logo
ارتفاع اسعار الذهب في الاردن… عيار '21' عند 68.200 دينارًا

ارتفاع اسعار الذهب في الاردن… عيار '21' عند 68.200 دينارًا

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
اظهرت التسعيرة اليومية لبيع الذهب في الاردن لهذا اليوم، الصادرة عن النقابة العامة لاصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات اسعار عيارات الذهب الاربعة المتداولة في السوق الاردني.
وعلى النحو التالي :
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '24' للغرام الواحد 78.000 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '21' للغرام الواحد 68.200 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '18' للغرام الواحد 60.800 دينار.
وبلغ سعر بيع الذهب عيار '14' للغرام الواحد 46.000 دينار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تدريب 6 آلاف موظف حكومي على الذكاء الاصطناعي
تدريب 6 آلاف موظف حكومي على الذكاء الاصطناعي

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

تدريب 6 آلاف موظف حكومي على الذكاء الاصطناعي

نظمت وزارة الاتصال الحكومي بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي اليوم الأحد، ورشة عمل حول الذكاء الاصطناعي لعدد من الناطقين الإعلاميين ومسؤولي الحسابات الرقمية في عدد من الوزارات والشركات الهيئات الحكومية . وقال أمين عام وزارة الاتصال الحكومي، الدكتور زيد النوايسة، خلال افتتاح الورشة بحضور أمين عام وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة سميرة الزعبي، إن وزارة الاتصال الحكومي ومن باب المتابعة لما يتعلق بالعمل في الوحدات الإعلامية الحكومية تقوم على توفير الدورات وورش العمل التي تسهم في رفع الوعي العام حول تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز الثقافة الرقمية. وأضاف، إن البند 8 من محور 'وسائل الإعلام' وهو أحد محاور وثيقة السياسة الإعلامية لوزارة الاتصال الحكومي نص على 'تنظيم دورات تدريبية لكوادر مؤسسات الإعلام الرسمي على فنون الإعلام الرقمي وأدوات الذكاء الاصطناعي بما يخدم العملية الإعلامية في الأردن'. ولفت النوايسة الى ان عقد الورشة يأتي أيضا تلبية لمطالب تقدم بها عدد من الناطقين ومسؤولي الحسابات الرقمية وضباط الأجندة الإعلامية خلال اجتماع سابق عقد مطلع العام الحالي لتوفير دورات في الذكاء الاصطناعي، مشددا على أهمية سعي كل فرد وبحسب موقعه الوظيفي لتطوير أدواته وتنمية مهاراته في الاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وقال، إن تطويع أدوات الذكاء الاصطناعي لصالح الجانب الإيجابي في تنفيذ المهام العملية والوظيفية يساعد في تطوير أدوات تحليل البيانات ومعالجة النصوص ومعرفة اتجاهات الأخبار وفهم آراء الجمهور وتحسين صياغة الرسائل الإعلامية والاستجابة السريعة للأحداث وبالتالي تطوير جودة المحتوى الإعلامي عموما، مشيرا الى ان التعامل بحرفية مع هذه الأدوات يساعد في كشف المعلومات المغلوطة التي تهدد المصداقية من خلال خوارزميات متقدمة تتيح الرصد الشامل والدقيق والسريع وبالتالي سرعة الاستجابة بتوفير المعلومة الدقيقة ودحض الكاذبة منها. من جانبها، أكدت أمين عام وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة سميرة الزعبي، أن الذكاء الاصطناعي تحول اليوم إلى ركيزة أساسية في المشهد الإعلامي المعاصر، لما يوفره من قدرات نوعية تعيد تشكيل الطريقة التي يتم إنتاج المحتوى فيها وتقديمه للجمهور، لأنه يتيح تحسين جودة الرسائل الإعلامية وتسريع وتسهيل عمليات الإنتاج وتحليل سلوك الجمهور بذكاء ودقة، فضلا عن تمكين التواصل الفوري والتفاعلي مع المواطنين عبر أدوات ذكية مثل روبوتات المحادثة. واشارت الى ان الذكاء الاصطناعي اصبح أداة فعالة تمكن الناطق الاعلامي من مواكبة سيل المعلومات المتدفقة والتعامل مع الضغوط المتزايدة في عصر السرعة الرقمية. كما يوفر إمكانيات متقدمة في جمع البيانات وتحليلها والتفاعل مع الجمهور، لكنه أيضا يضعنا أمام تحديات غير مسبوقة أبرزها الانتشار الواسع للمحتوى المضلل والأخبار الزائفة والتزييف العميق الذي ينتج صورا وأصواتا ومقاطع فيديو تكاد تشبه الواقع تماما. وبينت أن الوزارة أطلقت في عام 2020 'السياسة الأردنية للذكاء الاصطناعي' التي وضعت رؤية وطنية لتسريع تبني هذه التقنيات في القطاعين العام والخاص وانبثقت عنها الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي وخطتها التنفيذية 2023–2027، التي حددت أولويات التطبيق العملي في القطاعات المختلفة، كما أطلقت برنامجا وطنيا لبناء القدرات، يستهدف تدريب 15 ألف موظف في القطاع العام على مفاهيم الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027، حيث تم تدريب أكثر من 6000 موظف حتى الآن. وتناولت الورشة التي قدمها المدربان 'الاء بشناق وجودت شماس' سبل تمكين الناطقين الاعلاميين في القطاع الحكومي وتوظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز الاتصال المؤسسي والإعلامي، إضافة الى التعريف باستخدام الذكاء الاصطناعي في عمل الناطق الاعلامي.

قسم اللغة العربية بجامعة البترا أول قسم في الأردن ينال شهادة الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية لأربع سنوات
قسم اللغة العربية بجامعة البترا أول قسم في الأردن ينال شهادة الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية لأربع سنوات

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

قسم اللغة العربية بجامعة البترا أول قسم في الأردن ينال شهادة الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية لأربع سنوات

أصبح قسم اللغة العربية وآدابها في كلية الآداب والعلوم بجامعة البترا أول قسم على مستوى الجامعات الأردنية ينال 'شهادة الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية' لمدة أربع سنوات كاملة. وصدر قرار الاعتماد عن مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها، وشمل برنامجي القسم: البكالوريوس والماجستير. وقال عميد كلية الآداب والعلوم في جامعة البترا، الأستاذ الدكتور محمود السلمان، إن هذا الاعتماد لبرنامجي القسم 'يعكس جودة الأنظمة التعليمية المعتمدة في الجامعة، وتميز كوادرها الأكاديمية والإدارية'. وأضاف السلمان أن الاعتماد يسهم في تحقيق الكفايات الأكاديمية والتدريبية لطلبة القسم، ويؤهلهم للانخراط بفعالية في سوق العمل. وأشار رئيس قسم اللغة العربية في الجامعة، الدكتور محمد قزاقزة، إلى أن الحصول على الاعتماد يعكس حرص الجامعة على تقديم خدمات تعليمية متميزة. وأكد قزاقزة أن هذا الإنجاز يبرهن على وجود كوادر أكاديمية ذات كفاءة عالية، تزوّد الطلبة بالمهارات اللغوية والمهنية اللازمة، للمساهمة في نشر اللغة العربية وتعزيز مكانتها بوصفها جسرًا ثقافيًا.

التعاونيات: حلول شمولية أكثر نماء واستدامة نحو عالم أفضل
التعاونيات: حلول شمولية أكثر نماء واستدامة نحو عالم أفضل

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

التعاونيات: حلول شمولية أكثر نماء واستدامة نحو عالم أفضل

عبدالفتاح الشلبي* اضافة اعلان يأتي الاحتفال باليوم الدولي للتعاونيات في أول يوم سبتٍ من شهر تموز (يوليو) لهذا العام مختلفاً عن الأعوامِ السابقة في تأكيد الدور القيادي والريادي لهذه الكيانات الاقتصادية- الاجتماعية في اجتراح حلولٍ شموليةٍ أكثر منعةً ونماءً واستدامةً؛ للمساهمة في بناء عالمٍ أفضلٍ للمجتمعات المستفيدةِ من أنشطتها والحاضنةِ لمشاريعها التنموية على شتى الصُعدِ.جوهر الاختلاف أن اليوم الدولي للتعاونيات تحت شعار (التعاونيات: قيادة الحلول الشاملة والمستدامة لعالم أفضل) (Cooperatives: Driving Inclusive and Sustainable Solutions for a Better World)، هذا العام، يستظل بإعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة، العام 2025 السنة الدولية للتعاونيات، لِما لتلك الروابط المجتمعية ذات الأبعاد الاقتصادية من إسهاماتٍ في تعزيز مشاركة الأفراد والمجتمعات المحلية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، بمن في ذلك النساء والشباب والأشخاص ذوو الإعاقة، وبالتالي توفير سُبل العيش الكريم لهم، والعمل اللائق والمساواة بين الجنسين، وتعزيز العدالة بين الجميع، والقضاء على الفقر والجوع؛ التزاماً منها بتحقيق جملةٍ من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة الـ(17) (SDGs).وباعتبار التعاونيات مؤسساتٍ مملوكة من الأعضاء الذين يلتقون طواعيةً على إقامة مشروعهم الخاص بهم ضمن إطارٍ مجتمعي مبني على مبادئ وقيم اجتماعية تُعزز فيهم روح التضامن والمسؤولية، ومن ثم قيامهم بانتخاب قيادتها بشكل ديمقراطي، فإنها بذلك تقدم نموذجاً تنموياً في مجالات الزراعة، والتصنيع الغذائي، والإسكان، والسياحة، والمنفعة المتبادلة (العائلية)، والحرف المهنية، والطاقة، والعمالية، وغيرها، وتثبت قدرتها على أن تكون حاضنةً للابتكار والإبداع وفق معايير تضمن الاستدامة، وتُراعي مبادئ المشاركة والشمولية في صنع القرار، إضافةً إلى دعم البيئة الحاضنة لريادة الأعمال على صعيد العمل التعاوني.وبطبيعة الحال، فإن تعزيز الأدوار التنموية للتعاونيات ليس ببعيدٍ عن خلق وايجاد بيئةٍ تشريعيةٍ مواتيةٍ لذلك، وتأطير سياساتٍ قانونيةٍ؛ لإرساء قواعد وأسسٍ تنظيميةٍ مستقرةٍ ومرنةٍ في الوقت ذاته، تنهض بالعمل التعاوني، وتقود إلى ازدهار التعاونيات ونمائها، اقتصادياً، واجتماعياً، ناهيك عن بعث روح القيادة في صفوف الأعضاء التعاونيين لإنجاز مشاريعهم وتحقيق تطلعاتهم؛ استناداً إلى تصوراتٍ إبداعيةٍ محددة الأهداف والنتائج وفق خططٍ عمليةٍ قابلةٍ للتنفيذ ضمن مساراتٍ زمنيةٍ معلومةٍ، ومن خلال استقطاب فئتي الشباب والنساء للانخراط في الحركة التعاونية، وتوسيع دائرة مشاركتهم الاقتصادية انسجاماً مع المحددات العالمية في هذا السياق.محلياً، تحظى التعاونيات باهتمام صاحب القرار جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، والذي لم يتوانَ عن تقديم الدعم لها من خلال إدارة المبادرات الملكية في الديوان الملكي الهاشمي العامر، وتحديداً التعاونيات الزراعية، في مناطق البادية والأطراف؛ لدورها في تعزيز منظومة الأمن الغذائي والمائي، واعتماد مبادئ الزراعة الذكية والحديثة، الأمر الذي شكلَّ حافزاً للقائمين عليها ليجعلوا منها قصة نجاحٍ يشار إليها بالبنان، ومصدر إلهام لاستنهاض الهمم نحو الإقبال على العمل التعاوني البناء والمستدام، والمتوافق مع متطلبات الحركة التعاونية العالمية.هذا الدعم الملكي الذي تكلل بمنح (6) تعاونياتٍ ميدالية اليوبيل الفضي، كان موصولاً برعايةٍ حكوميةٍ لاستقطاب الدعم من الجهات المانحة، والهيئات والمنظمات الدولية، ومن المؤسسات المحلية على حدّ سواء، إيماناً من مجلس الوزراء بدور التعاونيات في التنمية المستدامة الشاملة، وباعتبارها رديفاً للقطاعين العام والخاص، قادراً على توفير فرص العمل، ومصدر دخل للأعضاء التعاونيين، وأبناء المجتمعات المحلية.كما أن الحكومة برئاسة الدكتور جعفر حسان الذي زار العديد من التعاونيات، أكدت في خطاب الثقة أمام مجلس النواب، أهمية القطاع التعاوني في العملية التنموية، وتعزيز دور التعاونيات المجتمعي، خاصة بين الشباب والنساء لغايات التمكين الاقتصادي، جنباً إلى جنب ضرورة تحديث التشريعات الناظمة للعمل التعاوني لتأسيس ذراعٍ مالية لدعم التعاونيات (صندوق التنمية التعاوني)، وآخر تدريبي (معهد التنمية التعاوني) لبناء وتعزيز قدرات الأعضاء، وكوادر المؤسسة وفقاً لمناهج تدريبٍ دوليةٍ معتمدةٍ من قبل منظمة العمل الدولية (ILO)، وبرامج تدريبيةٍ تعاونيةٍ مختلفةٍ مُصمةٍ للأنشطة الاقتصادية التي تعمل بها التعاونيات.وكأحد مخرجات الإستراتيجية الوطنية للحركة التعاونية الأردنية (2021-2025)، التزمت المؤسسة التعاونية الأردنية بالتوجيهات الملكية نبراساً، وبتوجهات الحكومة دليلاً لإعداد قانون تعاون جديد، عُرِف في أعقاب صدوره عن الحكومة بعد توشيحه بالإرادة الملكية السامية الشهر الماضي بقانون التعاونيات رقم (13) لسنة 2025، والذي جاء متوافقاً مع مبادئ وقيم التعاون العالمية، وتوصية منظمة العمل الدولية رقم (193) بشأن تعزيز دور التعاونيات.ومما لا شك فيه بات هذا القانون يُمثل انطلاقة جديدة للحركة التعاونية الأردنية، والقطاع التعاوني نحو تعزيز الدور التنموي للتعاونيات، الاقتصادي والاجتماعي، وتحفيز النمو في المجتمع، وتوسيع المشاركة المجتمعية في العمل التعاوني لجهة تمكين الشباب والنساء، والأشخاص ذوي الإعاقة من التأسيس أو الانضمام إلى التعاونيات، فضلاً عن تمثيل المرأة في عضوية مجلس إدارة المؤسسة التعاونية عبر تخصيص (3) مقاعد لممثلاتٍ عن الحركة النسوية التعاونية، والسماح للتعاونيات غير الأردنية بافتتاح فروع لها في الأردن لممارسة نشاطها التعاوني بناءً على شروطٍ حددها القانون، والاستفادة من تبادل الخبرات تطبيقاً لأحد مبادئ التعاون العالمية السبعة وهو التعاون بين التعاونيات سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي؛ بهدف تعزيز الحركة التعاونية وتحقيق أهدافها المشتركة.وينتهج القانون في مساعيه إلى تعزيز الشفافية والحوكمة والرقابة، على التعاونيات منهجاً معززاً لدور المؤسسة التعاونية في هذا المضمار، عبر منحها صلاحيات أوسع في المتابعة والرقابة على أنشطة التعاونيات، إضافة إلى تدريب أعضاء لجان الإدارة والرقابة على الأسس والضوابط المرتبطة بتلك المفاهيم وآليات تطبيقها؛ لضمان استدامتها واستقلاليتها وقدرتها على الرقابة والتدقيق المالي.وبمناسبة السنة الدولية للتعاونيات 2025، أطلق الأردن العديد من الفعاليات التعاونية في محافظات المملكة، توزعت بين عقد ورش توعوية لنشر الثقافة والفكر التعاوني بين النشء في المدارس وطلبة الجامعات، وتنفيذ مبادرات تطوعية منها (شاطئ أجمل) لتنظيف شاطئ مدينة العقبة، وأخرى (إحياء الطبيعة) لزراعة الأشجار الحرجية في منطقة حوض الديسة، إضافة إلى إصدار طابعٍ بريدي خاصٍ بالسنة الدولية للتعاونيات؛ احتفالاً بهذه المناسبةِ الأُممية.وعلى صعيد المشاركة ضمن الأطر الدولية الناظمة لمسار الحركة التعاونية العالمية، انضمت المؤسسة التعاونية الأردنية، بصفتها الممثل الرسمي للتعاونيات في المحافل الإقليمية والدولية، إلى التحالف التعاوني الدولي (ICA)، ولعضوية عددٍ من اللجان المنبثقة عن هذا التحالف إلى جانب ممثلين عن التعاونيات مثل لجان (المرأة)، و(الشباب)، و(التجارة والأعمال)، و(الزراعة والبيئة)، و(التعاونيات الاستهلاكية)، و(الائتمان والخدمات المصرفية)، و(الموارد البشرية)، ناهيك عن شغل المؤسسة التعاونية الأردنية ممثلةً بمديرها العام لموقع نائب رئيس الاتحاد التعاوني العربي، ومقره العاصمة المصرية القاهرة.وتوسعت المؤسسة إلى جانب التعاونيات في تعزيز حضورها الدولي من خلال المشاركة في المؤتمرات والورش ذات العلاقة بالحركة التعاونية سواء على صعيد دول الإقليم أو العالم على حدّ سواء، مستعرضةً تجربة الأردن في العمل التعاوني باعتباره أنموذجاً للنجاح في هذا المجال، وفي الوقت ذاته ملهماً على مستوى القيادة والتعلم للأعضاء التعاونيين عبر دوراتٍ تدريبيةٍ متخصصةٍ عقدتها المؤسسة أو ساعدت التعاونيات على المشاركة فيها على المستويين الداخلي والخارجي بُغية الاستفادة منها لتكون قادرةً على تحقيق الإنجازات والنجاحات الناصعة.ولم تتوقف جهود المؤسسة التعاونية دوليا عند ذلك، إذ حظي مطلبها من التحالف التعاوني الدولي (ICA) باعتماد اللغة العربية في اجتماعاته كلغة رسمية بالقبول، إلى جانب تكليف المؤسسة بمخاطبة الدول العربية من غير الأعضاء للانضمام إلى التحالف بشكل أوسع.بهذه الخطوات الإجرائية، يمكننا القول إن للأردن بصماتٍ واضحةٍ على الخريطة العالمية في خضم الاحتفال بالسنة الدولية للتعاونيات 2025، واليوم الدولي للتعاونيات، والتي بطبيعتها تُعزز من مكانته على المستويين الإقليمي والعالمي، وتبرز إنجازاته في تطوير وتحديث منظومة العمل التعاوني بالصورة المُثلى والمنسجمةِ قطعاً مع المتغيرات والمعايير الدولية.* مدير عام المؤسسة التعاونية الأردنية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store