logo
OpenAI تقترب من إنتاج أول رقاقة ذكاء اصطناعي من تصميمها

OpenAI تقترب من إنتاج أول رقاقة ذكاء اصطناعي من تصميمها

أخبار مصر١١-٠٢-٢٠٢٥

OpenAI تقترب من إنتاج أول رقاقة ذكاء اصطناعي من تصميمها
تواصل شركة OpenAI العمل على تطوير أول رقاقة مخصصة لتدريب الذكاء الاصطناعي، إذ وصلت حاليًا إلى المرحلة قبل الأخيرة من عملية التصميم التي تسبق مباشرةً مرحلة التصنيع، وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز.ومن المقرر أن تصنّع شركة TSMC التايوانية هذه الرقاقة بتقنية التصنيع المتطورة البالغ قدرها 3 نانومتر، ويُقال إنها سوف تعتمد على آليات متقدمة على غرار معالجات إنفيديا المخصصة لتسريع عمليات الذكاء الاصطناعي، والمعروفة بكفاءتها العالية في معالجة العمليات الحسابية المكثفة اللازمة لتدريب النماذج الضخمة.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
وتستعد شركة OpenAI لعملية الإنتاج الكبير لتلك الرقاقة في عام 2026، مما يشكّل محطة رئيسية في إستراتيجيتها لتطوير العتاد الخاص بها، وقد كثّفت الشركة جهودها في بناء فريق العتاد، إذ عيّنت حديثًا ريتشارد هو، الذي قاد سابقًا تطوير رقاقات TPU في جوجل، لقيادة عمليات تطوير العتاد في الشركة.ووفقًا لما ذكرته وكالة رويترز، فإن نجاح التصميم الأولي للرقاقة ليس مضمونًا بنحو كامل، إذ تواجه الشركة تحديات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي
ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي

رسمت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى دول الخليج ملامح خارطة رقمية جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، كما أطلقت العنان لإبرام صفقات بمليارات الدولارات لدعم تحول دول الخليج إلى مركز تكنولوجي يخدم الأهداف الأمريكية أبرزها احتواء النفوذ الصيني في المنطقة، لا سيما مع محاولات بكين توسيع حضورها التكنولوجي عبر مبادرة «الحزام والطريق»، وضمان تفوق الشركات الأميركية، عبر توسيع أسواقها وتعزيز انتشار نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. كما فتحت زيارة ترامب لدول الخليج العربي الباب أمام تحصين البنية التحتية الرقمية العالمية من النفوذ الروسي والصيني، عبر بناء شبكات تخزين ومعالجة بيانات في بيئات حليفة، أبرزها «وادي السيليكون الخليجي» بالإضافة إلى رغبة واشنطن في تعزيز نفوذها التكنولوجي، لتشكل ملامح خارطة رقمية جديدة في المنطقة. تستثمر أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية في هذه الفرصة عبر خطط لإنفاق مليارات الدولارات في المنطقة، كما شهدت الفترة الأخيرة زخماً كبيراً في التعاون بين عمالقة التكنولوجيا الأميركية ودول الخليج، أبرزها ضخّ صندوق الاستثمارات العامة السعودي تمويلاً في شركات ناشئة أميركية، إلى جانب مشاريع نيوم التي تسعى لتكون حاضنة للابتكار والذكاء الاصطناعي. بالإضافة الي الإمارات والتي تعمل فيها شركة G42 على توسيع شراكاتها مع Microsoft وOpenAI، وتشارك في إنشاء مركز بيانات عملاق بالتعاون مع شركة «إنفيديا»، كما تتوسع قطر في الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي من خلال شراكات أكاديمية مع مؤسسات أميركية مثل جامعة كارنجي ميلون. كما جاءت الاتفاقيات التكنولوجية التي أبرمها الرئيس الأمريكي خلال جولته الخليجية متوافقة إلى حد كبير مع مصالح دول الخليج السياسية والاقتصادية والتكنولوجية وطموحها لبناء اقتصادات ما بعد النفط. وللمرة الأولى في تاريخها، تستعد السعودية والإمارات للاستفادة بشكل موسع من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تصنعها شركتا «إنفيديا» وأدفانسد مايكرو ديفايسز «Advanced Micro Devices» المعروفة اختصاراً بـ«إيه إم دي»، وهي المنتجات التي تُعد المعيار الذهبي لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي. وساهمت الصفقات التي أبرمها ترامب خلال زيارته لدول الخليج العربي في تعزيز العلاقات التجارية التي تدفع بالمبادرات التكنولوجية الأميركية وإطلاق مشاريع موسعة في المنطقة. وتصدرت صفقة «هيوماين» السعودية التي أُنشئت لدفع جهود المملكة في بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي صفقات الذكاء الاصطناعي خلال زيارة ترامب، والتي أبرمتها مع شركة «إنفيديا»، أكبر شركة لأشباه الموصلات في العالم، وبموجب الاتفاقية ستزود شركة «إنفيديا» بأكثر الرقائق تطوراً في مجال الذكاء الاصطناعي كما ستحصل «هيوماين» على مئات الآلاف من معالجات «إنفيديا» المتقدمة خلال السنوات الخمس المقبلة، بدءاً بـ 18 ألف وحدة من منتجها الرائد شرائح GB300 Grace Blackwell، وتقنيتها الخاصة بالشبكات "إنفيني باند". كما أبرمت «هيوماين» صفقة كبيرة قيمتها 10 مليار دولار مع شركة «إيه إم دي»، أقرب منافس لـ«إنفيديا» في مجال مسرّعات الذكاء الاصطناعي، وبموجبها ستوفر رقائق وبرمجيات لمراكز بيانات تمتد من السعودية إلى الولايات المتحدة. وتخطط أيضاً "غلوبال إيه آي" «Global AI»، وهي شركة تكنولوجيا أميركية ناشئة، للتعاون مع "هيوماين"، في اتفاق يُتوقع أن تصل قيمته إلى مليارات الدولارات، تهدف الشركة، التي أسسها خبراء في قطاع التكنولوجيا الأميركي، إلى بناء مركز بيانات في نيويورك يعتمد على رقائق من تطوير "إنفيديا"، مع خطط لإنشاء مراكز إضافية لاحقاً. كذلك فإن "أمازون" و"هيوماين" أعلنتا أنهما ستستثمران أكثر من 5 مليارات دولار لبناء "منطقة ذكاء اصطناعي" في السعودية. ومن بين المشاريع الأخرى، ستستخدم "هيوماين" تقنيات من وحدة الحوسبة السحابية "أمازون ويب سيرفيسز" AWS» » لتطوير سوق للوكلاء الذكيين يمكن للحكومة السعودية استخدامها. وكانت "أمازون ويب سيرفيسز" قد أعلنت العام الماضي عن عزمها إنشاء مجموعة من مراكز البيانات في المملكة، ضمن استثمار بقيمة 5.3 مليارات دولار. فضلاً عن شركة داتا فولت السعودية التي تمضي قدما في خططها لاستثمار 20 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة كما أعلنت شركات كبرى مثل جوجل، وأوراكل، وAMD، وأوبر عن مشاريع ابتكار تقني مشترك بقيمة 80 مليار دولار.

رسائل تحت المراقبة.. «مايكروسوفت» تحظر مفردات متعلقة بفلسطين في بريدها الإلكتروني
رسائل تحت المراقبة.. «مايكروسوفت» تحظر مفردات متعلقة بفلسطين في بريدها الإلكتروني

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

رسائل تحت المراقبة.. «مايكروسوفت» تحظر مفردات متعلقة بفلسطين في بريدها الإلكتروني

كشف موظفون في شركة «مايكروسوفت» الأمريكية عن إجراءات رقابية جديدة داخل نظام البريد الإلكتروني للشركة، تشمل حظر كلمات مثل: غزة، فلسطين، وإبادة جماعية، وفقًا لما نقله موقع «ذا فيرج»، وتأتي هذه الخطوة في وقت يتصاعد فيه الجدل حول تعاون الشركة مع مؤسسات إسرائيلية في مشاريع تقنية ذات طابع عسكري. حملة داخلية تقودها مجموعة مناهضة للتعاون مع الاحتلال مجموعة «لا أزور في خدمة الفصل العنصري»، التي تجمع عددًا من موظفي مايكروسوفت يعارضون التعاون مع الاحتلال الإسرائيلي، أفادت بأن العشرات من العاملين أبلغوا عن منع رسائلهم التي تحتوي على كلمات تتعلق بالقضية الفلسطينية. وذكر منسق المجموعة، حسام نصر، أن حظر الرسائل يتم عند استخدام كلمات صريحة مثل «فلسطين» و«غزة»، لكن الالتفاف على الألفاظ لا يُفعل الحظر، ما يشير بحسب قوله، إلى «رقابة متعمدة تستهدف أصواتًا محددة داخل الشركة». رد «مايكروسوفت» ورغم عدم إنكارها للتقارير، أوضحت الشركة أن هذه الإجراءات تأتي ضمن «ضوابط لمنع استخدام البريد الداخلي في نقاشات سياسية»، حسب تصريح المتحدث باسمها فرانك شو في بيان رسمي، وأضاف أن رسائل سياسية واسعة تم تداولها مؤخرًا بين آلاف الموظفين دون رغبة الكثيرين في المشاركة، ما استدعى تدخل الإدارة للحد منها، مؤكدًا وجود منصات داخلية بديلة لهذه النقاشات. تصاعد التوتر في مؤتمر المطورين بسبب احتجاجات داخلية تزامن تصعيد الإجراءات الرقابية مع سلسلة احتجاجات شهدها مؤتمر مايكروسوفت للمطورين في سياتل، فخلال حفل الافتتاح، قاطع الموظف جو لوبيز كلمة الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا، متهمًا الشركة بالتواطؤ في جرائم حرب إسرائيلية ، وتم فصله لاحقًا بعد إرساله بريدًا إلكترونيًا واسع الانتشار داخل الشركة، ثم استمرت الاحتجاجات طوال المؤتمر، حيث أوقف موظفون سابقون وحاليون جلسات عدة، معترضين على تعاون الشركة مع الاحتلال. تقنيات «أزور» والذكاء الاصطناعي في قلب الأزمة تُعد منصة «مايكروسوفت أزور» من أبرز خدمات التخزين السحابي عالميًا، وتشمل الذكاء الاصطناعي والتحليل الشبكي، غير أن تقريرًا استقصائيًا لوكالة «أسوشييتد برس» في فبراير الماضي كشف عن استخدام تقنيات «أزور» وأدوات ذكاء اصطناعي من مايكروسوفت و«OpenAI» ضمن برامج عسكرية إسرائيلية لاستهداف الأهداف خلال عدوانها الجاري على غزة ولبنان، ما أثار موجة من الغضب داخل الشركة وخارجها. بيان رسمي ومراجعة داخلية مثيرة للجدل فيما أصدرت مايكروسوفت مؤخرًا بيانًا تؤكد فيه تعاونها مع الاحتلال في مشاريع تكنولوجية، لكنها زعمت أنها أجرت مراجعة مستقلة لمزاعم استخدام تقنياتها في استهداف مدنيين، مشيرةً إلى أن التحقيق الذي شمل مقابلات مع موظفين لم يكشف عن «دليل مباشر» على الاستخدام العسكري لتقنياتها ضد سكان غزة، وهو ما يتناقض مع تقارير إعلامية واستقصائية توثق استخدام الذكاء الاصطناعي في تحديد أهداف مدنية.

الرجل الذي ابتكر آيفون قد يُدمره الآن بجهاز جديد
الرجل الذي ابتكر آيفون قد يُدمره الآن بجهاز جديد

النبأ

timeمنذ 2 ساعات

  • النبأ

الرجل الذي ابتكر آيفون قد يُدمره الآن بجهاز جديد

غادر جوني إيف مصمم هاتف آيفون شركة آبل وانشغل على ما يبدو بالمشاكل التي تسبب بها حيث قال إنه: لا يوجد شيء أكثر انشغالًا أو إزعاجًا لي" من مشاكل الهواتف الذكية. وفي سبيل تحقيق هذا الغرض، أعلنت شركة OpenAI، مُطوّرة ChatGPT، أنها ستستحوذ على شركة io، وهي شركة متخصصة في المنتجات والهندسة شارك في تأسيسها جوني آيف؛ وقالوا إنهم يخططون معًا لإنتاج نوع جديد كليًا من المنتجات، مُدعّم ومُصمّم للذكاء الاصطناعي. ولم يُكشف إلا القليل جدًا عما كان الفريق يعمل عليه، ويبدو أن السرية تُعزى جزئيًا إلى قلق الشركة من عدم إمكانية طرحه قبل أواخر عام 2026 واحتمالية تقليده قبل ذلك. ولكن منذ الإعلان الرسمي عن الشراكة، أشار تقرير في صحيفة وول ستريت جورنال إلى أن المنتج سيكون صغيرًا بما يكفي لوضعه في الجيب، وسيُمكّن من فهم سياق استخدامه، ولن يكون نظارات. وأشارت شركة آبل إلى أنه سيكون "جهازًا أساسيًا ثالثًا" على مكاتب الناس إلى جانب جهازي MacBook Pro وآيفون، حيث سيتم شحنه "بسرعة تفوق أي شركة شحنت 100 مليون جهاز جديد من قبل". كما أن الجهاز الجديد يعمل على "عائلة من الأجهزة"، وبالتالي، حتى الصورة الكاملة لهذا المنتج لا تعكس بالضرورة كل ما خطط له إيف والشركة الجديدة. قد تكون هناك مؤشرات على ما سيؤول إليه عمل جوني إيف قبل وأثناء وبعد فترة عمله في آبل، فطوال مسيرته، سواءً في الهواتف أو في تصميم أشجار عيد الميلاد، جسّدت أعماله المتنوعة مبادئ واضحة: الالتزام بالبساطة، والمواد، والابتكار، والإيمان العملي بأن التصميم يتعلق بما تفعله الأشياء. الجديد في هاتف آيفون X على سبيل المثال، عندما قدّم هاتف iPhone X عام ٢٠١٧، قال إيف: "لأكثر من عقد، كنا نهدف إلى ابتكار هاتف آيفون بشاشة كاملة، وهو جهاز مادي يختفي في تجربة الاستخدام. واشتهر إيف بتركيزه على الجوانب البصرية واللمسية في التصميم - وظلّ تركيزه كذلك منذ ذلك الحين، حيث عمل على الملابس والكتب - لكن العديد من أشهر تصميماته، من iMac إلى iPhone X، تُركّز على الشفافية. ويمكن للجهاز الذي سيلي آيفون أن يفعل الشيء نفسه، ومن أهمّ وعود الذكاء الاصطناعي والأجهزة التي تستخدمه أن نموذج التفاعل قابل للتغيير كليًا: تمرير أقل، ومحادثة أكثر، فإذا حدث ذلك، فلن تُعرّف الأجهزة نفسها بشاشة كبيرة؛ بل يمكن دمجها في النظارات أو سماعات الأذن أو غيرها من المنتجات القابلة للارتداء وغير المرئية إلى حد كبير، وإذا كان الجهاز في الواقع مجرد مجموعة من المستشعرات والمخرجات واتصال بذكاء اصطناعي شخصي يعرف كل شيء عنك، فيمكن أن يكون أي شيء تقريبًا. لن يكون إيف وألتمان أول من يحاول إطلاق أجهزة جديدة تستفيد من أحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي. ففي العام الماضي، أطلقت شركة Rabbit جهاز R1، وأطلقت شركة Humane جهاز Pin؛ وقد تعرض كلاهما لانتقادات لاذعة من المراجعين، الذين وصفوا تصميمهما بأنه سيئ وغير ضروري. ومنذ ذلك الحين، أصبح السوق أكثر هدوءًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store