logo
شائعات جديدة عن "آيفون 17"

شائعات جديدة عن "آيفون 17"

الجزيرةمنذ 6 ساعات

حمل الإصدار الثاني من نسخة المطورين لنظام "آي أو إس 26" العديد من التحسينات على النظام فضلا عن بعض المزايا التي تشير إلى مواصفات " آيفون 17 آير" (iPhone 17 Air) القادم من " آبل"، ومنها دقة الشاشة بحسب تقرير قدمه موقع "آبل إنسايدر" (Apple insider) المتخصص في أخبار "آبل".
وبحسب تقرير الموقع، فإن تحليل النسخة الثانية من النظام كشف عن وجود خلفية بدقة جديدة، وهي 2736×1260 بكسل مقارنة مع 2622×1206 بكسل في هاتف "آيفون 16 برو" و2796×1290 بكسل في "آيفون 16 برو ماكس"، ويشير هذا إلى أن حجم شاشة الهاتف الجديد يختلف عن الهاتفين، وعلى الأقل سيكون في المنتصف بينهم.
ويتسق هذا مع مجموعة من التسريبات المتعلقة بحجم شاشة الهاتف الجديد التي ظهرت في الأسابيع الماضية، إذ أشارت التسريبات إلى أن "آيفون 17 آير" يأتي مع حجم شاشة 6.6 بوصات مقارنة مع 6.9 بوصات في "آيفون 16 برو ماكس" و6.3 بوصات في "آيفون 16 برو".
ومن جهتها، أشارت "فوربس" في تقرير منفصل إلى عدة شائعات عن تصميم الهواتف الجديدة، إذ أكد التقرير أن "آيفون 17" يأتي بتصميم مختلف ليسع غرفة التبريد البخارية الجديدة التي تنوي "آبل" استخدامها في تبريد الهاتف وتحديدا نسخ "برو" و"برو ماكس" من الهاتف.
وأضاف التقرير، أن غرفة التبريد البخارية تتخطى المفهوم المعتاد، إذ تمتد مباشرة إلى الكاميرا الخلفية لتبريدها، وهو عكس المعتاد في استخدام التبريد البخاري، ومن المتوقع الاعتماد على الإطار المعدني للهاتف لتشتيت الحرارة الناتجة عن الهاتف.
ويتوقع التقرير، أن تقدم "آبل" لونين جديدين للهاتف كما جرت العادة، ولكن من الأكيد حاليا أن شاشة الهاتف لن تتغير في تصميمها إذ يظل النتوء موجودا في "آيفون 17".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هاتف ترامب يتخلى عن جملة صنع في أميركا.. ما القصة؟
هاتف ترامب يتخلى عن جملة صنع في أميركا.. ما القصة؟

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

هاتف ترامب يتخلى عن جملة صنع في أميركا.. ما القصة؟

تغيرت الصفحة الرئيسية التي تروج لهاتف "ترامب تي 1" الجديد والتي تعد صفحة الحجز المسبق للهاتف، وذلك بعد ظهور العديد من التقارير التي شككت في الهاتف، وسجل موقع "ذا فيرج" (The Verge) التقني هذه التغيرات في تقرير خاص. أشار التقرير إلى بداية التغييرات مع تغير جملة "صنع في أميركا" لتصبح "أميركي بكل فخر" فضلا عن إزالة كافة النصوص والإشارات إلى أن الهاتف مصنوع أو مصمم في أميركا، وهو ما أثار شكوك الخبراء منذ بداية الإعلان عن الهاتف. وشملت التغييرات تغير بعض مواصفات الهاتف مثل الشاشة التي أصبحت الآن 6.25 بوصات بدلا من 6.75 بوصات كما كانت سابقا، وأزالت الإشارات إلى حجم الذاكرة العشوائية التي كانت تصل إلى 12 غيغابايت سابقا، وأكد الموقع أن مؤسسة ترامب رفضت التعليق على هذه التغييرات حين توجيه سؤال مباشر لها. تأتي هذه التغييرات بعد أن نشر موقع "فايننشيال تايمز" (Financial Times) تقريرا في الأيام الماضية شكك كثيرا في مواصفات الهاتف والوعود التي يقدمها للمستخدمين، وإن كان يمكن تحقيق هذه الوعود أم أنها مجرد وعود وهمية. أشار التقرير إلى مجموعة من الشكوك المتعلقة بمزود خدمة شبكات الهواتف المحمولة الذي تعاونت معه مؤسسة ترامب بقيادة إيرك ترامب، وهي شركة "ليبرتي موبايل وايرلس" (Liberty Mobile Wireless)، إذ تأسست الشركة في عام 2018، وهي تتخذ من شقة فارهة في برج ترامب بميامي مقرا لها. وفضلا عن ذلك تربط السجلات العامة بين مات لوباتين مؤسس الشركة ومجموعة من المشاريع والشركات الناشئة التي تفككت كاملا في السنوات الماضية، وعندما حاولت الصحيفة التواصل مع الشركة لم تجد أي رد منها. وتمثل شركة "ليبرتي موبايل وايرلس" ركنا أساسيا في خطة إيريك ترامب لتقديم خدمات الهواتف المحمولة، إذ تمنحها رخصة تشغيل شبكات الهواتف المحمولة الافتراضية وبدونها لن تستطيع مؤسسة ترامب توفير شبكة الهواتف المحمولة لمستخدميها. وفي تصريح مباشر لصحيفة "فايننشال تايمز" أشار تود ويفر، الرئيس التنفيذي لشركة الإلكترونيات الأميركية "بيورزيم" (Pursim) التي تصنع هواتف محمولة تركز على الخصوصية في الولايات المتحدة، إلى صعوبة صناعة هاتف محمول بالمواصفات التي يقدمها "تي 1" في الوقت الحالي. ويذكر أن "بيورزيم" تصنع هاتف "ليبريم 5" (Librem 5) الذي تتباهى به الشركة كونه الهاتف الذكي الوحيد المصنوع كاملا في الولايات المتحدة، ورغم هذا لم تستطع الشركة منافسة " آبل" أو الشركات الصينية حتى تقديم هواتف ذات مواصفات رائدة مماثلة. وأكد التقرير أن الاشتراطات ليحصل الهاتف على شعار صنع في أميركا رسميا من هيئة الاتصالات والتجارة الفدرالية، فإن جميع مكونات الهاتف يجب أن تكون مصنوعة داخل الولايات المتحدة، وعلى الأقل يجب أن تكون المكونات المستوردة أقل من أن تذكر. ويرى جيف فيلدهاك، مدير الأبحاث في شركة "كاونتربوينت ريسيرش" أن مؤسسة ترامب تحتاج للموازنة بين ادعائها أن الهاتف صنع في أميركا والجدوى الاقتصادية لمثل هذا الهاتف مؤكدا، أن هذا الأمر هو مهمة صعبة للغاية لم ير أي شركة أخرى تقترب منها.

شائعات جديدة عن "آيفون 17"
شائعات جديدة عن "آيفون 17"

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

شائعات جديدة عن "آيفون 17"

حمل الإصدار الثاني من نسخة المطورين لنظام "آي أو إس 26" العديد من التحسينات على النظام فضلا عن بعض المزايا التي تشير إلى مواصفات " آيفون 17 آير" (iPhone 17 Air) القادم من " آبل"، ومنها دقة الشاشة بحسب تقرير قدمه موقع "آبل إنسايدر" (Apple insider) المتخصص في أخبار "آبل". وبحسب تقرير الموقع، فإن تحليل النسخة الثانية من النظام كشف عن وجود خلفية بدقة جديدة، وهي 2736×1260 بكسل مقارنة مع 2622×1206 بكسل في هاتف "آيفون 16 برو" و2796×1290 بكسل في "آيفون 16 برو ماكس"، ويشير هذا إلى أن حجم شاشة الهاتف الجديد يختلف عن الهاتفين، وعلى الأقل سيكون في المنتصف بينهم. ويتسق هذا مع مجموعة من التسريبات المتعلقة بحجم شاشة الهاتف الجديد التي ظهرت في الأسابيع الماضية، إذ أشارت التسريبات إلى أن "آيفون 17 آير" يأتي مع حجم شاشة 6.6 بوصات مقارنة مع 6.9 بوصات في "آيفون 16 برو ماكس" و6.3 بوصات في "آيفون 16 برو". ومن جهتها، أشارت "فوربس" في تقرير منفصل إلى عدة شائعات عن تصميم الهواتف الجديدة، إذ أكد التقرير أن "آيفون 17" يأتي بتصميم مختلف ليسع غرفة التبريد البخارية الجديدة التي تنوي "آبل" استخدامها في تبريد الهاتف وتحديدا نسخ "برو" و"برو ماكس" من الهاتف. وأضاف التقرير، أن غرفة التبريد البخارية تتخطى المفهوم المعتاد، إذ تمتد مباشرة إلى الكاميرا الخلفية لتبريدها، وهو عكس المعتاد في استخدام التبريد البخاري، ومن المتوقع الاعتماد على الإطار المعدني للهاتف لتشتيت الحرارة الناتجة عن الهاتف. ويتوقع التقرير، أن تقدم "آبل" لونين جديدين للهاتف كما جرت العادة، ولكن من الأكيد حاليا أن شاشة الهاتف لن تتغير في تصميمها إذ يظل النتوء موجودا في "آيفون 17".

10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكسر حاجز الزمن
10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكسر حاجز الزمن

الجزيرة

timeمنذ 18 ساعات

  • الجزيرة

10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكسر حاجز الزمن

في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة في صناعة السينما والتلفزيون، يبرز الإنتاج الافتراضي كأحد الابتكارات المحورية التي تُعيد تشكيل أساليب التصوير والإخراج. وتقوم هذه التقنية على دمج البيئات الحقيقية بالبيئات الرقمية باستخدام محرك الألعاب "أنريل إنجن" (Unreal Engine)، مما يتيح للمخرجين إنشاء مشاهد تفاعلية تربط بين الواقع والعالم الافتراضي بشكل لحظي. ويُسهم هذا النهج في تقليص الحاجة إلى مواقع التصوير الفعلية، وخفض التكاليف، وتسريع وتيرة الإنتاج. ولهذا، بات الإنتاج الافتراضي خيارا مفضلا لدى العديد من صناع السينما، سواء في الأعمال الكبرى أو الإنتاجات المستقلة ذات الميزانيات المحدودة. كيف يعمل محرك الألعاب في الإنتاج الافتراضي؟ يستخدم محرك الألعاب "أنريل إنجن" لصنع بيئات رقمية تفاعلية ثلاثية الأبعاد، برسوم عالية الدقة، تستخدم في كل مرحلة من مراحل الإنتاج، قبل وأثناء وبعد التصوير في مواقع التصوير، ما يسمح للممثلين بالتفاعل في بيئات تشبه الواقع. وتعتمد تقنية الإنتاج الافتراضي على مجموعة من المراحل المتكاملة، تبدأ بمرحلة "التصور المسبق" (Previs)، حيث يتم بناء البيئة الرقمية التي سيُصور فيها العمل، وفقا للتفاصيل التي يحددها فريق الإنتاج مثل الإضاءة، الظلال، وأبعاد المكان بدقة، بهدف تقديم رؤية أولية للموقع المراد محاكاته. تلي ذلك مرحلة "محاكاة الحركة والتصوير التقني" (Techvis)، والتي تستخدم فيها أجهزة استشعار لتتبع حركة الكاميرا والممثلين معا، مما يسمح بتعديل البيئة الرقمية بشكل لحظي لتواكب التغييرات الواقعية على أرض التصوير. ثم تأتي مرحلة "المحاكاة البصرية في موقع التصوير" (On-Set Visualizations)، حيث تُعرض البيئة الرقمية على شاشات "إل إي دي" (LED) ضخمة تحيط بموقع التصوير، لتوفير خلفية تفاعلية للممثلين، وتقليل الحاجة إلى التعديلات في مرحلة ما بعد الإنتاج. وبعد الانتهاء من التصوير، يبدأ العمل على مرحلة "تصور ما بعد الإنتاج" (Postvis)، حيث يتم دمج اللقطات المصورة مع العناصر الرقمية، بهدف تكوين تصور أولي للشكل النهائي للمشاهد. وأخيرا، تُنجز مرحلة "البيكسلات النهائية" (Final Pixels)، التي يتم خلالها دمج جميع عناصر المشهد -من صورة وصوت ومؤثرات بصرية- لإنتاج النسخة النهائية الجاهزة للعرض. الجدوى الاقتصادية من الإنتاج الافتراضي يمثل الإنتاج الافتراضي نقلة نوعية على المستوى الاقتصادي في صناعة السينما والتلفزيون، حيث يتمتع بقدرة كبيرة على خفض التكاليف اللوجيستية، مثل نفقات السفر واستكشاف المواقع، من خلال محاكاة أي بيئة افتراضيا دون الحاجة لمغادرة موقع التصوير. وقد برز ذلك بشكل واضح في مسلسل "سنوفول" (Snowfall)، حيث أسهمت التقنية في توفير نحو 49 ألف دولار من ميزانية كل حلقة، إضافة إلى تقليص عمليات المؤثرات البصرية في مرحلة ما بعد الإنتاج، وهذا أدى إلى توفير نصف مليون دولار من ميزانية الموسم الخامس وحده. أما من حيث توفير الوقت، فقد أثبت الإنتاج الافتراضي قدرته على تقليص مدة التصوير بشكل كبير، من خلال إتاحة المعاينة الفورية للمشاهد، مما يقلل من الحاجة إلى الإعادات. ويُعد فيلم "إيكو هانتر" (Echo Hunter) (صائد الصدى) نموذجا بارزا لذلك؛ إذ تم تصويره خلال 10 أيام فقط، واعتمد بالكامل على تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويمزج الفيلم، الذي لا تتجاوز مدته 30 دقيقة، بين الأداء الصوتي البشري والصور المولدة بالذكاء الاصطناعي. وقد تم إنتاج الفيلم باستخدام نموذج الذكاء الاصطناعي "أركانا" (Arcana)، بدافع إثبات إمكانية إنتاج عمل فني عالي الجودة، بقصة متماسكة وإخراج احترافي، دون الحاجة إلى ميزانيات ضخمة أو جداول تصوير طويلة. حيث زوّد المخرج كافان كاردوزا وفريقه النموذج ببيانات صوتية وتعليمات فنية، فقام "أركانا" بتوليد مشاهد متكاملة تندمج في سياق درامي واضح. وعلى الرغم من التوفير المالي والزمني، فإن القيمة الأهم للإنتاج الافتراضي تكمن في ما يتيحه من مرونة إبداعية. فعند دمج هذه التقنية مع الرؤية الفنية للمبدعين، يمكن تحويل الأفكار الطموحة إلى مشاهد بصرية عالية الجودة، مع تقليل الأعباء التقنية عن العنصر البشري. وهو ما يسهم في الارتقاء بجودة الإنتاج، دون المساس بدور الإنسان في العملية الإبداعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store