
فوائد القرنفل لعلاج هذه الأمراض.. تعرف عليها
يعد القرنفل من أهم الأعشاب التي تساعد في علاج عدد كبير من المشاكل الصحية وما لا يعرفه كثيرون أنه فعال أيضا في إنقاص الوزن، ووفقا لموقع إكسبريس نقدم لك فى هذا التقرير فوائد القرنفل لعلاج هذه الأمراض.
فوائد القرنفل لعلاج هذه الامراض..
1-يشتهر القرنفل بخصائصه الطبية ونكهته الحلوة العطرية، وتعود فوائد القرنفل العديدة إلى تميز المركبات الموجودة فيه بفوائد صحية كثيرة، فهو يساعد على دعم صحة الكبد، وتثبيت مستويات السكر في الدم، ويعد مصدراً غنياً بمضادات الأكسدة والبكتيريا.
2-يحتوي القرنفل على الألياف، والفيتامينات، والمعادن؛ لذلك فإن استخدام لإضافة نكهة إلى الطعام يمكن أن توفر بعض العناصر الغذائية المهمة؛ حيث إن ملعقة صغيرة من قرنفل مطحون تحتوي على كربوهيدرات، وألياف، ومعادن وفيتامينات مثل المنجنيز، وفيتامين ك، وفيتامين ج.
3-، تحتوي الفصوص المطحونة على كميات صغيرة من الكالسيوم، والمغنيسيوم، وفيتامين هـ.
4- القرنفل كمضاد للأكسدة.
بالإضافة إلى احتواء القرنفل على العديد من الفيتامينات والمعادن المهمة، فهو غني بمضادات الأكسدة، والتي تساهم في منع تطور الأمراض المزمنة.
5- القرنفل للجهاز الهضمي.
6-تعد فوائد القرنفل للجهاز الهضمي كثيرة؛ فهو يساعد في علاج قرحة المعدة، والتي تعرف أيضاً بالقرح الهضمية.
7-له دور فعال أيضاً في معالجة حالة الانتفاخ وعسر الهضم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 2 ساعات
- شبكة النبأ
صيف آمن للحامل: دليل التغذية الذكية لمواجهة الحر وحماية الجنين
ينبغي على الأم التركيز على نمط حياتها أثناء الحمل لضمان نمو صحي لطفلها. ويزداد هذا الأمر أهميةً خاصةً خلال فصل الصيف، حيث يميل معظمنا إلى تناول كميات أقل من الطعام، وتزداد احتمالية الإصابة بالجفاف. قد يؤثر ذلك سلبًا على صحة الطفل. لذا، يجب على المرأة الحامل اتخاذ احتياطات إضافية... بغض النظر عن الفصل، عادةً ما تكون الأمهات الحوامل حذرات للغاية بشأن ما يتناولنه خلال فترة الحمل. ففي النهاية، يعد اتباع نظام غذائي صحي جزءًا أساسيًا من نمط حياة صحي في أي وقت، ولكنه بالغ الأهمية بشكل خاص إذا كنتِ حاملًا أو تخططين للحمل. فالتغذية الصحية أثناء الحمل تساعد طفلكِ على النمو والتطور. لا تحتاجين إلى اتباع نظام غذائي خاص، ولكن من المهم تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة المختلفة كل يوم للحصول على التوازن الصحيح من العناصر الغذائية التي تحتاجينها أنت وطفلك. من الأفضل الحصول على الفيتامينات والمعادن من الأطعمة التي تتناولينها، ولكن عندما تكونين حاملاً، فأنت بحاجة إلى تناول مكملات حمض الفوليك أيضًا، للتأكد من حصولك على كل ما تحتاجينه. النظام الغذائي الصيفي للحامل ينبغي على الأم التركيز على نمط حياتها أثناء الحمل لضمان نمو صحي لطفلها. ويزداد هذا الأمر أهميةً خاصةً خلال فصل الصيف، حيث يميل معظمنا إلى تناول كميات أقل من الطعام، وتزداد احتمالية الإصابة بالجفاف. قد يؤثر ذلك سلبًا على صحة الطفل. لذا، يجب على المرأة الحامل اتخاذ احتياطات إضافية عند اختيار طعامها لضمان حمل آمن، وذلك لمواجهة حرارة الصيف . يُعد البيض مصدرًا رائعًا للبروتين، وهو جزء أساسي من نظامكِ الغذائي أثناء الحمل. الأحماض الأمينية التي تُكوّن البروتين هي اللبنات الأساسية لخلايا جسمكِ وخلايا طفلكِ. يحتوي البيض أيضًا على أكثر من اثني عشر فيتامينًا ومعادن، بما في ذلك الكولين. الكولين - الموجود بشكل رئيسي في صفار البيض، لذا تأكدي من تضمينه في نظامك الغذائي - يساعد على نمو دماغ طفلكِ وحبله الشوكي بشكل سليم، ويساعد على الوقاية من بعض العيوب الخلقية. امزج البيض مع أي خضار وجبن متوفر لديك، وستحصل على مكونات الفريتاتا. بقايا الطعام - إن وجدت - مثالية لفطور اليوم التالي. 2ـ البطيخ يوفر البطيخ للحامل حماية كبيرة ضد الإصابة بالجفاف في الصيف، لأن الماء يشكل نسبة 90% أو أكثر من إجمالي قيمته الغذائية، مما يساعد على ترطيب الجسم عند تناوله. 3ـ الخضراوات الورقية يوصي خبراء التغذية الحوامل بتناول الخضراوات الورقية في فصل الصيف، لغناها بفيتامين سي وفيتامين هـ وفيتامين ك، كما تساعد على محاربة الإمساك، لاحتوائها على الألياف الغذائية. 4ـ الفواكه توفر الفواكه مثل البرتقال والتوت والموز والتفاح والكمثرى الفيتامينات والمعادن المهمة، بما يشمل فيتامين C والبوتاسيوم والألياف. يساعد فيتامين C في امتصاص الحديد ويدعم نظام المناعة الصحي، بينما يكون البوتاسيوم مهمًا للحفاظ على ضغط الدم الصحي وتوازن السوائل في الجسم. 5ـ البطاطا الحلوة تكتسب البطاطا الحلوة لونها البرتقالي من الكاروتينات، وهي أصباغ نباتية تتحول إلى فيتامين أ في أجسامنا. يحتاج طفلكِ إلى فيتامين أ لصحة العظام والرئتين والعينين ونمو الجلد. كما تُعد هذه الخضار الحلوة مصدرًا جيدًا لفيتامين ج والمنجنيز، ومصدرًا جيدًا لفيتامين ب6 (الذي قد يساعد في تخفيف غثيان الصباح)، والبوتاسيوم، والألياف (خاصةً إذا حافظتِ على قشرتها). 6ـ الخيار يمنح الخيار الحامل الترطيب اللازم في الصيف، لغناه بالماء، كما يمدها بنسبة 12% من الجرعة اليومية الموصى بها من معدن البوتاسيوم، الذي يساهم في تنشيط الدورة الدموية وضبط ضغط الدم والحفاظ على توازن السوائل بالجسم. 7ـ الحبوب الكاملة يمكن للحامل الحصول على الألياف الغذائية من مصدر آخر غير الخضراوات الورقية وهو الحبوب الكاملة، التي تتميز أيضًا بمحتواها المرتفع من فيتامين ب المركب والكربوهيدرات الصحية. 8ـ البروتين الخالي من الدهون توفر مصادر البروتين الخالية من الدهون مثل الدجاج والأسماك والديك الرومي والتوفو عناصر غذائية مهمة مثل الحديد والزنك وفيتامين B12. يعد الحديد ضروريًا لنمو الجنين وتطوره، بينما يقوم الزنك بدور مهم لوظيفة مناعة الجنين ونمو الخلايا. في حين يعتبر فيتامين B12 مهمًا لنمو دماغ الجنين وجهازه العصبي. 9ـ الخس يتميز الخس باحتوائه على عناصر غذائية تمثل أهمية كبيرة لصحة الحامل والجنين، مثل الماء والألياف الغذائية والبوتاسيوم وفيتامين سي والحديد والكالسيوم. 10ـ المكسرات والبذور تمنح المكسرات والبذور، مثل اللوز والجوز وبذور الشيا وبذور الكتان، الدهون الصحية والبروتين والعناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين E والمغنيسيوم. يمكن أن تساعد الدهون الصحية في دعم نمو دماغ الجنين، بينما فيتامين E مهم لنمو خلايا الجنين وتطورها. يمكن أن يساعد المغنيسيوم في تنظيم ضغط الدم ودعم وظيفة العضلات والأعصاب الصحية. 11ـ الكوسة مصدر غني بالماء والبوتاسيوم، كما تحتوي على مستويات جيدة من حمض الفوليك، الذي يقلل من خطر تعرض الحامل للإجهاض، كما يجنِّب الجنين الإصابة بالعيوب الخلقية. تساعد الحمضيات، مثل البرتقال والليمون، على تقوية الجهاز المناعي عند الحامل، لغناها بفيتامين سي، الذي يعزز من قدرة الجسم على مكافحة الفيروسات والبكتيريا.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
ما هي فوائد اللوز الأخضر؟
قد يكون اللوز الأخضر، أحد الفواكه الأساسية التي تعني بداية الربيع، خاصة في الشرق الأوسط. يمكن أن يؤكل اللوز الأخضر كاملاً عندما يكون طازجاً، لكن عندما يكبر اللوز الأخضر قليلاً تصبح القشرة الخضراء قاسية ومرّة، ويجب إزالتها وأكل اللوز الداخلي بمفرده. للوز الأخضر نكهة معقدة وخفيفة تشبه الأزهار والعشب، ونكهة حلوة وحامضة بعض الشيء، ويشتهر بأكله مع الملح خاصة. لكن هذه الفاكهة اللذيذة لها فوائد كثيرة، فهي ليست غنية بمضادات الأكسدة فحسب، بل ثبت أيضاً أن اللوز الأخضر يمنع تساقط الشعر، ويُعزز نمو شعر جديد، وله فوائد كثيرة للجسم والقلب. يُقدم اللوز الأخضر نفسَ الفوائد الغذائية، مثل اللوز الجافّ، بما في ذلك فيتامين C وفيتامين E والحديد والكالسيوم والمغنيسيوم والريبوفلافين وL-carnitine. يوفر اللوز الأخضر أيضاً البروتين والألياف، وله مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم. يُعزز صحة الجلد اللوز الأخضر غني بفيتامين E (عبر موقع والذي لا يدعم فقط جهاز المناعة، ولكنه يُعزز صحة الجلد أيضاً، وفقاً لموقع Healthline. يساعد فيتامين E أيضاً في حماية خلاياك من الجذور الحرة الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية والتلوث ودخان السجائر وما إلى ذلك، لذا عن طريق تناول اللوز بانتظام يمكن أن تمنع علامات وأعراض الشيخوخة، مثل التجاعيد والبقع السوداء. توصي إدارة الغذاء والدواء بتناول 42 غراماً من اللوز يومياً. مليء بالعناصر الغذائية اللوز الأخضر مليء بالعناصر الغذائية الأساسية مثل L-carnitine و riboflavin، وهما عنصران رئيسيان موجودان في اللوز الأخضر، يوفران التغذية المناسبة للدماغ والأعصاب. وبالتالي فإن استهلاكهما يمكن أن يعزز بشكل فعال وظائف الدماغ والمستوى الفكري. يساعد على إنقاص الوزن يحتوي اللوز الأخضر على دهون صحية، والتي تساعدنا على التخلص من الدهون الإضافية والبقاء خالين من الدهون. تنتمي السعرات الحرارية الموجودة في اللوز الأخضر إلى نوع نادر يساعد بالفعل في إنقاص الوزن. جيد لصحة القلب يحتوي اللوز الأخضر على مركبات الفلافونويد، التي تعمل على تحسين قوة مضادات الأكسدة في الجسم. تعمل مركبات الفلافونويد في شراكة مع فيتامين هـ، وبالتالي تحمي جدران الأوعية الدموية من التمزق أو التلف المحتمل. يقوي الأسنان واللثة يحتوي اللوز الأخضر على نسبة عالية من الفوسفور، وهو أمر مفيد لأسناننا وعظامنا. يساعد الفوسفور في صحة الفم عن طريق تقوية الأسنان واللثة. يحافظ على توازن درجة الحموضة في الجسم يعمل اللوز الأخضر كعلاج طبيعي ممتاز للحفاظ على مستويات الأس الهيدروجيني في الجسم. كونه بروتيناً قلوياً، يمكن أن يساعد اللوز الأخضر في الحفاظ على الجسم قلوياً عندما يتحول إلى حامضي، بسبب إفراز العصارة المعدية، وكذلك المعوية. مليء بالألياف


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
إضعاف مناعة الرئتين... خطر صامت يهدّد صحّة الجهاز التنفسي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعد الرئتان من أهم أعضاء الجسم الحيوية، فهي المسؤولة عن تبادل الغازات وإمداد الجسم بالأوكسجين اللازم لوظائفه الحيوية. ولكن ما لا يعرفه كثيرون هو أن للرئتين جهازًا مناعيًا خاصًا بها، يعمل على التصدي للفيروسات والبكتيريا والملوثات الهوائية التي تدخل عبر التنفس. وعندما تضعف مناعية الرئتين، تصبح عُرضة للإصابة بعدد من الأمراض التنفسية الخطيرة، وقد ينعكس ذلك على صحة الجسم بأكمله. تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى ضعف مناعة الرئتين، ويأتي في مقدمتها التدخين، سواء الإيجابي أو السلبي. إذ يُعدّ استنشاق الدخان عاملاً مباشرًا في تدمير الخلايا المناعية في الشعب الهوائية، ويؤثر على نشاط الأهداب التي تطرد الملوثات من مجرى التنفس. كما تلعب الملوثات البيئية، مثل عوادم السيارات والغبار الصناعي والمبيدات الحشرية، دورًا كبيرًا في إنهاك الجهاز المناعي التنفسي. بالإضافة إلى ذلك، يسهم ضعف التغذية وعدم الحصول على كميات كافية من الفيتامينات، وخصوصًا فيتامين C وD، في إضعاف الخلايا المناعية داخل الرئة. كما يمكن أن تساهم بعض الأمراض المزمنة، مثل السكري وأمراض القلب، في تقليل كفاءة الجهاز المناعي بشكل عام، بما في ذلك مناعة الرئتين. إن ضعف مناعة الرئتين لا يقتصر أثره على تعرض الفرد لنزلات البرد أو الإنفلونزا، بل يتعداه إلى احتمالية الإصابة بالتهابات رئوية حادة، وتفاقم أمراض مزمنة مثل الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD). كما أن الرئة الضعيفة لا تقاوم العدوى بنفس الكفاءة، ما يجعل المريض أكثر عرضة للعدوى المتكررة، والتي قد تؤدي إلى تلف أنسجة الرئة بشكل دائم. ومن التداعيات الخطيرة أيضًا تراجع القدرة التنفسية واللياقة البدنية، مما يُضعف جودة الحياة بشكل عام. وقد يُصاب بعض الأشخاص بحالات خطرة عند التعرض لفيروسات مثل الإنفلونزا الموسمية أو كوفيد-19، حيث لا تستطيع الرئة الضعيفة التصدي للفيروس بشكل فعّال، مما يؤدي إلى تدهور سريع في الحالة الصحية. هذا وتتفاوت قدرة الجهاز المناعي للرئتين من شخص إلى آخر، لكن هناك فئات تُعد أكثر عرضة للإصابة بهذا الضعف. من بينها كبار السن، الذين تتراجع وظائف أجسامهم تدريجيًا، بما في ذلك الجهاز التنفسي والمناعي. كما يُعد المدخنون، سواء الحاليون أو السابقون، من أكثر الفئات عرضة، بسبب الأثر التراكمي للنيكوتين والمواد السامة في تدمير الخلايا المناعية. ولا يمكن إغفال الأطفال، الذين لا تزال أجهزتهم المناعية في طور النمو، مما يجعلهم أكثر حساسية للملوثات والأمراض التنفسية. كذلك، يُعد الأشخاص المصابون بأمراض مزمنة أو من يتناولون أدوية مثبطة للمناعة – مثل مرضى السرطان أو مرضى زرع الأعضاء – من بين الفئات ذات الخطورة العالية. لحسن الحظ، يمكن تقوية مناعة الرئتين من خلال خطوات بسيطة وفعالة، تبدأ بالتوقف عن التدخين وتجنّب التعرض للدخان السلبي. كما يُنصح بممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وخصوصًا تمارين التنفس الهوائية، مثل المشي والسباحة، التي تعزز قدرة الرئتين على التنفس بعمق وطرد السموم. إنّ التغذية الصحية الغنية بالفيتامينات، خصوصًا الخضر والفواكه الطازجة، تساهم أيضًا في دعم جهاز المناعة. كما أن الحفاظ على نظافة البيئة الداخلية، مثل تهوية المنزل وتجنب استخدام المعطرات الكيميائية والمبيدات، يعزز صحة الجهاز التنفسي.