logo
'الدجاج بالدغميرة' يحول عرس شعبي إلى فاجعة بالجديدة

'الدجاج بالدغميرة' يحول عرس شعبي إلى فاجعة بالجديدة

LE12١٦-١٢-٢٠٢٤

تحول حفل زفاف أقيم ليلة أول أمس السيب، بدوار
ووفق معطيات جريدة '
le12.ma'
، فقد استقبل
وذكرت المعطيات ذاتها، أن المصابين الذين كانوا قد تناولوا خلال خضورهم بالعرس الشعبي وجبة عشاء تتكون من 'الدجاج بالدغميرة'، غادروا المستشفى بعد الاطمئنان على حالتهم الصحية، مرجحة أن يكون نوع الطعام أو طريقة تحضيره السبب الرئيسي وراء هذه المأساة.
وخلق حادث السبت الأسود حالة استنفار كبير، داخل الأطقم الطبية بالمستشفى، بالإضافة إلى السلطات المحلية والأمنية التي فتحت تحقيقا عاجلا في الموضوع، لمعرفة ملابسات هذه الكارثة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكرى الـ11 لعملية الكرامة.. يوم حرر الجيش الوطني الليبي البلاد من براثن الإرهاب
الذكرى الـ11 لعملية الكرامة.. يوم حرر الجيش الوطني الليبي البلاد من براثن الإرهاب

أخبار ليبيا

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

الذكرى الـ11 لعملية الكرامة.. يوم حرر الجيش الوطني الليبي البلاد من براثن الإرهاب

قبل 11 عامًا، كانت مدن شرق ليبيا تعيش تحت وطأة التفجيرات والاغتيالات والذبح والحرق والخطف، بعد أن حولتها الجماعات الإرهابية إلى معقلٍ لها ونقطة انطلاق نحو مدن أخرى، وربما إلى خارج حدود ليبيا. في خضم هذا المشهد المظلم والرؤية الضبابية، نهض أبناء الوطن المخلصون للدفاع عن أرضهم واستعادة مدينتهم من براثن الإرهاب. كانت البداية صباح يوم الجمعة، 16 مايو 2014، عندما أعلن القائد العام للجيش الليبي، المشير خليفة حفتر، انطلاق عملية 'الكرامة'، كأكبر عملية عسكرية في ليبيا تهدف إلى القضاء على الجماعات الإرهابية وإعادة بسط الأمن في بنغازي ومناطق الشرق الليبي. قبل انطلاق عملية الكرامة، كانت بنغازي تعاني من موجة عنف غير مسبوقة؛ تفجيرات واغتيالات ممنهجة طالت الإعلاميين والنشطاء السياسيين والحقوقيين، فضلًا عن رجال الجيش والشرطة. عمليات الخطف والذبح كانت مشهدًا يوميًا في شوارع المدينة، حيث تحولت حياة سكانها إلى جحيم بفعل سيطرة الميليشيات المسلحة والجماعات المتطرفة. وكانت حادثة 'السبت الأسود' في 8 يونيو 2013، واحدة من أكثر اللحظات دموية في تاريخ بنغازي، حيث فتحت ميليشيات 'درع ليبيا' النار على المتظاهرين السلميين في منطقة بودزيرة، ما أسفر عن سقوط نحو 40 قتيلًا و154 جريحًا، بعد أن طالب المحتجون بخروج هذه الميليشيات من المدينة وتسليم مقارها إلى القوات الخاصة. انطلقت عملية الكرامة من بنغازي، ثم امتدت إلى درنة، المدينة التي كانت معقلًا للتنظيمات الإرهابية لعدة سنوات، شهدت المعارك هناك مواقف بطولية سجلها الجيش الوطني في ذاكرة الليبيين، حيث خاض مقاتلوه معارك شرسة في الشوارع والأحياء، مسجلين انتصارات متتالية حتى تطهير المدينة. استمرت العمليات العسكرية في الشرق الليبي حتى تمكنت قوات الجيش من تطهير بنغازي بالكامل في 5 يوليو 2017، وهو التاريخ الذي يحتفل به الليبيون كل عام باعتباره ذكرى تحرير المدينة من الجماعات الإرهابية. في يوم تحرير بنغازي، أعلن المشير خليفة حفتر في خطاب مؤثر قائلاً: 'تزف إليك اليوم قواتك المسلحة بشرى تحرير مدينة بنغازي من الإرهاب، تحريراً كاملاً غير منقوص، وتعلن انتصار جيشك الوطني في معركة الكرامة ضد الإرهاب، نصراً مؤزراً من عند الله عز وجل، لتدخل بنغازي ابتداءً من اليوم عهداً جديداً من الأمن والسلام والتصالح والبناء.' وأضاف حفتر، أن المعركة كانت شرسة وقدمت فيها القوات المسلحة مئات الشهداء والجرحى، مشيرًا إلى أن العملية بدأت مع مقاتلي مجلس شورى ثوار بنغازي المدعومين من غرفة عمليات ميليشيات ثوار ليبيا ودرع ليبيا، بعد هجومهم على مطار بنينا، الأمر الذي سمح للجيش الوطني بإعادة تنظيم صفوفه وشن هجوم كاسح في عمق بنغازي. عملية الكرامة لم تكن مجرد معركة عسكرية، بل كانت محطة فاصلة في تاريخ ليبيا الحديث، أنهت حالة الفوضى والإرهاب في الشرق، وأرست دعائم مؤسسة الجيش الوطني الليبي، وأعادت تفعيل الأجهزة الأمنية التي كانت غائبة. كما تم القضاء على تحالفات الجماعات الإرهابية مثل مجلس شورى ثوار بنغازي ومجاهدي درنة، الذين ضموا مقاتلي داعش والقاعدة وأنصار الشريعة ودرع ليبيا وغيرهم. بفضل تضحيات أبناء الجيش الوطني، استعاد الشرق الليبي استقراره وأمنه، وعاد المواطنون إلى ديارهم، وبدأت عمليات الإعمار والبناء، لتشهد بنغازي نهضة جديدة تفتح أبواب الأمل أمام مستقبلٍ أفضل. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

. خاص : لماذا يصرّ البعض على إدخال اللبنانيين في بوسطة 'عين الرمانة' من جديد؟!
. خاص : لماذا يصرّ البعض على إدخال اللبنانيين في بوسطة 'عين الرمانة' من جديد؟!

التحري

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • التحري

. خاص : لماذا يصرّ البعض على إدخال اللبنانيين في بوسطة 'عين الرمانة' من جديد؟!

خمسون عامًا مرت على ذكرى 13 نيسان 1975 وعلى حادثة بوسطة 'عين الرمانة'، والتي أدخلت لبنان في نفق مظلم، وأشعلت حربًا أهلية استمرت خمسة عشر عامًا، ذهب ضحيتها نحو ١٥٠ ألف قتيل.. وما يزال اللبنانيون يردّدون كلّ عام، في مثل هذه الأيام، شعار 'تنذكر وما تنعاد' للتعبير عن إرادتهم ووحدتهم الداعية لنبذ الاقتتال الداخلي والحروب الأهلية التي شهدوا فصلاً قاسيًا ودمويًا من فصولها، انتهى مع نهاية الثمانينيات بالعودة إلى السلم الأهلي والعيش المشترك وتوقيع اتفاق الطائف.. مع حلول الذكرى الخمسين لتلك الحرب؛ يستعيد اللبنانيون ذكراها اليوم علّهم يأخذون منها العبر ويستفيدون من دروسها لتمتين أواصر الوحدة الوطنية بعد ما عانوه من تهجير وتدمير وقتل على الهوية، وما شهدوه من مجازر واغتيالات مؤسفة مارستها ميليشيات انعزالية حملت مشاريع تقسيم وفدرلة غير وطنية؛ مسجلةّ بذلك أسوأ صفحة سوداء في تاريخ لبنان. تربعت ميليشيا 'القوات اللبنانية' على عرش أفظع وأشنع جرائم تلك الحرب؛ فطالت رسائلها الدموية آنذاك اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية رشيد كرامي بتفجير الطائرة العسكرية التي كان يستقلها، واغتيال زعماء مسيحيين منهم طوني فرنجية وأفراد أسرته في ما عرف لاحقًا بمجزرة أهدن، وكذلك اغتيال ابن الرئيس كميل شمعون زعيم الأحرار داني شمعون، وأمين سر البطريركية المارونية المونسونيير ألبير خريش. كما كانت مسؤولة أيضًا عن ارتكاب مجزرتي 'السبت الأسود' وصبرا وشاتيلا ومذبحتي الكرنتينا وتل الزعتر .. وعن تفجير كنيسة سيدة النجاة.. كما لا ينسى اللبنانيون، أيضًا، حتى يومنا هذا مقتل أكثر من ٢٠ مدنيًا على جسر الموت، وما يزالون يتذكرون جيدًا حاجز البربارة وجسر المدفون وكوع الكحالة، والتي أصبحت معالم أساسية دالة على وحشية تلك الحرب وهمجيتها. جرح الحرب الأهلية، والذي لمّا يندمل على الرّغم من مرور خمسة عقود، ما يزال ماثلاً حتى اليوم في محاربة 'القوات اللبنانية' في تلك المرحلة للجيش اللبناني؛ سواء في 'حرب الإلغاء' ضد الجيش الذي كان حينذاك بقيادة الجنرال ميشال عون في التسعينيات، أم في اغتيال 'القوات' لعدد كبير من ضباط الجيش منهم العميد خليل كنعان وقائد ثكنة الأشرفية موريس خوري وإميل عازار قائد ثكنة البرجاوي العسكرية في بيروت، وقائد الوحدة العسكرية ميشال إسرائيلي. لم تقتصر جرائم 'القوات اللبنانية'، في الحرب الأهلية، على الحجر والبشر، حتى البيئة كانت إحدى ضحاياها، حينما حوّلت لبنان إلى مكب للنفايات الإيطالية السامة التي استوردتها تلك المليشيات مقابل حفنة من الدولارات، ودفنتها في منطقة شننعير في كسروان. ووصفت هذه العملية جريمة متمادية ليس بحق أهالي المنطقة فحسب؛ بل بحق البيئة التي ما تزال تعاني آثارها حتى يومنا هذا. على الرغم من كل تلك المآسي التي تسبب بها هذا الفريق اللبناني بحق اللبنانيين وزعمائهم؛ ما يزال حتى يومنا هذا يتعاطى السياسة نفسها بذهنية الحرب الأهلية الاقصائية والإلغائية، من دون أن يتعظ أو يعتبر منها أو يغيّر نهجه أو أداؤه.. تراه يحاول جاهدًا؛ وعند كل مفصل محلي أو إقليمي أو دولي، لإعادة لبنان إلى تلك الحقبة واستعادة زمن تلك الحرب وإدخال اللبنانيين من جديد إلى بوسطة 'عين الرمانة'، عبر محاولاته الدؤوبة لدق الأسافين التقسيمية بينهم لتفرقتهم، متظللاً بغطاء شرعية الدولة بعد اقتناصه عفوا عامًا عن جرائمه الشنيعة في لحظة دولية معينة.. المخزي، أيضًا، أن هذا الفريق يصر بأدائه على أن يبقى شوكة في خاصرة لبنان لخدمة أعدائه.. فهو لا يتوانى عن التباهي بـ'نضالاته' المزعومة ليس ضد العدو؛ بل ضد اللبنانيين من خلال مساعيه لتلميع صورته وإظهار 'حكيمه' بمظهر القداسة والمحاضر بالعفة وشرعية الدولة التي ما عرفها يومًا، وكان أول من حولها إلى مزارع ودويلات في ظل سجله التاريخي الأسود الذي سيبقى شاهدا ملكًا على ضربه لكل شرعية ولكل ميثاق أو تفاهم وطني بعرض الحائط لمصلحة مشاريع خارجية تفتيتية سبق أن استخدمته أداةً لضرب وحدة اللبنانيين؛ وهي ما تزال تسعى اليوم لإعادة الكرة، في ما هو لم يتعلّم على الرغم من كل تجارب الحرب الأهلية المرة أن سلاح الوحدة الوطنية هو السلاح الأمضى والأقوى للبنان واللبنانيين؛ على حد سواء. مهما يكن أمر تكرار شعار 'تنذكر وما تنعاد' كل عام؛ لا يعني ذلك أن يمحي اللبنانيون من ذاكرتهم من ارتكب بحقهم الجرائم وفظائع الأمور.. الزمن مهما طال أو قصر لا يمكن أن يزيل آثار تلك المآسي.. كما أن العفو العام ليس كفيلاً بتحويل مجرمي الحروب الى حكماء وقديسين.. فلو عاد الزمن باللبنانيين إلى تلك المرحلة، وكان الأمر بيدهم، لما توانوا عن شطبها ومحوها من سجلهم المأساوي.. لكن التاريخ سيظل، يذكر من دون تردد، كيف أن ميليشيا تحاضر اليوم بالعفة أخذت لبنان إلى المجهول وأدخلته في مرتع الإجرام والقتل على الهوية بغية تحقيق مآرب دنيئة ضيقة، واستباحت دماء اللبنانيين من مختلف الطوائف، قصفًا وتدميرًا وتنكيلاً، من دون أي رادع أو وازع أخلاقي أو إنساني و من دون أي تقدير للعقد الاجتماعي وللمصالح الوطنية العليا التي تجعل لبنان وطنًا نهائيًا للجميع من دون استثناء.

'الدجاج بالدغميرة' يحول عرس شعبي إلى فاجعة بالجديدة
'الدجاج بالدغميرة' يحول عرس شعبي إلى فاجعة بالجديدة

LE12

time١٦-١٢-٢٠٢٤

  • LE12

'الدجاج بالدغميرة' يحول عرس شعبي إلى فاجعة بالجديدة

تحول حفل زفاف أقيم ليلة أول أمس السيب، بدوار ووفق معطيات جريدة ' ، فقد استقبل وذكرت المعطيات ذاتها، أن المصابين الذين كانوا قد تناولوا خلال خضورهم بالعرس الشعبي وجبة عشاء تتكون من 'الدجاج بالدغميرة'، غادروا المستشفى بعد الاطمئنان على حالتهم الصحية، مرجحة أن يكون نوع الطعام أو طريقة تحضيره السبب الرئيسي وراء هذه المأساة. وخلق حادث السبت الأسود حالة استنفار كبير، داخل الأطقم الطبية بالمستشفى، بالإضافة إلى السلطات المحلية والأمنية التي فتحت تحقيقا عاجلا في الموضوع، لمعرفة ملابسات هذه الكارثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store