
الجيش الإسرائيلي يعلن قرارا مهما بشأن قواته في شمال غزة
الموجز
نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مصادر أمنية أن الجيش قام بتقليص عدد القوات المشاركة فى العملية العسكرية فى جباليا وشمال القطاع، حيث تم إخراج اللواء 460، فيما سيستمر لواء جفعاتي ولواء الدروع 401 بالعمل فى المنطقة.
كما أنهى الجيش عمليته فى مستشفى كمال عدوان بمشروع بيت لاهيا بعد أن حاصره اللواء 460 المدرع.
ثم قامت قوات من وحدة "شييطت 13" بمداهمة المشفى وإجراء عمليات بحث وتفتيش.
والجمعة قال مسؤولون في قطاع الصحة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلية اقتحمت مستشفى كمال عدوان، وهو أحد 3 مرافق طبية تكافح للعمل في المنطقة.
وقبل مداهمة جيش الاحتلال، قال مسعفون إن ما لايقل عن 600 شخص كانوا في المستشفى، منهم مرضى ومرافقون لهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الميادين
"جيش" الاحتلال يستبدل قوات الاحتياط بسبب الخشية من الاحتجاجات
قرر "جيش" الاحتلال الإسرائيلي استبدال قوات الاحتياط في مناطق القتال بجنود نظاميين، وذلك في ظل احتجاجات مئات من جنود الاحتياط مطالبين بوقف الحرب، وفق ما أكدت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية. ونقلت الصحيفة عن قادة في "الجيش" الإسرائيلي أنّه يواجه صعوبة في تنفيذ الخطط القتالية في غزة ولبنان وسوريا والضفة الغربية، موضحةً أنّ "انعدام الثقة لدى جنود الاحتياط في المهمة الموكلة إليهم قد يضر بالخطط العملياتية". وأكدت الصحيفة أنّ "جيش" الاحتلال يرسل مزيداً من الوحدات النظامية إلى غزة لتقليل الاعتماد على قوات الاحتياط، حيث "يعاني العديد منهم من صعوبات مختلفة تمنعهم من الحضور". وشدّدت الصحيفة، وفقاً لأوساط "الجيش" الإسرائيلي، على أنّ قرار رئيس الأركان، إيال زمير، بتعليق خدمة أفراد سلاح الجو الذين وقعوا على رسالة احتجاج جاء بنتيجة عكسية. اليوم 09:42 اليوم 08:44 وقالت مصادر عسكرية إنّ "رد فعل رئيس الأركان وقائد سلاح الجو تومر بار كان مبالغاً فيه، ولم يتوقعوا تصاعد الأزمة يوماً بعد يوم، مع انضمام المزيد من جنود الاحتياط للتوقيع على رسائل مماثلة". مصادر أخرى في "الجيش" الإسرائيلي اعترفت بأن إقالة جنود الاحتياط تمت تحت ضغط سياسي، "حتى وإن لم يكن مباشراً". وأشارت "هآرتس" إلى أنّ نحو 20% من بين آلاف الموقعين على رسائل الدعم لجنود الاحتياط في سلاح الجو الاحتلال يخدمون في الاحتياط منذ بداية الحرب، وكثيرون آخرين يشغلون مناصب حيوية، و"هذه الأعداد تقلق الجيش". وذكرت الصحيفة، أنّه قبل قرار "جيش" الاحتلال بساعات، نشر عشرات من قدامى وحدة "شييطت 13" بياناً يطالب بـ"إطلاق سراح الأسرى حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب"، وبحسب البيان فإنّ 69 من بين 254 موقعاً يخدمون حالياً في الاحتياط. في الأيام الماضية، تم نشر عرائض مماثلة من قبل قدامى وحدات "السايبر" الهجومي، تشكيل العمليات الخاصة، خريجو وحدة 8200، سلاح المدرعات، خريجي برنامج "تلفيوت"، وقدامى الوحدات الخاصة وغيرها. وفي السياق نفسه، نشر بيان موقّع من نحو 3000 من العاملين في مجال الصحة، يدعون فيه إلى إنهاء الحرب وإعادة الأسرى. كما نُشرت بيانات مشابهة من قبل أكاديميين، معلمين وكُتّاب.


مصراوي
٢٨-١٠-٢٠٢٤
- مصراوي
الجيش الإسرائيلي يعلن قرارا مهما بشأن قواته في شمال غزة
وكالات نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مصادر أمنية أن الجيش قام بتقليص عدد القوات المشاركة فى العملية العسكرية فى جباليا وشمال القطاع، حيث تم إخراج اللواء 460، فيما سيستمر لواء جفعاتي ولواء الدروع 401 بالعمل فى المنطقة. كما أنهى الجيش عمليته فى مستشفى كمال عدوان بمشروع بيت لاهيا بعد أن حاصره اللواء 460 المدرع. ثم قامت قوات من وحدة "شييطت 13" بمداهمة المشفى وإجراء عمليات بحث وتفتيش. والجمعة قال مسؤولون في قطاع الصحة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلية اقتحمت مستشفى كمال عدوان، وهو أحد 3 مرافق طبية تكافح للعمل في المنطقة. وقبل مداهمة جيش الاحتلال، قال مسعفون إن ما لايقل عن 600 شخص كانوا في المستشفى، منهم مرضى ومرافقون لهم.


الموجز
٢٨-١٠-٢٠٢٤
- الموجز
الجيش الإسرائيلي يعلن قرارا مهما بشأن قواته في شمال غزة
الموجز نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مصادر أمنية أن الجيش قام بتقليص عدد القوات المشاركة فى العملية العسكرية فى جباليا وشمال القطاع، حيث تم إخراج اللواء 460، فيما سيستمر لواء جفعاتي ولواء الدروع 401 بالعمل فى المنطقة. كما أنهى الجيش عمليته فى مستشفى كمال عدوان بمشروع بيت لاهيا بعد أن حاصره اللواء 460 المدرع. ثم قامت قوات من وحدة "شييطت 13" بمداهمة المشفى وإجراء عمليات بحث وتفتيش. والجمعة قال مسؤولون في قطاع الصحة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلية اقتحمت مستشفى كمال عدوان، وهو أحد 3 مرافق طبية تكافح للعمل في المنطقة. وقبل مداهمة جيش الاحتلال، قال مسعفون إن ما لايقل عن 600 شخص كانوا في المستشفى، منهم مرضى ومرافقون لهم.