وتعد هذه التقنية نقلة نوعية في مجال الاتصالات اللاسلكية، مما يجعلها بديلاً واعدًا لشبكات الواي فاي التقليدية في المستقبل القريب. تحقيق الأمان والسرعة مع Li-Fi رغم أن الإشارات الضوئية كانت تُعتبر في الماضي أقل أمانًا، إلا أن العلماء في المعهد الكوري الجنوبي تمكنوا من حل هذه المشكلة عبر منصة مبتكرة تعزز السرعة والأمان في الوقت نفسه، تعتمد Li-Fi على باعث الضوء الثلاثي عالي الكفاءة، وتستخدم نقاطًا كمومية صديقة للبيئة ومنخفضة السمية. يتم إنتاج الضوء في هذه التقنية عندما يتعرض لمجال كهربائي عبر أقطاب كهربائية شفافة مثقبة مجهريًا، مما يعزز الكفاءة في تحويل الكهرباء إلى ضوء. وتتمثل ميزة هذه التقنية في قدرتها على تحويل المعلومات إلى ضوء وتشفيرها تلقائيًا باستخدام جهاز الإرسال الضوئي، مما يضمن نقل البيانات بأعلى مستويات الأمان دون الحاجة إلى أجهزة إضافية معقدة. كما تتميز هذه التقنية بكفاءة كمومية خارجية تقدر بـ 17.4%، ما يجعلها أكثر سطوعًا من شاشات OLED للهواتف بأكثر من 10 مرات. ويتيح هذا المستوى من الكفاءة التكنولوجية تحقيق سرعات نقل هائلة وتحسين في أمان البيانات، مما يجعل Li-Fi حلاً مثالياً في التطبيقات الحساسة لأمن المعلومات. وتعتبر هذه التقنية خطوة كبيرة نحو تحسين أداء شبكات الاتصالات اللاسلكية، خاصة في البيئات التي تتطلب سرعات نقل عالية وأمانًا متقدمًا، ووفقًا للبروفيسور تشو هيون تشانغ من معهد العلوم والتكنولوجيا المتقدمة، فإن هذه التقنية الجديدة تتجاوز قيود أجهزة الاتصالات الضوئية الحالية، مقدمةً منصة تتيح التشفير والنقل المتزامن للبيانات بشكل آمن.