logo
ارتفاع أسعار النفط بدعم المحادثات التجارية وتوقعات الطلب

ارتفاع أسعار النفط بدعم المحادثات التجارية وتوقعات الطلب

شبكة عيون١٦-٠٧-٢٠٢٥
ارتفاع أسعار النفط بدعم المحادثات التجارية وتوقعات الطلب
★ ★ ★ ★ ★
مباشر - ارتفعت أسعار النفط اليوم الأربعاء بفضل توقعات استمرار الطلب في الولايات المتحدة والصين، أكبر مستخدمين للنفط في العالم، وسط تحسن التوقعات الاقتصادية.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 29 سنتا، أو 0.42 بالمئة، إلى 69 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0105 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 40 سنتا، أو 0.6 بالمئة، إلى 66.92 دولار.
يأتي ذلك بعد انخفاض على مدى يومين إذ لم تعط السوق اهتماما لاحتمال اضطراب الإمدادات بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على مشتري النفط الروسي.
وتحركت الأسعار في نطاق ضيق إلى حد ما إذ تنافست مؤشرات على طلب مستمر جراء زيادة السفر خلال فصل الصيف في نصف الكرة الشمالي مع المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية الأمريكية على الشركاء التجاريين إلى إبطاء النمو الاقتصادي واستهلاك الوقود.
ومع ذلك، تشير توقعات منتجي النفط الرئيسيين إلى تحسن النمو الاقتصادي في النصف الثاني من العام، فيما أظهرت بيانات صينية أن النمو في البلاد لا يزال مستمرا.
وقال محللو مجموعة بورصات لندن في مذكرة "يوفر الطلب الموسمي القوي حاليا زخما لأسعار النفط، إذ يبلغ السفر الصيفي والنشاط الصناعي ذروته".
وأضافوا "أشارت زيادة استهلاك البنزين، خاصة في الولايات المتحدة خلال عطلة الرابع من يوليو، إلى طلب قوي على الوقود مما ساعد على تعويض أثر الضغوط التي تدفع لتراجع (الأسعار) والناجمة عن ارتفاع المخزونات والمخاوف المتعلقة بالرسوم الجمركية".
وأظهرت البيانات الصينية تباطؤ النمو في الربع الثاني من العام، ولكن ليس بالقدر الذي كان يُخشى منه سابقا، فيما يرجع لأسباب منها الشحن المبكر للصادرات استباقا للرسوم الجمركية الأمريكية. وهدأ ذلك بعض المخاوف بشأن اقتصاد أكبر مستورد للنفط الخام في العالم.
بالإضافة إلى ذلك، توقعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري أمس الثلاثاء أن الاقتصاد العالمي سيحقق أداء أفضل في النصف الثاني من العام، مما يعزز توقعات الطلب على النفط.
وأشار التقرير إلى أن أداء الهند والصين والبرازيل يفوق التوقعات، في حين تشهد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي انتعاشا منذ العام الماضي.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار
ترامب
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طوفان من البيانات يضع "وول ستريت" أمام أسبوع حاسم
طوفان من البيانات يضع "وول ستريت" أمام أسبوع حاسم

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

طوفان من البيانات يضع "وول ستريت" أمام أسبوع حاسم

تستعد "وول ستريت" لأسبوع حاسم، يرجح أن يحدد ملامح النصف الثاني من العام، سواء على صعيد الأسواق أو الاقتصاد، إذ يأتي ختام اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأربعاء المقبل، وعلى رغم أنه لا يتوقع أن يقدم على خفض أسعار الفائدة، فإن المتداولين والمستثمرين سيركزون بشدة على التصريحات المصاحبة، بحثاً عن إشارات في شأن المسار المستقبلي. وتستعد شركات التكنولوجيا الكبرى لإعلان نتائجها، مع تقارير مرتقبة من "أمازون" و"أبل" و"ميتا" و"مايكروسوفت"، وسيكون الأسبوع أيضاً حافلاً بمؤشرات اقتصادية رئيسة، من الناتج المحلي الإجمالي إلى بيانات التوظيف في القطاعات غير الزراعية. لمَ يعد أسبوعاً للحسم؟ ويرى محللون أنه إذا كان هناك أسبوع واحد يمكن أن يحدد اتجاه النصف الثاني من العام، فهو هذا الأسبوع، ويقول كبير إستراتيجيي الأسهم والتحليل الكمي لدى "إيفركور " جوليان إيمانويل، "جدول هذا الأسبوع المزدحم مفاوضات تجارية، واجتماع لجنة السوق المفتوحة للفيدرالي، وتقرير الوظائف، وأربع من شركات 'Magnificent 7' تقدم نتائجها، يجعله بالفعل لحظة الحقيقة بالنسبة إلى الأسواق." هذا التدفق الكثيف من الإفصاحات سيختبر ثقة المستثمرين في صمود الاقتصاد الأميركي وفي الارتفاع المستمر على ما يبدو في سوق الأسهم. ماذا عن قرب فرض الرسوم؟ ومع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترمب بنفسه لفرض الرسوم الجمركية في الأول من أغسطس (آب) المقبل والذي قال إنه لن يمدد، تأمل الأسواق في رؤية بعض الاستقرار في مفاوضات التجارة بعد أشهر من التقلبات. قال كبير إستراتيجيي الاستثمار في "تشارلز شواب"، كيفن غوردون، "أعتقد أن هناك فرصة أكبر لأن يحصل السوق على وضوح في شأن استمرار متانة الاقتصاد، مقابل ضبابية أكبر في ملف التجارة." وأضاف "مواعيد فرض الرسوم الجمركية المتبادلة تتفاوت بين أكبر الشركاء التجاريين، ولا تزال هناك أسئلة عالقة في شأن الأطر المعلنة للاتفاقات، لذا لا أرى في الأول من أغسطس تاريخاً سحرياً سينهي قلق الأسواق في شأن الرسوم." وتشير البيانات إلى أن شركات مؤشر " "S&P 500تجاوز التوقعات عموماً، مع ارتفاع الأرباح بنسبة 4.5 في المئة مقارنة بالعام الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتوقعت شركات مثل "ساوث ويست إيرلاينز" أن الرسوم الجمركية اقتطعت مليار دولار من أرباحها السنوية قبل الضرائب، لكنها تتوقع تحسناً في النصف الثاني. وقال الرئيس التنفيذي، بوب جوردان، في مقابلة "نرى بالفعل مؤشرات إلى عودة الطلب من جهة الحجم." إلى أين سيصل إنفاق الأثرياء؟ ويعود كثير من قوة الأرباح إلى إنفاق العملاء الأكثر ثراءً، إذ أشارت "أميركان إيرلاينز" إلى قوة الطلب على مقصوراتها الفاخرة، فيما أشادت "ديكرز أوتدور" بمنتجاتها العالية الثمن مثل أحذية "Ugg"، وأحذية "هوكا" الرياضية، أما "يونايتد إيرلاينز" و"دلتا إيرلاينز"، فقالتا إن السفر بغرض العمل يقود انتعاشهما. في المقابل، خفضت "تشيبوتلي" توقعاتها بسبب الضغوط التي يعانيها المستهلكون من أصحاب الدخل المنخفض، مما أدى إلى تراجع في الإنفاق، بحسب الرئيس التنفيذي سكوت بوترايت. وهناك مؤشرات أخرى على الضغوط، إذ ناقشت شركات مثل "كوناغرا براندز" و"أبوت لابوراتوريز" ارتفاع الكلفة نتيجة الرسوم الجمركية. لماذا يتوقع تراجع الأرباح في 2026؟ ويحذر محللون من أن أسهم قطاع السلع الاستهلاكية الكمالية قد تشهد انخفاضاً في الأرباح حتى مطلع عام 2026، مع بدء تأثير السياسات التجارية. قال كبير الاقتصاديين وإستراتيجيي السوق في "سولوس لإدارة الأصول البديلة" دان غرينهاوس، "لدينا بالفعل تعليقات من بعض الشركات في شأن التأثيرات المباشرة للرسوم الجمركية، ولكن الحقيقة أننا في حاجة إلى أشهر عدة إضافية لفهم توزيع الكلفة بصورة أوضح." أي تأثير يتوقع للرسوم الجمركية؟ وتشير البيانات الاقتصادية أيضاً إلى أداء متباين، إذ بدأ تأثير الرسوم الجمركية في الظهور، ويتوقع أن تظهر التقديرات الأولية للناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني انتعاشاً ملحوظاً، بعد تراجع سابق نجم عن زيادة هائلة في الواردات. قال كبير إستراتيجيي السوق في "جونز تريدينغ"، مايكل أوروك، "لن نعرف موقفنا الحقيقي إلا بعدما تتمكن السوق والاقتصاد من هضم الرسوم الجديدة التي تدخل حيز التنفيذ الجمعة." وتشير تقارير أخرى تنشر هذا الأسبوع إلى تباطؤ محتمل في الاقتصاد، ويتوقع الاقتصاديون أن يكون إنفاق المستهلكين في يونيو (حزيران) الماضي بالكاد نما بعد احتساب التضخم، وتشير تقديرات أخرى إلى استمرار تباطؤ التوظيف وارتفاع معدلات البطالة. تسارع التضخم قريباً ويتوقع تسارع في المؤشر المفضل لدى "الفيدرالي" لقياس التضخم مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي مع بدء تأثير الرسوم، وقال كبير الاقتصاديين في "إرنست ويونغ بارثنون"، غريغوري داكو، "ليست هذه الهاوية التي يتوقعها البعض دائماً عند الحديث عن ركود اقتصادي، لكنها تباطؤ ملموس إذا أخذت الوقت لرفع الغطاء والنظر في التفاصيل الدقيقة." وعلى رغم كل هذا الغموض، فلا تزال سوق الأسهم الأميركية عند مستويات قياسية، في ظل تراجع المخاوف من أسوأ السيناريوهات الجمركية. والسؤال هو: إلى متى سيستمر هذا الوضع؟ قالت إستراتيجية الاقتصاد الكلي والأصول المتعددة في "ستايت ستريت"، كايلا سيدر، "أعتقد أن هناك عوامل عدة مؤثرة. أولاً، هناك مؤشرات إلى أن سوق العمل لا تزال متماسكة، والأجور تنمو بوتيرة أسرع من التضخم، وكلاهما يدعم إنفاق المستهلكين إجمالاً. أما في سوق الأسهم فقد جاءت الأرباح متفوقة على توقعات منخفضة، مما يشير إلى أن الشركات أفضل حالاً مما كان يخشى."

للعام الثاني على التوالي.. العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية بالعالم
للعام الثاني على التوالي.. العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية بالعالم

صحيفة عاجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة عاجل

للعام الثاني على التوالي.. العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية بالعالم

تصدرت العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة قائمة العلامات الأعلى قيمة والأسرع نموًا بين صناديق الثروة السيادية في العالم لعام 2025، وذلك للعام الثاني على التوالي، حيث بلغت قيمتها (1.2) مليار دولار أمريكي، بنموٍ (11%) مقارنة بعام 2024. وبحسب لتقرير شركة براند فاينانس، السنوي لتقييم العلامة التجارية، الذي يضم أكبر صناديق الثروة السيادية ومديري الأصول حول العالم، حصل صندوق الاستثمارات العامة على تصنيف A+ من ناحية قوة العلامة التجارية؛ ليأتي في المركز الثاني عالميًا برصيد (62.9) نقطة، كما حل في المركز السابع عالميًا من حيث نسبة الأصول التي يُديرها إلى قيمة علامته التجارية؛ ليكون الصندوق السيادي الوحيد ضمن المراكز العشرة الأولى في هذا المؤشر. وكانت العلامة التجارية للصندوق الأسرع نموًا بين صناديق الثروة السيادية العالمية خلال عام 2025، لافتًا الانتباه إلى تحقيق الصندوق إنجازات عديدة دعمت أداء علامته التجارية، بينها النمو القوي والمستمر لأصوله الُمدارة، بفضل النتائج الإيجابية للشركات السعودية ونضوج مشاريعه المرتبطة برؤية المملكة 2030، إلى جانب جهوده في نشر الوعي حول أنشطته، والتزامه بتحقيق النمو وصنع الأثر. وأطلقت براند فاينانس تقرير تقييم العلامة التجارية لصناديق الثروة السيادية ومديري الأصول في نسخته الأولى في عام 2024؛ ويهدف إلى مساعدة الشركات على فهم قيمة علاماتها التجارية وسبل إسهامها في القيمة الإجمالية للشركة؛ مما يُسهم في دعم عملية صنع القرار حول إستراتيجيات التسويق والعلامات التجارية، ويوفر معيارًا للأداء المستقبلي. ويشمل تقييم العلامة التجارية قياس فعالية أداءها، وتأثيرها على سلوك أصحاب المصلحة والنتائج المالية بطرق مباشرة وغير مباشرة، مثل: جذب المستثمرين وتأمين التمويل، أو جذب المواهب والاحتفاظ بها، أو الحصول على تغطية إيجابية من وسائل الإعلام. وقال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة براند فاينانس ديفيد هاي، إن الأبحاث التي أجرتها الشركة، أكدت الدور الإيجابي للاستثمارات المؤثرة في بناء الوعي والمكانة للعلامة التجارية، وخاصة في المجال الرياضي الدولي. وأضاف: "يبرز هنا صندوق الاستثمارات العامة عبر العديد من الأمثلة من أهمها استثماره في نادي نيوكاسل وتحويله إلى نادٍ قادر على المنافسة وحصد الألقاب، إلى جانب رعاياته لمجموعة من أشهر الرياضات عالميًا؛ بما في ذلك الغولف، والتنس، وسباقات المحركات الكهربائية". ويركّز صندوق الاستثمارات العامة بشكلٍ مستمر على تحقيق مستهدفاته الإستراتيجية لصنع أثر اقتصادي إيجابي في المملكة، إلى جانب ضمان تحقيق عوائد مستدامة، كما يُعد الصندوق بين أبرز المستثمرين العالميين الأوسع تأثيرًا، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة التي تُسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي، ودفع عجلة التحول الاقتصادي في المملكة. وحّل الصندوق في المركز الأول عالميًا بشكل مشترك في الالتزام والأداء لمعايير الحوكمة والاستدامة والمرونة (GSR)، على قائمة تضم (200) مستثمر سيادي، مع نسبة التزام بلغت (100%) خلال عام 2025، وفق التقرير الصادر عن مؤسسة Global SWF. ويحمل الصندوق تصنيفًا ائتمانيًا عند الفئة "Aa3" مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة التصنيف الائتماني العالمية موديز، كما يحمل تصنيفًا من فئة "A+" من وكالة فيتش مع نظرة مستقبلية مستقرة.

العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية في العالم للعام الثاني على التوالي
العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية في العالم للعام الثاني على التوالي

سويفت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • سويفت نيوز

العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة الأعلى قيمة بين صناديق الثروة السيادية في العالم للعام الثاني على التوالي

الرياض – واس : أعلنت شركة براند فاينانس المتخصصة عالميًا في مجال استشارات تقييم العلامات التجارية، اليوم، تصدُّر العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة قائمة العلامات الأعلى قيمة والأسرع نموًا بين صناديق الثروة السيادية في العالم لعام 2025، وذلك للعام الثاني على التوالي، حيث بلغت قيمتها (1.2) مليار دولار أمريكي، بنموٍ (11%) مقارنة بعام 2024.ووفقًا لتقرير الشركة السنوي لتقييم العلامة التجارية، الذي يضم أكبر صناديق الثروة السيادية ومديري الأصول حول العالم، حصل صندوق الاستثمارات العامة على تصنيف A+ من ناحية قوة العلامة التجارية؛ ليأتي في المركز الثاني عالميًا برصيد (62.9) نقطة، كما حل في المركز السابع عالميًا من حيث نسبة الأصول التي يُديرها إلى قيمة علامته التجارية؛ ليكون الصندوق السيادي الوحيد ضمن المراكز العشرة الأولى في هذا المؤشر.وأظهر التقرير أن العلامة التجارية للصندوق كانت الأسرع نموًا بين صناديق الثروة السيادية العالمية خلال عام 2025، لافتًا الانتباه إلى تحقيق الصندوق إنجازات عديدة دعمت أداء علامته التجارية، بينها النمو القوي والمستمر لأصوله الُمدارة، بفضل النتائج الإيجابية للشركات السعودية ونضوج مشاريعه المرتبطة برؤية المملكة 2030، إلى جانب جهوده في نشر الوعي حول أنشطته، والتزامه بتحقيق النمو وصنع الأثر.وأطلقت براند فاينانس تقرير تقييم العلامة التجارية لصناديق الثروة السيادية ومديري الأصول في نسخته الأولى في عام 2024؛ ويهدف إلى مساعدة الشركات على فهم قيمة علاماتها التجارية وسبل إسهامها في القيمة الإجمالية للشركة؛ مما يُسهم في دعم عملية صنع القرار حول إستراتيجيات التسويق والعلامات التجارية، ويوفر معيارًا للأداء المستقبلي.ويشمل تقييم العلامة التجارية قياس فعالية أداءها، وتأثيرها على سلوك أصحاب المصلحة والنتائج المالية بطرق مباشرة وغير مباشرة، مثل: جذب المستثمرين وتأمين التمويل، أو جذب المواهب والاحتفاظ بها، أو الحصول على تغطية إيجابية من وسائل الإعلام.وأوضح الرئيس والمدير التنفيذي لشركة براند فاينانس ديفيد هاي، أن الأبحاث التي أجرتها الشركة، أكدت الدور الإيجابي للاستثمارات المؤثرة في بناء الوعي والمكانة للعلامة التجارية، وخاصة في المجال الرياضي الدولي، وقال: 'يبرز هنا صندوق الاستثمارات العامة عبر العديد من الأمثلة من أهمها استثماره في نادي نيوكاسل وتحويله إلى نادٍ قادر على المنافسة وحصد الألقاب، إلى جانب رعاياته لمجموعة من أشهر الرياضات عالميًا؛ بما في ذلك الغولف، والتنس، وسباقات المحركات الكهربائية'.ويركّز صندوق الاستثمارات العامة بشكلٍ مستمر على تحقيق مستهدفاته الإستراتيجية لصنع أثر اقتصادي إيجابي في المملكة، إلى جانب ضمان تحقيق عوائد مستدامة، كما يُعد الصندوق بين أبرز المستثمرين العالميين الأوسع تأثيرًا، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة التي تُسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي، ودفع عجلة التحول الاقتصادي في المملكة.وحّل الصندوق في المركز الأول عالميًا بشكل مشترك في الالتزام والأداء لمعايير الحوكمة والاستدامة والمرونة (GSR)، على قائمة تضم (200) مستثمر سيادي، مع نسبة التزام بلغت (100%) خلال عام 2025، وفق التقرير الصادر عن مؤسسة Global SWF. ويحمل الصندوق تصنيفًا ائتمانيًا عند الفئة 'Aa3' مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالة التصنيف الائتماني العالمية موديز، كما يحمل تصنيفًا من فئة 'A+' من وكالة فيتش مع نظرة مستقبلية مستقرة. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store