
تامر حسنى مسيرة دويتوهات ناجحة مع نجوم الغناء.. آخرها مع محمد منير
أشهر دويتوهات تامر حسنى مع نجوم الغناء العربي والعالمي
بدأ تامر مشواره في الدويتوهات مع نجوم مثل شيرين عبد الوهاب بأغنيتي "لو كنت نسيت" و"لو خايفة"، كما تعاون مع علاء عبد الخالق، محمد رحيم، علياء، وكريم محسن.
على المستوى العالمي، تعاون تامر مع نجوم مثل سنوب دوغ في أغنية "سي السيد"، والشاب خالد في "وأنت معايا"، وأكون في "Welcome to the Life"، وجيسون ديرولو في "Color". كما قدم دويتوات مع نجوم عرب مثل محمود العسيلي في "اختراع"، إليسا في عدة أغنيات منها "ورا الشبابيك"، "قوم أقف وأنت بتكلمني"، "معلمين"، و"يارته يستاهل"، بالإضافة إلى بهاء سلطان.
كما تعاون في أوبريت "أمي ثم أمي" مع هيثم شاكر، جنات، يارا، ورامي عياش، وأيضًا في أغنية "لو كنا بنحبها" مع مدحت صالح، حسام حبيب، سوما، شذى، وبشرى، ومن الدويتوات الأخرى "ما تسألنيش" مع بسمة بوسيل، وأوبريت "بكرا" بمشاركة كبار نجوم الوطن العربي.
قدم عاطشين وفاتشين مع حسام الحسيني من عمر وسلمى 3
شارك في دويتو "عاطشين وفاتشين" من فيلم "عمر وسلمى 3" مع حسام الحسيني، ودويتو جديد مع الشاب خالد بعنوان "وأنت معايا" بمشاركة عبد الفتاح الجريني والمطرب التونسي بلطي. كما قدم ديو "100 وش" مع أحمد شبيه، مصطفى حجاج، ودياب في 2018.
في 2024، طرح تامر ديو "30 حياة" مع مها فتوني، وشارك في ديوات مع رامي صبري "فعلًا مبيتنسيش"، رضا البحراوي "المقص"، والشامي "ملكة جمال الكون"، فيما طرح مع الكينج محمد منير أغنية الذوق العالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
«مش عارف ليه بيعمل كده؟».. تامر حسني يهاجم فنانا بسبب صدارة يوتيوب .. والجمهور: قصده عمرو دياب
السبت، 26 يوليو 2025 08:44 مـ بتوقيت القاهرة هاجم الفنان تامر حسني فنانا آخر، بعدما نشر عبر حساباته الرسمية أنه رقم 4 في مراتب الاستماع على منصات مختلفة، من خلال ألبومه «لينا ميعاد»، وأبدى تامر دهشته من إصرار الفنان الذي وصفه بالكبير دون أن يكشف عن اسمه، مشيرا إلى أنه يضعه في الترتيب رقم ٤، على الرغم من أنه متصدر تريند رقم 1 على «يوتيوب» بحسب تأكيده، إذ أوضح تامر أن ما نشره الفنان كان ترتيبا قديما.وكتب تامر عبر ستوري على حسابه الرسمي على موقع «انستجرام»: «مش غريبة شوية لما الفنان الكبير اللي بحبه وبقدره، ينزل صورتي عنده في الاستوري بكذا طريقة إني رقم 4، وهو عارف إن ألبومي مش رقم 4، بدليل ترتيب تريند يوتيوب اللي ألبومي كله احتله، وكنت رقم 1 في أول يوم في الأسبوع الأول من نزوله، وبرضو ناس جمعتني النتائج دي بس منزلتهاش، عموما هو ترتيب وبيتغير كل شوية لينا ولزملائنا المطربين لما بينجحوا».


ET بالعربي
منذ ساعة واحدة
- ET بالعربي
التاريخ يعيد نفسه بين تامر حسني وعمرو دياب
جدل كبير أثاره تامر حسني يوم أمس، بعد أن نشر "ستوري" على حسابه الرسمي قبل صعوده إلى مسرح حفله في العلمين، ظهر فيه بصورة مرفقة بتعليق تساءل فيه عن سبب نشر صورته في ترتيب يظهره بالمركز الرابع، رغم أن ألبومه بحسب كلامه تصدّر تريند يوتيوب منذ اليوم الأول. ورغم أنه لم يذكر اسمًا بشكل مباشر، إلا أن الرسالة كانت واضحة، خاصة أن عمرو دياب كان قد نشر في وقت سابق نفس الترتيب عبر حسابه، ما جعل الجمهور يربط بين المنشورين بسهولة، ويعتبر أن تامر يرد على عمرو بطريقة غير مباشرة. الخطوة فتحت باب الجدل مجددًا بين جمهور النجمين، الذين حاول بعضهم تهدئة الأجواء بنشر فيديوهات وتصريحات قديمة، يُشيد فيها كل منهما بالآخر، في تذكير بلحظات كانت مليئة بالاحترام المتبادل. لكن ما حصل أعاد إلى الواجهة تاريخًا طويلًا من المنافسة، بدأ مع انطلاقة تامر حسني مطلع الألفينات، ورافقته مقارنات دائمة مع عمرو دياب. ولعل أبرز محطاتها كانت عام 2005، حين فاز تامر بجائزة أفضل كليب عن "قرب حبيبي"، بينما تصدّر عمرو استفتاء أفضل مطرب في حفل لم يكتمل حضوره من الطرفين، وتسبب لاحقًا في توتر بين جمهوريهما. ومنذ ذلك الوقت، توالت محاولات الصلح، من أبرزها اللقاء الذي جرى في عزاء والد أحمد السقا بحضور عادل إمام، حين طلب من النجمين تجاوز الخلافات من دون الخوض في تفاصيل الماضي. الخلاف عاد للظهور في مناسبات متفرقة، أبرزها تصريح شيرين الشهير في حفل زفاف عمرو يوسف وكندة علوش، عندما قالت إن تامر حسني وحماقي هما الأبرز في مصر، ما اعتبره البعض تلميحًا إلى تراجع عمرو دياب، وأثار ضجة وقتها. وفي 2023، ظن الجمهور أن الخلافات أصبحت من الماضي، بعدما غنّى تامر وعمرو سويًا "يا أنا يا لأ" في حفل زفاف أحمد عصام، في مشهد تصدر التريند واعتبره البعض لحظة تصالح حقيقية. لكن صيف 2025، ومع طرح عمرو دياب لألبوم "ابتدينا" وتصدره على المنصات، عاد الجدل إلى الواجهة، خاصة بعد منشور تامر الأخير الذي فتح باب التأويلات وذكّر بماضي المنافسة الطويلة.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
"مازن" ابن الشرقية يتحدى والصمم والتنمّر ويصبح من أوائل الجمهورية فى الدبلومات الفنية.. يعمل حلاقًا وعمره 10 سنوات لينفق على نفسه.. وأمنيته: رحلة عمرة لوالدته واستكمال دراسته الجامعية.. فيديو وصور
على ضفاف ترعة الإسماعيلية وتحديدا بقرية العدلية التابعة لمحافظة الشرقية، ولد الطفل " مازن حسين" يتيم ، الذي لم يكمل من عمره ستة أشهر حتى توفى والده فى حادث، وعندما اتم عامه الأول اكتشفت والدته معاناته من إعاقة سمعية،وبعد رحلة متابعة دورية مع عدد من الأطباء تاكد معاناته فى النطق والسمع، لتخوض والدته قصة كفاح من نوع خاص معه،حتى يكمل تعليمه وسط إحباط من بعض الأهالى يطالبونها بتعليمه صنعة افضل من التعليم ،فكانت ونعم الأم الحنون لم تستجيب لهم واجتهدت لتلقيه العلم والصنعة فى وقتا واحدا، فيما نبغ فى طفولته بتفوق فكان دايما يحصد المركز الأول فى كافة المراحل الدراسية. "مازن حسين "ابن قرية العدلية التابعة لمركز بلبيس بمحافظة الشرقية، استطاع أن يسطر اسمه وسط أوائل الجمهورية، بعد أن حصل على المركز التاسع على مستوى الجمهورية في دبلومات التعليم الفني لفئة الصم والبكم، وذلك بعد سنوات من التحديات، والعمل، والدراسة في مدرسة الأمل للصم بمدينة بلبيس.،لم تكن رحلة مازن سهلة، إذ بدأ العمل في صالون حلاقة وهو في سن العاشرة، لينفق على نفسه ويساعد والدته "إيمان يحيى" التي تحملت كل مسؤوليات الحياة، وواجهت نظرات المجتمع وظروف الإعاقة والظروف الاقتصادية بقلب أم لا يعرف الانكسار حيث مرت بمواقف صعبة خلال رحلتها مع نجلها خاصة معاناته من التنمر فى طفولته اثناء،محاولته اللهو مع الأطفال. بعينين تلمعان بالأمل وفرحة فى القلب تبلغ عنان السماء ، وحركات صامتة تعبر عن أحلامه، عبّر مازن خلال حديثه ل" اليوم السابع "عن أمنيته الغالية: "أحلم برحلة عمرة لوالدتي.لكى أعوّضها عن تعب السنين" كما يحلم أن يُكمل تعليمه الجامعي بالالتحاق بكلية التربية النوعية فهو يعشق الرسم والزخرفة، وأن يصبح إنسان نافع قادر على خدمة مجتمعه، مؤكدًا أن الإعاقة الحقيقية هي الاستسلام، لا الصمم ولا البكم. وتقول "ايمان يحيي " والدة "مازن "لا تقتصر موهبة نجلها على الدراسة والعمل فقط، بل يعشق الرسم، ويُبدع فيه رغم ظروفه، كما يعشق كرة القدم ويحرص على ممارستها مع أقرانه، رغم كل التحديات.،وأن قصة مازن ليست مجرد نجاح دراسي، بل قصة انتصار إنساني يُثبت أن الإرادة أقوى من كل الظروف.. وأن من لا يسمع صوته الناس، قد يسمعه التاريخ. الطالب-مع-أقاربه الطالب-مع-خالته الطالب-مع-زوجة-عمه الطالب-مع-عمه الطالب-مع-والدته