logo
البرازيل تؤكد أول تفشٍ لإنفلونزا الطيور في مزرعة لتجارة الدواجن

البرازيل تؤكد أول تفشٍ لإنفلونزا الطيور في مزرعة لتجارة الدواجن

العربيةمنذ 4 أيام

أكدت البرازيل، إحدى أكبر منتجي ومصدري الدواجن في العالم، يوم الجمعة أول تفش لإنفلونزا الطيور في البلاد في مزرعة تجارية.
وتم اكتشاف الفيروس في منشأة في ولاية ريو جراندي دو سول جنوب البرازيل، حسبما ذكرت وزارة الزراعة في بيان. وقالت إنه تم تنفيذ خطة طوارئ "ليس فقط للقضاء على المرض ولكن أيضا للحفاظ على القدرة الإنتاجية للقطاع، وضمان الإمدادات، وبالتالي، الأمن الغذائي للسكان".
وقالت الوزارة إنها أبلغت المنظمة العالمية لصحة الحيوان ووزارات الصحة والبيئة وشركاء البرازيل التجاريين.
وقالت في بيان في وقت لاحق يوم الجمعة إن الاتحاد الأوروبي والصين أوقفا استيراد الدواجن من البرازيل، بعد اتفاقيات تجارية.
وأضافت وزارة الزراعة والماشية أن القيود المفروضة على صادرات الدواجن تتبع القواعد المتفق عليها مع كل دولة مستوردة، بناء على متطلبات شهادة الصحة الدولية. وأشارت إلى أنه اعتمادا على نوع المرض، تنطبق بعض الاتفاقات على الدولة بأكملها بينما تشمل بعض الاتفاقات فرض قيود على المكان الذي يمكن أن تأتي منه المنتجات، على سبيل المثال، ولاية أو مدينة محددة أو منطقة تفشي المرض فقط.
وقالت الوزارة إن "دولا مثل اليابان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والفلبين قبلت بالفعل هذا النهج المرتبط بالمناطق".
يذكر أن البرازيل تعتبر واحدة من أكبر منتجي الدواجن ومصدريها في العالم، حيث تمثل 14% من إنتاج لحوم الدجاج على مستوى العالم، وفقا لوزارة الزراعة الأميركية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم العالمي للشاي قصته وتاريخه وعبارات تملأ يومك بالانتعاش
اليوم العالمي للشاي قصته وتاريخه وعبارات تملأ يومك بالانتعاش

مجلة سيدتي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة سيدتي

اليوم العالمي للشاي قصته وتاريخه وعبارات تملأ يومك بالانتعاش

الشاي أكثر من مجرد مشروب صباحي منعش يبدأ به ملايين البشر يومهم حول العالم، أو حتى مشروب محفز للطاقة والانتباه منشط للحواس طول اليوم، هو تراث ثقافي وسياق اقتصادي ونمط اجتماعي، وفي ظل الإضاءة حول أهمية الشاي ودوره الفاعل في العديد من المجتمعات حول العالم ومساهمته الحيوية في سبل عيش الملايين حول العالم يحتفل العالم اليوم 21 مايو ب اليوم العالمي للشاي. مشروب ضارب بتاريخه في عمق الزمن On International Tea Day, India celebrates its rich tea heritage and vital role in the global tea industry. As the world's second-largest producer and fourth-largest exporter, India remains committed to sustainable growth and innovation in the sector. #InternationalTeaDay... — DD News (@DDNewslive) May 21, 2025 بحسب الموقع الرسمي لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة الشاي مشروب يُصنع من نبات الكاميليا الصينية. وهو المشروب الأكثر استهلاكاً في العالم بعد الماء. يُعتقد أن أصل الشاي يعود إلى شمال شرق الهند وشمال ميانمار وجنوب غرب الصين، يُستهلك الشاي في الصين منذ أكثر من 5000 عام. ويعود أصل تسمية الشاي إلى كلمتين صينيتين هما "تشا" و "تي"، وهو اسم مستمد من "تشا" نسبة للمدينة الصينية التي تستورد منها هذه العشبة عبر طريق الحرير البري، وبالنسبة لأصل مشروب الشاي فبحسب الروايات يُعتقد أن الإمبراطور شين نونغ اكتشف هذا المشروب عندما نفخت الرياح أوراق الشاي في قدر من الماء المغلي بينما كان يستريح هو وجنوده تحت شجرة، حيث اندمجت الأوراق في الماء، مما أدى إلى ظهور ما أصبح لاحقاً أحد أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم، وبحسب رواية أخرى فقد نشأ الشاي حوالي عام 2737 قبل الميلاد، حيث استُخدم في البداية في الاحتفالات الدينية، ثم استخدم كمشروب طبي يُحضّر بغلي أوراقه الطازجة في الماء لآلاف السنين، ولكن في حوالي القرن الثالث الميلادي، أصبح مشروباً يومياً، وبدأت زراعة الشاي ومعالجته، ولكسر هيمنة الصين على إنتاج الشاي، أدخل البريطانيون زراعة الشاي تجارياً إلى الهند عام 1824. ومنذ ذلك الحين، برزت الهند كمنتج رئيسي، حيث اشتهرت مناطق مثل دارجيلنغ ونيلجيري وآسام بشايها. واليوم، تنتج الهند حوالي 900 ألف طن من الشاي سنوياً. اليوم العالمي للشاي وأهمية الاحتفال به وفقاً للموقع الرسمي للأمم المتحدة تقديراً للأهمية الثقافية والاقتصادية والاجتماعية وما يمثله الشاي كنبات ومشروب و تراث ثقافي وإرث تاريخي في جميع أنحاء العالم، فقد أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 21 مايو بالعام 2019 اليوم العالمي للشاي. وقد سلط القرار الضوء على دور الشاي كمشروب تقليدي في العديد من المجتمعات ومساهمته الحيوية في سبل عيش الملايين حول العالم، فالشاي جزء لا يتجزأ من الطقوس اليومية والتقاليد الثقافية والعادات الاجتماعية وكرم الضيافة في العديد من البلدان، كما أن إنتاج الشاي ومعالجته يمثل مصدر رزق رئيسياً لملايين الأسر في البلدان النامية، وهو الوسيلة الرئيسية لمعيشة ملايين الأسر الفقيرة التي تعيش في عدد من البلدان الأقل نمواً، ويُعزى استهلاك الشاي إلى فوائد صحية ورفاهية بفضل خصائصه المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، وقدرته على إنقاص الوزن. كما أن له أهمية ثقافية في العديد من المجتمعات. الشاي من أجل حياة أفضل بحسب الموقع الرسمي لمنظمة الاغذية والزراعة للأمم المتحدة فمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة تحتفل باليوم الدولي للشاي لعام 2025 خلال اليوم 21 مايو في المقر الرئيسي للمنظمة، حيث يفتتح هذا الحدث المدير العام للمنظمة السيد شو دونيو ليسلّط الضوء على المساهمات المهمة التي يقدمها الشاي بالنسبة إلى سبل العيش والاستدامة والرفاهية، وتلي الافتتاح تجربة فريدة لتذوق الشاي، إضافة إلى نسخة خاصة من "المحادثات بشأن الأسواق والتجارة" - وهي سلسلة من الجلسات القصيرة على شاكلة ركن المتحدثين يمكن فيها للمشاركين تشاطر آرائهم حول إرثهم وثقافتهم وتقاليدهم الخاصة بالشاي. أهمية الاحتفال هذا العام 2025 يُسلّط اليوم العالمي للشاي هذا العام الضوء على مساهمات الشاي الكبيرة في سبل العيش، والاستدامة، والرفاهية. يُمثّل الاحتفال فرصةً ذهبية للإضاءة على التراث الثقافي، والفوائد الصحية، والأهمية الاقتصادية للشاي، مع العمل على جعل إنتاجه مستداماً "من الحقل إلى الكوب"، بما يضمن استمرار فوائده للبشر والثقافات والبيئة لأجيال قادمة. يكرس الاحتفال للأهمية الاقتصادية لصناعة الشاي ، حيث تُعدّ صناعة الشاي مصدراً رئيسياً للدخل وعائدات التصدير لبعض أفقر البلدان، وباعتبارها قطاعاً كثيف العمالة، تُوفّر فرص عمل، لا سيما في المناطق النائية والمحرومة اقتصادياً، كما يدفع في اتجاه تحقيق الأجور العادلة وتنمية المجتمعات النامية. يوضح الاحتفال دور الشاي في التنمية الريفية، والحد من الفقر، وتحقيق الأمن الغذائي في البلدان النامية كونه أحد أهم المحاصيل النقدية. يوفر فرصة للجهات الفاعلة على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية لضمان استمرار قطاع الشاي وحماية الموارد الطبيعية. يلقي الاحتفال الضوء على أهمية تعزيز الزراعات الصديقة للبيئة. يرفع الوعي بفوائد الشاي الصحية، إذ إن الشاي الأخضر والشاي العشبي غنيان بمضادات الأكسدة التي تدعم الصحة العامة. عبارات تبث النشاط في اليوم العالمي للشاي في ظل الاحتفال ب اليوم العالمي للشاي.. سيدتي تشاركك الاحتفال بعبارات (من موقع عن هذا المشروب الصباحي المنعش: "حيث يوجد الشاي، يوجد الأمل." "الشاي هو المفتاح السحري للخزنة التي يُحفظ فيها عقلي." "إن كوب الشاي هو ذريعة للتوقف والاسترخاء والتواصل من جديد." "الشاي: عناق في كوب." يذكرنا يوم الشاي العالمي بأن كل كوب هو قصة - من الورقة إلى الحياة." "الشاي هو إكسير الحياة وروح الهدوء." "إن احتساء الشاي هو فعل من أفعال اليقظة والامتنان." "أفضل علاج هو كوب من الشاي يعانق المحادثة الجيدة." "من دارجيلنغ إلى آسام، كل رشفة تحتفل بالتراث والعمل الجاد." "الشاي يوحد الثقافات، كوباً تلو الآخر." "كل ورقة شاي تحكي قصة عن التقاليد والتعب." "شرب الشاي هو احتضان السلام والصبر." "الشاي ليس مجرد مشروب، بل هو ثقافة تم تحضيرها بعناية." "يبدأ اليوم المثالي بكوب من الشاي." "الشاي يجمعنا، بغض النظر عن المكان الذي أتينا منه." "استمتع باللحظة، رشفة واحدة من الشاي في كل مرة." "الشاي هو أقدم مشروب صحي في العالم." "الشاي ليس مجرد مشروب، بل هو جسر بين القارات." "في اليوم العالمي للشاي، دعونا نحتفل بالتقاليد والاستدامة والصحة." ويمكنك كذلك التعرف إلى المزيد

خفض ضغط الدم المرتفع يقلل خطر الإصابة بالخرف
خفض ضغط الدم المرتفع يقلل خطر الإصابة بالخرف

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

خفض ضغط الدم المرتفع يقلل خطر الإصابة بالخرف

كشفت دراسة جديدة عن أن خفض ضغط الدم المرتفع يمكن أن يقلل من خطر إصابة الأشخاص بالخرف. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، أُصيب 57 مليون شخص حول العالم بالخرف في عام 2021. ومع ذلك، لطالما أكد الخبراء أن الخرف ليس نتيجة حتمية للشيخوخة. وقد وجد الباحثون أنه يمكن الوقاية من نحو نصف الحالات أو تأخيرها من خلال معالجة 14 عامل خطر، بما في ذلك ضعف السمع، والتدخين، والسمنة، والإفراط في تناول الكحول، والعزلة الاجتماعية، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم. وحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أكدت الدراسة الجديدة أن معالجة ارتفاع ضغط الدم قد تقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 15 في المائة. وشملت الدراسة أكثر من 33 ألف شخص، تبلغ أعمارهم 40 عاماً فأكثر ويعانون من ارتفاع ضغط الدم، من 326 قرية مختلفة في الصين. واختار الفريق عشوائياً 163 قرية من هذه القرى، تلقَّى فيها 17 ألف مشارك رعاية مكثفة لضغط الدم من مقدمي الرعاية الصحية. وشمل ذلك أدوية مجانية أو رخيصة لخفض ضغط الدم، تُعطى بجرعات مُخصصة، وإرشادات صحية لمساعدتهم على الالتزام بالأدوية، وتعديل نمط الحياة -مثل إنقاص الوزن، وتقليل الكحول، وتقليل تناول الملح- ومعدات وتعليمات لمراقبة ضغط الدم في المنزل. سيدة مصابة بالخرف (رويترز) أما القرى الـ163 الأخرى -التي تضم 16 ألف مشارك– فقد تلقت «رعاية اعتيادية»، تشمل تناول البعض أدوية خافضة لضغط الدم عند اللزوم. وعندما تابع الباحثون المشاركين بعد 4 سنوات، وجدوا أن 668 من المشاركين في مجموعة إدارة ضغط الدم المكثفة مصابون بالخرف، مقارنةً بـ734 في مجموعة الرعاية الاعتيادية. وكتب الباحثون في الدراسة التي نُشرت في مجلة «نيتشر» أن المجموعة الأولى كانت أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 15 في المائة وبضعف الإدراك بنسبة 16 في المائة. وتعليقاً على هذه النتائج، قال كثير من الخبراء إنه ينبغي إجراء أبحاث مماثلة في دول أخرى، مع فترات متابعة أطول، للتأكد من النتائج.

دول تتعهد بأكثر من 170 مليون دولار لمنظمة الصحة العالمية قبل انسحاب أمريكا
دول تتعهد بأكثر من 170 مليون دولار لمنظمة الصحة العالمية قبل انسحاب أمريكا

أرقام

timeمنذ 10 ساعات

  • أرقام

دول تتعهد بأكثر من 170 مليون دولار لمنظمة الصحة العالمية قبل انسحاب أمريكا

قالت منظمة الصحة العالمية إن الصين وقطر وسويسرا ودولا أخرى تعهدت بتقديم أكثر من 170 مليون دولار للمنظمة أمس الثلاثاء، وإن هذه الدول قبلت أيضا زيادة في رسومها للمساعدة في تعويض الخسارة المتوقعة من انسحاب الولايات المتحدة، أكبر مانحي المنظمة. وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام للمنظمة في بيان "أنا ممتن لكل الدول الأعضاء والشركاء الذين تعهدوا بالتبرع. وفي ظل مناخ مليء بالتحديات للصحة العالمية، ستساعدنا هذه الأموال في الحفاظ على عملنا المنقذ للحياة وتوسيع نطاقه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store