
وكالة: سيتي جروب يسرح 200 موظف في الصين
يُسرح مصرف "سيتي جروب" نحو 200 موظف بقطاع تكنولوجيا المعلومات في الصين، مع سعي البنك الأمريكي لتوظيف كوادره العالمية لمثل هذه العمليات في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وفق مصادر مطلعة لوكالة "رويترز".
وأفادت المصادر بأن المصرف أبلغ نحو 100 موظف في قطاع التكنولوجيا بعدم تجديد عقودهم، ومن المرجح أن يتلقى 100 آخرون إشعارات بإنهاء خدمتهم قريبًا.
وبحسب المصادر، تأسست وحدة تكنولوجيا المعلومات التابعة للمصرف الأمريكي في الصين عام 2002، ويعمل بها حوالي 3000 موظف.
وقال "تيم رايان" رئيس قسم التكنولوجيا في "سيتي جروب" في وقت سابق هذا العام، أن البنك يهدف إلى خفض حصة المتعاقدين الخارجيين في القسم إلى 20%، مقارنة بـ 50% حاليًا، مع زيادة عدد الموظفين الدائمين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
ريدنجتون تفتتح مكتبها الجديد في الرياض تعزيزاً لالتزامها بمستقبل المملكة الرقمي
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أعلنت شركة ريدنجتون، الرائدة في مجال تجميع حلول التكنولوجيا والابتكار في الأسواق الناشئة، عن الافتتاح الرسمي لمكتبها الجديد في العاصمة الرياض، في خطوة إستراتيجية تؤكد التزامها بتوسيع حضورها في السوق السعودي ودعم أهداف التحول الرقمي الطموحة ضمن رؤية المملكة 2030. ويقع المكتب الجديد في موقع إستراتيجي بحي العليا، أحد أبرز أحياء التقنية في الرياض وعلى بُعد خطوات من برج المملكة، حيث تم تصميمه ليكون مركزاً رئيسياً للتعاون والابتكار. وسيسهم المكتب في دعم نمو الشركاء وتقديم حلول تقنية متقدمة ومخصصة تلبي احتياجات السوق السعودي المتغيرة. وقال رواد عياش، رئيس شركة ريدنجتون في السعودية: «تواجدنا في المملكة ليس بالأمر الجديد، إلا أن افتتاح هذا المقر الرئيسي الجديد يعكس توجهاً متجدداً وأكثر جاهزية نحو المستقبل في كيفية تفاعلنا مع شركائنا وعملائنا وكافة أطراف منظومة التقنية. إن المملكة تشهد تحولاً استثنائياً، ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من هذه الرحلة عبر تقديم حلول تقنية مبتكرة تجمع بين الخبرات العالمية والمعرفة المحلية، بما يعزز القيمة المضافة للسوق السعودي». وقد رُوعي في تصميم المكتب الجديد عناصر الاستدامة، وتعزيز بيئة العمل التعاونية، ورفاهية الموظفين، في انسجام مع قيم ريدنجتون العالمية والثقافة المحلية، ما يجعله بيئة ديناميكية تُشجّع الابتكار وتنمية المواهب. أخبار ذات صلة ومع تسارع خطى المملكة نحو أن تصبح مركزاً عالمياً للتقنية، يعزز هذا المكتب من دور ريدنجتون كشريك موثوق في تقديم حلول متقدمة تشمل الحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، والتقنيات الناشئة، من خلال شبكة موسعة تضم شركاء محليين وعالميين، وشركات ناشئة، وتحالفات إستراتيجية. وأضاف عياش: «يمثل هذا المكتب أساساً للثقافة المؤسسية التي نبنيها – ثقافة تُلهم الفضول، وتشجع التفكير الطموح، وتضع الإنسان في صميم كل ما نقوم به. إنه فضاء مصمم لتحفيز الأفكار، وتعزيز التعاون، ودفع عجلة التقدم الحقيقي، فيما نعمل معاً على تشكيل مستقبل المملكة الرقمي». وحضر حفل الافتتاح عدد من كبار الشخصيات من وزارة الاستثمار في المملكة العربية السعودية، إلى جانب ممثلين عن سفارة الهند، في تأكيد على دعم المملكة المتواصل لتفعيل الشراكات مع القطاع الخاص في سبيل تحقيق مستهدفات رؤية 2030. كما شهد الحفل حضور نخبة من شركاء ريدنجتون الإستراتيجيين من مزودي التكنولوجيا وقنوات التوزيع. ويجسد هذا الفصل الجديد التزام ريدنجتون الراسخ بدعم طموحات المملكة الرقمية، من خلال تعزيز حضورها المحلي، وتوسيع مجالات التعاون، وتحقيق تأثير فعّال ومستدام في القطاع التقني الوطني.


أرقام
منذ 5 ساعات
- أرقام
الفائض التجاري للكويت مع اليابان يتراجع بنسبة 34% خلال أبريل الماضي
أظهرت بيانات حكومية اليوم الأربعاء تراجع فائض الكويت التجاري مع اليابان بنسبة 34 في المئة ليبلغ 49.7 مليار ين (324 مليون دولار أمريكي) خلال أبريل الماضي على أساس سنوي في ثالث انخفاض على التوالي متأثرا بتباطؤ الصادرات. وذكرت وزارة المالية اليابانية في تقرير أولي أن دولة الكويت سجلت فائضا تجاريا مع اليابان مدة 17 عاما وثلاثة أشهر بفضل ارتفاع قيمة صادراتها مقارنة بالواردات منها. وأوضحت أن إجمالي الصادرات الكويتية إلى اليابان انخفض بنسبة 21.7 في المئة على أساس سنوي ليصل إلى 74 مليار ين ياباني (493 مليون دولار) للشهر الثالث على التوالي فيما ارتفعت الواردات من اليابان بنسبة 26.9 في المئة لتصل إلى 24.3 مليار ين (157 مليون دولار) في الارتفاع الخامس على التوالي. وتراجع الفائض التجاري لمنطقة الشرق الأوسط مع اليابان بنسبة 8.9 في المئة ليصل إلى 771.4 مليار ين (5.3 مليارات دولار) الشهر الماضي متأثرا بتراجع الصادرات المتجهة من المنطقة إلى اليابان بنسبة 7.7 في المئة عن العام السابق. ووفق التقرير انخفضت واردات النفط الخام والمنتجات المكررة والغاز الطبيعي المسال والموارد الطبيعية الأخرى التي شكلت 94.8 في المئة من إجمالي صادرات المنطقة إلى اليابان بنسبة 9.2 في المئة فيما تراجع إجمالي واردات المنطقة من اليابان بنسبة 4.7 في المئة بفضل ضعف الطلب على السلع المصنعة. وأظهر التقرير تسجيل الاقتصاد الياباني - ثالث أكبر اقتصاد في العالم - عجزا تجاريا عالميا بلغ 115.9 مليار ين (783 مليون دولار) في ابريل الماضي وذلك للمرة الأولى منذ ثلاثة أشهر. ونمت الصادرات وفقا للتقرير بنسبة 2 في المئة عن العام السابق بسبب المبيعات القوية لمعدات إنتاج أشباه الموصلات والمعادن غير الحديدية ومنتجات الأغذية فيما تراجعت مبيعات السيارات الى الولايات المتحدة. وسجلت الواردات انخفاضا بنسبة 2.2 في المئة بسبب تراجع مشترياتها من المواد الخام مثل الفحم والنفط إضافة الى الطائرات. ولا تزال الصين أكبر شريك تجاري لليابان تليها الولايات المتحدة.


الرجل
منذ 6 ساعات
- الرجل
موظف سابق في ميتا يكشف كيف تفوّق على 2000 مرشح للوظيفة بخمس خطوات!
كشف موظف سابق في شركة ميتا عن استراتيجية من خمس خطوات، مكّنته من تجاوز أكثر من ألفي مرشح للحصول على أول وظيفة له في عملاق التكنولوجيا. ففي عام 2018، تقدّم كيث أندرسون، الذي كان يعمل حينها كمدير برامج في يوتيوب، بطلب للحصول على وظيفة في فريق التعليم العالمي بشركة ميتا (فيسبوك سابقًا)، ورغم شعوره بالإرهاق الجسدي والذهني بعد سنوات في شركات جوجل وأوبر، قرر تغيير مساره المهني والالتحاق بشركة تنسجم رؤيتها مع طموحه. وبعد ثلاثة أشهر من الصمت، تلقّى دعوة إلى فعالية مغلقة في مقر الشركة، تم اختياره خلالها كواحد من 300 متأهل من أصل أكثر من 2000 متقدم، وبدلًا من الاكتفاء بالمشاركة، اعتمد أندرسون نهجًا مغايرًا مكّنه من التميز والوصول إلى عرض التوظيف. خمس خطوات غيّرت المعادلة 1. بناء حوار فضولي لتجاوز القلق: بدأ أندرسون بالتعامل مع الحضور كزملاء لا كقادة، مستخدمًا أسئلة قائمة على الفضول مثل: "كيف تعامل فريقك مع هذا التحدي؟"، ليحول الحوار من ترويج للذات إلى نقاش قائم على اهتمام مشترك وفهم عميق. 2. إرسال رسالة متابعة دافئة: بعد الفعالية، أرسل أندرسون رسالة صوتية قصيرة إلى مسؤولة التوظيف، شكرها فيها على الفرصة، وشارك معها أداة مهنية يستخدمها فريقه الحالي، دون الضغط أو طلب أي رد، وهو ما أثار إعجابها ودفعها للرد خلال يومين وتحديد مقابلة هاتفية. 3. تحويل المقابلة الهاتفية إلى جلسة تحليل: Courtesy of Keith Anderson استغل أندرسون المقابلة لاستكشاف التحديات والفرص داخل الفريق، فطرح أسئلة دقيقة لفهم أهداف الفريق وموضع الوظيفة ضمن هيكل العمل، ما مكّنه لاحقًا من تقديم قيمة مضافة حقيقية. 4. تقديم مشروع قيمة مخصص للفريق: أنشأ عرضًا مبسطًا مكونًا من أربع شرائح، يتناول تحديًا واقعيًا يواجه الفريق، قدّم فيه تحليله ورؤيته للحل، مدعومًا بخبراته السابقة وحلول مستخدمة في شركات أخرى، ليُظهر قدرته على المساهمة لا مجرد الانضمام. 5. خلق انطباع شخصي لا يُنسى: أرسل رسائل ترحيبية لكل شخص سيقابله، وبدأ كل مقابلة بسؤال غير تقليدي: "ما أكثر ما أفرحك اليوم؟"، مما أضفى جوًا مريحًا وكسر الحواجز. النتيجة: عرض وظيفي ومكانة لا تُنسى بعد خمسة أشهر من التقديم، تلقّى أندرسون عرض التوظيف، ليتحوّل لاحقًا إلى مدير لقسم التعليم في الوكالات العالمية ضمن الشركة، وبحسب ما نقله عن مديره بعد التعيين، فإن الشركة كانت مستعدة لإعادة فتح كامل عملية التوظيف لو لم يقبل العرض، لعدم وجود مرشحين آخرين بمستوى مقارب. ويختم أندرسون بأن تجربته تُثبت أن الجرأة على كسر القواعد التقليدية، وتقديم حلول حقيقية بدلًا من الاكتفاء بالكلام النظري، يمكن أن تصنع الفارق في عالم التوظيف داخل شركات التكنولوجيا الكبرى.