logo
روتين يومي للسعادة.. خطوات بسيطة للتخلص من إرهاق العمل

روتين يومي للسعادة.. خطوات بسيطة للتخلص من إرهاق العمل

صوت لبنان١١-٠٣-٢٠٢٥

العربية
إذا وجدت نفسك تشعر بالتعب أو ضيق الوقت أو الإرهاق قبل بداية أسبوع جديد، فهذا لا يحدث بالصدفة.
مؤلفة الكتاب الأكثر مبيعًا، ميل روبينز، قالت في بودكاست يحمل اسمها الأسبوع الماضي: "العالم مصمم لسرقة وقتك وطاقتك من وسائل التواصل الاجتماعي إلى العناوين الرئيسية المجنونة التي تجعلك تشعر بالعجز، إلى قوائم المهام التي لا نهاية لها"، وفق ما نقلته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business".
أظهرت الدراسات أن إرهاق وسائل التواصل الاجتماعي ارتفع في السنوات الأخيرة، حيث يؤدي التمرير بلا هدف إلى الإرهاق العقلي.
جيل جديد سيشكل الاقتصاد.. ينفق 12 تريليون دولار سنويًا!
قصص اقتصادية
اقتصادجيل جديد سيشكل الاقتصاد.. ينفق 12 تريليون دولار سنويًا!
تستخدم روبينز، المحامية السابقة التي قادتها تجاربها مع القلق وضعف الصحة العقلية إلى أن تصبح مدربة عقلية ومتحدثة تحفيزية، تمرينًا "بسيطًا" لاستعادة بهجتها وتركيزها وطاقتها كل أسبوع.
وعلى الرغم من أن التمرين بسيط، فإنه ليس سريعًا، بحسب روبينز، حيث قالت إنها تكمل سبع مهام مختلفة على مدار سبعة أيام، وتبدأ من جديد عندما يبدأ كل أسبوع جديد، وأضافت أنها تفعل ذلك "كل أسبوع".
قم بتفريغ عقلك
توصي روبينز ببدء كل أسبوع جديد بتفريغ كل أفكارك على قطعة من الورق.
قالت: "لقد فعلت هذا لسنوات"، "أخرج قطعة من الورق، وابدأ في تدوين كل ما يدور في ذهنك، وستكون أشياء عشوائية.. ستبدأ في كتابة أشياء مثل، "يجب أن أذهب إلى مغسلة الملابس، يجب أن أصنع اللازانيا، يجب أن أتصل بأمي".
إن كتابة اليوميات لمدة 15 دقيقة على الأقل يوميًا يمكن أن تعزز مهاراتك في حل المشكلات وتساعدك على التعافي من التجارب المؤلمة بشكل أسرع، كما أظهرت الدراسات.
ضع علامات على قائمتك
بعد الانتهاء من تفريغ عقلك، اشطب أو امسح جميع العناصر التي لا تنوي فعلها في ذلك الأسبوع، من خلال القيام بذلك، فإنك تفرغ "درج القمامة" الذهني الخاص بك، وتحتفظ بالعناصر التي ستساعدك على قضاء أسبوع أكثر سعادة وإنتاجية والتخلص من الأفكار التي تشغل مساحة، كما قالت روبينز.
وأضافت: "إذا لم تفعل ذلك هذا الأسبوع، فقط اشطبه".
حدد أولوية
انظر إلى قائمتك المنقحة واسأل نفسك، "ما هو الشيء الوحيد في هذه القائمة الذي إذا أحرزت تقدمًا نحوه بحلول نهاية هذا الأسبوع، فسأشعر بالرضا عن نفسي؟".
خذ قلمك الرصاص أو قلم الحبر أو قلم التحديد وارسم دائرة حولها - كلما كانت أكثر جرأة، كان ذلك أفضل، وفق روبينز.
لا يجب عليك بالضرورة الالتزام بإنجاز المهمة، خاصة إذا كانت مهمة كبيرة، كما أضافت: إن تخصيص بضع دقائق للعمل عليها قد يكون كافيًا للشعور ببعض الراحة والفخر بحلول نهاية الأسبوع.
خطط لوجبة واحدة وجدول تمرين واحد
أوصت روبينز بالتخطيط لوجبة واحدة على الأقل من وجباتك خلال الأسبوع، سواء كانت عشاءً مطبوخًا في المنزل أو غداءً في مكتبك. ثم، خصص وقتًا في تقويمك لتمرين واحد على الأقل بأي شدة، من فصل تدريبي قوي إلى 10 دقائق سيرًا على الأقدام حول الحي الخاص بك.
لاحظت روبينز أن تحديد ما تريد تناوله أثناء التنقل يمكن أن يؤدي إلى رحلات بلا تفكير إلى متجر البقالة، أو إنفاق مبالغ باهظة على الوجبات الجاهزة أو التوصيل.
ويمكن أن يساعدك التخطيط لوجبة واحدة في الأسبوع على كسر هذه الدورة - كما يمكن أن يساعدك جدولة تمرين أسبوعي واحد، خاصة إذا لم تكن نشطًا بالفعل.
الفكرة هي وضع الأساس لعادات جديدة دون وضع قدر غير مبرر من الضغط على نفسك، قالت روبينز إن الانتقال مباشرة من عدم التخطيط إلى جدول وجبات أو تمارين رياضية مجدول بالكامل "لن يكون واقعيًا أبدًا".
خطط لبعض الوقت للراحة والاسترخاء
بعد إنجازك لأهم مهمة أو مهام أسبوعية، خصص وقتًا للراحة والاسترخاء، قالت روبينز: "فقط ابحث عن لحظة واحدة من الهدوء لنفسك، هذا كل ما أطلبه، متطلبي الوحيد هو ألا تنظر إلى هاتفك أو التلفزيون".
قالت روبينز، إن الهواتف والتلفزيون يمكن أن يكونا مسببين للإدمان، وتحتاج إلى منح عقلك استراحة دون الدخول في غيبوبة تستمر لساعات، كما أوصت بالجلوس في الحديقة، أو الاستحمام لفترة أطول أو المشي مع الكلب كأنشطة محتملة.
كتبت الباحثة في مجال السعادة كاسي هولمز في مجلة هارفارد بيزنس ريفيو في عام 2019 أن منح عقلك قسطًا من الراحة، وخاصة خلال عطلات نهاية الأسبوع، يمكن أن يساعدك على الاستمتاع بأنشطتك في منتصف الأسبوع بشكل أكبر.
تواصل مع شخص ما
إذا كانت لديك أفكار ومشاعر مكبوتة، فيمكنك إفراغها عند التحدث مع الأشخاص الذين تحبهم وتثق بهم، قالت روبينز: خصص وقتًا للتواصل مع واحد على الأقل من هؤلاء الأشخاص كل أسبوع.
قم بإعداد محادثة على فنجان من القهوة مع زميل مقرب أو اذهب لتناول العشاء مع صديق من الكلية، حتى إرسال رسالة نصية سريعة لشخص ما يمكن أن يكون مفيدًا.
ويمكن أن تمنحك هذه المحادثات فرصة للتحدث أو التنفيس بحرية من دون إصدار أحكام، ويمكن أن تقطع شوطًا طويلًا نحو الحفاظ على أنواع العلاقات الإيجابية طويلة الأمد التي تحتاجها لعيش حياة أطول وأكثر سعادة.
وقالت روبينز: "إن تكوين صداقات والحفاظ عليها كشخص بالغ أمر صعب لأن الجميع مشغولون للغاية والجميع مستنزفون والجميع يتحركون في مليون اتجاه.. لكن هذا مهم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السودان على حافة كارثة إنسانية
السودان على حافة كارثة إنسانية

بيروت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • بيروت نيوز

السودان على حافة كارثة إنسانية

مع استمرار الصراع في السودان، حذرت الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في البلاد. وأوضح ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن تصاعد القتال في مناطق مختلفة عبر السودان يدفع المدنيين إلى الفرار من منازلهم إلى الملاجئ. كما أضاف المتحدث، نقلا عن المنظمة الدولية للهجرة، أنه في ولاية غرب كردفان، أجبر تزايد انعدام الأمن ما يقرب من 47 ألف شخص على النزوح من بلدتي الخوي والنهود هذا الشهر. وقال إن العديد من هؤلاء الأشخاص كانوا بالفعل نازحين داخليا، ويجبرون الآن على التنقل للمرة الثانية. وفي ولاية شمال دارفور، نزح حوالي ألف شخص من مخيم أبو شوك ومدينة الفاشر في الأسبوع الماضي وحده، مما رفع العدد الإجمالي للنازحين من هذين المكانين هذا الشهر إلى 6 آلاف شخص. وذكر المتحدث أن شمال دارفور تستضيف ما يقدر بأكثر من 1.7 مليون نازح إجمالا. ويؤدي ارتفاع أسعار المواد الغذائية إلى تعميق الأزمة. وقال إن الأمم المتحدة قلقة أيضا من تصاعد حالات الكوليرا في بعض المناطق في ولاية الخرطوم. وقال: 'على الرغم من أن العاملين في المجال الإنساني يبذلون قصارى جهدهم لمساعدة المحتاجين، فإننا نكرر الحاجة الملحة لمزيد من الوصول والتمويل المرن'. كما أشار إلى أنه حتى الآن، لم يتم تلقي سوى 552 مليون دولار أميركي من التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية لهذا العام، والتي تتطلب 4.2 مليار دولار. (العربية)

الأمم المتحدة: السودان على حافة كارثة إنسانية
الأمم المتحدة: السودان على حافة كارثة إنسانية

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

الأمم المتحدة: السودان على حافة كارثة إنسانية

مع استمرار الصراع في السودان ، حذرت الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في البلاد. وأوضح ستيفان دوجاريك ، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ، أن تصاعد القتال في مناطق مختلفة عبر السودان يدفع المدنيين إلى الفرار من منازلهم إلى الملاجئ. كما أضاف المتحدث، نقلا عن المنظمة الدولية للهجرة، أنه في ولاية غرب كردفان ، أجبر تزايد انعدام الأمن ما يقرب من 47 ألف شخص على النزوح من بلدتي الخوي والنهود هذا الشهر. وقال إن العديد من هؤلاء الأشخاص كانوا بالفعل نازحين داخليا، ويجبرون الآن على التنقل للمرة الثانية. وفي ولاية شمال دارفور ، نزح حوالي ألف شخص من مخيم أبو شوك ومدينة الفاشر في الأسبوع الماضي وحده، مما رفع العدد الإجمالي للنازحين من هذين المكانين هذا الشهر إلى 6 آلاف شخص. وذكر المتحدث أن شمال دارفور تستضيف ما يقدر بأكثر من 1.7 مليون نازح إجمالا. ويؤدي ارتفاع أسعار المواد الغذائية إلى تعميق الأزمة. وقال إن الأمم المتحدة قلقة أيضا من تصاعد حالات الكوليرا في بعض المناطق في ولاية الخرطوم. وقال: "على الرغم من أن العاملين في المجال الإنساني يبذلون قصارى جهدهم لمساعدة المحتاجين، فإننا نكرر الحاجة الملحة لمزيد من الوصول والتمويل المرن". كما أشار إلى أنه حتى الآن، لم يتم تلقي سوى 552 مليون دولار أميركي من التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية لهذا العام، والتي تتطلب 4.2 مليار دولار. (العربية)

تسميم جماعي للكلاب في بيروت - الكرنتينا: من يحاسب القاتل؟
تسميم جماعي للكلاب في بيروت - الكرنتينا: من يحاسب القاتل؟

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • الديار

تسميم جماعي للكلاب في بيروت - الكرنتينا: من يحاسب القاتل؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تتزايد في أحياء المدن ظاهرة الكلاب الشاردة التي تعيش ظروفًا قاسية غالبًا ما تفتقر إلى الرعاية الصحية والاهتمام اللازم. هذه الكائنات تواجه يوميًا تحديات كثيرة تؤثر على صحتها وحياتها، ولكن ما لا يعرفه كثيرون هو حجم المخاطر الصحية التي قد تنجم عن هذه الظروف، والتي لا تؤثر فقط على الكلاب، بل تمتد لتشمل صحة المجتمع بأكمله. وفي منطقة الكرنتينا، التي تعاني من تكدس سكاني وأوضاع بيئية صعبة، يبرز موضوع صحة الكلاب الشاردة كأحد القضايا الصحية والاجتماعية التي تتطلب معالجة عاجلة. هذه الكلاب ليست وحوشًا، بل ضحايا. معظمها وُلد في الشارع أو تخلّى عنها أصحابها، لتجد نفسها مطاردة بالجوع والخوف، وأحيانًا بالعنف. وبرغم جهود بعض المتطوعين والجمعيات في تأمين الغذاء أو الرعاية الأولية، إلا أن الواقع يفوق القدرة الفردية، ويتطلب خطة متكاملة تبدأ من الجهات الرسمية ولا تنتهي عند المجتمع. في حديث لـ"الديار" نقلت رزان الخطيب، مؤسسة جمعية "YARZE PET CLUB"، وقائع صادمة حول ما وصفته بـ"مجزرة ممنهجة" استهدفت أكثر من عشرين كلبًا في أحد مراكز الإيواء المؤقتة بمنطقة بيروت الكبرى، لافتةً إلى أنه "في البداية كان لدينا حوالي 30 كلبًا نرعاهم ضمن مساحة مؤقتة. وبالتنسيق مع بلدية بيروت ووزارة الطاقة، نظّفنا الأرض وزرعنا 70 شجرة، وبدأنا بإيوائهم بطريقة إنسانية." إلا أن الوضع انقلب رأسًا على عقب، بحسب وصفها، بعد سلسلة مضايقات بدأت عقب انتهاء بعض الاتفاقات. وقالت رزان أن مجموعة من الأشخاص دخلت المكان وقطعت الأشجار، ثم بدأنا نلاحظ اختفاء الكلاب... "اختفوا فجأة، ولا حدا عارف وين راحوا." وفي الأيام التالية، وُجدت الكلاب ميتة، يشتبه بتعرضها للتسميم، وحددت الخطيب أنه "في الخامس من كانون الثاني، وجدنا 5 كلاب ميتين، مسممين. وبعد أسبوع، عادوا وسمموا 15 كلب"، مشيرةً إلى اختفاء صور الكاميرات "بشكل غريب" وأكدت أننا "حاولنا نشتكي، ما وصلنا لمطرح." ورغم تقديم شكوى رسمية، لكن بحسب الناشطة، لم يتم التحرك الفعلي أو تحميل أي جهة المسؤولية رغم توفر تسجيلات كاميرات في محيط الموقع. "قدمنا فيديوهات، ما تحرك حدا. يومها الكاميرات كلها فجأة ما اشتغلت... والناس اللي كانوا عم يتوعدونا بتسميم الكلاب، ما تم التحقيق معهم بشكل جدي." وتشير رزان إلى أن الناجين من الحادثة كانوا ثلاثة فقط، من أصل 23 كلباً تعرضوا للتسميم، "نقلنا أربعة كانوا على وشك الموت، بس قدرنا ننقذ 3... الباقي راحوا." وأوضحت الخطيب أن "من بين المشاكل الصحية الأكثر خطورة التي تواجه الكلاب الشاردة في الكرنتينا، هناك مرض يتطلب اهتمامًا خاصًا، وهو مرض الديسمتر الكلبي". فداء "الديستمبر الكلبي" هو مرض فيروسي شديد العدوى يصيب الكلاب، ويؤثر على أجهزتها التنفسية والعصبية والهضمية. وعلى الرغم من خطورته، شددت رزان على نقطة أساسية أن "المرض لا ينتقل إلى الإنسان إطلاقاً، وهذا أمر علمي مؤكد. لا خطر على الناس، لكن الكلاب نفسها تموت بصمت". وعن التحديات المالية واللوجستية، أوضحت الخطيب أننا "اليوم نتابع حالة خمسة كلاب موجودة في المستشفى، والتكلفة هائلة. يبلغ سعر الليلة الواحدة لكل كلب خمسين دولارًا، ولا توجد مستشفيات كثيرة توافق على استقبالها. حتى اللحظة، أنفقنا أكثر من سبعة آلاف دولار، من دون أي دعم من أحد." وأضافت أنه "بقي تحت رعايتنا أكثر من خمسين كلبًا، جميعها في خطر. بعضها بدأ يضعف أمام أعيننا يومًا بعد يوم، ونحن غير قادرين على فعل المزيد. فقدنا عددًا منها، لكن لا نملك الموارد الكافية لإنقاذ الجميع". وأشارت إلى غياب الدعم الرسمي بقولها "لا مستشفيات بتستقبل، ولا بلديات بتتحرك"، مضيفةً أنه "ولا حتى جمعيات أخرى دخلت على الخط. كل جهة سحبت يدها، وتركنا وحدنا نواجه أزمة تفوق قدرتنا. الوضع في الكرنتينا مأساوي، الكلاب تُترك لتموت بصمت، ولا أحد يسأل." وتابعت أن "الكلاب التي تعيش في الشوارع في الكرنتينا تكون عرضة للمضايقات بسبب ظروف معيشتها، مثل سوء النظافة، والازدحام، والتعرض المستمر لبعضها البعض. وهذا يسهل انتشار العدوى بينهم." وختمت رزان بأننا "لا نطلب المعجزات، بل الحد الأدنى من التضامن. هذه أرواح تموت أمامنا، ونحن عاجزون عن تقديم أبسط أنواع الرعاية. الكرنتينا باتت منطقة منسية، والكلاب فيها تدفع الثمن." وناشدت بلدية بيروت بالاهتمام أكثر بنهر بيروت حيث ترمى في كثير من الأوقات الحيوانات النافقة والأسماك غير المباعة إضافةً إلى النفايات وغيرها من الملوثات التي تساهم أيضاً في تفشي الفيروسات والأمراض. وأكدت على أن "الوقاية والتوعية هما السبيلان الرئيسيان لمواجهة هذه المشكلة. ونحن نأمل في دعم أوسع من المجتمع والجهات المختصة لكي نستطيع حماية هذه الكائنات والناس على حد سواء." وتطرح هذه الحادثة المأساوية تساؤلات جدية حول مصير الحيوانات الشاردة، والإهمال الذي يطال قضايا الرفق بالحيوان في لبنان، خصوصاً في ظل غياب تشريعات صارمة، وتراخي السلطات المحلية في التعامل مع التبليغات والانتهاكات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store