logo
مائدة مستديرة حول برامج تنمية المجالس الترابية بجهة الداخلة وادي الذهب

مائدة مستديرة حول برامج تنمية المجالس الترابية بجهة الداخلة وادي الذهب

حدث كممنذ 2 أيام

تابع وفد جمعية بلديات دولة رومانيا (A.CO.R) الزيارة التي يقوم بها للمغرب بدعوة من الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم, فبعد مدينة سيدي افني شكلت مدينة الداخلة المحطة الثانية له والتي حل بها يوم الاثنين 27 ماي 2025.
وقد تميز مقام الوفد الروماني الذي يترأسه السيد DRĂGHICI Emil رئيس الجمعية مصحوبا بأعضاء من مكتبها التنفيذي، يمثلون رؤساء بلديات وخبراء، بلقاء العمل الذي ترأسه السيد عبد العزيز الدرويش رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم بمعية السيد نور الدين الازرق نائب رئيس الجمعية والسيد حمية نائب الرئيس
الجمعية ورئيس المجلس الإقليمي لوادي الذهب. وقد عرف هذا الاجتماع حضور السيد الخطاط ينجا رئيس مجلس جهة الداخلة وادي الذهب والسيد الراغب حرمة الله رئيس جماعة الداخلة وعدد من رؤساء وأعضاء المجالس الترابية بالجهة.
خلال هذا الاجتماع تم تقديم عروض ومداخلات نوهت بالمستوى الرفيع للعلاقات التي تربط البلدين، وعرفت بمسار اللامركزية ببلادنا في إطار الجهوية المتقدمة وبالنهضة التنموية الهائلة التي تعرفها المنطقة عموما ومدينة الداخلة على وجه الخصوص، كما تم التعريف بالمؤهلات السياحية والاقتصادية التي تزخر بها المدينة والتي تجعلها قبلة عالمية للسياحة والاستثمار.
كذلك تم التذكير بالسياسة التي يعتمدها مولانا صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بخصوص تعميق التضامن والتعاون مع البلدان الإفريقية وحشد إمكانات المملكة المغربية لخدمة المواطن الإفريقي من خلال دعم التنمية بتلك البلدان ، حيث تمت الاشارة لمشروع خط أنبوب الغاز المغرب-نيجيريا الذي سيمر عبر مجموعة من الدول الإفريقية نحو المغرب كمرحلة أولى، ونحو أوربا في مرحلة ثانية، ومشاريع إنتاج الأسمدة في بعض الدول الإفريقية وغيرها من المشاريع.
كذلك تم استحضار الرؤية الملكية الاستراتيجية الرامية إلى تحويل الواجهة الأطلسية، بما فيها الواجهة الأطلسية للصحراء المغربية، إلى فضاء للتواصل الإنساني والتكامل الاقتصادي والإشعاع القاري والدولي وتمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي من خلال ميناء الداخلة الاطلسي الذي هو في طور الانجاز.
وفي نهاية اللقاء تم توقيع مذكرة تفاهم ما بين المجلس الإقليمي لوادي الذهب وبلدية Dobresti الرومانية باقليم Bihor، تروم تسطير برامج للتعاون بين الجانبين في مجال التدبير المحلي ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتقاسم التجارب في المجالات ذات الإهتمام المشترك.
وتميز اليوم الثاني من مقام الوفد الروماني بإقليم وادي الذهب بزيارة عدد من مشاريع البنى التحتية خاصة ميناء الداخلة الأطلسي وبعض المواقع السياحية التي تزخر بها المنطقة.
خ.د/ح

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مائدة مستديرة حول برامج تنمية المجالس الترابية بجهة الداخلة وادي الذهب
مائدة مستديرة حول برامج تنمية المجالس الترابية بجهة الداخلة وادي الذهب

حدث كم

timeمنذ 2 أيام

  • حدث كم

مائدة مستديرة حول برامج تنمية المجالس الترابية بجهة الداخلة وادي الذهب

تابع وفد جمعية بلديات دولة رومانيا ( الزيارة التي يقوم بها للمغرب بدعوة من الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم, فبعد مدينة سيدي افني شكلت مدينة الداخلة المحطة الثانية له والتي حل بها يوم الاثنين 27 ماي 2025. وقد تميز مقام الوفد الروماني الذي يترأسه السيد DRĂGHICI Emil رئيس الجمعية مصحوبا بأعضاء من مكتبها التنفيذي، يمثلون رؤساء بلديات وخبراء، بلقاء العمل الذي ترأسه السيد عبد العزيز الدرويش رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم بمعية السيد نور الدين الازرق نائب رئيس الجمعية والسيد حمية نائب الرئيس الجمعية ورئيس المجلس الإقليمي لوادي الذهب. وقد عرف هذا الاجتماع حضور السيد الخطاط ينجا رئيس مجلس جهة الداخلة وادي الذهب والسيد الراغب حرمة الله رئيس جماعة الداخلة وعدد من رؤساء وأعضاء المجالس الترابية بالجهة. خلال هذا الاجتماع تم تقديم عروض ومداخلات نوهت بالمستوى الرفيع للعلاقات التي تربط البلدين، وعرفت بمسار اللامركزية ببلادنا في إطار الجهوية المتقدمة وبالنهضة التنموية الهائلة التي تعرفها المنطقة عموما ومدينة الداخلة على وجه الخصوص، كما تم التعريف بالمؤهلات السياحية والاقتصادية التي تزخر بها المدينة والتي تجعلها قبلة عالمية للسياحة والاستثمار. كذلك تم التذكير بالسياسة التي يعتمدها مولانا صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بخصوص تعميق التضامن والتعاون مع البلدان الإفريقية وحشد إمكانات المملكة المغربية لخدمة المواطن الإفريقي من خلال دعم التنمية بتلك البلدان ، حيث تمت الاشارة لمشروع خط أنبوب الغاز المغرب-نيجيريا الذي سيمر عبر مجموعة من الدول الإفريقية نحو المغرب كمرحلة أولى، ونحو أوربا في مرحلة ثانية، ومشاريع إنتاج الأسمدة في بعض الدول الإفريقية وغيرها من المشاريع. كذلك تم استحضار الرؤية الملكية الاستراتيجية الرامية إلى تحويل الواجهة الأطلسية، بما فيها الواجهة الأطلسية للصحراء المغربية، إلى فضاء للتواصل الإنساني والتكامل الاقتصادي والإشعاع القاري والدولي وتمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي من خلال ميناء الداخلة الاطلسي الذي هو في طور الانجاز. وفي نهاية اللقاء تم توقيع مذكرة تفاهم ما بين المجلس الإقليمي لوادي الذهب وبلدية Dobresti الرومانية باقليم Bihor، تروم تسطير برامج للتعاون بين الجانبين في مجال التدبير المحلي ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتقاسم التجارب في المجالات ذات الإهتمام المشترك. وتميز اليوم الثاني من مقام الوفد الروماني بإقليم وادي الذهب بزيارة عدد من مشاريع البنى التحتية خاصة ميناء الداخلة الأطلسي وبعض المواقع السياحية التي تزخر بها المنطقة. خ.د/ح

موسم التّجارة الرّابحة
موسم التّجارة الرّابحة

الشروق

timeمنذ 5 أيام

  • الشروق

موسم التّجارة الرّابحة

في الحديث المشهور أنّ النبيّ –صلّى الله عليه وآله وسلّم- قال: 'ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر'. قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: 'ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء' (رواه الترمذي، وأصله في البخاري)؛ هذا الحديث لا يعلن عن فضل مخصوص لأيام مخصوصة، فقط، بل يبشّر بفرصة لا يضيّعها إلا محروم، وعن بداية موسم تجارة رابحة لا تبور؛ تفتح فيه أبواب الرحمة، ويتاب فيه على كلّ من تاب، ويُقبَل فيه كلّ من أناب، ويُضاعف فيه الأجر والثواب، وترتفع فيه الأعمال فلا يبقى بينها وبين الله حجاب. المحروم حقا من حرمته نفسه التعرّض لنفحات الله في هذه الأيام، ومن وجد في نفسه ثقلا وقلّة اهتمام بهذه الفرصة فليبك على نفسه، وليشكُ قسوة قلبه إلى مولاه لعله يصلح له قلبه ونفسه.. أيام يفترض أن تتعامل معها الأمّة كما تتعامل مع رمضان، بل مع العشر الأواخر من الشّهر الفضيل، يتوب فيها العباد إلى مولاهم، ويفتحون صفحات جديدة من حياتهم، ويعمرون مساجدهم، ويقبلون على مصاحفهم، ويرفعون أصواتهم بالتكبير والتهليل، ويصومون، ويمدّون أيديهم بالصّدقات. هذه الأيام تأتي شهرين بعد رحيل رمضان، لتذكّر عباد الله بعهدهم، وتعود بهم إلى رحاب الصيام والقيام والقرآن والذّكر والدّعاء، بعد أن نسي كثير منهم العهد بعد رمضان وعادوا إلى النّوم والتقصير والغفلة. أيام العشر فرصة جديدة لكلّ متحسّر على فوات رمضان، فرصة ليعيش رمضانَ آخر في 10 أيام تغدق فيها الأجور وتهطل والرحمات، وتهبّ النسمات والنّفحات.. وقد حقّق بعض العلماء أنّ ليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل من ليالي العشر من ذي الحجّة، لكنّ أيام العشر من ذي الحجّة أفضل من أيام العشر الأواخر من رمضان. هذه الأيام كأنّها محطّة جديدة بعد رمضان لشحن الإيمان، وتجديد التوبة، ومراجعة النفوس، وإصلاح الأحوال وتدارك التقصير.. محطّة تأتي في ختام كلّ عام هجريّ لتكون تعويضا لكلّ عبد حرم الحجّ.. هي فرصة لكلّ عبد مؤمن حيل بينه وبين حجّ بيت الله الحرام لعذر من الأعذار، ليحجّ بقلبه وروحه، ويعيش ساعات هذه العشر بجوانحه وجوارحه هناك مع حجيج بيت الله الحرام. وإذا كان حجيج بيت الله الحرام الذين أخلصوا حجّهم لله، يرجعون من حجّهم وقد غفرت ذنوبهم، صغائرها وكبائرها، فإنّ العبد المؤمن الذي تخلّف عن الحجّ لعذر، يمكنه –كذلك- أن يخرج من عشر ذي الحجّة وقد غفرت ذنوبه كلّها؛ إن هو تاب فيها توبة نصوحا يستقبل بها حياة جديدة عنوانها: ((وعجلت إليك ربّي لترضى))، حياة يسعد فيها بالحرص على الصلاة في وقتها، وعلى تلاوة كلام الله بالليل والنّهار، وعلى ذكره واستغفاره بالأسحار، ويحرص على كبح جماح عينه عن النّظر إلى الحرام، ولجم لسانه عن الغيبة والكذب وقول الزّور وكثير اللغو. فالله الله في هذه الأيام التي ستحلّ علينا -بإذن الله- بدءًا من يوم الأربعاء، لا نضّيعْها ولا تشغلْنا عنها دنيا فانية. لنتهيّأْ لها ولنهيّئ لها نفوسنا وقلوبنا وبيوتنا، وليضعْ كلّ منّا هدفا له أن يخرج منها وقد غفر الله ذنوبه وتاب عليه وتقبّله ورفعه، إنسانا آخر هدفه واضح وحياته منظّمة. ليحرص كلّ منّا على أن يتزوّد من كلّ عمل صالح يتيسّر له ممّا يحبّه الله ويرضاه، ولعلّ من أجلّ الأعمال الصالحة التي يحبّها الله في هذه العشر: التقرّب إليه سبحانه بإهراق دم الأضحية، فعند الترمذي وابن ماجه عن عائشة -رضي الـله عنها- قالت: قال رسول الله -صلى الله عـليه وسلم-: 'ما عمل ابن آدم يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم، وإنه ليؤتى يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع بالأرض، فطيبوا بها نفسا'. فمن استطاع أن يضحّي فلا يضيّع هذا الأجر العظيم، ولا يلتمس لنفسه المعاذير وهو الذي يراوح بين أنواع الهواتف الذكيّة والأدوات الكهرومنزلية باهظة الأثمان. هذه شعيرة من شعائر الله التي ينبغي أن تعظّم وتبقى ظاهرة، تقرّبا إلى الله، ونكاية بالعلمانيين وأصحاب النفوس المريضة.. وأمّا من لم يستطع فلا حرج عليه وهو مأجور بنيته وبتضحية النبيّ –صلّى الله عليه وآله وسلّم- عنه، ولا داعي لأن يرهق نفسه بالدّيون، لأجلها. ومن الأعمال الصالحة التي يحبّها الله في هذه الأيام –كذلك-: التهليل والتكبير؛ قال تعالى: ((لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ))، وفي في حديث ابن عمر، أنّ النبيّ –صلّى الله عليه وسلّم- قال: 'ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد' (رواه أحمد).. وعن ثابت البناني قال: 'كان الناس يكبّرون أيام العشر حتى نهاهم الحجاج، والأمر بمكة على ذلك إلى اليوم يكبر الناس في الأسواق في العشر'، وعن ميمون بنَ مهران، قال: 'أدركت الناس وإنهم ليكبرون في العشر، حتى كنت أشبهه بالأمواج من كثرتها'. ومن الأعمال الصّالحة التي يحبّها الله في هذه الأيام –كذلك-: الصيام؛ فعن أمّ المؤمنين حفصة -رضي الله عنـها- قالت: 'أربع لم يكن يدعهن النبي -صلى الله عليه وسلـم-: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة' (رواه أبو داود وغيره). ولهذا قال الإمام النووي –رحمه الله- عن عشر ذي الحجة: 'صيامها مستحب استحباباً شديداً'.. وقد كان أئمة التابعين أمثال محمد بن سيرين ومجاهد يصومون العشر كلها إلا يوم النّحر، بل كان عطاء 'يتكلف صيامها لشدة رغبته في اغتنام خير الأيام، وكان الحسن البصري يكره أن يتطوع بصيام وعليه قضاء من رمضان إلا العشر'.

نائبة رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم تستقبل وفدا يمثل جمعية بلديات دولة رومانيا (A.CO.R)
نائبة رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم تستقبل وفدا يمثل جمعية بلديات دولة رومانيا (A.CO.R)

حدث كم

timeمنذ 6 أيام

  • حدث كم

نائبة رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم تستقبل وفدا يمثل جمعية بلديات دولة رومانيا (A.CO.R)

بدعوة من الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم قام وفد يمثل جمعية بلديات دولة رومانيا ( برئاسة السيد DRĂGHICI Emil رئيس الجمعية مصحوبا بعشرة أعضاء من مكتبها التنفيذي، يمثلون رؤساء بلديات وخبراء، بزيارة عمل للمغرب خلال الفترة المتراوحة ما بين 24 و29 ماي 2025. وتدخل هذه الزيارة في إطار تفعيل مذكرة التفاهم التي تربط الجانبين والتي تهدف إلى انجاز مشاريع مشتركة وتقوية قدرات منتخبي وأطر الجماعات الترابية وكذا تبادل التجارب الفضلى في مجال تدبير الشأن المحلي وتبادل الزيارات والخبرات بين الجانبين. وقد تم استقبال الوفد الروماني من قبل السيدة اعتماد الزهيدي نائبة رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم والسيد عبد الله المسعودي رئيس مجلس عمالة أكادير ادا اوتنان. وتضمن برنامج مقام الوفد الروماني القيام بزيارة لمدينة سيدي إفني حيث تم استقباله من قبل السيد لحسن بلفقيه رئيس المجلس الإقليمي رفقة بعض أعضاء المجلس. وبعد القيام بجولة ميدانية لبعض المعالم السياحية بالمدينة وزيارة منصة الشباب التابع للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، تم عقد لقاء عمل جمع الوفد الروماني بالسيد عبد العزيز الدرويش رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم وبعض السادة أعضاء مكتب مجلس إقليم سيدي افني بحضور السيد الكاتب العام لعمالة سيدي افني. وقد كانت مناسبة للتذكير بالعلاقات المتميزة التي تربط البلدين وسبل الدفع بها، وفرصة للجانب المغربي للتعريف بورش اللامركزية ببلادنا الذي عرف في السنوات الأخيرة، تحت القيادة الحكيمة لمولانا صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، اصلاحات عميقة ساهمت في تقوية صرح الديمقراطية وجعل الجماعات الترابية فاعلا أساسيا في تسريع الدينامية التنموية. وتوجت هذه الزيارة بتوقيع مذكرة تفاهم بين المجلس الإقليمي لسيدي إفني وبلدية Mărăcineni الرومانية تهدف إلى دعم مجالات الحكامة الترابية والتنمية الاجتماعية والاقتصادية وتبادل التجارب والخبرات في الميادين ذات الاهتمام المشترك ووفق الاختصاصات المنوطة بمجالس العمالات والأقاليم. خ.د

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store