
صدمة تطال طائرات C919 الصينية بأوروبا.. فيديو
نفى رئيس وكالة سلامة الطيران الأوروبية EASA إحتمالية حصول طائرات C919 على تراخيص الطيران في أوروبا خلال هذا العام.
كما أكد إستحالة ترخيص الطائرة خلال هذه الفترة القصيرة، وأن العملية تستغرق من ثلاث إلى ستة سنوات.
وقدمت كوماك كل الدعم والتسهيلات التقنية لعملية الترخيص من أجل إدخال الطائرة للأسواق العالمية.
وأكدت وكالة سلامة الطيران الأوروبية ثقتها من أن كوماك ستنجح بترخيص الطائرة في النهاية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
العوهلي ل"الرياض": منظومة توطين متقدمة في الصناعات العسكرية
وأضاف في تصريحات صحافية - عقب حفل تدشين معاليه اليوم شركة "بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة"، أقيم في مقر الشركة الجديد بالرياض ، بحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة وكبار المسؤولين في قطاع الصناعات الدفاعية- أن تدشين الشركة الجديدة جاء نتاجاً لعملية اندماج شركتين وطنيتين رائدتين، هما "بي إيه إي سيستمز السعودية للتطوير والتدريب" المتخصصة في بناء وتوفير القدرات، و"الشركة السعودية للصيانة وإدارة خطوط الإمداد" الرائدة في مجال إدارة سلاسل الإمداد والخدمات الفنية، واصفاً تلك الخطوة، بالمحورية في مسار توطين الصناعات العسكرية، ضمن الجهود الحثيثة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، في توطين 50% من الإنفاق العسكري المحلي. وأشار معاليه أن نسبة التوطين المحلي الخاصة بعام 2024م سيتم الإعلان عنها قريباً. وأضاف أن الهيئة العامة للصناعات العسكرية تقدم العديد من الحوافز للشركات، وأهم هذه الحوافز ما يتعلق بالسياسات والتنظيمات والتشريعات، إضافة للاتفاقيات الإطارية التي بموجبها، تقوم الجهات العسكرية والأمنية بالشراء من المصانع المحلية فقط دون الرجوع إلى الهيئة. وشدد على أن هناك حافز كبير تم تقديمه للشركات المحلية والعالمية، يتمثل في الضريبة الصفرية لما يتم تصنيعه داخل المملكة، إضافة إلى دعم خاص يتعلق بالحصول على تقنيات نوعية خارجية، وكذلك التيسير باستقدام الكوادر البشرية المؤهلة من الخارج. مختتماً تصريحه بالقول: " إن دعم القيادة الرشيدة، ودعم سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان رئيس مجلس الإدارة، وسمو نائبه الأمير خالد – يحفظهم الله – ستكون نسبة التوطين بنهاية 2030 أكبر من 50%". وفي تصريحه لوسائل الاعلام أكد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، الرئيس التنفيذي لشركة بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة، أن إطلاق هذا الكيان المتكامل يمثل تحولًا نوعيًا في مسار دعم وتطوير الصناعة الوطنية، قائلاً: " إننا نطلق اليوم منصة وطنية متكاملة تهدف إلى التنمية الصناعية، ونقل المعرفة، وتعزيز الاستقلالية للمملكة في المجال الدفاعي، مستعينين بخبراتنا وتاريخنا الذي يمتد لأكثر من ربع قرن في تطوير الكوادر الوطنية وضمان سلاسل الامداد في هذا القطاع الحيوي والهام." وفي إطار دعمها لمجتمعها المحلي، تطبق الشركة عددًا من المبادرات النوعية، من أبرزها برنامج سفير STEM الذي يهدف إلى تنمية مهارات طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات ، إلى جانب برنامج "مُلهمة" (AGDAR) لتمكين القيادات النسائية، ولجنة ABLE التي تُعنى بتطوير بيئة العمل لذوي الإعاقة. وتقدم الشركة خدماتها عبر ثلاثة محاور رئيسية مترابطة، تشمل سلسلة الإمداد التي تدير أكثر من 110,000 قطعة ضمن المنصات الدفاعية المختلفة، وتتعامل مع أكثر من 13,000 طلب شراء سنويًا، بدقة وموثوقية عالية. كما توفر الشركة خدمات فنية ولوجستية متقدمة تدعم ست منصات دفاعية رئيسية. أما على صعيد تمكين القدرات، فتعمل الشركة على نشر أكثر من 5,000 متخصص بأعلى مستويات التدريب لدعم المنظومات الجوية والبحرية وغالبيتهم من الكوادر الوطنية المؤهلة عبر أكاديميات الشركة. وفي مجال التدريب، تُعد الشركة من الجهات الرائدة في تقديم برامج تدريبية معتمدة دوليًا من هيئات مثل EASA، وGACA، وCity & Guilds، وBTEC، وتشمل مجالات الطيران والعمليات البحرية والسلامة والمعايرة، وتُخرّج الشركة سنويًا أكثر من 1,400 متدرب جاهزين للمشاركة الفاعلة في دعم القطاع. إن إطلاق الشركة الجديدة يأتي في وقت تتسارع فيه وتيرة التطوير في قطاع الصناعات العسكرية السعودي، حيث تمثل بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة نموذجًا فعّالًا للتكامل بين الخبرات الدولية والتوجهات الوطنية، واستثمارًا مباشرًا في بناء مستقبل صناعي مستدام يقوده أبناء وبنات الوطن. هذا وتُوظف الشركة أكثر من 5,500 موظف يعملون في 12 موقعًا داخل المملكة تشمل الرياض ، الظهران ، الجبيل ، جدة ، تبوك ، الطائف ، خميس مشيط ، الخرج ، المجمعة وغيرها، إضافة إلى موقعين في المملكة المتحدة ، وتبلغ نسبة التوطين في الشركة 83%، ما يعكس التزامها الجاد ببناء قاعدة وطنية من الكفاءات والقيادات في القطاع الدفاعي.


العربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- العربية
معركة السماء التجارية.. أميركا تُناور لإنعاش "بوينغ" بمواجهة شراكة "إيرباص" والصين
قالت أستاذة إدارة الطيران بجامعة "Surrey" نادين عيتاني، إن الولايات المتحدة الأميركية تهدف من خلال اتفاقياتها التجارية الأخيرة إلى تعزيز جاذبية وتنافسية طائرات شركة "بوينغ". وأوضحت عيتاني في مقابلة مع "العربية Business"، أن هذه الاتفاقيات تتيح لـ"بوينغ" الحصول على مكونات أساسية للطائرات، مثل المحركات وأنظمة الملاحة الجوية (Avionics)، التي تصدرها شركات مثل "رولز رويس"، برسوم مخفضة، مما يسمح لها بالمنافسة سعرًا في السوق العالمية. وأشارت إلى أن هذه الخطوة تأتي في ظل خسارة "بوينغ" لحصة سوقية في الفترة الأخيرة. ولفتت إلى النزاع التاريخي بين "بوينغ" و"إيرباص" الذي يعود إلى عامي 2004-2005 وتدخلت فيه منظمة التجارة العالمية بسبب اتهامات متبادلة بتقديم دعم حكومي غير عادل. ورغم هدنة تم التوصل إليها عام 2021 لوقف التعريفات المتبادلة حتى عام 2026، وأن إدارة ترامب تحاول الآن تفكيك هذه الهدنة، خاصة مع إعلان الاتحاد الأوروبي عن نيته إعادة فتح هذا الملف في منظمة التجارة العالمية بسبب التعريفات التي تفرضها واشنطن. وأكدت صعوبة فصل ملف المنافسة بين "بوينغ" و"إيرباص" عن دور الصين، وأن اتفاقية الهدنة التجارية لعام 2021 تضمنت تعاونًا أوروبيًا وأميركيًا لمواجهة صعود السوق الصيني في قطاع الطيران. وتوقعت أن تستحوذ الصين على 20% من الطلبيات العالمية على الطائرات في العشرين سنة المقبلة، مما يدفع الولايات المتحدة إلى محاولة انتزاع نفوذ "إيرباص" في السوق الصيني، خاصة مع تقارب "إيرباص" ومنافسها الصيني "كوماك" وسعي "إيرباص" لنقل التكنولوجيا إلى المصنع الصيني، وهو ما يمثل ضغطًا كبيرًا على واشنطن. وذكرت أن الصين سترد على هذه التحركات في إطار سياستها الخارجية والتجارية، خاصة وأن شراكتها التكنولوجية مع "إيرباص" تبدو مضمونة ومتقدمة، مما يمنحها موقعًا قويًا في المفاوضات ضد الولايات المتحدة. كما أن هذه الشراكة تتيح للصين تطوير قدرات "كوماك" الإنتاجية. ولفتت إلى أن الولايات المتحدة تحاول البحث عن شركاء جدد وتغيير خريطتها الاستراتيجية في أسواق الطيران، خاصة في آسيا والمحيط الهادئ والصين، لكن نجاح هذه المساعي لا يزال غير مؤكد. كما أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يثير شكوكًا حول تداعياته على اقتصادها ونموها، مما يجعل التكهن بالمستقبل أمرًا مبكرًا.


صدى الالكترونية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
صدمة تطال طائرات C919 الصينية بأوروبا.. فيديو
نفى رئيس وكالة سلامة الطيران الأوروبية EASA إحتمالية حصول طائرات C919 على تراخيص الطيران في أوروبا خلال هذا العام. كما أكد إستحالة ترخيص الطائرة خلال هذه الفترة القصيرة، وأن العملية تستغرق من ثلاث إلى ستة سنوات. وقدمت كوماك كل الدعم والتسهيلات التقنية لعملية الترخيص من أجل إدخال الطائرة للأسواق العالمية. وأكدت وكالة سلامة الطيران الأوروبية ثقتها من أن كوماك ستنجح بترخيص الطائرة في النهاية.