
قصة مسلسل «ما اختلفنا 2» رمضان 2025.. قضايا اجتماعية وكوميديا سوداء
تم تحديثه الثلاثاء 2025/2/18 03:56 م بتوقيت أبوظبي
ينطلق الجزء الثاني من مسلسل "ما اختلفنا" في رمضان 2025 ليواصل تسليط الضوء على القضايا الاجتماعية في سوريا، ضمن قالب كوميدي درامي.
بعد النجاح الكبير الذي حققه الجزء الأول من مسلسل "ما اختلفنا"، بدأ جمهور العمل في التساؤل عن تفاصيل الجزء الثاني المنتظر في رمضان 2025.
ويُذكر أن الجزء الأول عُرض في العام 2024، ورصد مجموعة من القضايا الاجتماعية المهمة في المجتمع السوري عبر حلقات منفصلة، ليجذب اهتمام المشاهدين ويحقق إشادات واسعة.
قصة مسلسل "ما اختلفنا 2" رمضان 2025
يواصل الجزء الثاني من المسلسل تقديم قضايا اجتماعية متعددة تتناول أحداثًا يومية يعايشها الشعب السوري. ويرتكز العمل على تقديم كل قضية في حلقة منفصلة متصلة بالأحداث الأخرى، مما يتيح عرض التنوع الاجتماعي والتحديات التي يواجهها الأفراد.
العمل يدمج الكوميديا السوداء، ليعكس هموم الناس البسطاء، ويلقي الضوء على القضايا الإنسانية مثل الفقر والبطالة، بجانب تناول مشكلات أسرية وقضايا سياسية تؤثر بشكل مباشر على المجتمع. هذا التنوع في المواضيع يمنح المسلسل قوة وجاذبية، في حين يتسم بتقديم الأحداث من زاوية نقدية فنية.
أبطال مسلسل "ما اختلفنا 2" رمضان 2025
يضم المسلسل مجموعة من النجوم البارزين من سوريا ولبنان، ومنهم:
محمد خير الجراح.
نادين تحسين بيك.
سامية الجزائري.
جرجس جبارة.
نظلي الرواس.
باسم ياخور.
ديمة الجندي.
محمد حداقي.
فادي صبيح.
جمال العلي.
حلا رجب.
رنا شميس.
نور علي.
الفريق الكتابي
فيما يتعلق بالكتابة، شارك مجموعة من الكتاب البارزين في تأليف الجزء الثاني، وهم: ممدوح حمادة، جمال شقير، أدهم مرشد، حازم سليمان، رازي وردة ومعن سقباني. هؤلاء الكتاب أسهموا في إثراء النصوص وتقديم محتوى ملائم لما يعيشه المجتمع السوري.
مواعيد عرض مسلسل ما اختلفنا الجزء الثاني والقنوات الناقلة
من المتوقع أن يُعرض مسلسل "ما اختلفنا" الجزء الثاني في
معلومات إضافية عن المسلسل
تصنيف المسلسل: كوميدي، اجتماعي، دراما.
عدد الحلقات: 30 حلقة.
مدة الحلقة: 40 دقيقة.
إخراج: وائل أبو شعر.
تأليف: فريق الكتابة.
القناة الناقلة: العربي 2.
تاريخ العرض: 1 مارس/ آذار 2025.
مواقع التصوير: لبنان، سوريا، الأردن.
اقرأ أيضًا:
تقييم مسلسل ما اختلفنا الجزء الثاني
من المتوقع أن يشهد الجزء الثاني من مسلسل "ما اختلفنا" نجاحًا كبيرًا في رمضان 2025. فهو يضم مجموعة من أبرز نجوم الفن السوري، وله قاعدة جماهيرية واسعة بعد النجاح الذي حققه الجزء الأول في عام 2024، مما يجعل مشاهدته منتظرة بشغف.
aXA6IDE0Ni4xMDMuMi4xNzEg
جزيرة ام اند امز
GB

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 35 دقائق
- الإمارات اليوم
جائزة المقال الإماراتي تحتفي بـ «فرسان الكلمة»
تحتفي جائزة المقال الإماراتي، بالتعاون مع مكتبة محمد بن راشد بدبي، مساء غد، الذي يصادف يوم الكاتب الإماراتي، بالفائزين بجوائز الدورة الأولى من الجائزة في فروعها الستة، خلال حفل تستضيفه المكتبة. وفاز في دورة هذا العام من الجائزة: العنود سعيد المهيري بجائزة المقال الاجتماعي عن مقالها «شوكولاتة دبي»، والدكتورة بديعة خليل الهاشمي بجائزة المقال الأدبي عن مقالها «هوية الإنسان والمكان في الرواية الإماراتية»، ومريم علي البلوشي بجائزة المقال الاقتصادي عن مقالها «التغيُّر المناخي.. الاستدامة في قلب أجندة الإمارات الاقتصادية»، والدكتور سعيد حسن علي بجائزة المقال السياسي عن مقاله «القوة الناعمة الإماراتية.. مفهوم عالمي جديد»، وشيخة سالم حمد الكعبي بجائزة المقال العلمي عن مقالها «إعادة تشكيل المستقبل». فيما نالت جائزة المقال الفكري منى خليفة الحمودي عن مقال «المواطن الإماراتي الديناميكي.. فلسفة التغير المتجذر في عالم متحول». وحصدت أمل عبدالعزيز محمد (15 عاماً) جائزة أصغر مشاركة في الجائزة لفرع المقال الفكري عن مقالها «الإمارات.. حيث يصنع التسامح معجزة التعايش»، ومهرة محمد العزيزي جائزة أصغر مشاركة أيضاً عن فرع المقال العلمي عن مقالها «عالم افتراضي نحو المستقبل». كما سيُكرم خلال الحفل الكاتب والإعلامي الإماراتي علي عبيد الهاملي بجائزة «رائد المقال الإماراتي 2025»، التي أضيفت للجوائز، تقديراً لمسيرة الهاملي الطويلة في كتابة المقال والممتدة لأكثر من 25 سنة. وخلال الحفل، سيلقي مؤسس الجائزة، الأديب عبدالغفار حسين، كلمة نيابة عن مجلس أمناء الجائزة، يتوجه فيها بالشكر لنادي دبي للصحافة، على دعمه للجائزة، والموافقة على تنظيم ورشة مشتركة، للارتقاء بفن كتابة المقال، ولتنمية مهارات الكتابة لدى مختلف الفئات المجتمعية، لاسيما من ذوي الأعمار الصغيرة دون سن الـ18 عاماً، وصقل قدراتهم الكتابية، وتعزيز قيمة الكتّاب الإماراتيين على الساحتين المحلية والدولية، واستثمار الطاقات الإبداعية الإماراتية، وتعزيز موهبتها بالمعارف والخبرات. كما سيلقي مدير مكتبة محمد بن راشد، الدكتور محمد سالم المزروعي، كلمة خلال الحفل، يسلط الضوء فيها على أهمية كتابة المقال والجائزة، ودورها في تعزيز المشهد الثقافي والمعرفي في الدولة. وستشهد الأمسية الإعلان عن تفاصيل الدعم المالي السخي الذي ستقدمه مجموعة خلف الحبتور، التي قررت التبرع بقيمة كل تكاليف فروع الجائزة، ولخمس سنوات مقبلة، ودفع 180 ألف درهم سنوياً، تقديراً من رجل الأعمال خلف الحبتور للكاتب الإماراتي، خصوصاً الجيل الإماراتي الصاعد من كتّاب المقال. . التكريم يأتي في يوم الكاتب الإماراتي الذي يصادف 26 مايو.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
على هامش كان.. جوائز «Pawards» تحتفي بقصص الحيوانات
لم يكن مهرجان كان السينمائي 2025 فقط موعداً للسينما الرفيعة، بل كان مسرحًا لمبادرة جديدة وغير مألوفة. احتضنت المدينة الفرنسية للمرة الأولى "جوائز Pawards"، وهي تظاهرة فريدة من نوعها تحتفي بالإنتاجات الثقافية التي تضع الحيوانات في قلب قصصها. وفي أجواء مرحة وهادفة، توّجت أفلام، كتب، حملات دعائية، وحتى أفلام رسوم متحركة، برسائل مليئة بالوفاء، الحب، والوعي بقضايا الحيوان. وأُقيمت يوم الأربعاء أول نسخة من حفل جوائز Pawards – تُكتب PAW مثل كلمة "كف الحيوان" بالإنجليزية، وAwards وتعني "جوائز". هذا الحدث، الذي قدمه الإعلامي كريستوف بوجران، يهدف إلى تسليط الضوء على الأعمال الثقافية التي تبرز مكانة الحيوانات. وقالت إذاعة "إر.تي.إل" الفرنسية، إنه حدث يتجاوز نطاق الفن السابع، إذ لا يقتصر على تكريم دور كلب في فيلم مثلاً، بل يشمل أيضًا الرسوم المتحركة، الكتب، الوثائقيات، وحتى الحملات الإعلانية التي تحتفي بالحيوانات. ويحمل الحدث بالطبع بُعدًا أخلاقيًا، خاصة عندما يتعلق الأمر بحيوانات حقيقية شاركت في الإنتاجات، أو بالرسائل التي تنقلها هذه الأعمال. وكان أعضاء لجنة التحكيم حريصين على مكافأة الأعمال الثقافية التي، من خلال العاطفة والرسائل التي تحملها، تساهم في توعية الجمهور العام وتحفيزه على تقدير دور الحيوانات في حياتنا، مع تعزيز الوعي بقضية الرفق بالحيوان. جوائز Pawards لأفضل فيلم وأفضل فيلم رسوم متحركة جائزة أفضل فيلم ذهبت إلى The Friend، للمخرجين سكوت ماغي وديفيد سيغل. لم يُعرض بعد في فرنسا، لكن الترقب له كبير. يروي الفيلم قصة كاتبة، تجسد دورها ناعومي واتس، تفقد صديقها المقرّب (الذي يؤدي دوره بيل موراي)، الذي يوصي في وصيته أن يُسلّم كلبه إليها. كلب ضخم من فصيلة الدانماركي العظيم، في حين أن الكاتبة ليست من محبي الكلاب! الفيلم يسرد تطور العلاقة بين المرأة وهذا الكلب الذي سيغيّر حياتها. أما جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، فذهبت إلى Flow، القط الذي لم يعد يخاف الماء، من إخراج غينتس زيلبالوديس، وهو عمل سبق وأن تُوّج في جوائز سيزار 2025. فيلم بلا حوارات، بين الشعر والبقاء، يروي قصة قط أسود يواجه خطر ارتفاع منسوب المياه. جائزة أفضل وثائقي ذهبت إلى Nos meilleurs amis "أفضل أصدقائنا" من إخراج برايس دالاس هاورد، والمتوفر على منصة Disney+، يوثق الفيلم رحلة حول العالم ترصد العلاقات غير العادية بين البشر والحيوانات، وهو فيلم مؤثر، مرح، وإنساني بامتياز. وسلط الضوء أيضًا على حملة توعية لتشجيع تبني الحيوانات من الملاجئ: جائزة أفضل كتاب مُنحت لكتاب "Assise, debout, couchée" (جلوس، وقوف، استلقاء) للكاتبة أوفيدي، والصادر عن دار JC Lattès. يقدم العمل سردًا شخصيًا عن الحب، الإخلاص، والدروس التي تعلمنا إياها الكلاب. أما جائزة أفضل حملة تواصلية، فقد مُنحت لحملة دعائية لصالح جمعية بعنوان: Taylor Swift – The Black Dog. وهي حملة مبتكرة أعادت تسمية ما يقارب 600 كلب أسود باسم "تايلور سويفت"، بهدف محاربة ما يُعرف بـ"متلازمة الكلب الأسود" (التي تشير لصعوبة تبني الكلاب السوداء). ولدى تايلور سويفت أغنية بعنوان "The Black Dog"، وقد استُخدمت كجسر رمزي لدعم هذه الحيوانات، مما أدى إلى طفرة في عمليات التبني دون أي إنفاق إعلامي. aXA6IDgyLjIzLjIxMi4xMDMg جزيرة ام اند امز AL


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
رومانسية كريم بنزيما ولينا خضري تسرق الأضواء في مهرجان كان
لفت النجم الفرنسي كريم بنزيما، مهاجم نادي الاتحاد السعودي، الأنظار خلال حضوره مهرجان كان السينمائي الدولي. وظهر بنزيما برفقة الممثلة الفرنسية ذات الأصول الجزائرية لينا خضري، مؤكدًا علنًا علاقتهما العاطفية للمرة الأولى. ترافق الثنائي على السجادة الحمراء، متشابكي الأيدي، أمام عدسات وسائل الإعلام العالمية، في مشهد أنهى حالة الجدل التي دارت لأشهر بشأن طبيعة العلاقة بينهما، ليظهر الانسجام جليًا في أول إطلالة رسمية لهما معًا. جاء ذلك بالتزامن مع العرض الأول لفيلم خضري الجديد "13 يوماً، 13 ليلة" للمخرج مارتن بوربولون، والذي يتناول أحداث انسحاب القوات الفرنسية من العاصمة الأفغانية كابول صيف 2021، عقب عودة طالبان للسلطة. وعُرض الفيلم، خارج المسابقة الرسمية، على أن يبدأ عرضه في دور السينما أواخر يونيو/حزيران المقبل. وبينما كانت خضري تتألق بصفتها بطلة الفيلم، خطف بنزيمة الأضواء بإطلالته غير المعتادة على الساحة الفنية، حيث نادرًا ما يظهر في مناسبات من هذا النوع. ووصفت وسائل إعلام فرنسية، منها مجلة "Vogue"، هذه اللحظة بأنها من أبرز مشاهد الأمسية، حيث شكّل ظهورهما معًا مفاجأة أثارت اهتمام وسائل الإعلام والمتابعين. ويُعد هذا الظهور أحد أبرز المحطات العلنية في حياة بنزيما الشخصية، بعيدًا عن ميادين الكرة، خصوصًا أنه اختار مناسبة فنية رفيعة المستوى للكشف عن تفاصيلها. aXA6IDE0MC45OS4xODguOTgg جزيرة ام اند امز EE