
متاحف الصين تسجل 1.49 مليار زيارة في 2024
أعلنت الهيئة الوطنية للتراث الثقافي في الصين، أن المتاحف في جميع أنحاء البلاد استقبلت ما مجموعه 1.49 مليار زائر خلال العام الماضي 2024، مع تنظيم 43 ألف معرض و511 ألف فعالية تثقيفية.
وتم الكشف عن هذه الأرقام خلال فعالية أُقيمت في متحف القناة الكبرى بالعاصمة بكين أمس بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف.
وأوضحت الهيئة الوطنية للتراث الثقافي أن الصين سجّلت 213 متحفا جديدا خلال عام 2024، ليصل العدد الإجمالي للمتاحف في البلاد إلى 7046 متحفا.
وأشارت الهيئة إلى أنه حتى نهاية عام 2024 أصبح أكثر من 91% من المتاحف في الصين تستقبل زوارها مجانا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 18 ساعات
- الأنباء
متاحف الصين تسجل 1.49 مليار زيارة في 2024
أعلنت الهيئة الوطنية للتراث الثقافي في الصين، أن المتاحف في جميع أنحاء البلاد استقبلت ما مجموعه 1.49 مليار زائر خلال العام الماضي 2024، مع تنظيم 43 ألف معرض و511 ألف فعالية تثقيفية. وتم الكشف عن هذه الأرقام خلال فعالية أُقيمت في متحف القناة الكبرى بالعاصمة بكين أمس بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف. وأوضحت الهيئة الوطنية للتراث الثقافي أن الصين سجّلت 213 متحفا جديدا خلال عام 2024، ليصل العدد الإجمالي للمتاحف في البلاد إلى 7046 متحفا. وأشارت الهيئة إلى أنه حتى نهاية عام 2024 أصبح أكثر من 91% من المتاحف في الصين تستقبل زوارها مجانا.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
الدار احتفت بيوم المتاحف العالمي بمركز الأمريكاني الثقافي
حنان عبدالمعبود أعلنت المسؤول الإعلامي للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ودار الآثار الإسلامية الجازي طارق السنافي أن دار الآثار الإسلامية فتحت أبوابها للجمهور لتقديم تجربة تفاعلية شاملة تجمع بين عبق التاريخ وروح الفن الإسلامي الأصيل، لافتة إلى أن هذا الأمر يأتي ضمن احتفال دار الآثار الإسلامية بيوم المتاحف العالمي، والذي نظم في المركز الأمريكاني الثقافي كيوم مفتوح يتزامن والاحتفالية العالمية. وقالت السنافي: «تم استقبال الزوار من مختلف الأعمار في فعالية ثقافية مميزة تسلط الضوء على دور المتاحف كمراكز حية لتعزيز الحوار الثقافي وربط الماضي بالحاضر واستلهام المستقبل، مبينة أن هذه المبادرة جاءت تحت شعار «احتفاء بتراث الجزيرة العربية»، الذي يكرس سنويا للتأكيد على أهمية المتاحف كمحركات للتنمية المستدامة ومراكز تعليمية وتثقيفية لجميع شرائح المجتمع. وأشارت إلى أن اليوم المفتوح تضمن برنامجا حافلا بالأنشطة، حيث شمل ورش عمل فنية، وجولات إرشادية داخل المعرض، بالإضافة إلى أنشطة مخصصة للأطفال، صممت جميعها لتناسب مختلف الفئات العمرية، وتوفر بيئة محفزة للتعلم والاكتشاف والإبداع، لافتة إلى أن الأنشطة تضمنت أيضا ورشة عمل «بيت العمارة» التي قدمتها المعمارية الشيخة سارة سعود الصباح، وفقرة لمسرح الدمي التي نالت إعجاب الجميع، كما اختتمت الفعالية بموسيقى حية من تراث الجزيرة العربية. من جانبها، قالت الشريك المنفذ للموسم الثالث من برنامج السفراء الشباب بهارا زيزي إن برنامج السفراء الشباب هو ثمرة تعاون بين السفارة البريطانية في الكويت، سفارة كندا، ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة، مثمنة الدعوة الكريمة من الشيخة حصة الصباح، لإتاحة الفرصة للسفراء الشباب للحضور وفهم العلاقة بين التاريخ والتعليم المتحفي، والسلام والأمن المستدامين. ولفتت إلى أن موضوع موسم السفراء الشباب لهذا العام كان حول السلام والأمن المستدامين، وأن السفراء الشباب تمكنوا من القيام بجولة في المتحف، ورؤية كيفية وجود الحضارات التاريخية، كما تم إجراء جلسة أسئلة وأجوبة مع أحد خبراء المتاحف الذي أجاب عن أسئلتهم حول العلاقة بين التعليم المتحفي والتاريخ والأمن والحضارة والسلام، وأعربت عن سعادتها بقضاء هذا اليوم الرائع بالدار، وقالت: «لقد كان شرفا لنا حقا، ونحن ممتنون جدا لهذه الفرصة التي أتاحت لنا التعرف على العلاقة المهمة بين التاريخ والسلام». من جانب آخر، عبرت إدارة دار الآثار الإسلامية في بيان صحافي عن فخرها بالمشاركة في هذه المناسبة العالمية، مؤكدة التزامها بدورها الثقافي في نشر الوعي بأهمية التراث والحفاظ عليه، والعمل ضمن شبكة المتاحف العالمية الرامية لبناء مجتمعات متماسكة ومنفتحة من خلال الثقافة والتاريخ، كما قدمت الشكر لجميع الحضور على مشاركتهم، وتم تكريم المتطوعين الذين أسهموا في إبراز أهمية روح العمل التطوعي، داعية الزوار إلى جعل هذه الزيارة بداية لعلاقة مستمرة مع عالم المتاحف والمعرفة.


الأنباء
منذ 6 أيام
- الأنباء
أكد أن مركز عبدالله السالم الثقافي يُعد مثالاً رائعاً للمزج بين التقدم العلمي والتكنولوجي من جهة والهوية الثقافية والتراثية من جهة أخرى
أشاد رئيس منطقة هونغ كونغ الإدارية التابعة لجمهورية الصين الشعبية جون لي كاتشيو بما شاهده من محتوى ثقافي وتراثي غني في مركز «الشيخ عبدالله السالم» الثقافي، مؤكدا أن الثقافة الكويتية توازن بين ما هو تقليدي أصيل وما هو متقدم وحديث. جاء ذلك في تصريح صحافي أدلى به كاتشيو لـ «كونا» عقب جولته والوفد المرافق بمعية المستشار في ديوان رئيس مجلس الوزراء رئيس بعثة الشرف المرافقة الشيخ د. باسل الصباح في مرافق المركز، وذلك بمناسبة زيارته الرسمية إلى البلاد، حيث اطلعوا خلالها على مرافقه وأهم البرامج والفعاليات التي يقدمها. وأبدى رئيس منطقة هونغ كونغ الادارية إعجابه بحجم المركز ومحتواه المميز، معبرا عن امتنانه للعاملين فيه وعلى تفانيهم والتزامهم الكبير في الشرح والتقديم. وأضاف «أشعر بالفخر والشرف لوجودي هنا وأنا واثق بأن هذا المركز يمثل وجهة ثقافية ناجحة تجذب الزوار من جميع الأعمار خاصة المهتمين بدراسة الجوانب المتنوعة من ثقافة هذا البلد العظيم وتاريخ تطوره الطبيعي». وأكد أن المركز يعد مثالا رائعا للمزج بين التقدم العلمي والتكنولوجي من جهة والهوية الثقافية والتراثية من جهة أخرى، ما يجعلها محطة مبهرة وملهمة لكل من يزورها. من جهته، أشاد رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «شوانغدنغ» الصينية د.يانغ روي، في تصريح مماثل لـ «كونا»، بمستوى التقدم الذي شهده في المركز واستخدام التقنيات الرقمية الحديثة فيه لعرض التاريخ والتراث بشكل جذاب وموجه للجيل الجديد. وعبر دز يانغ عن سعادته عقب القيام بجولة في مرافق المركز، قائلا «إن الكويت تمر بمرحلة من التطور ومن الضروري أن تظل الثقافة حاضرة في وجدان الأجيال القادمة وهذا المركز يمثل نموذجا رائعا لتحقيق هذا الهدف». وأكد أن هذا النوع من المؤسسات الثقافية يعزز الوعي الوطني ويرسخ الانتماء، مشيدا بجهود القائمين على المركز. بدوره، قال ممثل مركز «الشيخ عبدالله السالم» الثقافي خالد الجمعان لـ «كونا» إن المركز يعد من أبرز المراكز الثقافية في دولة الكويت لما يضمه من متاحف متعددة تسلط الضوء على جوانب ثقافية وعلمية متنوعة تمتد من الماضي إلى الحاضر وتستشرف المستقبل. وأوضح الجمعان أن هذه التوليفة الثقافية المتكاملة تمثل نقطة جذب واهتمام لزوار وضيوف الدولة، حيث يتيح المركز لهم الاطلاع على الإرث الثقافي والعلمي الغني للكويت ضمن تجربة معرفية حديثة وشاملة.