
جمهور الهلال أحد أكثر الجماهير حضورًا وتأثيرًا على مستوى العالم.. فيديو
وبحسب تقرير صادر عن منصة X Metrics Global، فقد تجاوز عدد التفاعلات على منشورات الهلال في الأسبوع الأخير أكثر من ثمانية ملايين تفاعل، معظمها قادم من خارج المملكة، وتحديدًا من البرازيل والمكسيك وإسبانيا.
وأوضح تقرير لمنصة CrowdTangle أن فيديوهات الهلال حققت انتشارًا قياسيًا على منصات فيسبوك وإنستغرام، متفوقة على أندية مثل مانشستر سيتي وفلومينينسي خلال البطولة.
وفي تقرير لمجلة SportsPro البريطانية، جاء جمهور الهلال في المركز الأول عربيًا، والرابع عالميًا، ضمن قائمة 'أكثر الجماهير تأثيرًا رقميًا لعام 2025″، متفوقًا على جماهير أندية كبرى مثل ليفربول ويوفنتوس.
وحققت اللقطة التي شهدت رفع ماركوس ليوناردو لقميص الهلال في مواجهة مانشستر سيتي، وحدها أكثر من ثلاثين مليون مشاهدة على تيك توك، وأُعيد نشرها من قبل لاعبين وإعلاميين عالميين؛ حيث لم يعد جمهور الهلال، اليوم، مجرد رقم في المدرجات، بل قوة ناعمة تسوّق للنادي وتدعمه على كل منصة، وتُثبت أن الشغف قد يصنع التأثير العالمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 8 ساعات
- حضرموت نت
بيراميدز يرغب في التعاقد مع حمدي فتحي من الوكرة
أبدى نادي بيراميدز رغبة جادة في الحصول على خدمات حمدي فتحي لاعب فريق الوكرة القطري من أجل التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وكان حمدي فتحي قد أنهى فترة إعارة قصيرة مع الأهلي في بطولة كأس العالم للأندية قبل أن يعود من جديد للانخراط مع فريقه من أجل التجهيزات للموسم الجديد. مصدر مقرب من اللاعب قال من خلال تصريحات خاصة لـ كورة بلس، اليوم الاثنين إنه هناك رغبة لدى إدارة نادي بيراميدز في التعاقد مع حمدي فتحي خلال الانتقالات الجارية، لاسيما في ظل سعي الإدارة لإضافة صفقة قوية. وكان الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني، رئيس نادي الوكرة القطري قد قال من خلال تصريحات لـ كورة بلس مطلع الشهر الماضي إنه لا مجال للتفريط في خدمات الدولي المصري حمدي فتحي. وجاء رد رئيس الوكرة بعد تكهنات حول رغبة الأهلي في الحصول على خدمات حمدي فتحي بشكل نهائي عقب نهاية بطولة كأس العالم للأندية. وتجدر الإشارة إلى أن نادي بيراميدز المتوج مؤخرًا بدوري أبطال أفريقيا لم يُبرم أي صفقات في إطار التحضيرات للموسم الجديد.

سعورس
منذ 9 ساعات
- سعورس
مونديال الأندية.. بالمر يهدي تشلسي اللقب الكبير
ودخل سان جرمان اللقاء وهو مرشح للفوز بلقبه الخامس من أصل خمسة ممكنة، ليس فقط لإحرازه الدوري والكأس وكأس الأبطال محليا ودوري أبطال أوروبا لأول مرة قاريا، بل بسبب مشواره في النسخة الأولى الموسعة من هذه البطولة، إذ اكتسح أتلتيكو مدريد الإسباني وإنتر ميامي الاميركي بقيادة نجمه السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي بنتيجة واحدة 4-0 في دور المجموعات، ثم تخلص من بايرن ميونيخ الألماني 2-0 بتسعة لاعبين في ربع النهائي وأذل العملاق الإسباني ريال مدريد 4-0 أيضا في نصف النهائي. لكن تشلسي ومدربه الإيطالي إنتسو ماريسكا وبالمر خالفوا التوقعات وأسقطوا النادي الباريسي بشكل قاس الأحد، ليحرز النادي اللندني اللقب ويضيفه إلى تتويجه هذا الموسم بطلا لمسابقة "كونفرنس ليغ". تحت أنظار الرئيس الأميركي دونالدو ترمب الذي تستضيف بلاده الصيف المقبل مونديال المنتخبات أيضا مشاركة مع المكسيك وكندا، ورئيس الاتحاد الدولي للعبة السويسري جاني إنفانتينو، استحق تشلسي تماما الفوز باللقب لأنه كان الطرف الأفضل منذ صافرة البداية بفضل بالمر بشكل خاص، إذ سجل ثنائية خلال الدقائق ال45 الأولى ومرر كرة الهدف الثالث للوافد الجديد البرتغالي جواو بيدرو. "الجميع شكك بقدراتنا" وقال بالمر بعد اللقاء لشبكة "دازون" للبث التدفقي "إنه شعور رائع، بل أفضل (من رائع) لأن الجميع شكك في قدراتنا قبل المباراة، كنا نعلم ذلك، أن نقاتل كما فعلنا، فهذا أمر جيد". وأشاد بالمر بمدربه ماريسكا، قائلا "وضع المدرب خطة لعب رائعة، كان يعلم أين ستكون المساحة، حاول أن يُحررني قدر الإمكان، وكان عليّ فقط أن أرد له الجميل وأسجل بعض الأهداف، إنه يبني شيئا مميزا، شيئا مهما، تحدث الجميع كثيراً عنا طوال الموسم (بشكل سلبي)، لكني أشعر أننا نسير في الاتجاه الصحيح". وبفضل الأهداف الثلاثة التي سجلها جميعها في الشوط الأول، رَدَّ تشلسي الاعتبار للدوري الممتاز الذي خسرته فرقه الأربعة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم أمام سان جرمان وهي مانشستر سيتي وليفربول وأستون فيلا وأرسنال. ماريسكا يشيد "بالنصر الكبير" وصف الإيطالي إنتسو ماريسكا مدرب تشلسي الإنكليزي فوز فريقه بالنسخة الأولى من مونديال الاندية في كرة القدم بفوزه اللافت على باريس سان جرمان الفرنسي ب"النصر الكبير". وقال ماريسكا الذي قاد فريقه أيضا الى إحراز مسابقة كونفرنس ليغ الأوروبية نهاية الموسم الفائت "لدي شعور بأن هذه البطولة ستكون بأهمية أو حتى أكثر أهمية من دوري أبطال أوروبا". واستلم ماريسكا تدريب الفريق اللندني قبل عام بعد أن كان أحد أفراد الجهاز الفني للمدرب الإسباني بيب غوارديولا مع مانشستر سيتي عندما فاز بدوري الأبطال عام 2023. قال في هذا الصدد "كنت محظوظا كوني أحد أفراد الجهاز الفني لفريق أحرز دوري أبطال اوروبا قبل عدة سنوات، لكن هذه البطولة (مونديال الأندية) تشهد مشاركة أفضل الفرق في العالم وأعتقد أنها بذات القيمة (لدوري الأبطال)". وتابع "إنه نصر عظيم لنا وسيسمح ذلك لأنصار تشلسي أن يتمتعوا بالشارة على قميص النادي للسنوات الأربع القادمة، وبالتالي فهي مصدر فخر". وكشف ماريسكا بأنه طالب من لاعبيه الهجوم بلا هوادة منذ مطلع المباراة وإرباك إيقاع باريس سان جرمان وقال في هذا الصدد "الرسالة كان أن نُفهم الفريق المنافس بأننا نخوض المباراة للفوز بها وأعتقد أننا أظهرنا ذلك في الدقائق العشر الأولى". وتابع "هذا الأمر فرض إيقاع المباراة ثم كانت نوعية لاعبي فريقي هامة أيضا". سان جرمان يخفق بعد هيمنته على دوري أبطال أوروبا في كرة القدم والمسابقات المحلية الثلاث، فشل باريس سان جرمان الفرنسي في تمديد هيمنته على الساحة العالمية وصنع المزيد من التاريخ من خلال الفوز بلقب النسخة الأولى لمونديال الأندية بنظامها الجديد، وأتيحت أمام باريس سان جرمان الذي حقق لقب دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه، الفرصة لاختتام موسم لا ينسى بالفعل بطريقة رائعة، لا شك أن الفوز باللقب الخامس، بعد دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس الأبطال الفرنسية، كان من شأنه أن يعزز بالتأكيد الطابع الاستثنائي لهذا الموسم. وقال مدربه الإسباني لويس إنريكي "سنخوض هذه المباراة بكل قوة ونسعى لإنهاء هذا الموسم التاريخي على أكمل وجه، علينا الآن أن نفتح صفحة جديدة، ونفوز بمزيد من الألقاب الكبرى، ويوم الأحد لدينا آخر مباراة في الموسم، ونحن نتطلع إليها بشوق كبير".


حضرموت نت
منذ 10 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : تركه والده فاحتضنته كرة القدم.. قصة صعود ثيو هيرنانديز من المعاناة إلى الهلال
بعد نحو عدة أيام من نجاحه في إقصاء مانشستر سيتي من دور الستة عشر ببطولة كأس العالم للأندية بفوزه 4-3؛ أعلن نادي الهلال بشكل رسمي عن التعاقد مع الفرنسي 'ثيو هيرنانديز'، الظهير الأيسر لفريق ميلان الإيطالي. رحلة من الصفر يُعد اللاعب 'هيرنانديز' من أولئك الأشخاص الذين بدأوا من الصفر حتى أصبحوا على كل لسان، ففي طفولته تركه والده في عمر لم يعرف فيه معنى الخذلان، ليعرف تلك المأساة مبكرًا، وتخلّى عنه من كان يُفترض أن يكون القدوة الأولى، فوجد نفسه يتعلّق بشيء آخر لم يُخنه، هي: كرة القدم. كبر 'ثيو هيرنانديز' على وقع الغياب، فكانت والدته سندًا، وكان شقيقه الأكبر رفيقًا لا يفارقه في زوايا الملاعب الإسبانية، حيث كان الحلم أكبر من الواقع، بدأ طفلًا خجولًا ومكسورًا يبحث عن معنى الانتماء. واليوم، وبعد أن هزم ماضيه واعتلى منصات البطولات الأوروبية، يحطّ النجم الفرنسي رحاله بالهلال السعودي، وعلى ملاعب جامعة الأميرة نورة التي اختارها النادي العاصمي مقرًا للتدريبات، استعدادًا لمواجهة كريستيانو رونالدو وكريم بنزيما ونجوم عالميين في الدوري السعودي. الخيار التكتيكي قابل جمهور الهلال صفقة هيرنانديز بالتفاؤل، وبخاصة أن اللاعب يُعرف عنه مهاراته المميزة في أرض الملعب، وقدرته على المشاركة في أكثر من مركز، ما يجعله مؤهلًا لخدمة خطة الإيطالي سيميوني إنزاجي، ليكون خيارًا تكتيكيًا يُعتمد عليه. ويشغل هيرنانديز في الأساس مركز الظهير الأيسر، وقضى فيه أغلب مشواره الكروي، كما يمكنه اللعب على يسار الوسط، وأيضًا في قلب الدفاع. موهبة الشقيقين عرف ثيو هيرنانديز حب كرة القدم منذ سنوات حياته الأولى، خاصةً أنه نشأ في أسرة كروية، فهو الأخ الأصغر للمدافع لوكاس هيرنانديز الذي لعب في صفوف نادي باريس سان جيرمان، كما ورث جينات الموهبة من والده، اللاعب جان فرانسوا هيرنانديز، الذي لعب لنادي أتلتيكو مدريد وعدد من الفرق الأخرى مثل مرسيليا ورايو فايكانو وغيرهما. ومن الملاحظ أن الشقيقين هيرنانديز لديهما الكثير من القواسم المشتركة؛ فقد ترعرعا في إسبانيا، وكانا يلعبان بالقدم اليسرى مثل والدهما، كما لعبا في نفس المركز في نفس الناديين: رايو ماخادا في البداية، ثم أتلتيكو مدريد. وكذلك فقد لعب كلاهما في المنتخبات الوطنية الفرنسية للشباب، على الرغم من أنه كان بإمكانهما اللعب لمنتخب إسبانيا، إذ شجعتهما عائلتهما، التي كانت تستقبلهما كل صيف في 'هوت ساون' شمال شرقي فرنسا، على تمثيل منتخب فرنسا. وعنهما قالت والدتهما عبر صحيفة 'ليكيب': 'لوكاس مقاتل وقائد، أما ثيو فهو خجول وحساس أكثر'. صدمة الطفولة على الرغم من النجاحات التي حققها ثيو هيرنانديز داخل المستطيل الأخضر، إلا أن الكثيرين لا يعلمون أن حياته المبكرة تضمنت مأساة كان يمكنها أن تؤدي به إلى الفشل، لولا تمتعه بالإصرار على تخطي العقبات. ففي سن مبكرة، تعرّض ثيو وشقيقه لوكاس لصدمة هجران والدهما، جان فرانسوا، للأسرة، حيث ترك زوجته لتربية الطفلين بمفردها، ولم يحاول التواصل معهم مرة أخرى. ويدين الشقيقان بالفضل إلى والدتهما التي قامت بتربيتهما والعمل من أجلهما، حيث تحدث لوكاس عن تلك الفترة في حياته وحياة شقيقه الأصغر فقال: 'أنا وأمي وأخي سرعان ما أصبحنا ثلاثيًا مترابطًا بعد الانفصال. كنت أنا وثيو نلعب كرة القدم دائمًا، صباحًا وظهرًا ومساءً. كنا نلعب معًا طوال الوقت. أخي هو صديقي المفضل، ونحن قريبان جدًا'. وبجانب الأم، تلقى ثيو وشقيقه الدعم المادي من جدهما وجدتهما، لهذا يعتبران أن جدهما بمثابة أبيهما، في حين أن جدتهما هي أمهما الثانية. مسيرة لا تعرف الفشل ورغم صدمة الطفولة، إلا أنه وفي مرحلة مبكرة من حياته، انضم ثيو إلى أكاديمية أتلتيكو مدريد، وهو لم يكن قد أكمل عقده الأول، ونجح في التدرّج في الفرق العمرية في النادي حتى وصل إلى الفريق الرديف، ولكنه لم يحصل على فرصة اللعب مع الفريق الأول، ليخوض تجربة جديدة في نادي ديبورتيفو ألافيس، لكن مسيرته لم تستمر هناك سوى موسم واحد بعدما خاض 32 مباراة فقط. وفي عام 2017، انتقل ثيو هيرنانديز إلى ريال مدريد، وهناك اكتسب خبرة قيمة وفاز بالعديد من الجوائز، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية. وسعيًا وراء المزيد من كرة القدم المنتظمة، انتقل ثيو إلى ميلان في عام 2019، وهناك أصبح جزءًا لا يتجزأ من الفريق، وتميّز بالتمريرات العرضية الدقيقة وقدرته على تسجيل الأهداف، ما ساعد الفريق على العودة كأحد الأندية الكبرى في الدوري الإيطالي، وكذلك العودة إلى دوري أبطال أوروبا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.