logo
ارتفاع عدد الشركات المسجلة في الأردن 13% خلال 5 أشهر

ارتفاع عدد الشركات المسجلة في الأردن 13% خلال 5 أشهر

خبرنيمنذ 2 أيام

خبرني - ارتفع عدد الشركات المسجلة، خلال الأشهر الـ5 الأولى من العام الحالي بنسبة 13 بالمئة وبعدد 2980 شركة، مقارنة مع الفترة نفسها من 2024، حين سُجلت 2635 شركة.
وبحسب بيانات مراقبة الشركات، بلغ مجموع رؤوس الأموال المسجلة في الفترة نفسها ما يزيد على 130 مليون دينار، فيما كانت أعلى أنواع الشركات تسجيلا، هي ذات المسؤولية المحدودة وبلغ عددها 2158 شركة وبنسبة 72.4 بالمئة من الشركات المسجلة وبرؤوس أموال مسجلة تزيد عن 48 مليون دينار.
وانخفض عدد الشركات التي شطبت أو فسخت تسجيلها منذ بداية العام وحتى نهاية الشهر الماضي، بنسبة 46 بالمئة وبعدد 478 شركة، مقارنة بالفترة ذاتها من 2024، بعدد 878 شركة.
وارتفع معدل محصلة زيادة رؤوس الأموال للفترة المذكور، بنسبة 293 بالمئة، وبقيمة وصلت لنحو 615 مليون دينار، إذ رفعت 750 شركة رؤوس أموالها بما قيمته نحو 736 مليون دينار، مقارنة مع 380 شركة وبرؤوس أموال قيمتها نحو 179 مليون دينار، في الفترة ذاتها من 2024.
وخفضت 127 شركة رؤوس أموالها بما قيمته نحو 121 مليون دينار، مقارنة مع 103 شركات وبقيمة رؤوس أموال بلغت نحو 22 مليون دينار في الفترة نفسها من العام الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار الذهب تستقر على القمة محلياً .. إليك التفاصيل
أسعار الذهب تستقر على القمة محلياً .. إليك التفاصيل

الوكيل

timeمنذ 4 ساعات

  • الوكيل

أسعار الذهب تستقر على القمة محلياً .. إليك التفاصيل

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان استقرت أسعار الذهب في السوق المحلية، اليوم الخميس، بحسب التسعيرة الرسمية الصادرة عن النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات في المملكة.ووفقًا للتسعيرة ، بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 ، 68.400 دينار، وسعر الشراء 66.400 دينار.وتالياً التسعيرة :

رجل الأعمال رعد شريم يقدم جائزة مالية دعما لمنتخب النشامى
رجل الأعمال رعد شريم يقدم جائزة مالية دعما لمنتخب النشامى

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

رجل الأعمال رعد شريم يقدم جائزة مالية دعما لمنتخب النشامى

عمان - الدستور استجابةً للتوجيهات الملكية لدعم الرياضة الاردنية، ووقوفاً خلف المنتخب الاردني في مهمته التاريخية، قدم رجل الأعمال الأردني رعد شريم جائزة مالية قيمتها 10 آلاف دينار دعماً لمنتخب النشامى، بالإضافة لمبلغ 3 آلاف دينار للاعب الذي سيحصل على جائزة الأفضل في المباراة الحاسمة، في حال التأهل لكأس العالم 2026. ويأتي دعم شريم للمنتخب استجابة للتوجهات الملكية السامية وتوجيهات ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، لدعم المنتخب الوطني والرياضة الأردنية لبلوغ حلم المونديال. ويمتلك رجل الأعمال شريم مجموعة رعد شريم للاستثمارات والعلامات التجارية "برايم سيركل" و"انفستمينتوس" ووكالة سيارات "تروفودا". ويواجه المنتخب الوطني، نظيره العُماني عند السابعة -بتوقيت الأردن- بعد عصر اليوم الخميس5 حزيران، على ستاد مجمع قابوس الدولي، ضمن منافسات الدور الثالث لتصفيات كأس العالم 2026.

العُطَل.. كوابح للإنتاج أم رافعة اقتصادية واجتماعية؟*حسام عايش
العُطَل.. كوابح للإنتاج أم رافعة اقتصادية واجتماعية؟*حسام عايش

Amman Xchange

timeمنذ 6 ساعات

  • Amman Xchange

العُطَل.. كوابح للإنتاج أم رافعة اقتصادية واجتماعية؟*حسام عايش

الدستور هل العُطَل تعيق عجلة الاقتصاد أم تدفعها؟ سؤال يتكرر كل عام مع ارتفاع وتيرة النقاش حول أثر العُطَل على الإنتاجية والنمو، باعتبارها عبئًا على الإنتاجية والنمو الاقتصادي، حيث تُقاس الإنتاجية تقليديًّا بعدد ساعات العمل، وبالتالي فتقليص أيام العمل – كما في العُطَل – يقلل من الناتج الاقتصادي الكلي، وهو منظور يتجاهل تطور أدوات وتقنيات الإنتاج التي تديم النشاط الاقتصادي في مختلف الظروف. القياس التقليدي للإنتاجية يركّز على عدد ساعات العمل، لكنه يتجاهل عوامل مهمة مثل تغيّر سلوك المستهلك، وراحة العامل، وتطور أساليب إدارة الوقت، وإعادة توزيع الإنفاق، وتحفيز الطلب الداخلي، وتنشيط قطاعات مرتبطة بالعُطَل كالسياحة الداخلية، والنقل والمواصلات، والبيع بالتجزئة والملابس، والخدمات الغذائية والتوصيل، والأضاحي في عيد الأضحى، والهدايا، والتواصل الاجتماعي والعائلي والأسري باعتباره نشاطًا اقتصاديًّا أيضًا. هنا يبرز سؤال جوهري: هل الإنفاق في العُطَل ومنها عطلة عيد الأضحى المبارك يُضاف إلى الإنفاق المعتاد، أم يُعيد توزيعه فقط على حساب أيام أخرى؟ الإجابة: إنه في الحالتين لا يشير ذلك إلى خسارة في الناتج المحلي، بل إلى تغيّر في التوقيت الموسمي للنشاط الاقتصادي. تقديرات غير رسمية تُظهر أن حجم الإنفاق المحلي المتوقع للأسر خلال عطلة عيد الأضحى يناهز 185 مليون دينار، بافتراض إنفاق 75 دينارًا للأسرة على الأضاحي، والسفر، والملابس، والحلويات. فيما بعض التقديرات المتفائلة ترفعه إلى ربع مليار دينار، بينما تشير تقديرات متحفظة إلى نحو 125 مليون دينار. فإذا اعتُبر هذا الإنفاق في عطلة العيد إنفاقًا إضافيًّا فوق الإنفاق الاعتيادي، فإنه سيشكل نسبة تتراوح بين 0.33% في السيناريو المتحفظ (125 مليون دينار)، و0.49% في السيناريو المعتدل (185 مليون دينار)، وصولًا إلى 0.66% في السيناريو المتفائل (250 مليون دينار) من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية للعام 2024، والبالغ نحو 37.9 مليار دينار. هذه النسب، وإن كانت تبدو محدودة من حيث القيمة الإجمالية السنوية، إلا أنها مركزة زمنيًّا خلال بضعة أيام، وموجّهة مباشرة إلى قطاعات استهلاكية وخدمية محددة، ما يمنحها أثرًا اقتصاديًّا مضاعفًا في المدى القصير، ويُبرز أن العُطَل ليست بالضرورة أيام «تعطّل» اقتصادي، بل شكل من أشكال التأثير في خريطة الإنفاق والاستهلاك. لكن، إذا كان إنفاق العُطَل أقل منه في الأيام العادية، فإن الناتج المحلي يتأثر سلبًا من تراجع الإنفاق ومن توقّف العمل، خصوصًا إذا لم تكن هناك إمكانية لاحقة لتعويض أو استرجاع إنتاج السلع والخدمات التي توقّف إنتاجها. في السياق، يذهب البعض إلى أن الإنفاق في العُطَل والأعياد يجمع بين الإنفاق الإضافي – أي إنه مُضاف فوق الإنفاق اليومي المعتاد: أضاحي، سفر، مطاعم، تنقّلات، اتصالات، تصريف عملات.. تُغذّيه حوالات المغتربين أو الإنفاق من المدخرات – والإنفاق العادي/التوزيعي – من خلال تحويل بعض الإنفاق لإنفاقه في العطلة على حساب تأجيل أو اختصار إنفاق آخر – ما يعني أنه، وفي الحد الأدنى، هناك أثر إيجابي للعُطَل من خلال الإنفاق الإضافي حتى لو كان قليلًا. التوازن بين البعدين الاقتصادي والاجتماعي للعُطَل قد لا يكون بتقليص عدد أيامها أو زيادتها، بل في إدارتها، بوضع سقف سنوي لا يتجاوز 15 يومًا، ودمج العُطَل مع نهاية الأسبوع لتقليل الانقطاعات المتكررة، وإطلاق وتيرة العمل الجزئي/بالتناوب خلال العُطَل، وتعويض الفاقد الإنتاجي، وقياس أثر العُطَل على الاقتصاد والقطاعات. العُطَل، إذا أُديرت بذكاء، يمكن أن تكون رافعة اقتصادية واجتماعية في آنٍ معًا، لا عبئًا على الاقتصاد. المهم أن ننتقل من ثقافة الحساب العددي للعُطَل إلى ثقافة استثمارها. ما يعني أننا بحاجة لتوازن ذكي في إدارتها بما يسمح بإعادة توزيع الإنفاق والإنتاج عبر الزمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store