logo
«تليغرام» يعزز خدماته المالية بميزات جديدة لمحفظة العملات المشفرة

«تليغرام» يعزز خدماته المالية بميزات جديدة لمحفظة العملات المشفرة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/3/18 11:37 م بتوقيت أبوظبي
أعلنت شركة "ذا أوبن بلاتفورم" (T.O.P)، المطورة لمحفظة تليغرام للعملات المشفرة، عن إضافة مجموعة من الميزات الجديدة التي تستهدف المستخدمين الذين يستفيدون من تليغرام لأغراض تتجاوز المراسلة.
تتيح هذه التحديثات للمستخدمين إمكانية تداول العملات المشفرة وتحقيق عوائد مالية مباشرة عبر التطبيق.
ميزات جديدة تسهّل تداول العملات المشفرة
أطلقت T.O.P محفظة "Wallet on Telegram" عام 2023، معتمدةً على تقنية البلوكتشين TON، واستقطبت أكثر من 100 مليون مستخدم حتى الآن، أغلبهم من الوافدين الجدد إلى عالم العملات المشفرة.
ومع التحديثات الأخيرة، أصبح بإمكان المستخدمين شراء وبيع العملات المشفرة بسهولة، دون الحاجة إلى إيداعات مسبقة، مما يسهل على المبتدئين دخول هذا المجال.
إضافة ميزات لتحقيق عوائد مالية
أضافت الشركة ميزة جديدة تتيح للمستخدمين تحقيق عائد سنوي يبلغ 4% عند الاحتفاظ بمبلغ معين من عملة Toncoin داخل المحفظة، كما تخطط الشركة لإطلاق برامج ولاء وإتاحة تحقيق العوائد على حيازات العملة الرقمية المستقرة Tether (USDT) قريبًا.
تحسينات في واجهة المحفظة
شهدت المحفظة تحديثًا كبيرًا في التصميم، حيث تم إضافة شريط تنقل جديد يسهّل التنقل بين الأقسام المختلفة، بما في ذلك:
المحفظة (Wallet)
التداول (Trading)
العوائد المالية (Earnings)
ومن المقرر إطلاق التحديثات الجديدة على مدار الشهرين الجاري والمقبل، إلا أن بعض الميزات قد تخضع لقيود في بعض الدول حسب القوانين التنظيمية.
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، أعلن بافيل دوروف، مؤسس تليغرام، أن التطبيق أصبح يحقق أرباحا، حيث تجاوز عدد مستخدميه النشطين شهريا 950 مليون مستخدم.
وساهم دمج العملات المشفرة مع المحتوى وخدمات الدفع الإلكتروني في تعزيز العائدات المالية للشركة.
aXA6IDE5MC4xMDYuMTgzLjczIA==
جزيرة ام اند امز
BR

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً
«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً

الاتحاد

timeمنذ 10 ساعات

  • الاتحاد

«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً

يوسف العربي (أبوظبي) أكد سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»، أن المجموعة استثمرت 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، بالتعاون مع 1365 مورداً من داخل دولة الإمارات وقال في تصريحات على هامش الدورة الرابعة لـ «اصنع في الإمارات» إنه تم تأمين ما نسبته %48.2 من إجمالي المشتريات من مصادر محلية خلال العام الماضي. ونوه بأن المجموعة أسست سلاسل توريد محلية مرنة لتوفير مدخلات أساسية، مثل الكربون والمطاط المعاد تدويره من الإطارات، كما خفّضت فترات التسليم، ورفعت مستوى مراقبة الجودة، وحققت وفورات ملحوظة في التكاليف عبر التوريد المحلي. ولفت الرميثي إلى زيادة الإنفاق على الابتكار والاستثمار بنسبة 127% خلال العام 2024، مقارنة بالعام 2020، مشيراً إلى إطلاق برنامج لتعزيز الأصول بقيمة 625 مليون درهم لتوسيع القدرات الإنتاجية. ونوه بأن المرحلة الأولى من البرنامج تشمل إنتاج قضبان حديد التسليح عالية القوة والمقاطع الثقيلة المتقدمة، فيما تركز المرحلة الثانية على قضبان السبائك الخاصة. وقال: إن «إمستيل» تمكنت من تلبية احتياجات قطاعات البتروكيماويات والطاقة والتصنيع من خلال منتجات ذات قيمة مضافة، كما تجاوزت قيود المصانع التقليدية، لتلبية متطلبات البناء المتقدمة على المستوى الإقليمي. وقال الرميثي: إن «إمستيل» اعتمدت على أكثر من 30 أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجالات الإنتاج والسلامة ومراقبة الجودة وإعداد التقارير، كما أطلقت المجموعة أول منصة من نوعها في القطاع لإصدار شهادات اعتماد الحديد الأخضر بتقنية البلوك تشين، مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقامت المجموعة باستخدام كاميرات ذكية في مواقع العمل لتعزيز السلامة، من خلال الكشف الآلي عن معدات الوقاية الشخصية. ونوه بأن المجموعة قامت برقمنة عملياتها الصناعية، عبر نظام تخطيط موارد المؤسسات السحابي، ما أتاح مراقبة دقيقة وفورية للعمليات. وقال: إن «إمستيل» أصبحت أول جهة صناعية في دولة الإمارات تُطبّق تقنية شرائح الجيل الخامس في مجال التصنيع الذكي. خفض الانبعاثات وقال الرميثي: إن المجموعة تستهدف خفض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 40% في قطاع الحديد و30% في قطاع الإسمنت بحلول عام 2030، استناداً إلى خط الأساس لعام 2019. وأضاف: نجحت المجموعة في تقليص انبعاثات من النطاقين 1 و2 بنسبة 23% بين عامي 2019 و2023، كما تعتمد استراتيجيتها على مزيج من الهيدروجين الأخضر، وتقنيات احتجاز الكربون، والدمج الفعّال للطاقة الشمسية. وأكد أن هذه الجهود تتماشى مع التزام دولة الإمارات بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومع مستهدفات اتفاقية باريس. وحول كيفية ترسّيخ مكانة إمستيل كشركة رائدة في الممارسات الصناعية المستدامة، قال الرميثي: تعمل المجموعة بكثافة كربونية أقل بنسبة 45% مقارنة بمتوسط انبعاثات قطاع الصلب عالمياً. وأضاف: تُعد أول مصنع في المنطقة يُنتج الحديد الأخضر باستخدام الهيدروجين من محطة تجريبية تعمل بالطاقة الشمسية، ويسهم المشروع في تقليل 3.680 طناً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل الانبعاثات الصادرة عن 800 سيارة. وقال الرميثي: إن إمستيل تعمل بنسبة تقارب 100% من طاقتها الإنتاجية في جميع مرافقها خلال الربع الأول من عام 2025، وتحافظ على حصة سوقية تُقدّر بنحو 50% من سوق قضبان التسليح في دولة الإمارات. وأشار إلى أن المجموعة تستحوذ على أكثر من 60% من سوق قضبان الأسلاك، وعلى ما بين 60 و70% من سوق المقاطع والألواح في الدولة، حيث تواصل المجموعة ترسيخ ريادتها في تلبية احتياجات قطاع الصلب على المستويين المحلي والإقليمي. وحول أهم الأسواق التي تُركّز عليها إمستيل حالياً لدفع عجلة النمو، أشار الرميثي للتوسع الإقليمي النشط في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والهند. ونوه إلى الاستفادة من النمو المتوقّع في الطلب على الصلب في السوق الهندية بنسبة تتراوح بين 8 و9% خلال عام 2025. ولفت إلى استهداف مشاريع البنية التحتية الهندية من خلال تقديم حلول متقدمة في قطاع الأساسات والتوريد الصناعي. الإنتاج الصناعي تساهم «إمستيل» بنسبة 10% من إجمالي الإنتاج الصناعي في أبوظبي، و60% من إنتاج الحديد في دولة الإمارات. وتضخ المجموعة ما قيمته 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، ضمن برنامج المحتوى المحلي. مشاريع عملاقة حول أهم المشروعات التي تقوم «إمستيل» بتوريد منتجاته، قال: إن المجموعة تقوم بتوريد هياكل الحديد لمشروعي «نيوم» و«تروجينا» في المملكة العربية السعودية، وهما من أكبر المشاريع التطويرية في المنطقة. ونوه إلى أن المجموعة توسعت في قطاع حلول الأساسات في الهند، بالتوازي مع نمو محلي قوي يشهده السوق، كما تصميم عروض التصدير، وفقاً لمتطلبات البنية التحتية الفريدة في الأسواق الإقليمية. وأشار إلى تعزّيز المجموعة موقعها كشركة رائدة إقليمياً في دول مجلس التعاون الخليجي وجنوب آسيا، مع التركيز على بناء شراكات طويلة الأمد في الاقتصادات الاستراتيجية ذات النمو المرتفع.

الإمارات ترسم خريطة التشفير وتستقطب عقول العالم
الإمارات ترسم خريطة التشفير وتستقطب عقول العالم

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الخليج

الإمارات ترسم خريطة التشفير وتستقطب عقول العالم

تواصل الإمارات تعزيز مكانتها في عالم الأصول الرقمية، مع اختتام مؤتمر «TOKEN2049» في دبي، أحد أبرز الفعاليات العالمية في قطاع البلوكتشين والعملات المشفرة. وبمشاركة شخصيات بارزة وشركات مهمة، يرسّخ الحدث صورة الدولة مركزاً عالمياً يستقطب روّاد التشفير. احتشد عدد من الضيوف احتفالاً باختتام مؤتمر «توكين 2049» في دبي أحد أكبر المؤتمرات العالمية للعملات المشفرة والذي أقيم في الإمارة التي أصبحت موطناً للمبتكرين. واستضافت الفعالية «دوج أو إس»، مطورة التطبيقات التي تقف خلف بلوكتشين عملة «دوج كوين» التي شهدت موجة ارتفاع هائلة عام 2021 جعلت بعض المستثمرين أثرياء بين ليلة وضحاها. ومثل هذا الحدث، يعكس الحماس المتزايد تجاه العملات الرقمية في الشرق الأوسط والعالم، ويأتي ضمن فعاليات تشهدها الإمارات، والتي تسعى إلى ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً لصناعة البلوكتشين. وشارك إريك ترامب، نجل الرئيس الأمريكي، كمتحدث رئيسي في المؤتمر، إلى جانب زاك ويتكوف، الشريك المؤسس لـ«وورلد ليبرتي فايننشال»، المملوكة لعائلة ترامب. وقال جوردان جيفرسون، الرئيس التنفيذي لـ«ماي دوج» المطوّرة لـ«دوج أو أس»: إنه انتقل من كندا إلى دبي عام 2022 بحثاً عن بيئة تنظيمية أكثر دعماً للعملات المشفرة، معتبراً أن الإمارات «احتضنت هذا القطاع وتقوده تنظيمياً». وأصبحت الإمارات موطناً إقليمياً لمنصات العملات الرقمية، مثل «بينانس» و«كريبتو دوت كوم» و«كراكن» و«باي بت» وجذبت هذه الشركات بفضل استراتيجيتها التي أطلقتها الدولة وتقديمها لتأشيرات للموظفين عن بعد ورواد الأعمال وتسهيل إجراءات تأسيس الشركات. وأبرز الخطوات التنظيمية كانت تأسيس هيئة تنظيم الأصول الافتراضية في دبي، كأول جهة تنظيم مستقلة للعملات المشفرة في العالم والتي تمنح التراخيص وتراقب أنشطة الشركات العاملة في هذا المجال. وقام أبوظبي العالمي بتحديث إطاره التنظيمي للأصول الرقمية، ما وفّر بيئة أكثر وضوحاً. أشار ويليام أثاناس، مؤسس منصة «أكس ماركيتس» من ميامي، إلى أن تنظيم القطاع في الإمارات أكثر تقدماً من الولايات المتحدة وأوروبا، مما يجعل دبي مكاناً «أكثر أماناً» لبناء شركات التشفير، مضيفًا: إن واشنطن ما زالت «مفرطة في التنظيم». (وكالات)

وزير المالية الأوكراني يدعو الاتحاد الأوروبي لتمويل جيش بلاده لحماية القارة من روسيا
وزير المالية الأوكراني يدعو الاتحاد الأوروبي لتمويل جيش بلاده لحماية القارة من روسيا

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

وزير المالية الأوكراني يدعو الاتحاد الأوروبي لتمويل جيش بلاده لحماية القارة من روسيا

في مقترح لافت يعكس حجم التحديات التي تواجهها أوكرانيا، دعا وزير المالية الأوكراني، سيرجي مارشينكو، يوم الجمعة، الاتحاد الأوروبي إلى النظر في تمويل جيش بلاده بشكل مباشر. وأكد مارشينكو أن القوات المسلحة الأوكرانية، من خلال مواجهتها المستمرة للجيش الروسي منذ اندلاع النزاع في عام 2022، لا تدافع عن أوكرانيا فحسب، بل تضمن حماية القارة الأوروبية بأكملها. وفي بيان حكومي رسمي، نشره الوزير الأوكراني عبر تطبيق "تليغرام" يوم الجمعة، قال مارشينكو: "إن الجيش الأوكراني يضمن اليوم حماية أوروبا بأكملها، وليس أوكرانيا فحسب". وسعى الوزير إلى طمأنة الشركاء الأوروبيين بأن نفقات دعم القوات المسلحة الأوكرانية لن تشكل سوى جزء ضئيل من الناتج الاقتصادي الإجمالي لدول الاتحاد الأوروبي. وتابع مارشينكو في بيانه، مقترحًا آلية عملية لهذا الدعم: "بالإضافة إلى ذلك، فإن هذه النفقات الدفاعية يمكن أن تضاف إلى النفقات الإلزامية للدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو)". ويشير هذا المقترح إلى إمكانية دمج الدعم المالي لأوكرانيا ضمن الالتزامات الدفاعية القائمة لدول الحلف. وشدد وزير المالية الأوكراني على ضرورة استمرار تلقي الجيش الأوكراني للتمويل والدعم من الخارج، حتى بعد التوصل إلى اتفاق سلام محتمل مع روسيا. وبرر مارشينكو هذه الحاجة المستمرة بالقول: "إن الخطر الرئيسي على الأمن الأوروبي من روسيا لا يزال قائمًا، حتى لو تم التوصل إلى سلام دائم". وأضاف أن "دعم أوكرانيا هو استثمار مباشر في استقرار وأمن أوروبا على المدى الطويل". وتجدر الإشارة إلى أن الميزانية الأوكرانية المعتمدة لعام 2025 تتضمن تخصيص حوالي 28 مليار دولار أمريكي لقطاع الدفاع. ومع ذلك، أشار أعضاء في البرلمان الأوكراني (الرادا) إلى أن النفقات الفعلية لهذا القطاع من المرجح أن تكون أعلى بكثير بحلول نهاية السنة المالية، نظرًا لاستمرار العمليات العسكرية وتصاعد حدتها في بعض الأحيان. ويُذكر أن الجهات المانحة الأجنبية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي ككتلة، ودول أعضاء فيه بشكل منفرد مثل ألمانيا، بالإضافة إلى دول أخرى، تساهم حاليًا في تمويل أكثر من نصف ميزانية الدولة الأوكرانية، مما يعكس حجم الاعتماد على الدعم الخارجي في ظل الظروف الراهنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store