logo
أزمة السفينة مادلين.. ترامب يسخر من جريتا ثونبرج: يجب أن تلتحق بدورات للتحكم في الغضب

أزمة السفينة مادلين.. ترامب يسخر من جريتا ثونبرج: يجب أن تلتحق بدورات للتحكم في الغضب

24 القاهرةمنذ يوم واحد

سخر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الناشطة البيئية السويدية جريتا ثونبرج، واصفًا إياها بأنها شخص غاضب صغير في السن ويجب أن تلتحق بدورة تدريبية للتحكم بالغضب، وذلك بعد احتجازها من قبل البحرية
الإسرائيلية
على متن سفينة المساعدات مادلين، التي كانت متجهة إلى غزة.
ترامب يسخر من جريتا ثونبرج
وخلال حديثه للصحفيين في نيوجيرسي، قلّل ترامب من شأن تصريحات ثونبرج التي قالت فيها إنها اختُطفت من قبل القوات الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن إسرائيل لديها ما يكفيها من الأزمات، ولا تحتاج إلى خطف جريتا ثونبرج، وأضاف أن تصرفاتها غريبة، مشككًا في مدى صدق مشاعر الغضب التي تبديها.
ترامب الذي كان يتحدث بابتسامة ساخرة، قال إن نصيحته لثونبرج هي الالتحاق بدورة للتحكم بالغضب، معتبرًا أن هذا أهم ما تحتاجه، مضيفًا أن إسرائيل ليست بحاجة إلى إزعاج إضافي مثل التعامل مع غريتا.
جاء ذلك بعد اتصال هاتفي استمر 40 دقيقة بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ناقشا خلاله قضايا تتعلق بالأمن الإقليمي، دون أن يؤكد الرئيس الأمريكي ما إذا كان قد جرى التطرق إلى مسألة توقيف ثونبرج أم لا.
وليست هذه المرة الأولى التي يهاجم فيها ترامب الناشطة السويدية، فقد بدأت انتقاداته لها منذ خطابها المؤثر في قمة الأمم المتحدة للمناخ عام 2019، حيث اتهمت فيه قادة العالم بسرقة أحلامها وفشلهم في إنقاذ الكوكب.
وردّ البيت الأبيض حينها بتغريدة ساخرة قالت إنها تبدو فتاة سعيدة جدًا وتنتظر مستقبلًا مشرقًا ورائعًا، وانتشرت الواقعة على نطاق واسع بعد تداول صور أظهرت ثونبرج وهي تحدق بغضب في ترامب داخل مقر الأمم المتحدة.
تصريحات ترامب جاءت في أعقاب احتجاز البحرية الإسرائيلية لثونبرج و11 ناشطًا مؤيدًا للفلسطينيين، كانوا على متن سفينة المساعدات البريطانية مادلين التي ترفع علم المملكة المتحدة، السفينة التي تنتمي إلى تحالف أسطول الحرية كانت في طريقها إلى غزة وعلى متنها مساعدات رمزية لتسليط الضوء على الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع المحاصر، وقد سيطرت القوات الإسرائيلية على السفينة في المياه الدولية واقتادتها إلى ميناء أشدود، حيث تم اعتقال جميع النشطاء.
وفي رسالة مصورة نشرتها لاحقًا، أكدت ثونبرج أنها أختُطفت من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي"، داعية السويد والدول الأخرى إلى اتخاذ موقف، في المقابل، نفت السلطات الإسرائيلية الاتهام، ووصفت السفينة بأنها يخت سيلفي للمشاهير، مؤكدة أن جميع من كانوا على متنها بخير وسيُعادون إلى بلدانهم بعد إجراء فحوصات طبية، كما نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية صورة لثونبرج أثناء إنزالها من السفينة تحت حراسة أمنية.
جوارديولا عن أطفال غزة: نعتقد أن ما يحدث لهم ليس من شأننا.. ولكن الهدف المقبل سيكون أطفالنا
بريطانيا تفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين بسبب تصريحاتهما حول غزة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوسف الحسيني يتحدث عن أحداث لوس أنجلوس وهل ستشكل تاريخًا جديدًا لأمريكا
يوسف الحسيني يتحدث عن أحداث لوس أنجلوس وهل ستشكل تاريخًا جديدًا لأمريكا

خبر صح

timeمنذ 24 دقائق

  • خبر صح

يوسف الحسيني يتحدث عن أحداث لوس أنجلوس وهل ستشكل تاريخًا جديدًا لأمريكا

تحدث الإعلامي يوسف الحسيني عن أحداث الشغب الأخيرة في بعض المدن الأمريكية، والتي جاءت ردًا على سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه المهاجرين، وأشار الحسيني في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على منصة 'إكس' إلى أن ما يحدث في لوس أنجلوس، والذي انتشر إلى عدة مدن أمريكية، يشبه ما وقع في واشنطن العاصمة في أبريل 1968 بعد اغتيال مارتن لوثر كينج، متسائلًا: 'هل سيكتب هذا تاريخًا جديدًا لأمريكا؟'، واختتم بالقول: 'لا، ولكنه سيمنح فرصًا أكبر للديمقراطي جافين نيوزوم وتمييزًا إيجابيًا أوسع للمهاجرين'. يوسف الحسيني يتحدث عن أحداث لوس أنجلوس وهل ستشكل تاريخًا جديدًا لأمريكا مواضيع مشابهة: ترامب يعبّر عن رغبته في تصنيع الدبابات والسفن بدلاً من الملابس والأحذية ما يحدث في لوس أنجلوس والذي امتد لعدة مدن في الولايات المتحدة الأمريكية أشبه بما حدث في واشنطن العاصمة وامتد لعدة مدن في أبريل 1968 عقب اغتيال مارتن لوثر كينج هل هذا سيكتب تاريخًا جديدًا لأمريكا؟ لا لكن سيعطي فرصًا أكبر للديمقراطي جافين نيوزوم وتمييز إيجابي أوسع للمهاجرين. — Youssef ALHosseiny (@YAlhosseiny). وفي نفس السياق، تصاعدت حدة المظاهرات في بعض المدن الأمريكية ردًا على سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه المهاجرين، حيث اندلعت أعمال عنف بين المتظاهرين وعناصر الشرطة وقوات الحرس الوطني التي تم نشرها في ولاية تكساس. فرض حظر التجوال أعلنت الشرطة الأمريكية فرض حظر التجول في مناطق بوسط مدينة لوس أنجلوس، حيث تركزت المظاهرات في المدينة، وذكرت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، أن هذا الحظر قد يستمر لعدة أيام، وقد يؤثر على أقل من 100 ألف شخص من سكان الولاية، وبدأت شرطة لوس أنجلوس تنفيذ حملة اعتقالات جماعية، حيث تم اعتقال أكثر من 400 شخص خلال الأيام الأربعة الماضية، وفي تكساس، صرح الحاكم جريج أبوت بأنه سيتم نشر أفراد من الحرس الوطني في الولاية لمواجهة الاحتجاجات التي اعتبرها مخططًا لها هذا الأسبوع. وانتشرت احتجاجات مماثلة ضد هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك وإدارة ترامب إلى مدن رئيسية مثل نيويورك وشيكاغو وسياتل ودنفر وسان فرانسيسكو وأتلانتا وغيرها، وحذر حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم في خطاب موجه إلى سكان كاليفورنيا، قائلاً: 'إن ترامب يدفع بعمليات ترحيل جماعي عشوائية، ويخاطر بالسلامة العامة بنشر الحرس الوطني'، مختتمًا التحذير بأن الديمقراطية تتعرض للهجوم. ما أسباب احتجاجات لوس أنجلوس؟ بدأت الاحتجاجات يوم الجمعة الماضية بسبب مداهمات هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك التي اعتقلت العشرات من الأشخاص، بما في ذلك في أماكن عملهم، وتستعد العديد من المدن الأمريكية لجولة جديدة من المظاهرات اليوم الأربعاء احتجاجًا على مداهمات مرتبطة بالهجرة، بينما خضعت مناطق في مدينة لوس أنجلوس لحظر تجول خلال الليل في محاولة لوقف الاضطرابات المستمرة منذ خمسة أيام. ويجري الاستعداد لمظاهرات مناهضة لسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في جميع أنحاء الولايات المتحدة يوم السبت المقبل، حيث ستجوب الدبابات والمركبات المدرعة شوارع العاصمة واشنطن في عرض عسكري بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأمريكي، وبالتزامن مع عيد ميلاد الرئيس الذي سيبلغ 79 عامًا، وبحسب حاكم ولاية تكساس، الجمهوري جريج أبوت، فقد تم نشر الحرس الوطني اليوم الأربعاء قبل الاحتجاجات المزمعة، وكانت مظاهرات قد اندلعت بالفعل هذا الأسبوع في تكساس ونيويورك وأتلانتا وشيكاغو وغيرها من المدن. اقرأ كمان: جنرال إيراني يؤكد أن أمريكا لجأت للمفاوضات بعد فشل القوة العسكرية وكان قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإرسال قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية إلى لوس أنجلوس قد أثار جدلاً واسعًا في الولايات المتحدة حول استخدام الجيش على الأراضي الأمريكية.

أمريكا تبدأ إجلاء دبلوماسييها من الخليج.. هل تخشى الضربة الإيرانية؟
أمريكا تبدأ إجلاء دبلوماسييها من الخليج.. هل تخشى الضربة الإيرانية؟

الدستور

timeمنذ 41 دقائق

  • الدستور

أمريكا تبدأ إجلاء دبلوماسييها من الخليج.. هل تخشى الضربة الإيرانية؟

ذكرت شبكة 'سي إن إن' الأمريكية، أن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت إجلاء دبلوماسييها وعائلات العسكريين من الشرق الأوسط وسط مخاوف من تصعيد مع إيران، حيث بدأت واشنطن عملية إجلاء تدريجية لموظفيها غير الأساسيين من سفارتها في بغداد، إلى جانب السماح لعائلات العسكريين الأمريكيين في بعض القواعد العسكرية في الخليج بالمغادرة الطوعية، في خطوة تعكس تزايد القلق الأمني داخل دوائر صنع القرار الأمريكي مع اقتراب موعد جولة حاسمة من المفاوضات النووية مع إيران. سباق تحركات احترازية استعدادا لاحتمال حدوث تصعيد عسكري في المنطقة القرار، الذي أكده مسؤولون في وزارة الخارجية والبنتاجون، يأتي في سياق تحركات احترازية استعدادًا لاحتمال حدوث تصعيد عسكري في المنطقة، خاصةً بعد التهديدات الأخيرة الصادرة عن مسؤولين إيرانيين بالرد الصاروخي على أي هجوم محتمل يستهدف المنشآت النووية الإيرانية. ويأتي هذا التطور بعد ثلاثة أيام فقط من اجتماع مغلق عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع فريقه للأمن القومي في منتجع "كامب ديفيد"، خصص بالكامل لمناقشة الملف الإيراني. وأفادت تقارير بأن الاجتماع تخلله تقييم لسيناريوهات التصعيد الإقليمي المحتمل وطرق حماية المصالح الأمريكية في المنطقة. في موازاة ذلك، أصدرت هيئة العمليات البحرية التابعة للحكومة البريطانية تحذيرًا للملاحة الدولية، لافتة إلى أن "التوترات المتزايدة في منطقة الشرق الأوسط قد تقود إلى تصعيد عسكري مفاجئ"، ونصحت السفن العابرة في الخليج العربي وخليج عمان ومضيق هرمز باتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر، مع ضرورة الإبلاغ الفوري عن أي نشاط مريب. وقالت نائبة المتحدث باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، إن عملية الإجلاء تأتي بعد مراجعة أمنية دورية أجرتها وزارة الخارجية وشملت تقييم الوضع العام في العراق والمناطق المجاورة. وأضافت أن "سلامة العاملين الأميركيين في الخارج تمثل أولوية قصوى للإدارة الأميركية". من جانبه، أوضح مسؤول في وزارة الدفاع أن وزير الدفاع بيت هيغسيث وافق على مغادرة عائلات العسكريين الأميركيين من قواعد معينة في الخليج، مؤكدًا أن القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) تتابع الوضع لحظة بلحظة وتُجري تقييمات ميدانية مستمرة. كما أشار مسؤول في الخارجية إلى أن قرار تقليص عدد الموظفين في بغداد يستهدف "تقليل البصمة الأمريكية في العراق مؤقتًا"، في ظل الظروف الحالية التي تثير القلق. وفي ظل هذا المناخ المحتقن، أعلنت مصادر إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة التأهب إلى أقصى درجة، تحسبًا لاحتمالات اندلاع مواجهات مباشرة أو عبر وكلاء طهران في المنطقة، وعلى رأسهم حزب الله في لبنان والمليشيات الموالية لإيران في سوريا والعراق. وبينما تترقب العواصم الإقليمية والدولية مآلات الجولة المقبلة من المحادثات النووية، تتجه الأنظار إلى واشنطن وطهران لمعرفة ما إذا كانت التحركات الأخيرة مقدمة لتفاهمات جديدة أم بداية لانفجار عسكري كبير يعيد رسم مشهد الشرق الأوسط.

صحيفة: اتفاق بكين وواشنطن يتضمن تصدير الصين المعادن النادرة مؤقتا إلى أمريكا
صحيفة: اتفاق بكين وواشنطن يتضمن تصدير الصين المعادن النادرة مؤقتا إلى أمريكا

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار اليوم المصرية

صحيفة: اتفاق بكين وواشنطن يتضمن تصدير الصين المعادن النادرة مؤقتا إلى أمريكا

ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن الصين وافقت على استئناف تصدير المعادن النادرة إلى الشركات الأمريكية، لكن بحد زمني مدته ستة أشهر؛ ما يمنح بكين أداة ضغط جديدة في حال تجددت التوترات التجارية، ويضيف مزيدًا من الغموض إلى المشهد الصناعي الأمريكي. وأضافت الصحيفة مصادر مطلعة أن المفاوضين الصينيين وافقوا على استئناف مؤقت لهذه التراخيص عقب جولة مكثفة من المحادثات مع نظرائهم الأمريكيين في العاصمة البريطانية لندن، هدفت إلى تثبيت الاتفاق المرحلي الذي تم التوصل إليه في جنيف الشهر الماضي. وبحسب المصادر، فإن الجانب الأمريكي وافق في المقابل على تخفيف بعض القيود الأخيرة التي فرضها على بيع منتجات إلى الصين، من بينها محركات الطائرات وقطع الغيار المرتبطة بها، بالإضافة إلى مادة الإيثان، وهي أحد مكونات الغاز الطبيعي وتُعد ضرورية في تصنيع المواد البلاستيكية. وأشارت المصادر إلى أن تفاصيل الإطار النهائي للاتفاق لا تزال قيد التفاوض، في حين امتنع البيت الأبيض عن التعليق. ونقلت الصحيفة عن مستشارين مقربين من المسئولين الصينيين، دون ذكر أسمائهم، أن بكين تسعى إلى الحفاظ على "قبضتها" على إمدادات هذه السلع الحيوية لاستخدامها "كورقة تفاوض" في المحادثات التجارية المستقبلية مع واشنطن. وخلال اجتماعات لندن، وافقت الصين على البدء الفوري في اعتماد طلبات تراخيص المعادن النادرة المقدمة من الشركات الأمريكية، شريطة موافقة كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينج على إطار الاتفاق التجاري. وأوضح أحد المصادر في الصين أن التراخيص قد تُعتمد رسميًا في غضون أسبوع من توقيع الزعيمين على الاتفاق الذي تم وضع أساسه في اجتماعات جنيف الشهر الماضي، بحسب الصحيفة. وأضاف المصدر ذاته أنه مع شروع الصين في اعتماد هذه التراخيص، ستبدأ الولايات المتحدة في التراجع عن إجراءاتها المضادة، والتي تشمل القيود المفروضة على تصدير محركات الطائرات ومادة الإيثان. وتُعد سيطرة الصين على صادرات المعادن النادرة نقطة نفوذ رئيسية في مفاوضاتها التجارية مع الولايات المتحدة، فعقب التهدئة التجارية التي تم التوصل إليها في جنيف منتصف مايو، والتي كان يُفترض أن تسهل تدفق هذه المواد، اتهمت واشنطن بكين بتأخير إصدار التراخيص، في حين ألقت بكين باللوم على إدارة ترامب متهمة إياها بإضعاف اتفاق جنيف. وبحسب المصادر، فإن التراخيص المؤقتة التي يُتوقع أن تبدأ بكين إصدارها فورًا بموجب الإطار التجاري الجديد، ستشمل بشكل أساسي العناصر المستخدمة في تصنيع السيارات الكهربائية وتوربينات الرياح والإلكترونيات الاستهلاكية والمعدات العسكرية. وكان ترامب قد صرح في وقت سابق اليوم بأن الاتفاق التجاري مع الصين تم إنجازه، وهو الآن في انتظار الموافقة النهائية من جانبه ومن جانب الرئيس الصيني، مشيرا إلى أن: "الصين ستوفر المغناطيسات وكافة المعادن النادرة اللازمة بشكل فوري"، دون أن يذكر تفاصيل إضافية حول التزام بكين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store