
القطاع الثاني حزام أمني بالضالع ينفذ حملة ميدانية لضبط أسعار الوقود
وأوضح النقيب منصور البوصي، نائب قائد القطاع الثاني، أن الحملة أسفرت عن ضبط عدد من المحطات المخالفة، بينها محطة تبيع بسعرين مختلفين للمضخة نفسها، وإغلاق ثلاث محطات، وإلزام أخرى بتعهدات خطية، إضافة إلى قيام بعض المحطات بتعديل الأسعار في نفس الوقت لتتوافق مع السعر الرسمي.
وأكد "البوصي" استمرار النزولات الميدانية خلال الأيام المقبلة، مشدداً على عدم التهاون مع أي مخالفات، وداعياً المواطنين للتعاون والإبلاغ عن أي تجاوزات في عاصمة المحافظة ومختلف مديريات الضالع، حفاظاً على حقوقهم واستقرار الأسعار في السوق المحلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
اليمن يشعل ثورة الطاقة النظيفة: مشروع شمسي عملاق بدعم سعودي-صيني
في خطوة قد تغيّر ملامح أزمة الكهرباء في اليمن، كشف القائم بأعمال السفير الصيني في اليمن، شاو تشنغ، عن مباحثات متقدمة بين بكين والرياض لدعم قطاع الطاقة اليمني، مع اهتمام متزايد من شركات صينية للدخول في شراكة مع نظيراتها السعودية لتنفيذ مشاريع كبرى في مجال الكهرباء. تشنغ، الذي أنهى زيارة استمرت خمسة أيام إلى العاصمة المؤقتة عدن، أوضح أن بلاده تسعى للاستفادة من التجربة السعودية في بناء أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم بقدرة إنتاجية تصل إلى 2.6 جيجاواط، مؤكدًا أن اليمن يمتلك ثروة هائلة من الطاقة الشمسية يمكن استغلالها لتلبية احتياجاته المتزايدة من الكهرباء. وأشار إلى أن المشروع المرتقب، إذا تم تنفيذه، سيكون الأكبر عالميًا في مجاله، وقد يفتح الباب أمام اليمن للتحرر من أزماته المزمنة في الكهرباء، خصوصًا في ظل الانقطاعات المستمرة التي أنهكت حياة المواطنين وأثرت على مختلف القطاعات الاقتصادية والخدمية. وأشاد المسؤول الصيني بالدور السعودي في دعم جهود السلام وإعادة الإعمار في اليمن، مستعرضًا نماذج من المشاريع السعودية القائمة، ومنها المبادرات التنموية في محافظة تعز. كما كشف عن رغبة عدد من الشركات الصينية في الانضمام لتلك المشاريع، بما في ذلك مجالات البنية التحتية والخدمات الأساسية. وأكد تشنغ تطلع بكين لتوسيع التعاون الثلاثي الذي يجمع الصين والسعودية ودول مجلس التعاون الخليجي لدعم مشاريع استراتيجية في اليمن، مشيرًا إلى أن التعاون بين الطرفين ليس جديدًا، إذ سبق أن أثمر عن مشاريع بارزة مثل مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن والجسر الصيني. ويأتي هذا التحرك في وقت يشهد فيه اليمن واحدة من أشد أزمات الطاقة في تاريخه الحديث، مما يجعل أي مشروع طاقة متجدد، وخاصة بهذا الحجم، بمثابة أمل حقيقي لملايين اليمنيين. الصين الكهرباء اليمن شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق فضيحة مالية مدوية في حزم الجوف: عملية نصب بـ3 ملايين دولار تطيح بمئات الضحايا التالي قرار مفاجئ يربك الشارع اليمني… والرئاسي يتدخل بتشكيل لجنة وزارية عاجلة


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
فضيحة مالية مدوية في حزم الجوف: عملية نصب بـ3 ملايين دولار تطيح بمئات الضحايا
كشفت مصادر محلية في محافظة الجوف، شمال شرقي اليمن، عن تعرض العشرات من أبناء مديرية حَزم الجوف لعملية احتيال إلكتروني واسعة، نفذتها شركة وهمية عبر الإنترنت، تسببت في خسائر مالية فادحة تقدَّر بنحو 3 ملايين دولار أمريكي، ما يعادل مليار و590 مليون ريال يمني تقريبًا. وبحسب إفادات عدد من الضحايا، فإن الشركة بدأت نشاطها المشبوه قبل عدة أشهر، من خلال الترويج لفرص استثمارية وهمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مدعية أنها تعمل في مجالات تجارة العملات الرقمية والتداول عبر الإنترنت، مع وعود بتحقيق أرباح كبيرة خلال فترات زمنية قصيرة. وقام مئات المواطنين من أبناء المديرية بتحويل مبالغ مالية متفاوتة إلى حسابات إلكترونية مرتبطة بالشركة، بعد أن تم استدراجهم عبر حملات دعائية مكثفة ومحادثات مباشرة مع أشخاص انتحلوا صفة 'مستشارين ماليين'، تبيَّن لاحقًا أنهم جزء من شبكة احتيال إلكترونية منظمة. وأكدت المصادر أن الشركة اختفت بشكل مفاجئ من جميع منصاتها الرقمية خلال الأيام القليلة الماضية، دون أي إنذار أو تواصل مع المستثمرين، ما تسبب في حالة من الصدمة والغضب وسط الضحايا، الذين طالبوا الجهات الرسمية بسرعة التحرك لفتح تحقيق شامل، والكشف عن المتورطين، واستعادة أموالهم المنهوبة. وتُعد هذه العملية من أكبر عمليات النصب الإلكتروني التي شهدتها محافظة الجوف مؤخرًا، وسط تحذيرات من تكرار مثل هذه الجرائم في ظل غياب الرقابة، وافتقار المواطنين للوعي الرقمي، واستغلال الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها السكان في المناطق المحرومة من الخدمات الأساسية. الاحتيال الاكتروني الجهات الرسمية الجوف شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق قصة أم يمنية تُطرد من بيتها على يد فلذة كبدها تثير موجة غضب واسعة التالي اليمن يشعل ثورة الطاقة النظيفة: مشروع شمسي عملاق بدعم سعودي-صيني


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
إدارة ترمب تعتزم تسريح 300 ألف موظف
قال سكوت كوبور، مدير مكتب شؤون الموظفين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الخميس، إن الإدارة ستستغني على الأرجح عن نحو 300 ألف عامل هذا العام بما يعني خفضاً بواقع 12.5% في القوة العاملة الاتحادية منذ يناير. وأوضح كوبور أن 80% من هؤلاء العمال سيغادرون طواعية، بينما سيجري تسريح.%20 ولدى توليه منصبه في يناير، أطلق ترمب حملة ضخمة لتقليص حجم القوى العاملة المدنية الاتحادية التي يبلغ عدد موظفيها 2.4 مليون، والتي يقول إنها مبالغ فيها ولا تؤتي المرجو منها. وقال كوبور في مقابلة بواشنطن، الخميس: "لا أستطيع إجبار الناس على تسريحالموظفين"، وأضاف أنه سيضطر إلى إقناع الوزراء بتبني رؤيته من أجل كفاءة الحكومة. اقرأ أيضاً في مشهد ختامي داخل المكتب البيضاوي أعلن الملياردير إيلون ماسك في أواخر مايو عن نهاية رحلته الحكومية التي استمرت 136 يوماً مع إدارة الرئيس دونالد ترمب. وإذا كانت تقديرات كوبور دقيقة، فإن عدد الموظفين الذين يغادرون القوى العاملة الاتحادية سيكون أكثر من ضعف نسبة الاستنزاف البالغة 5.9% في القوى العاملة المدنية للحكومة الأميركية في السنة المالية 2023، وهي أحدث مقياس للمغادرات الطوعية وجمعتها منظمة "شراكة الخدمة العامة" غير الربحية. ورفض كوبور الكشف عن إحصائيات أعداد الموظفين في كل وكالة حكومية منفردة وقال إن مكتب إدارة الموظفين سينشرها لاحقاً. تجربة ماسك وخلال تولي رجل الأعمال إيلون ماسك وزارة الكفاءة الحكومية، تم إلغاء أكثر من 275 ألف وظيفة حكومية، وفق تقديرات الوزارة، لكن تجربته لم تستمر بعد خلافاته مع الرئيس. وأوصت وزارة الكفاءة الحكومية بالاستغناء عن 5 الاف موظف من العاملين في إدارة الضمان الاجتماعي، وأتمتة وظائفهم، عبر استخدام نماذج ذكاء اصطناعي لتلقي مكالمات المستفيدين. إدارة ترمب تواصل تقليص الحكومة... إقالات جماعية بمعهد الصحة والسلامة المهنية أرسلت إدارة الرئيس دونالد ترامب إخطارات بإنهاء الخدمة إلى موظفين بوكالة معنية بالصحة والسلامة المهنية تقدم أبحاثا وخدمات لعمال مناجم الفحم ورجال الإطفاء. ومنذ عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض وجه انتقادات للجهاز التنفيذي، الذي وصفه بأنه "متضخم"، وأسند إلى وزارة الكفاءة الحكومية مهمة إعادة هيكلته. ويحسب مراقبون طالت إجراءات التقليص وإعادة الهيكلة 32 وزارة ووكالة فيدرالية. وشملت الإجراءات إنهاء أكثر من 8 آلاف عقد حكومي، و 10 آلاف منحة، فضلاً عن تسريح قرابة الـ 275 ألف موظف، يمثلون حوالي 12% من العاملين بالجهاز الحكومي.