
الامين العام لحزب الله: أطلقنا شعار 'إنا على العهد' على مسار سيدنا رضوان الله تعالى عليه والشهداء لنستمر ونبقى ونكون من بعدهم نعمل كما عملوا ونعيش حياة العزة
الشيخ قاسم: علينا أن نعمل ما علينا والباقي على الله لذلك علينا أن نعدّ العدّة والمقدمات الصحيحة
الشيخ نعيم قاسم: استمرارنا انتصار واستمرار شعار 'إنا على العهد' انتصار
الامين العام لحزب الله: أطلقنا شعار 'إنا على العهد' على مسار سيدنا رضوان الله تعالى عليه والشهداء لنستمر ونبقى ونكون من بعدهم نعمل كما عملوا ونعيش حياة العزة
بدء كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في مراسم إحياء الليلة الثالثة من عاشوراء
بدء المجلس العاشورائي المركزي الذي يقيمه حزب الله في مجمع سيد الشهداء – الضاحية الجنوبية لبيروت
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"حزب الله" وبرّي.. وخطوة بـ خطوة!
أفادت مصادر رسمية لقناة "الجديد" أن الرد اللبناني على ورقة الموفد الأميركي توماس باراك، التي ناقشها رئيس الحكومة نواف سلام مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس الجمهورية جوزف عون، يستند إلى مبدأ "خطوة مقابل خطوة". وبحسب المصادر، يقترح الرد اللبناني تلازماً في الخطوات بين الجانبين، بحيث تعلن الحكومة قرار تسلّم سلاح "حزب الله" كخطوة أولى، يقابلها انسحاب إسرائيلي من نقطة أو اثنتين في الجنوب، يليها بدء "حزب الله" تسليم سلاحه من شمال الليطاني، بالتوازي مع انسحاب إسرائيلي كامل من جنوب لبنان. وأكد زوار عين التينة والسراي الحكومي أن الرئيس بري تولى نقل هذه الصيغة إلى "حزب الله"، ومن المتوقع أن يحصل على موقف الحزب منها خلال اليومين المقبلين. في المقابل، أشارت مصادر سياسية إلى أن الحزب بانتظار الاطلاع على الصيغة النهائية لتقديم ملاحظاته عليها نهاية الأسبوع المقبل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المنار
منذ 20 دقائق
- المنار
بدء كلمة رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ علي دعموش ضمن إحياء مراسم الليلة الرابعة من المجلس العاشورائي المركزي في مجمع سيد الشهداء (ع) بالضاحية الجنوبية لبيروت
بدء كلمة رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ علي دعموش ضمن إحياء مراسم الليلة الرابعة من المجلس العاشورائي المركزي في مجمع سيد الشهداء (ع) بالضاحية الجنوبية لبيروت المستشار الأعلى لقائد الثورة علي لاريجاني: علينا إعادة النظر في المفاوضات النووية والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية كتائب القسام: استهدفنا بالاشتراك مع سرايا القدس تجمعين لجنود وآليات العدو في منطقة الأوروبي وقيزان النجار جنوب مدينة خان يونس بقذائف الهاون الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان: تعزيز علاقات إيران مع جيرانها في هذه المنطقة خصوصاً مع دول مجلس التعاون الخليجي يحمل رسالة سلام وأخوة وتنمية وسائل إعلام إسرائيلية: مصادر حكومية تنفي قبل اجتماع للمجلس المصغر أن يكون 'الجيش' أكمل خطة 'عربات جدعون' في غزة المزيد


بيروت نيوز
منذ 21 دقائق
- بيروت نيوز
أيّ إيران يريدُ الشرق الأوسط؟ تقريرٌ يتحدث
نشرت صحيفة 'arabnews' تقريراً جديداً قالت فيه إنَّ الشرق الأوسط يتطلع إلى إيران أفضل وأكثر حكمة. ]]> وذكر التقرير الذي ترجمهُ 'لبنان24' إنّ 'الحرب أنهكت إيران وجعلتها تشعر بالعجز، الأمر الذي دفعها مُجدداً إلى وقف إطلاق النار مع عدو'. وأكمل: 'عندما وافق آية الله روح الله الخميني على وقف إطلاق النار مع العراق عام 1988، وصف الأمر في تصريح له بأنه أسوأ من شرب السم، وذلك في دلالة إلى وقف النار. حينها، حثّ الزعيم الثمانيني، الذي توفي بعد عام، الإيرانيين على قبول قراره والامتنان لتضحيات الحرب التي استمرّت لـ8 سنوات'. وتابع: 'حينها، كانت لحظة تواضع عميق لنظامٍ وُلد في حضن التحدي. انهار حلم الجمهورية الإسلامية بتصدير ثورتها التي انطلقت عام 1979 بسرعة عبر ساحة المعركة تحت وطأة الضغوط الاقتصادية والتكلفة البشرية والتجاوزات الاستراتيجية'. وقال: 'الآن، وبعد 4 عقود، تُروَّج حبة سمٍّ أخرى في طهران. هذه المرة، يواجه المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، البالغ من العمر 86 عاماً، مرارة الضرورة. يُشعرنا وقف إطلاق النار الأخير مع إسرائيل وكأننا نعيش تجربةً سابقة، لكن مخاطره أكبر وتداعياته الإقليمية أوسع'. واستكمل: 'بعد الحرب مع العراق، تبنت المؤسسة الحاكمة سياسة الدفاع الأمامي، مستعرضةً قوتها خارج حدودها لمنع حروب مستقبلية في الداخل. ما بدأ درعاً أصبح رُمحاً. بمرور الوقت، تحولت المهمة الأيديولوجية لإيران إلى طموح جيوسياسي: جماعات بالوكالة؛ مخزونات صواريخ؛ عمليات سرية؛ برنامج نووي. ما كان في السابق عقيدة لحماية الثورة تطور إلى حملة للسيطرة على أجزاء من المنطقة'. وأضاف: 'إلى حد ما، نجحت الخطة. كادت إيران أن تبني قوس نفوذ استراتيجي يمتد من طهران إلى البحر الأبيض المتوسط. لكن الصراع الأخير كشف عن حدود تلك الاستراتيجية. تحطمت أسطورة الحصانة في غضون ساعات، وخضع ردع طهران للاختبار ووُجد أنه ناقص. لم تعد الاستراتيجية القديمة المتمثلة في رفع الرهانات ثم التراجع بهدوء مدروس مجدية'. وقال: 'فوجئت طهران، إذ ظنت أن الحرب غير واردة في ظل سعيها للمفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، لكنها تلقت ضربة موجعة. ردّت بسرعة، مطلقةً موجةً من الضربات الصاروخية المدمرة على المدن الإسرائيلية.. هنا، لا وكلاء ولا حواجز'. وأكمل: 'ما بدأ كمحاولة لاحتواء البرنامج النووي الإيراني سرعان ما كشف عن هدف أعمق: حملة هادئة لزعزعة استقرار طهران أو حتى تغيير ميزان القوى فيها. مع انهيار تحالفات إيران الإقليمية، ومع استنزاف حزب الله في لبنان، ورحيل بشار الأسد في سوريا، وتعثر الدفاعات الجوية، صعّدت إسرائيل عملياتها داخل إيران بالاغتيالات وضربات الطائرات المسيرة. كان على إيران أن تدافع عن أراضيها، انطلاقًا من أراضيها مرة أخرى'. وتابع: 'استشعرت الولايات المتحدة الفرصة، فتدخلت. ضربت القاذفات الاميركية مواقع نووية رئيسية في عمق إيران، في عرض جريء لدعم إسرائيل، لم يصل إلى حد الحرب الشاملة. بدورها، ردّت إيران بضربة دقيقة على قاعدة أميركية في قطر، موجهةً رسالة مفادها إن تضييق الخناق على الطبقة الحاكمة قد يُشعل المنطقة بأسرها. كانت تلك الضربة بمثابة تحذير: قد تُهزم إيران، لكنها لن تستسلم بهدوء، وهي مستعدة للدفاع عن الجمهورية الإسلامية، حتى لو كلّفها ذلك علاقاتها الإقليمية'. واعتبر التقرير أنَّ 'طهران تواجه الآن واقعاً جديداً في الشرق الأوسط، بينما داخل البلاد، تتعالى ملايين الأصوات المطالبة بالسلام والازدهار وإعادة الإعمار'، وأضاف: 'لقد سيئم الإيرانيون التضحيات من دون تقدم، والشعارات دون حلول. يريدون جوازات سفر تفتح الأبواب، لا تثير الشكوك. يريدون الانضمام إلى العالم، لا محاربته'. وأكمل: 'لطالما افتخرت إيران بتفكيرها المستقبلي بـ50 عاماً.. لكن هل لا يزال هذا صحيحاً أم أنها عالقة، مقيدة بمنطق التحدي، حتى مع تغيرات المنطقة؟ ما هي الأوراق المتبقية على الطاولة حقًا؟ النفط؟ اليورانيوم؟ الأيديولوجيا؟ كانت الورقة الحقيقية، ولا تزال، هي إمكانات إيران الذاتية – شعب شاب متعلم يبلغ تعداده 92 مليون نسمة، وموارد طبيعية هائلة، وثقافة غنية، وجغرافيا استراتيجية'. واستكمل: 'الخطر الآن هو أن تصبح هذه الحبة السامة الجديدة مجرد حلقة أخرى في حلقة قديمة: لعق الجراح، إعادة تنظيم صفوفهم، إعادة بناء أنفسهم للجولة المقبلة. سيكون ذلك خطأً فادحاً. الدرس الحقيقي ليس مجرد ضبط النفس، بل معرفة متى نتوقف، ومتى نغير مسارنا، ومتى ننصت'. وتابع: 'الحقيقة أن جزءًا كبيراً من الشرق الأوسط يتطلع إلى إيران أفضل ليس إيران أضعف، بل إيران أكثر حكمة.. إيران واقعية، متعاونة، ومنفتحة. إيران لا ترى في التنازل هزيمة، بل استراتيجية. إيران تبني قوتها بالثقة، لا بالخوف'.