logo
«سايلون الصينية» تبني مصنع إطارات سيارات في مصر بمليار دولار

«سايلون الصينية» تبني مصنع إطارات سيارات في مصر بمليار دولار

تم تحديثه الأربعاء 2025/8/13 12:30 م بتوقيت أبوظبي
وقعت شركة "سايلون الصينية" عقدا مع الحكومة المصرية، لبناء مصنع إطارات سيارات في البلد العربي خلال 3 سنوات باستثمارات تناهز مليار دولار.
وقال مجلس الوزراء المصري في بيان اليوم إن "سايلون" ستبني مصنع الإطارات في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، على أن تنتهي المرحلة الأولى من المشروع عام 2026.
مصنع ضخم
والعقد الذي جرى توقيعه بين الشركة الصينية والهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، يتضمن منشأة ضخمة على 3 مراحل؛ حيث يقام بنطاق المطور الصناعي شركة "تيدا مصر" داخل منطقة السخنة المتكاملة التابعة للهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
وسيمتد المصنع على مساحة 350 ألف م2، وستبلغ الطاقة الإنتاجية الإجمالية للمرحلة الأولى 3 ملايين إطار لسيارات الركوب، و600 ألف إطار للشاحنات والحافلات.
10 ملايين إطار سنويا
ومن المُقدّر أن تتجاوز الطاقة الإنتاجية الإجمالية للمشروع بمراحله الثلاثة 10 ملايين إطار سنويًّا، بهدف تغطية احتياجات السوق المحلية، والتصدير للخارج.
سايلون الصينية.. من هي؟
"مجموعة سايلون" تعد من كبرى الكيانات الصناعية الصينية في قطاع صناعة إطارات السيارات والمركبات بأنواعها، وتمتلك مصانع في الصين وفيتنام، بطاقة إنتاجية إجمالية تزيد على 26.6 مليون إطار TBR، و88 مليون إطار PCR، و310,000 طن من إطارات OTR سنويًّا.
كما تمتلك قاعدة مبيعات وخدمات لوجستية تغطي أكثر من 180 دولة ومنطقة حول العالم
aXA6IDgyLjI2LjIzMC4xMTAg
جزيرة ام اند امز
LV
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«استحواذ مقلوب» في وادي السيليكون.. صراع عمالقة التكنولوجيا على العقول والمواهب
«استحواذ مقلوب» في وادي السيليكون.. صراع عمالقة التكنولوجيا على العقول والمواهب

العين الإخبارية

timeمنذ 3 دقائق

  • العين الإخبارية

«استحواذ مقلوب» في وادي السيليكون.. صراع عمالقة التكنولوجيا على العقول والمواهب

تم تحديثه الأربعاء 2025/8/20 07:12 م بتوقيت أبوظبي أبرمت غوغل صفقة مثيرة للجدل الشهر الماضي بقيمة 2.4 مليار دولار مع شركة Windsurf الناشئة المتخصصة في أدوات برمجة الذكاء الاصطناعي. لكن لم يلحظ البعض التفاصيل الدقيقة للاتفاق، فشركة غوغل لم تكن تشتري الشركة فعليا، بل كانت "تستحوذ" على مؤسسيها وموظفيها الرئيسيين. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز، فإن هذا النوع من الصفقات الذي يُعرف باسم "الاستحواذ بالمقلوب" أو Acqui-hire، ممارسة شائعة بشكل متزايد في وادي السيليكون، لا سيما في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، إذ تُعدّ الكفاءات البشرية العنصر الحاسم في التنافسية. وعلى عكس الاستحواذ التقليدي، فإن الشركات الكبرى في هذا النوع من الصفقات لا تهتم بمنتجات الشركة الناشئة أو عملائها أو هيكلها المؤسسي - بل تهدف فقط إلى ضم عقول فريق العمل، خصوصا المؤسسين والمطورين البارزين. وفي حالة Windsurf، جرى توظيف الرئيس التنفيذي للشركة، فارون موهان، والمؤسس المشارك دوغلاس تشين، بالإضافة إلى فريق من موظفي البحث والتطوير، لينضموا إلى قسم الذكاء الاصطناعي في غوغل. كما دفعت غوغل مقابل ترخيص استخدام تكنولوجيا الشركة، دون أن تستحوذ عليها بالكامل. وسيلة لتجنب رقابة المنافسة واعتبر التقرير أن الارتفاع الملحوظ في وتيرة هذه الصفقات يتزامن مع تشديد الهيئات التنظيمية لرقابتها على عمليات الاندماج والاستحواذ في قطاع التكنولوجيا. ويبدو أن "الاستحواذ بالمقلوب" أصبح وسيلة مغرية للتحايل على هذه الرقابة. إذ تُلزم صفقات الاستحواذ الكبرى الشركات بإخطار هيئات مكافحة الاحتكار، بينما الاستحواذ عبر التوظيف لا يخضع لنفس الشروط - ما يسمح بامتصاص الكفاءات من الشركات الناشئة دون إثارة الانتباه. وما يحدث في الواقع أن شركات التكنولوجيا الكبرى تستخدم هذه الطريقة لشلّ المنافسين المحتملين قبل أن ينمو أو يحققوا اختراقًا في السوق، دون الحاجة لصفقات استحواذ تقليدية قد تستدعي تدخل الهيئات التنظيمية. وهذا ليس أمرًا جديدًا بالنسبة لغوغل. ففي العام الماضي، جندت مؤسسي شركة المتخصصة في روبوتات المحادثة، مع ترخيص استخدام تقنياتها، دون الاستحواذ عليها. وما زالت الشركة قائمة، لكن عقولها المدبرة باتت تعمل الآن في خدمة غوغل. كما لجأت مايكروسوفت أيضًا إلى النهج ذاته عندما جندت مؤسس شركة Inflection AI، مصطفى سليمان، وفريقه، دون شراء الشركة نفسها. ومؤخرًا، أنفقت ميتا (فيسبوك سابقًا) مليارات الدولارات لاستقطاب ألكسندر وانغ، المؤسس المشارك لشركة Scale AI، واستثمرت في شركته كذلك، في مزيج يجمع بين التوظيف والاستثمار دون المرور بمسارات الاندماج المعتادة. المنافسة على المحك وترى وجهات النظر المدافعة عن هذا التوجه أن فرض قيود على هذا النوع من التوظيف سيعيق قدرة الشركات الأمريكية على منافسة الصين، هذه الدولة التي تتبنى سياسات صناعية صارمة وتدعم شركاتها الوطنية بشكل مباشر. كما يرون أن تقييد عمليات الاستحواذ قد يُضعف الابتكار، لأنه يقلل من جاذبية السوق للشركات الناشئة التي تعتمد على "خروج ناجح" كمحرك للاستثمار. لكن في المقابل، يحذر خبراء في مكافحة الاحتكار من أن نجاح الولايات المتحدة في قيادة العالم تكنولوجيًا لم يأت من حماية الكيانات الكبرى، بل من دعم بيئة تنافسية تسمح بنمو الشركات الصاعدة. كما أن هناك نماذج بديلة وناجحة للخروج مثل الطرح العام الأولي. شركة Figma مثلًا كانت على وشك أن تُستحوذ من قبل Adobe، لكن الصفقة أُلغيت تحت ضغط الهيئات الأوروبية والأمريكية، مما فتح الطريق أمامها للطرح العام وتحقيق نجاح كبير. دعوة لإصلاح منظومة الرقابة ودعا التقرير إلى نهج رقابي أكثر ذكاءً، لا يعتمد فقط على حجم الصفقة أو شكلها القانوني، بل على تأثيرها الفعلي على السوق. إذا كانت هذه الصفقات تؤدي إلى "قتل" المنافسة من خلال استقطاب العقول بدلاً من شراء الشركات نفسها، فإنها تحمل نفس الآثار السلبية التي تحملها صفقات الاستحواذ التقليدية. وفي النهاية، فإن الرهان على المنافسة لا على الاحتكار هو ما يضمن الابتكار والنمو الاقتصادي المستدام. ولتحقيق ذلك، يجب أن تواكب هيئات الرقابة تطور أدوات الشركات، فلا تنخدع بالأسماء أو الأشكال، بل تركز على المضمون: هل تعزز الصفقة من التنافس أم من الاحتكار؟ aXA6IDE1NC4xMy4xMzMuMTE4IA== جزيرة ام اند امز CA

«لابوبو» تضع «وانغ نينغ» بقائمة أغنى 10 أشخاص في الصين
«لابوبو» تضع «وانغ نينغ» بقائمة أغنى 10 أشخاص في الصين

العين الإخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • العين الإخبارية

«لابوبو» تضع «وانغ نينغ» بقائمة أغنى 10 أشخاص في الصين

تم تحديثه الأربعاء 2025/8/20 06:25 م بتوقيت أبوظبي سجلت شركة الألعاب الصينية "بوب مارت" قفزة غير مسبوقة في مبيعاتها خلال النصف الأول من العام الجاري. وقال تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز إن هذه القفزة جاءت مدفوعة بالانتشار العالمي الواسع للدمية الفروية "لابوبو"، والتي أصبحت ظاهرة ثقافية تبنتها شخصيات عالمية مثل ريانا وديفيد بيكهام. وارتفعت مبيعات الشركة إلى 1.93 مليار دولار، بينما صعد صافي الربح بنسبة تقارب 400% متجاوزا التوقعات السابقة للشركة الشهر الماضي عند "زيادة لا تقل عن 350%". وشكلت المبيعات الخارجية نحو 40% من إجمالي المبيعات. ورفع هذا الأداء اللافت من قيمة "بوب مارت" السوقية، لتصبح واحدة من أكبر شركات الألعاب في العالم، حيث تخطت قيمتها السوقية مجتمعة كلًّا من "هاسبرو" و"ماتيل"، شركتي الألعاب الأمريكيتين العريقتين. كما ارتفعت أسهم الشركة المدرجة في بورصة هونغ كونغ بنسبة تفوق 570% خلال عام واحد فقط، ما جعل مؤسسها، وانغ نينغ، يدخل قائمة "فوربس" لأغنى 10 أشخاص في الصين. نموذج جديد وتعتمد "بوب مارت" في نموذجها التجاري على ما يُعرف بـ"ألعاب الملكية الفكرية"، وهي منتجات مستوحاة من تصاميم فنية أصلية. أما طريقة بيعها فمن خلال "علب عمياء" لا يعرف المشتري ما تحتويه حتى يفتحها، ما حفّز تكرار الشراء خاصة من جامعي الألعاب الراغبين في إكمال مجموعاتهم. وتبلغ تكلفة العلبة الواحدة نحو 69 يوانا داخل الصين، لكن الشعبية الهائلة لشخصية "لابوبو"، من تصميم الفنان هونغ كونغي كاسينغ لونغ، أطلقت سوقًا ثانوية مزدهرة. وفي مزاد جرى ببكين في يونيو/حزيران، دفع أحد الجامعين 1.2 مليون يوان، شاملة الرسوم، مقابل نسخة نادرة بحجم الإنسان من "لابوبو". ورغم هذه النتائج القوية، أبدى بعض المحللين قلقهم حيال استدامة هذا النمو، خاصة بعد تحذير نشرته صحيفة "الشعب" الصينية الرسمية في يونيو/حزيران الماضي، حذرت فيه من احتمالية تسبب "العلب العمياء" بسلوكيات إدمانية لدى الأطفال، ما أثار مخاوف من تدخل تنظيمي محتمل. ولمواجهة هذه التحديات، أكدت "بوب مارت" على تنويع خطوط إنتاجها. فقد حققت سلسلة "الوحوش"، التي تضم "لابوبو"، إيرادات بلغت 4.8 مليار يوان، في حين تجاوزت مبيعات أربع سلاسل أخرى—وهي "مولي"، "سكولباندا"، "كرايبيبي" و"ديمو"—مليار يوان لكل منها. كما واصلت الشركة التوسع العالمي، حيث رفعت عدد متاجرها إلى 571 فرعًا، إلى جانب نحو 2600 "روبوشوب" أو آلات بيع ذاتي، معظمها في الولايات المتحدة ثم الصين. IT

سعر الذهب اليوم.. «النفيس» يحوم قرب أدنى مستوى في 3 أسابيع
سعر الذهب اليوم.. «النفيس» يحوم قرب أدنى مستوى في 3 أسابيع

العين الإخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • العين الإخبارية

سعر الذهب اليوم.. «النفيس» يحوم قرب أدنى مستوى في 3 أسابيع

ارتفعت أسعار الذهب الأربعاء لكنها ظلت تحوم قرب أدنى مستوى في 3 أسابيع، بينما يترقب المستثمرون محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي لشهر يوليو/ تموز والندوة التي سيعقدها هذا الأسبوع في جاكسون هول سعيا للحصول على مؤشرات حول المزيد من الخفض لأسعار الفائدة. وفقا لرويترز، زاد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 3325.96 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى منذ الأول من أغسطس/ آب. كما صعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر/ كانون الأول 0.3% إلى 3368.40 دولار. واستقر مؤشر الدولار بعدما ارتفع إلى أعلى مستوى في أكثر من أسبوع، مما يجعل الذهب أعلى تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى. وقال هان تان كبير محللي السوق في منصة نيمو.ماني للتداول "سيظل الذهب في المعاملات الفورية يتذبذب في نطاق ضيق على الأرجح حتى يتمكن مجلس الاحتياطي الاتحادي من استئناف دورة خفض أسعار الفائدة". ومن المتوقع أن يقدم محضر اجتماع البنك المركزي لشهر يوليو/ تموز، والمقرر صدوره في وقت لاحق من اليوم، مزيدا من المؤشرات على التوقعات الاقتصادية للبنك المركزي الأمريكي. ومن المقرر أن يلقي جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي كلمة في ندوة جاكسون هول في مدينة كانساس يوم الجمعة. وعادة ما يحقق الذهب أداء جيدا في ظل أسعار الفائدة المنخفضة ووسط حالة عدم اليقين الشديد. وعلى الصعيد الجيوسياسي، استبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الثلاثاء نشر قوات برية في أوكرانيا، لكنه أشار إلى أن تقديم الدعم الجوي قد يكون جزءا من اتفاق لإنهاء الحرب الروسية هناك. وأشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بمحادثات أجراها في البيت الأبيض ووصفها بأنها "خطوة كبيرة إلى الأمام" نحو إنهاء الصراع الأكثر دموية في أوروبا منذ 80 عاما ونحو ترتيب اجتماع ثلاثي مع بوتين وترامب. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.8% إلى 37.06 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين 0.8% إلى 1316.96 دولار، وانخفض البلاديوم 0.6% إلى 1108.30 دولار. US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store