logo
‎الكشف عن أضرار تعاطي غاز الضحك

‎الكشف عن أضرار تعاطي غاز الضحك

حذّر مركز كليفلاند كلينك الطبي الضوء من ظاهرة مشاركة مراهقين على وسائل التواصل الاجتماعي لمقاطع فيديو لأشخاص يتعاطون غاز «الضحك»، أو كما يُعرف علمياً بأكسيد النيتروز.
وأوضح المركز أن أكسيد النيتروز عادة ما يتم استخدامه تحت إشراف الأطباء، خاصة الأسنان، لأنه يُساعد الأشخاص على الاسترخاء أثناء خضوعهم لإجراءات طبية مُحددة، لكن في الآونة الأخيرة، ساد قلق واسع النطاق مع إقبال المراهقين عليه من دون إشراف طبي.
وقال الدكتور برايان باسكين، الحاصل على زمالة الكلية الأميركية للأطباء النفسيين، إن استنشاق أكسيد النيتروز يؤدي إلى «نشوة عابرة تتراوح من بضع ثوانٍ إلى دقيقة أو دقيقتين وإحساس بالوخز أو الدوار أو الهدوء أو الاسترخاء وبعض التلعثم في الكلام وفقدان التوازن».
ومثل إساءة استخدام أنواع أخرى من المُستنشقات، كمُخففات الطلاء أو الغراء، يُمكن أن يُشكل استخدام غاز الضحك خطراً على صحتك، فعند استنشاق أو بلع عمداً أشياء غير مُخصصة لوضعها في جسمك، فأنت لا تُقدم أي فائدةٍ لصحتك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اخبار السعودية : "التخصصي" و"كليفلاند كلينك" يوقّعان مذكرة تفاهم لتطوير رعاية التوحّد وعلوم الأعصاب
اخبار السعودية : "التخصصي" و"كليفلاند كلينك" يوقّعان مذكرة تفاهم لتطوير رعاية التوحّد وعلوم الأعصاب

حضرموت نت

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

اخبار السعودية : "التخصصي" و"كليفلاند كلينك" يوقّعان مذكرة تفاهم لتطوير رعاية التوحّد وعلوم الأعصاب

وقّع مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث مذكرةَ تفاهمٍ مع مؤسسة كليفلاند كلينك الأمريكية؛ إحدى أبرز المؤسسات في مجالَي الرعاية الصحية والبحث العلمي؛ بهدف التعاون في الجوانب السريرية، والتشغيلية، والتعليمية، والبحثية المتعلقة بالتوحّد وعلوم الأعصاب، وذلك في خطوةٍ إستراتيجية تعكس التزام 'التخصصي' بتوسيع شراكاته الدولية؛ لدعم التميز الطبي، وتعزيز الابتكار في رعاية المرضى. ومثّل 'التخصصي' في توقيع المذكرة الرئيس التنفيذي الدكتور ماجد الفياض؛ بينما مثّل مؤسسة كليفلاند كلينك الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة الدكتور توميسلاف ميهالجيفيتش؛ وذلك بمقر المستشفى في الرياض. تهدف المذكرة إلى مواصلة التعاون لتأسيس شراكة طويلة الأجل بين الجانبين في مجالات التوحّد وعلوم الأعصاب، من خلال تطوير إطار مشترك للعمل، وتشكيل فرق متخصّصة من الطرفين، لتحديد المشاريع ذات الأولوية، واستكشاف سُبل تنفيذها، بما يضمن تعزيز مكانة 'التخصصي'؛ بصفته رائداً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية. يأتي توقيع المذكرة في إطار توجه 'التخصصي' نحو بناء شراكاتٍ دولية نوعية لتبادل الخبرات ونقل المعرفة، بما يُسهم في تطوير البحث والتعليم، ورفع كفاءة الكوادر الطبية، وذلك انسجاماً مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي؛ أحد برامج رؤية المملكة 2030، الذي يعمل على تسهيل الوصول للخدمات الصحية والرفع من جودتها، مع التركيز على الوقاية قبل العلاج. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وإفريقيا والـ 15 عالمياً ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب 'براند فاينانس' (Finance Brand) لعام 2024، كما أُدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قِبل مجلة نيوزويك (Newsweek). ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

'التخصصي' ووكليفلاند كلينك يوقعان مذكرة تفاهم لتطوير رعاية التوحد وعلوم الأعصاب
'التخصصي' ووكليفلاند كلينك يوقعان مذكرة تفاهم لتطوير رعاية التوحد وعلوم الأعصاب

المناطق السعودية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • المناطق السعودية

'التخصصي' ووكليفلاند كلينك يوقعان مذكرة تفاهم لتطوير رعاية التوحد وعلوم الأعصاب

المناطق_واس وقّع مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث مذكرة تفاهم مع مؤسسة كليفلاند كلينك الأمريكية، إحدى أبرز المؤسسات في مجالي الرعاية الصحية والبحث العلمي؛ بهدف التعاون في الجوانب السريرية، والتشغيلية، والتعليمية، والبحثية المتعلقة بالتوحد وعلوم الأعصاب، وذلك في خطوة إستراتيجية تعكس التزام 'التخصصي' بتوسيع شراكاته الدولية؛ لدعم التميز الطبي، وتعزيز الابتكار في رعاية المرضى. ومثّل 'التخصصي' في توقيع المذكرة معالي الرئيس التنفيذي الدكتور ماجد الفياض، بينما مثّل مؤسسة كليفلاند كلينك الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة الدكتور توميسلاف ميهالجيفيتش، وذلك بمقر المستشفى في الرياض. وتهدف المذكرة إلى مواصلة التعاون لتأسيس شراكة طويلة الأجل بين الجانبين في مجالات التوحد وعلوم الأعصاب، من خلال تطوير إطار مشترك للعمل، وتشكيل فرق متخصصة من الطرفين، لتحديد المشاريع ذات الأولوية، واستكشاف سبل تنفيذها، بما يضمن تعزيز مكانة التخصصي بصفته رائدًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية. ويأتي توقيع المذكرة في إطار توجه التخصصي نحو بناء شراكات دولية نوعية لتبادل الخبرات ونقل المعرفة، بما يسهم في تطوير البحث والتعليم، ورفع كفاءة الكوادر الطبية، وذلك انسجامًا مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي، أحد برامج رؤية المملكة 2030، الذي يعمل على تسهيل الوصول للخدمات الصحية والرفع من جودتها، مع التركيز على الوقاية قبل العلاج. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب 'براند فاينانس' (Finance Brand) لعام 2024، كما أُدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).

دواء جديد واعد لخفض ضغط الدم المقاوم للعلاج
دواء جديد واعد لخفض ضغط الدم المقاوم للعلاج

الوئام

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الوئام

دواء جديد واعد لخفض ضغط الدم المقاوم للعلاج

بشائر أمل جديدة تلوح في الأفق لمرضى ارتفاع ضغط الدم الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية، حيث توصل باحثون في كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو إلى علاج تجريبي واعد يُدعى 'لوروندروستات'. وقد أظهرت نتائج دراستهم، التي نُشرت في دورية 'نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين' المرموقة، انخفاضًا ملحوظًا في ضغط الدم الانقباضي لدى المشاركين في التجارب السريرية. ووفقًا للدراسة، شهد المرضى الذين تناولوا دواء 'لوروندروستات' انخفاضًا متوسطًا قدره 15 نقطة في قراءة ضغط الدم الانقباضي (الرقم العلوي)، مقارنة بانخفاض قدره 7 نقاط فقط لدى المرضى الذين تلقوا علاجًا وهميًا. ويُعد هذا الانخفاض الكبير بارقة أمل للملايين الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط أو المقاوم للعلاج، والذين يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بأمراض القلب القاتلة. وأوضح الدكتور مايكل ويلكينسون، الباحث الرئيسي في الدراسة وطبيب القلب في مركز سان دييغو الطبي بجامعة كاليفورنيا، أن 'هذه التجربة صُممت لدراسة تأثير دواء جديد في خفض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين لا يُمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم لديهم بشكل كافٍ باستخدام الأدوية الحالية.' وأضاف في بيان نُشر يوم الجمعة: 'كنا ندرس نهجًا جديدًا لمعالجة اختلال توازن الألدوستيرون، وهو سبب غالبًا ما يكون غير مُعترف به بكونه أحد أسباب ارتفاع ضغط الدم المُقاوم للعلاج.' وتشير الدراسة إلى أن هرمون الألدوستيرون يلعب دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم في الجسم، وعندما يحدث خلل في مستويات هذا الهرمون، يمكن أن يساهم بشكل كبير في ارتفاع ضغط الدم، خاصة في الحالات التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية. شملت التجربة السريرية متعددة المراكز، في مرحلتها الثانية، 285 مشاركًا، من بينهم مرضى من مستشفى جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، وأُجريت بالتعاون مع مركز تنسيق البحوث السريرية في 'كليفلاند كلينك'. وعلى مدار 12 أسبوعًا، تلقى جميع المشاركين في التجربة دواءً موحدًا لخفض ضغط الدم، بالإضافة إلى ذلك، تلقى 190 مشاركًا جرعة مُقاسة من الدواء التجريبي 'لوروندروستات' – الذي يعمل على تثبيط إنتاج هرمون الألدوستيرون – بينما تلقى 95 مشاركًا دواءً وهميًا. وعلّق الدكتور ويلكينسون على تصميم التجربة قائلًا: 'استخدم جميع المشاركين الأدوية الموحدة عينها لضغط الدم خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من التجربة قبل بدء تناول الدواء الجديد أو الدواء الوهمي، مما أتاح لنا فرصة لتحديد خط الأساس وفهم فاعلية العلاج بدقة.' وأضاف: 'في النهاية، وجدنا أن العلاج الجديد، مقارنة بالدواء الوهمي، كان مفيدًا في خفض ضغط الدم الانقباضي لدى المرضى.' وقد قام الباحثون بمراقبة ضغط دم كل مشارك بشكل مستمر لمدة 24 ساعة في بداية التجربة وفي منتصفها وعند نهايتها، وأظهرت النتائج أنه بالنسبة للأفراد الذين تلقوا دواء 'لوروندروستات'، انخفضت مستويات ضغط الدم الانقباضي لديهم، في المتوسط، بنحو 15 ملم زئبق. وأشار الدكتور ويلكينسون إلى أنه 'على الرغم من أن قراءات ضغط الدم ظلت مرتفعة في نهاية هذه التجربة السريرية لدى بعض المشاركين الذين عولجوا بـ(اللوراندروستات)، فإننا نرى أن هذه النتائج واعدة؛ لأن جميع المشاركين في الدراسة تقريبًا لم يتمكنوا من خفض ضغط دمهم بشكل كافٍ باستخدام الأدوية المتاحة الآن.' كما أكد أن التجربة شملت مجموعة أكثر تنوعًا من المرضى، مما يزيد من احتمالية التوصل إلى علاج أكثر ملاءمة لارتفاع ضغط الدم لدى شريحة أوسع من الأفراد المعرضين لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب. وفيما يتعلق بالخطوات المستقبلية، أوضح الدكتور ويلكينسون أنه من المنتظر إجراء تجربة سريرية أوسع نطاقًا لتقييم فعالية وسلامة الدواء على نطاق أوسع. وشدد على أنه 'مع ازدياد معرفتنا بسلامة هذا العلاج وفاعليته، آمل أن نتمكن من تحديد أداة مفيدة في معالجة ارتفاع ضغط الدم للمرضى المحتاجين.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store