logo
الصين تصدر تحذيراً من خطر تسونامي في مناطق عدة

الصين تصدر تحذيراً من خطر تسونامي في مناطق عدة

الاتحاد٣٠-٠٧-٢٠٢٥
أصدرت السلطات الصينية تحذيرا الأربعاء من خطر حدوث تسونامي في مناطق عدة على سواحل البلاد الشرقية بعد زلزال بقوة 8.8 درجة وقع في المحيط الهادئ قرب شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية.
وقال مركز الوقاية من التسونامي في بيان "استنادا إلى آخر نتائج التحذير والتحليل، خلص مركز الوقاية من التسونامي إلى أن الزلزال تسبب بتسونامي يتوقع أن يلحق أضرارا ببعض مناطق الصين الساحلية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب كامتشاتكا الروسية
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب كامتشاتكا الروسية

الاتحاد

time٠٦-٠٨-٢٠٢٥

  • الاتحاد

زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب كامتشاتكا الروسية

ضرب زلزال بلغت قوته 5.2 درجة على مقياس ريختر فجر اليوم الأربعاء منطقة تقع شرق-جنوب شرق مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي في أقصى الشرق الروسي. ووقع الزلزال عند الساعة 0045 فجرا بتوقيت موسكو، على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض، وعلى بعد 152 كيلومترا شرق-جنوب شرق المدينة، التي تعد من المراكز السكانية الرئيسية في منطقة كامتشاتكا. ولم ترد حتى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار مادية، كما لم يصدر تحذير من احتمال حدوث تسونامي.

«تسونامي» يتلاشى والملايين يعودون بعد زلزال الشرق الروسي
«تسونامي» يتلاشى والملايين يعودون بعد زلزال الشرق الروسي

صحيفة الخليج

time٣١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

«تسونامي» يتلاشى والملايين يعودون بعد زلزال الشرق الروسي

تراجع خطر موجات التسونامي التي أثارها أحد أعنف الزلازل المسجّلة قبالة سواحل أقصى شرقي روسيا، بينما واجهت العاصمة الصينية بكين في الوقت نفسه كارثة من نوع آخر تمثّلت في أمطار غزيرة وفيضانات أودت بحياة 44 شخصاً، وسط إقرار رسمي بوجود ثغرات في الجهوزية. وبدأ ملايين السكان على سواحل المحيط الهادئ، من اليابان إلى الإكوادور، العودة إلى منازلهم، أمس الخميس، بعد أن رفعت السلطات الإنذارات التي أُطلقت، الأربعاء، عقب زلزال قوي بلغت شدّته 8.8 درجة، وضرب قبالة سواحل بتروبافلوفسك كامتشاتسكي، عاصمة شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية. وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن الزلزال وقع على عمق 20.7 كيلومتر، وتلته ست هزات ارتدادية على الأقل، من بينها واحدة بقوة 6.9 درجة. وتُعد كامتشاتكا، ذات الكثافة السكانية المنخفضة والنشاط البركاني المرتفع، من أكثر مناطق العالم عرضة للزلازل كونها تقع عند نقطة التقاء الصفائح التكتونية للمحيط الهادئ وأمريكا الشمالية. ورُفعت التحذيرات تباعاً في معظم الدول المطلة على المحيط، بعدما لم يتحقق السيناريو الأسوأ، على الرغم من تسجيل أمواج بلغ ارتفاعها بين ثلاثة وأربعة أمتار في بعض مناطق كامتشاتكا، وأعلنت السلطات الروسية حالة الطوارئ، وقال رئيس الإدارة الإقليمية ألكسندر أوفسيانيكوف: «غمرت المياه الساحل بأكمله... دُمّر الميناء والمصانع بالكامل». وأُجلي جميع السكان في سيفيرو كوريلسك، وتحدثت سيدة من المنطقة عن لحظة الفرار: «ركضنا بملابسنا الداخلية مع الأطفال... لحسن الحظ، كنا حزمنا حقيبة سفر». وفي اليابان، سُجّلت حالة وفاة واحدة فقط، وهي لسيدة سقطت سيارتها من فوق منحدر أثناء محاولتها الفرار، في حين ارتفعت الأمواج في بعض المناطق إلى 1.3 متر، ما دفع السلطات إلى إصدار أوامر إخلاء لأكثر من مليوني شخص. أما في الجهة المقابلة من المحيط الهادئ، فقد أُطلقت تحذيرات مماثلة في الصين وتايوان والفلبين، كما شملت المكسيك وكولومبيا والبيرو والإكوادور، وصولاً إلى تشيلي التي نفّذت واحدة من أكبر عمليات الإجلاء في تاريخها، وأبعدت نحو 1.4 مليون شخص عن المناطق الساحلية، في إجراء احترازي واسع النطاق. وفي جزر غالاباغوس، لوحظت تغيّرات مفاجئة في مستوى سطح البحر، قبل أن يُعلن معهد علوم المحيطات التابع للبحرية الإكوادورية أن الخطر قد زال. وقالت إيزابيل غرييالفا، المقيمة في سانتا كروز: «الوضع هادئ، عدنا إلى العمل، والمطاعم والأماكن السياحية أعادت فتح أبوابها». وفي بولينيزيا الفرنسية، ضربت أمواج بارتفاع 1.5 متر جزيرة نوكو هيفا، بينما اكتفت السلطات الأمريكية بإصدار توصيات للحذر في هاواي وألاسكا وكاليفورنيا من دون تفعيل إنذارات رسمية. وفي موازاة هذه التطورات، كانت العاصمة الصينية بكين تواجه كارثة من نوع مختلف، إذ أعلنت السلطات مقتل 44 شخصاً وفقدان تسعة آخرين جرّاء الأمطار الغزيرة والفيضانات التي اجتاحت المدينة خلال الأسبوع الماضي. وقال شيا لينماو، كبير مسؤولي العاصمة، إن بكين شهدت بين 23 و29 تموز «هطولات شديدة» تسببت في «عدد كبير من الضحايا وخسائر واسعة»، مشيراً إلى أن 31 من القتلى كانوا من نزلاء مركز لرعاية المسنين في بلدة تايشيتون شمال شرقي العاصمة. وأضاف أن المفقودين هم من فرق الإنقاذ والعاملين المحليين الذين شاركوا في عمليات الطوارئ. وقال: «باسم لجنة الحزب وحكومة المدينة، أعبّر عن حزني العميق وأقدّم التعازي لأسر الضحايا». وشهدت مناطق واسعة في شمال الصين ظروفاً جوية قاسية خلال الأيام الأخيرة، ما أدى إلى إجلاء عشرات الآلاف من السكان وتضرر البنية التحتية في عدد من المناطق المنخفضة. من جانبه، أقرّ يو ويغيو، أمين الحزب في منطقة ميون الأكثر تضرراً، بوجود «ثغرات في خطط الطوارئ»، وقال: «لم نكن مستعدين بشكل كافٍ. هذه المأساة نبّهتنا إلى أن حماية حياة الناس ليست مجرد شعار». (وكالات)

زلزال بقوة 8.8 درجة يحدث تسونامي في روسيا واليابان وتحذيرات في هاواي
زلزال بقوة 8.8 درجة يحدث تسونامي في روسيا واليابان وتحذيرات في هاواي

الاتحاد

time٣١-٠٧-٢٠٢٥

  • الاتحاد

زلزال بقوة 8.8 درجة يحدث تسونامي في روسيا واليابان وتحذيرات في هاواي

ضربت أمواج مد عاتية (تسونامي) المناطق الساحلية في جزر الكوريل الروسية والجزيرة الشمالية الكبرى لليابان، هوكايدو، بعد زلزال بقوة 8.8 درجة على مقياس ريختر، وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية. وانطلقت صافرات التحذير من تسونامي في هونولولو، وطلب من السكان التوجه إلى مناطق مرتفعة. وقالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن أول موجة تسونامي، بارتفاع نحو 30 سنتيمترا، وصلت إلى مدينة نيمورو على الساحل الشرقي لجزيرة هوكايدو. وضربت أول موجة تسونامي المنطقة الساحلية في مدينة سيفيرو-كوريلسك، وهي المستوطنة الرئيسية في جزر الكوريل الروسية المطلة على المحيط الهادئ، وفقا لما ذكره الحاكم المحلي فاليري ليمارينكو، الذي أشار إلى أن السكان في أمان وصعدوا إلى مناطق مرتفعة إلى أن يزول خطر حدوث موجة إضافية. وقال مركز التحذير من تسونامي في المحيط الهادئ إن موجات بارتفاع يتراوح بين متر وثلاثة أمتار فوق مستوى المد قد تضرب بعض المناطق الساحلية في هاواي وتشيلي واليابان وجزر سليمان. وقد تتجاوز الموجات ارتفاع 3 أمتار في بعض المناطق الساحلية في روسيا والإكوادور. هاواي وأوريجون تحذران السكان من أضرار محتملة قال مركز التحذير من تسونامي في المحيط الهادئ إن الزلزال تسبب في تسونامي قد يلحق أضرارا بسواحل جميع جزر هاواي. وجاء في التحذير: "يجب اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الأرواح والممتلكات". أما إدارة الطوارئ في ولاية أوريجون، فقالت عبر فيسبوك إن موجات تسونامي صغيرة من المتوقع أن تصل إلى الساحل بدءا من الساعة 1140 مساء بالتوقيت المحلي، بارتفاع يتراوح بين 30 و60 سنتيمترا، ودعت المواطنين إلى تجنب الشواطئ والموانئ والمراسي، والبقاء في أماكن آمنة بعيدا عن الساحل حتى رفع التحذير. وأضافت الإدارة: "ليست موجة تسونامي كبيرة، لكنها قد تشكل خطرا بسبب التيارات القوية والأمواج العاتية على من يقترب من المياه". كما صدرت تحذيرات مشابهة على طول الساحل الغربي لأميركا الشمالية، من مقاطعة كولومبيا البريطانية الكندية مرورا بولاية واشنطن وحتى كاليفورنيا. مناطق روسية تبلغ عن أضرار جراء الزلزال وقع الزلزال في الساعة 0825 صباحا بتوقيت اليابان، وبلغت قوته الأولية 8 درجات حسب الهيئات الزلزالية في اليابان والولايات المتحدة. ولاحقا، حدثت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية تقديرها إلى 8.8، وأشارت إلى أن الزلزال وقع على عمق 7ر20 كيلومترا. وكان مركز الزلزال على بعد نحو 119 كيلومترا جنوب شرق مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي الروسية، التي يبلغ عدد سكانها 180 ألف نسمة، في شبه جزيرة كامتشاتكا. وسجلت عدة هزات ارتدادية بلغت قوة بعضها 9ر6 درجات. الزلزال يتسبب في أضرار ويعد من بين الأقوى عالميا تسبب الزلزال في أضرار للمباني، كما تمايلت السيارات في الشوارع بمدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، التي شهدت أيضا انقطاعا في التيار الكهربائي وتعطلا في خدمات الهاتف المحمول. ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن وزارة الصحة الإقليمية أن عدة أشخاص في كامتشاتكا طلبوا المساعدة الطبية بعد الزلزال، لكن لم يتم الإبلاغ عن إصابات خطيرة. ويعد هذا الزلزال الأقوى على مستوى العالم منذ زلزال مارس 2011 الذي ضرب شمال شرق اليابان وبلغت قوته 9 درجات، وتسبب حينها في تسونامي هائل وأدى إلى انهيارات في محطة نووية. ولم تسجل حول العالم سوى زلازل قليلة فقط كانت أقوى من هذا الزلزال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store