
وزير الشؤون الإسلامية يشكر خطباء الجوامع على تناولهم حق الوالدين في خطبة الجمعة
وقال آل الشيخ في تغريدته: «أتقدم بالشكر الجزيل لأصحاب الفضيلة خطباء الجوامع في مختلف مناطق المملكة الحبيبة، لحديثهم في خطبة اليوم عن عِظم حق الوالدين ووجوب برّهما والإحسان إليهما، والتحذير من عقوقهما، سائلًا المولى أن يوفقنا جميعًا لبرّهما أحياءً وأمواتًا، وأن يجزيهما عنا خير الجزاء، ويرحمهما كما ربّيانا صغارًا».
الجدير بالذكر أن خطبة الجمعة لهذا اليوم خُصصت للحديث عن حق الوالدين وفضل برّهما، وذلك في إطار جهود الوزارة في ترسيخ القيم الإسلامية وتعزيز وعي المجتمع بواجب البر والإحسان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
مساعدة مالية للجمعية الإسلامية في البيرو
سلَّم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية البيرو الدكتور حسن محمد الأنصاري مساعدة مالية بقيمة 30 ألف دولار إلى الجمعية الإسلامية في جمهورية البيرو، وذلك خلال حفل أقيم بهذه المناسبة في مقر الجمعية، بحضور ممثلين من وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة، ووزارة العدل ومجلس الأديان في البيرو، ومركز الملك فهد الثقافي الإسلامي في الأرجنتين. وأوضح السفير الأنصاري أن هذه المساعدة المقدمة من حكومة المملكة ستسهم في دعم أنشطة الجمعية لخدمة الجالية الإسلامية وتسديد التزاماتها، مشيراً إلى أن هذا الدعم يأتي امتداداً لأيادي المملكة البيضاء في خدمة الإسلام والمسلمين. من جانبه، عبَّر رئيس الجمعية الإسلامية في البيرو مراد حميدة عن شكره وامتنانه لحكومة المملكة على التبرع الذي يضاف إلى الدعم المستمر الذي تتلقاه الجمعية وأبناء الجالية الإسلامية في البيرو من المملكة. أخبار ذات صلة

العربية
منذ 21 ساعات
- العربية
بيان مشترك..31 دولة تدين تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى"
أدان وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، بأشدّ العبارات التصريحات التي أدلى بها بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل حول "إسرائيل الكبرى". وجاء في البيان العربي الإسلامي المشترك أن تصريحات نتنياهو تمثل تهديداً مباشراً للأمن القومي العربي ولسيادة الدول والأمن والسلم الإقليميين والدوليين، وتعدّ استهانة بالغة وافتئاتاً صارخاً على قواعد القانون الدولي وأسس العلاقات الدولية. كما أكّد البيان أن استناد إسرائيل لأوهام عقائدية وعنصرية ينذر بتأجيج الصراع، ويهدد الأمن الإقليمي والدولي. وشدّد البيان على أن الدول العربية والإسلامية ستتخذ كل الإجراءات التي تعزز السلام مع احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة. وندّد البيان بأشدّ العبارات بموافقة الوزير الإسرائيلي "المتطرف" بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة E1، كما ندّد بتصريحاته "العنصرية المتطرفة" الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية. كما جاء في بيان الوزراء "أن لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة"، مؤكدين رفضهم المطلق وإدانتهم لهذه الخطة الاستيطانية ولكافة الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، التي تُشكّل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وعلى وجه الخصوص القرار ٢٣٣٤، الذي يُدين جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي، والطابع والوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام ١٩٦٧، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة دولة فلسطين. وأعاد الوزراء التأكيد على الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، الذي شدّد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وضرورة إنهائه فورًا، وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره. وحذر الوزراء من خطورة النوايا والسياسات الإسرائيلية الهادفة الى ضم الأراضي الفلسطينية، واستمرار الحكومة الإسرائيلية في نهجها الاستيطاني التوسّعي في الضفة الغربية المحتلة. وقال البيان "نرفض وندين جرائم العدوان الإسرائيلي والإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتأكيد على وقف إطلاق النار في قطاع غزة. نطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف العدوان والانسحاب من قطاع غزة تمهيداً لإعادة الإعمار". كما أكّد ضرورة تولي دولة فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة، كما في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية بدعم عربي ودولي في إطار البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثّل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد. ودعا الوزراء المجتمع الدولي، وخاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، لا سيّما الولايات المتحدة الأميركية، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على إلزام إسرائيل بوقف عدوانها المتواصل على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة. أما وزراء الخارجية الموقعون فهم من الدول الآتية: السعودية، ومصر، وفلسطين والإمارات البحرين والكويت وسلطنة عمان وقطر والأردن والعراق ولبنان وسوريا والمغرب والجزائر وتشاد وبنغلاديش وجمهورية القُمر المتحدة، وجيبوتي، وجامبيا، وإندونيسيا، ليبيا، والمالديف، وموريتانيا، ونيجيريا، وباكستان، والسنغال، وجمهورية سيراليون، وجمهورية الصومال، والسودان، وتركيا، واليمن إضافة إلى أمين عام جامعة الدول العربية، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية.


الاقتصادية
منذ 21 ساعات
- الاقتصادية
31 دولة عربية وإسلامية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى"
أدنت31 دولة عربية وإسلامية في بيان مشترك صدر اليوم الجمعة بأشدّ العبارات التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، والتي تمثل استهانة بالغة وافتئاتا صارخا وخطيرا لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي. وشدد وزراء خارجية الدول على أنه الدول العربية والإسلامية في الوقت الذي تؤكّد فيه احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة برفض استخدام القوة أو التهديد بها، فإنها ستتخذ جميع السياسات والإجراءات التي تؤطر للسلام وتكرسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة. الدول العربية والإسلامية أدانت بأشد العبارات موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1"، وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة دولة فلسطين على خطوط 1967، وعاصمتها القدس المحتلة. وشددت على أنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكدت الدول الـ 31 رفضها المطلق وإدانتها للخطة الاستيطانية ولجميع الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، التي تشكل خرقا فاضحا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، كما تؤكد الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، الذي شدد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وضرورة إنهائه فورا، وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره. البيان المشترك حذر من خطورة النوايا والسياسات الإسرائيلية الهادفة إلى ضم الأراضي الفلسطينية، واستمرار الحكومة الإسرائيلية المتطرفة في نهجها الاستيطاني التوسّعي في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها من محاولات المساس بالأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية. وفي سياق متصل، جدد وزراء الخارجية في الدول العربية والإسلامية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، تأكيدهم رفض وإدانة جرائم العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، مع مطالبتهم بالنفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية، وإعادة التأكيد للرفض الكامل والمطلق لتهجير شعب فلسطين. والتأكيد على أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وضرورة تولي فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة كما في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بدعم عربي ودولي، وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد. البيان دعا المجتمع الدولي، خاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، ولا سيّما الولايات المتحدة، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على إلزام إسرائيل بوقف عدوانها المتواصل على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية، ووقف التصريحات التحريضية الواهمة التي يُطلقها مسؤولوها، إضافة إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة. ويشار إلى أن الدول التي أصدرت البيان عبر وزراء الخارجية هي كلا من: السعودية، الجزائر، البحرين، بنجلادش، تشاد، القمر المتحدة، جيبوتي، مصر، غامبيا، إندونيسيا، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، المالديف، موريتانيا، المغرب، نيجيريا، عمان، باكستان، فلسطين، قطر، السنغال، سيراليون، الصومال، السودان، سورية، تركيا، الإمارات، واليمن. كما شارك في إصدار البيان المشترك أمين عام جامعة الدول العربية، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية.