logo
قضية عقد الألماس والحقيبة الثمينة تتفاعل والنيابة تداهم منزل رئيس كوريا الجنوبية السابق

قضية عقد الألماس والحقيبة الثمينة تتفاعل والنيابة تداهم منزل رئيس كوريا الجنوبية السابق

المدى٣٠-٠٤-٢٠٢٥

داهمت النيابة العامة صباح اليوم مقر إقامة رئيس كوريا الجنوبية السابق يون سيوك يول، في إطار شبهات بعلاقات عائلته بالراهب المثير للجدل جيون سونغ-بيه المعروف أيضا باسم غيون جين.
وأفادت مصادر أن مكتب الادعاء في منطقة سيئول الجنوبية أرسل فريقا من المدعين العامين والمحققين إلى منزل يون الكائن في حي سوتشو-دونغ، جنوب العاصمة سيئول، وذلك للبحث عن أدلة تثبت صحة الاتهامات الموجهة إلى الراهب جيون.
وتفيد التقارير أن النيابة تحقق في مزاعم تفيد بأن مسؤولا رفيع المستوى في كنيسة التوحيد قد سلم عقدا من الألماس وحقيبة باهظة الثمن إلى جيون بعد فترة وجيزة من انتخاب يون رئيسا في عام 2022، كهدية للسيدة الأولى السابقة كيم كون هي.
وتحقق النيابة أيضا في مدى صحة هذه المزاعم، وما إذا كانت الهدايا قد وصلت بالفعل إلى كيم أم لا.
يشار إلى أنه منذ الإطاحة به، انتقل يون من مقر الإقامة الرئاسي الرسمي في 'هانام-دونغ' في سيئول وعاد إلى مقر إقامته الخاص الواقع على بعد 10 دقائق سيرا على الأقدام من المحكمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قضية عقد الألماس والحقيبة الثمينة تتفاعل والنيابة تداهم منزل رئيس كوريا الجنوبية السابق
قضية عقد الألماس والحقيبة الثمينة تتفاعل والنيابة تداهم منزل رئيس كوريا الجنوبية السابق

المدى

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • المدى

قضية عقد الألماس والحقيبة الثمينة تتفاعل والنيابة تداهم منزل رئيس كوريا الجنوبية السابق

داهمت النيابة العامة صباح اليوم مقر إقامة رئيس كوريا الجنوبية السابق يون سيوك يول، في إطار شبهات بعلاقات عائلته بالراهب المثير للجدل جيون سونغ-بيه المعروف أيضا باسم غيون جين. وأفادت مصادر أن مكتب الادعاء في منطقة سيئول الجنوبية أرسل فريقا من المدعين العامين والمحققين إلى منزل يون الكائن في حي سوتشو-دونغ، جنوب العاصمة سيئول، وذلك للبحث عن أدلة تثبت صحة الاتهامات الموجهة إلى الراهب جيون. وتفيد التقارير أن النيابة تحقق في مزاعم تفيد بأن مسؤولا رفيع المستوى في كنيسة التوحيد قد سلم عقدا من الألماس وحقيبة باهظة الثمن إلى جيون بعد فترة وجيزة من انتخاب يون رئيسا في عام 2022، كهدية للسيدة الأولى السابقة كيم كون هي. وتحقق النيابة أيضا في مدى صحة هذه المزاعم، وما إذا كانت الهدايا قد وصلت بالفعل إلى كيم أم لا. يشار إلى أنه منذ الإطاحة به، انتقل يون من مقر الإقامة الرئاسي الرسمي في 'هانام-دونغ' في سيئول وعاد إلى مقر إقامته الخاص الواقع على بعد 10 دقائق سيرا على الأقدام من المحكمة.

رئيس كوريا الجنوبية المعزول خلال محاكمته: الأحكام العرفية لمنع «ديكتاتورية تشريعية»
رئيس كوريا الجنوبية المعزول خلال محاكمته: الأحكام العرفية لمنع «ديكتاتورية تشريعية»

الأنباء

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • الأنباء

رئيس كوريا الجنوبية المعزول خلال محاكمته: الأحكام العرفية لمنع «ديكتاتورية تشريعية»

أكد رئيس كوريا الجنوبية المعزول، يون سوك يول، والمتهم بالتمرد لمحاولته فرض الأحكام العرفية في ديسمبر الماضي، أنه أراد منع «ديكتاتورية تشريعية»، وذلك خلال أول جلسة استماع في محاكمته الجنائية أمس. واستمرت جلسة الاستماع في أول محاكمة جنائية لرئيس في السلطة في تاريخ كوريا الجنوبية نحو 90 دقيقة. وطالبت النيابة العامة التي تتهم يول بأنه «قائد تمرد»، بالاستمرار في احتجازه، بينما طلب كيم هونغ إيل محامي الرئيس المعزول، من المحكمة إلغاء لائحة الاتهام التي قال إنها جاءت نتيجة «تحقيق غير قانوني». وقال محامي الرئيس المعزول خلال جلسة المحاكمة أمس إن «إعلان الرئيس يول الأحكام العرفية لم يكن الهدف منه شل الدولة، بل تنبيه الرأي العام إلى الأزمة الوطنية الناجمة عن الديكتاتورية التشريعية لحزب المعارضة المهيمن، والتي شلت الإدارة». وأضاف: «رمزيا، ولتسليط الضوء على مشكلة الديكتاتورية البرلمانية، تم نشر قوة صغيرة من 280 جنديا فقط، للحفاظ على النظام، مع تعليمات واضحة بعدم تزويدهم الذخيرة الحية. وعلاوة على ذلك، لم يتم نشر القوات فعليا إلا بعد الإعلان (عن الأحكام العرفية)، ولم يصب أحد بأذى». ولا يزال يون رسميا رئيسا لكوريا الجنوبية بانتظار صدور حكم المحكمة الدستورية. من جهة أخرى، استدعي رئيس الوزراء السابق هان دوك سو، الذي وجهت إليه اتهامات أيضا بصفته القائم بأعمال الرئيس، والمسؤول الاستخباري الكبير السابق هونغ جانغ وون، للإدلاء بشهادتهما في جلسة الاستماع أمس. وإذا أيدت المحكمة قرار عزل الرئيس، يتعين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة خلال 60 يوما. وفي حال لم تؤيد القرار، سيعود يون إلى منصبه مجددا. من جهة أخرى، أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأميركية أمس، تدريبات جوية مشتركة تضمنت استخدام القاذفة (بي-1 بي) في استعراض للقوة ضد التهديدات العسكرية من كوريا الشمالية. ونقلت وكالة (يونهاب) الكورية الجنوبية للأنباء عن وزارة الدفاع في سيئول أن طائرات مقاتلة كورية جنوبية من طراز (إف-35 إيه) و(إف-15 كيه) إضافة إلى مقاتلات (إف-16) أميركية شاركت في تلك التدريبات التي تعد الأولى من نوعها بين الحليفين خلال العام الحالي. وأوضحت الوزارة في بيان أن «هذا التدريب أجري لإظهار قدرات الردع الأميركية الموسعة ضد التهديدات النووية والصاروخية من كوريا الشمالية إلى جانب تعزيز التشغيل البيني للقوات المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة».

الكوريون يحتجون سياسياً بالزهور
الكوريون يحتجون سياسياً بالزهور

الجريدة الكويتية

time٢٥-٠١-٢٠٢٥

  • الجريدة الكويتية

الكوريون يحتجون سياسياً بالزهور

يعيد الكوريون الجنوبيون استخدام أكاليل الزهور وعصي الكيبوب المضيئة كأدوات احتجاج سياسية، وسط أعمق أزمة سياسية، منذ عقود، نجمت عن إعلان الرئيس يون سيوك يول الأحكام العرفية فترة قصيرة في ديسمبر الماضي. وذكرت وكالة أسوشيتد برس، أمس، أن المئات من أكاليل الزهور، الموجهة في المقام الأول إلى يون نفسه، أرسلت إلى مقر إقامته ومبان حكومية، لها صلة بإجراءات عزل يون، واستهدف بعضها مسؤولين آخرين متورطين في الجدل بشأن الأحكام العرفية. وتقدر وسائل إعلام محلية عدد أكاليل الزهور، التي تم تسليمها إلى مكاتب حكومية، بعدة آلاف. وفي حين أن العديد من أكاليل الزهور تحمل رسائل معتدلة تدعم يون أو تعارض العزل، إلا أن العديد منها يحتوي على خطاب متطرف موجه إلى المتلقين. وتحمل أكاليل الزهور الجنائزية ذات الشرائط السوداء والزهور البيضاء وأكاليل الزهور الاحتفالية بالورود النابضة بالحياة وزهور الأوركيد، والتي تصل تكلفتها إلى 75 دولاراً، رسائل تعكس الانقسام السياسي المتزايد في كوريا. الجدير بالذكر أن يون يواجه اتهامات بالتواطؤ مع وزير الدفاع السابق كيم يونج - هيون وآخرين، لبدء أعمال شغب بإعلان الأحكام العرفية، كما يواجه اتهامات بإساءة استخدام سلطته بإرسال القوات إلى الجمعية الوطنية لمنع المشرعين من التصويت على رفض المرسوم. يذكر أن يون محتجز حالياً في مركز احتجاز سول في «أويوانج»، جنوب العاصمة، بينما تسير إجراءات محاكمته أمام المحكمة الدستورية لتحديد ما إذا كانت المحكمة ستؤيد عزل الجمعية الوطنية له أم ستعيده إلى منصبه. وإذا تم تأييد قرار الجمعية الوطنية فسيتم عزل يون من منصبه وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة في غضون 60 يوماً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store