سلام يرد على الكلمة أونلاين:من نسج الخيال
صدر عن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء نواف سلام، الاتي :
"يهم المكتب الإعلامي للرئيس نواف سلام، أن يؤكد أن ما ورد في موقع "الكلمة أونلاين" حول حصول لقاء بين الرئيس سلام والمعاون السياسي للأمين العام لحزب الله حسين الخليل، هو كلام مغلوط ومن نسج الخيال جملة وتفصيلا. فلم يحصل هكذا لقاء بين أي مسؤول من حزب الله والرئيس سلام بعد زيارة وفد كتلة الوفاء للمقاومة الى السرايا الحكومية. كما أن ما يصوره المقال بأنه مضمون، فلم يحصل لا في هذا اللقاء المفترض ولا في أي لقاء سابق".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
غوتيريش بعد الهجمات بين إسرائيل وإيران: "كفى تصعيدا حان الوقت لكي يتوقف ذلك"
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة إيران وإسرائيل إلى احتواء التصعيد ووقف الأعمال العدائية، بعد سلسلة هجمات جوية متبادلة بينهما. وجاء في منشور لغوتيريش على منصة إكس "قصف إسرائيلي لمواقع نووية إيرانية. ضربات صاروخية إيرانية على تل أبيب. كفى تصعيدا، حان الوقت لكي يتوقف ذلك. يجب أن يسود السلام والدبلوماسية".


النشرة
منذ 2 ساعات
- النشرة
إسرائيل تُعيد تشكيل الشرق الأوسط بدماء أبنائه
من يقرأ عقل نتنياهو بعد "7 اوكتوبر"، ومن يقرأ عقل إسرائيل المتعطشة للخلاص من عقدة غزّة ومن غبار هزائمها المتراكمة، ومن يفك شيفرة الرئيس الاميركي دونالد ترامب العائد إلى البيت الأبيض، يدرك أن اللعبة لم تكن يومًا مجرد ردّ فعل أو مغامرة محدودة أو حتى محاولة تطويق "حماس" و"الجهاد" و" حزب الله "، بل كانت وما تزال خطة محكمة، غايتها الكبرى رأس المحور: إيران . فمنذ اللحظة الأولى لانفجار بركان الجنوب الفلسطيني، عرف رئيس وزراء الحرب الاسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى أين يُريد أن يصل، رغم ظنّ الكُثُر أن "المفاجأة" أوقعت إسرائيل في شَرَك عسكري، لكن القراءة المتأنية للعقل الإسرائيلي وتحديدًا عقل نتنياهو تكشف أن الكيان، كان يعرف أين يريد أن يصل. المعركة على غزة كانت ولا تزال بوابة نحو حرب إقليمية شاملة، تستهدف قلب المحور الذي يشكل خطراً وجودياً على ا الإسرائيلي. ليس بصدفة أن تتزامن المجازر في غزة مع التصعيد على الجبهات الأخرى: الجنوب اللبناني، الجولان، العراق، واليمن. وليس من العبث أن تصاعدت الاغتيالات في قلب الضاحية الجنوبية، وأن الأجواء اللبنانية باتت مكشوفة أمام طائرات العدو، فيما تتحول الحدود إلى ساحة قصف متبادل مفتوح. من يقرأ مسار الحرب يرى بوضوح: الهدف ليس إسقاط غزة ولا حتى ضرب حزب الله وحده، بل جرّ المحور كلّه إلى معركة تُبرر لاحقًا الضربة الكبرى: ضرب إيران. وحين تسقط طهران، يسقط رأس المقاومة، وتُستكمل خريطة الشرق الأوسط الجديد ، التي بُدِئت بتقطيع أوصال العراق وسوريا وليبيا واليمن. كذلك فإن ترامب بنسخته الثانية، لم يعد بشعار "أميركا أولاً" بمعناه الانعزالي، بل عاد هذه المرة ليُتم الصفقة الكبرى، بالنار لا بالضغوط السياسية والإقتصادية فقط: تسليم المنطقة إلى إسرائيل كاملةً غير منقوصة، بعد إزالة "الخطر الإيراني" الذي يُزعج واشنطن وتل أبيب وبعض الدول الإقليمية. في السياق ذاته، لا بد من قراءة التحركات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا قبل سقوطها، وهي عبارة عن سلسلة اغتيالات، قصف لمخازن سلاح، واستهداف قادة كبار في الحرس الثوري وحزب الله، وثم الضربة القاضية بسقوط بشار الأسد وهو ما كان بالنسبة لإسرائيل خطوة لازمة على طريق محاولة إسقاط طهران، وهو ما فشلت فيه الحرب الكونية على سوريا طيلة 13 عامًا، لكنها قد تحاول إنجازه الآن من بوابة الحرب الكبرى. الحقيقة أن لا خداع حصل من إسرائيل أو أميركا لإيران، مَن يظن أن نتنياهو وقيادته وقعا في فخ "7 أكتوبر" فهو يقرأ المشهد بسطحية. إسرائيل وبدعم أميركي ودولي تقبلت الجرح لتطلق حربها على المحور كلّه، الذي حاول تجنب الحرب الواسعة واعتبر أن اسرائيل لا تريدها أو أميركا لا ترغب بها، والنتيجة كانت أن تل ابيب استدرجت المعركة إلى حيث تريد، وجعلت من الدماء في فلسطين ولبنان وسوريا جسراً نحو الحرب الإقليمية الكبرى. كل الإشارات كانت تقول أن الشرق الأوسط الجديد يُرسم بالنار، وإسرائيل ليست إلا أداة التنفيذ، فيما العقل الأميركي يقف خلف الستار يوزع الأدوار، والمحور الذي تقوده إيران يُفترض أنه كان يدرك اللعبة، ولو حاول تجنبها، وهو يعرف أيضًا أن هذه الجولة ليست ككل الجولات، هي تثبيت الوجود أو الفناء وتسليم المنطقة لإسرائيل بالكامل، فالشرق الأوسط الجديد يُكتب الآن بالدم.


النهار
منذ 5 ساعات
- النهار
نتنياهو يتوعّد إيران: ما يجري قد يؤدي لتغيير وجه الشرق الأوسط
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الجمعة أنّ العملية العسكرية ضد إيران هي "فريدة من نوعها"، مشيراً إلى أنّها استهدفت "جزءاً مهماً من القيادات الإيرانية وعنصر المفاجأة كان الأهم في نجاحها". وذكر في مؤتمر صحافي أن "الضربات الإسرائيلية طالت منصّات إطلاق صواريخ إيرانية كانت تُستخدم لمهاجمة إسرائيل"، مشدداً على أن الهدف الحالي هو "معالجة قدرة إيران على إنتاج الصواريخ". وقال: "إيران سرّعت إنتاج الصواريخ البالستية ووتيرة تطوّر برنامجها النووي ازدادت بعد اغتيال الأمين العام الأسبق لحزب الله حسن نصرالله". ووصف نتنياهو المواجهة الراهنة بأنّها "في مستوى مختلف"، مؤكداً أن ما يجري "سيُغيّر شكل إسرائيل وأن العملية قد تؤدي إلى تغيير وجه الشرق الأوسط برمّته". وكشف عن أنّه أطلع الولايات المتحدة مسبقاً على تفاصيل الهجوم، مؤكّداً حصول بلاده على دعم من فرنسا وبريطانيا وأميركا، التي "تعترف بحقنا في الدفاع عن أنفسنا". وحذّر نتنياهو من رد إيراني وشيك قد يكون "عنيفاً جداً"، مؤكّداً أن "الرد قادم"، داعياً السكان إلى الالتزام بتعليمات السلامة. وأضاف: "الأيام المقبلة ستكون صعبة، لكنّنا سنفعل كل ما يلزم لإبعاد الخطر الإيراني". ولفت إلى أنّه سيوجّه خطاباً الليلة إلى الشعب الإيراني. وأشار في الختام إلى أن "تحديد توقيت الضربات جاء بناءً على توصية الجيش الإسرائيلي فكان من الضروري التحرّك وحددت موعد التنفيذ في نهاية نيسان/أبريل 2025 (لكن) لأسباب مختلفة، لم ينجح الأمر"، مؤكداً أن إسرائيل "تستعد لتقليص الثمن" المتوقّع من التصعيد. وفي كلمة مسائية أخرى، حضّ رئيس الوزراء الإسرائيلي في كلمة وجّهها إلى الشعب الإيراني بعد تنفيذ إسرائيل ضربات على الجمهورية الإسلامية، على رص الصفوف ضد "النظام القمعي والشرير"، وقال إن بلاده تشن "إحدى أكبر العمليات العسكرية في التاريخ". وقال نتنياهو في كلمة مصوّرة بعد قصف إسرائيل أكثر من مئتي موقع عسكري ونووي في إيران "حان الوقت لكي يتوحّد الشعب الإيراني حول علَمه وإرثه التاريخي، بالانتفاض من أجل تحرركم من النظام القمعي والشرير". وتابع "نحن في خضم إحدى أكبر العمليات العسكرية في التاريخ، عملية الأسد الصاعد". وتوعد إيران بمزيد من الضربات، وقال نتنياهو في كلمة مصورة "خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، قضينا على كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين البارزين، أهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم، وقسم كبير من ترسانة صواريخه البالستية"، مضيفا "المزيد آت. النظام لا يعرف ما لحق به، أو ما سيلحق به. لم يسبق له أن كان ضعيفا الى هذا الحد".