logo
وكالة: آبل تدرس الاستعانة بتقنيات أوبن إيه آي وأنثروبيك لتطوير سيري

وكالة: آبل تدرس الاستعانة بتقنيات أوبن إيه آي وأنثروبيك لتطوير سيري

أرقاممنذ 21 ساعات
تدرس "آبل" استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المطورة من قبل شركتي "أوبن إيه آي" و"أنثروبيك"، لتحديث مساعدها الصوتي "سيري"، وذلك في خطوة قد تمثل تحولًا كبيرًا عن اعتمادها الحالي على نماذجها الخاصة.
وذكرت مصادر لوكالة "بلومبرج"، أن "آبل" طلبت من الشركتين تطوير نسخ مخصصة من نماذجهما يمكن تشغيلها على خوادم "أبل" السحابية الخاصة، وذلك في إطار تقييم أداء النماذج الخارجية مقارنة بنظيرتها المطورة داخليًا.
جاء هذا التوجه بعد اختبارات داخلية أشرف عليها رئيس وحدة "سيري" الجديد "مايك روكويل"، بالتعاون مع رئيس قسم هندسة البرمجيات "كريج فيدريجي"، انتهت إلى أن نموذج "كلود" التابع لـ "أنثروبيك" يُعد الأنسب لتطوير وظائف المساعد الصوتي.
في الوقت نفسه، تشهد فرق الذكاء الاصطناعي داخل "أبل" حالة من التوتر نتيجة هذا التوجه الجديد، إذ أبدى بعض المهندسين انزعاجهم من الاعتماد على تقنيات خارجية، ما قد يُضعف الثقة في مشاريعهم ويُهدد بفقدان مواهب لصالح شركات مثل "ميتا" و"أوبن إيه آي".
وفي ظل حالة من عدم اليقين داخل فرق الذكاء الاصطناعي بالشركة، أشارت المصادر إلى أن "أبل" خصصت بالفعل ميزانية بمليارات الدولارات لتشغيل نماذجها السحابية حتى عام 2026، لكنها لم تحسم بعد رؤيتها طويلة المدى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الدفع مقابل الزحف».. أداة لتحصيل الرسوم من شركات الـ AI
«الدفع مقابل الزحف».. أداة لتحصيل الرسوم من شركات الـ AI

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

«الدفع مقابل الزحف».. أداة لتحصيل الرسوم من شركات الـ AI

أعلنت شركة «كلاودفلير Cloudflare»، المتخصصة في حلول الأمن السيبراني والبرمجيات، إطلاق أداة جديدة تتيح لأصحاب المواقع الإلكترونية التحكم في وصول برامج الزحف (crawlers) الخاصة بالذكاء الاصطناعي إلى محتواهم، مع إمكانية طلب تعويض مالي عن الاستخدام. وبحسب وكالة «رويترز»، تأتي هذه الخطوة لدعم المواقع في تحقيق إيرادات من شركات الذكاء الاصطناعي التي تسعى لاستخدام محتواها في تدريب نماذجها. وتتيح الأداة لأصحاب المواقع اختيار ما إذا كانت برامج الزحف الخاصة بالذكاء الاصطناعي يمكنها الوصول إلى محتواهم، مع إمكانية تحديد رسوم مالية بنظام «الدفع مقابل الزحف». وتهدف هذه الميزة إلى تمكين أصحاب المواقع من التحكم في كيفية استخدام محتواهم والحصول على تعويض عادل. ويأتي هذا الإجراء في ظل تراجع إيرادات الإعلانات الناتجة عن حركة الزوار التقليدية من محركات البحث، بسبب جمع برامج الذكاء الاصطناعي للمحتوى دون إعادة توجيه الزوار إلى المواقع الأصلية. وحظيت المبادرة بدعم ناشرين كبار مثل «كوندي ناست» و«أسوشيتد برس»، إلى جانب شركات وسائل التواصل الاجتماعي مثل «ريديت» و«بينتريست». وأوضحت كبيرة مسؤولي الإستراتيجية في «كلاودفلير Cloudflare» ستيفاني كوهين، بأن الهدف هو منح الناشرين سيطرة أكبر على محتواهم وضمان استدامة النظام الإيكولوجي للإنترنت بين صناع المحتوى وشركات الذكاء الاصطناعي. وقالت: «تغير أنماط حركة المرور على الإنترنت كان سريعًا، وكان لا بد من إحداث تغيير، هذه مجرد بداية لنموذج جديد للإنترنت». وكشفت بيانات «كلاودفلير Cloudflare» أن نسبة زحف محرك البحث «قوقل» إلى عدد الزوار المعاد توجيههم إلى المواقع تراجعت من 6:1 إلى 18:1 خلال ستة أشهر فقط، مما يعكس استمرار «قوقل» في جمع المحتوى مع تقليص إعادة توجيه الزوار. ويعود ذلك جزئيًا إلى ميزات مثل «نظرة عامة بالذكاء الاصطناعي» التي تقدم إجابات مباشرة ضمن نتائج البحث. ومع ذلك، فإن نسبة «قوقل» تظل أفضل بكثير مقارنة بشركات الذكاء الاصطناعي مثل «أوبن إيه آي» التي سجلت نسبة 1: 1500. وكانت محركات البحث تُفهرس المحتوى تقليديًا وتُعيد توجيه المستخدمين إلى المواقع الأصلية، مما يكافئ المبدعين على جودة محتواهم، لكن برامج الزحف الخاصة بالذكاء الاصطناعي غيّرت هذا النموذج، حيث تجمع المحتوى دون إعادة توجيه الزوار، وتستخدمه في تدريب أنظمة مثل «تشات جي بي تي»، مما يحرم الناشرين من الإيرادات والأرباح. بينما تتجاوز بعض شركات الذكاء الاصطناعي معايير الويب التقليدية التي تمنع جمع المحتوى دون إذن، مدعية أن ذلك قانوني. في المقابل، لجأت بعض الجهات إلى الإجراءات القانونية، حيث رفعت صحيفة «نيويورك تايمز» دعاوى قضائية ضد شركات ذكاء اصطناعي بتهمة انتهاك حقوق الطبع والنشر. بينما اختارت منصات مثل «ريديت» نهجًا مزدوجًا، حيث رفعت دعوى ضد شركة «أنثروبيك» بسبب جمع تعليقات المستخدمين، وفي الوقت نفسه وقّعت اتفاقية ترخيص محتوى مع «قوقل». وتُعد أداة «كلاودفلير Cloudflare» خطوة مبتكرة لإعادة التوازن بين صناع المحتوى وشركات الذكاء الاصطناعي، في ظل التحولات السريعة في نماذج استهلاك المحتوى عبر الإنترنت، ومع دعم كبرى الشركات الإعلامية والاجتماعية، قد تمهد هذه المبادرة الطريق لنموذج جديد يضمن استدامة صناعة المحتوى الرقمي. أخبار ذات صلة

Caviar تُخلّد قوة البيتكوين بتصميم فاخر لهاتف iPhone 16 Pro (فيديو)
Caviar تُخلّد قوة البيتكوين بتصميم فاخر لهاتف iPhone 16 Pro (فيديو)

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

Caviar تُخلّد قوة البيتكوين بتصميم فاخر لهاتف iPhone 16 Pro (فيديو)

في مزيجٍ جريء من التكنولوجيا الفاخرة والهوية الرقمية، كشفت علامة Caviar عن إصدارها الجديد لهاتف iPhone 16 Pro تحت عنوان Bitcoin Black Gold، الذي يحتفي بمفاهيم الحرية والسيادة والاستقلال المالي. الإصدار يأتي بسعة 128 غيغابايت، ويُطرح بسعر يبدأ من 8,910 دولارات أمريكية، مع خصم 15% عند الدفع بالعملات المشفرة – باستثناء المنتجات المخفّضة. الإصدار الحصري يضم شعار البيتكوين ثلاثي الأبعاد المصنوع من سبيكة مجوهرات مطلية بالذهب عيار 24 قيراطًا بتقنية Double Electroplated بسماكة 7 ميكرونات، ما يمنح القطعة بريقًا ومتانة فائقة. وعلى ظهر الهاتف نُقشت عبارة مقتبسة عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقول: "البيتكوين يمثل الحرية والسيادة والاستقلال". تصميم نخبوي بلمسات صناعة الساعات يتميّز Bitcoin Black Gold بجسم مصنوع من التيتانيوم عالي الجودة، مدعّم بطبقة حماية بتقنية PVD، المستخدمة في أشهر علامات الساعات السويسرية الفاخرة مثل Hublot وRichard Mille. كما جرى تخصيص أزرار جانبية حصرية من Desert Titanium، تُضفي لمسة من الترف الصحراوي على تصميم الهاتف. ويكتمل التصميم بنقوش تشبه الدوائر الإلكترونية على الجسم الأسود العميق للهاتف، في إشارة إلى بنية البلوك تشين ومرونتها الرقمية، ما يمنح الهاتف حضورًا قويًا ومعاصرًا في آنٍ معًا. هذه النسخة محدودة الإنتاج تقتصر على 47 قطعة فقط، في تحية رمزية للرئيس الأمريكي السابع والأربعين. خيارات تفصيلية وخدمة مخصصة تمنح Caviar زبائنها فرصة التخصيص الكاملة لهذا الإصدار الفريد من خلال Caviar Design Lab، حيث يمكن إضافة النقوش الشخصية، أو الشعار، أو الحروف الأولى للاسم، بل وحتى تعديل عناصر التصميم وتغيير المواد المستخدمة أو تطوير علبة تقديم فريدة. وتشمل عملية الشراء شهادة أصالة دولية بخمس مستويات حماية، مع ضمان لمدة عام واحد للهواتف وملحقاتها، وسنتين للساعات الميكانيكية، إلى جانب خدمة دعم ما بعد الضمان. أما الشحن فيتم من خلال شركات شحن دولية موثوقة، وتُسلّم الطلبات عادة خلال أسبوع واحد من تاريخ الإرسال، بحسب الوجهة.

دعوى مكافحة احتكار ضد "أبل" تحصل على الضوء الأخضر من قاضٍ
دعوى مكافحة احتكار ضد "أبل" تحصل على الضوء الأخضر من قاضٍ

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

دعوى مكافحة احتكار ضد "أبل" تحصل على الضوء الأخضر من قاضٍ

رفض قاضٍ فيدرالي، يوم الاثنين، طلب شركة أبل دعوى قضائية رفعتها الحكومة الأميركية، تزعم أن الشركة الرائدة في مجال التكنولوجيا قد بنت متاهة من العوائق غير القانونية لحماية هواتف آيفون من المنافسة وزيادة هوامش ربحها. وسيُمكّن القرار الصادر عن قاضي المحكمة الجزئية في نيوجيرسي إكزافيير نيلز، والمؤلف من 33 صفحة، بالمضي قدمًا في دعوى مكافحة احتكار رفعتها وزارة العدل الأميركية ضد "أبل" قبل 15 شهرًا. وقد حدد نيلز جدولًا زمنيًا قد يسمح بإحالة القضية إلى المحاكمة في عام 2027، بحسب وكالة أسوشيتد برس. وسعت "أبل" إلى رفض الدعوى، مُجادلةً بأن وزارة العدل شوّهت معالم سوق الهواتف الذكية، وقدمت سلسلة من التفسيرات الخاطئة الأخرى التي تبرر إسقاط القضية. لكن القاضي نيلز قرر أن هناك أدلة كافية تدعم تعريفات وزارة العدل للسوق، وخلص إلى أن الادعاءات الرئيسية في القضية تستحق مزيدًا من النظر في المحاكمة. وتسعى هذه القضية إلى اختراق الحصن الرقمي الذي بنته "أبل"، ومقرها كوبرتينو بولاية كاليفورنيا، حول أجهزة آيفون وآيباد ومنتجات أخرى، لإنشاء ما يُسمى بـ"الحديقة المسوّرة"، التي تمكن من تكامل سلس بين أجهزتها وبرامجها لصالح المستخدمين. وتزعم وزارة العدل أن هذه "الحديقة المسوّرة" تحوّلت في الغالب إلى درعٍ يحمي "أبل" من المنافسة، مما خلق ظروفًا سوقية تُمكّنها من فرض أسعار أعلى وكبح الابتكار. وكتب نيلز في قراره أن الدعوى "تطرح عدة ادعاءات بوجود حواجز تكنولوجية تُشكّل سلوكًا مُناهضًا للمنافسة". وخلص القاضي أيضًا إلى أن وزارة العدل أشارت إلى ما يكفي من جوانب السلوك المُقلق التي أثارت "احتمالًا خطيرًا" بأن "أبل" قد حوّلت هاتف آيفون إلى احتكار غير قانوني. وليست دعوى مكافحة الاحتكار المشكلة القضائية الوحيدة التي تهدد بتقليص أرباح الشركة، التي بلغت 94 مليار دولار من إجمالي مبيعات بلغت 295 مليار دولار في سنتها المالية المنتهية في سبتمبر الماضي. وأصدر قاضٍ فيدرالي آخر في أبريل أمرًا مدنيًا يمنع "أبل" من تحصيل أي رسوم من المعاملات داخل التطبيقات على هاتف آيفون التي تتم عبر خيارات دفع أخرى إلى جانب نظام الدفع الحصري السابق للشركة، والذي كان يتقاضى عمولات تتراوح بين 15% و30%. وقد تخسر "أبل" مبلغًا سنويًا يزيد عن 20 مليار دولار تحصل عليه مقابل جعل "غوغل" أداة البحث الافتراضية على هاتف آيفون ومنتجات أخرى، وذلك في إطار دعوى احتكار أخرى رفعتها وزارة العدل. ويدرس قاضٍ فيدرالي في واشنطن العاصمة ما إذا كان سيحظر الصفقات مع "أبل" كجزء من إعادة هيكلة مقترحة لمعالجة احتكار "غوغل" غير القانوني في سوق البحث عبر الإنترنت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store