logo
أوغلو: أي تقارب 'تركي–ليبي' سيقوّض الموقف اليوناني مستقبلاً

أوغلو: أي تقارب 'تركي–ليبي' سيقوّض الموقف اليوناني مستقبلاً

أخبار ليبيامنذ 7 ساعات

قال المحلل السياسي التركي، مهند حافظ أوغلو، إن الملف البحري بين تركيا واليونان عاد للواجهة بتحريك أوروبي واضح، عبر بوابة أثينا، بهدف كبح التمدد التركي في المتوسط وأفريقيا، انطلاقًا من ليبيا.
وأضاف في تصريحات صحفية، أن اليونان ليست سوى أداة تُستخدم في سياق تسجيل نقاط سياسية ضد أنقرة.
وبين أن أي تقارب تركي–ليبي، لا سيما إذا شمل تصديق البرلمان على اتفاقية 2019، سيقوّض الموقف اليوناني مستقبلاً.
وتابع: 'تتحرك أثينا نحو القاهرة بحثًا عن دعم مصري يوازن كفة أنقرة، في محاولة لعرقلة أي خطوة من بنغازي نحو تثبيت الاتفاق'.
وبين أنه 'في المقابل، أنقرة تتحرك سياسيًا وبصمت مع بنغازي لتأمين تصديق الاتفاقية قبل زيارة وزير خارجية اليونان لليبيا مطلع يوليو، وهو ما سيكون ورقة ضغط مبكرة في وجه أثينا'.
وذكر أنه رغم زيارة وزير خارجية اليونان إلى مصر، لا يتوقع أن تنحاز القاهرة ضد تركيا، في ظل التقارب الأخير بين العاصمتين والتعقيدات الإقليمية الراهنة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوامر إخلاء تشمل أحياء الزيتون والصبرة والتفاح.. نزوح جماعي في غزة
أوامر إخلاء تشمل أحياء الزيتون والصبرة والتفاح.. نزوح جماعي في غزة

عين ليبيا

timeمنذ 23 دقائق

  • عين ليبيا

أوامر إخلاء تشمل أحياء الزيتون والصبرة والتفاح.. نزوح جماعي في غزة

شهد قطاع غزة تصعيداً عسكرياً جديداً مع إصدار الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء واسعة النطاق، هي الأكبر منذ أشهر، شملت توسعة مناطق الإخلاء لتشمل أحياء جديدة في مدينة غزة وشمال القطاع. ونشر الجيش عبر حساباته الرسمية ومنشورات ألقتها طائرات مسيّرة، خريطة إخلاء طالبت مئات الآلاف من سكان أحياء الزيتون، الصبرة، التفاح، والدرج بالتوجه فوراً جنوباً نحو منطقة المواصي، وسط ازدحام شديد في المناطق الغربية نتيجة تدفق النازحين من مناطق مختلفة. كما شملت الأوامر مناطق في جباليا البلد والزرقاء وأبو إسكندر. وجاءت هذه الخطوة في إطار استعدادات الجيش للتقدم نحو عمق مدينة غزة وربما الوصول إلى غربها، داعياً السكان إلى النزوح نحو منطقة المواصي التي وصفها بـ«المنطقة الإنسانية» رغم وقوعها قرب نشاط عسكري مكثف يتضمن قصفاً جوياً ومدفعياً. على الصعيد السياسي، شهد الخطاب الرسمي الإسرائيلي تحوّلاً بارزاً في لهجة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي وضع، وللمرة الأولى منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023، قضية إطلاق سراح الرهائن على رأس أولويات حكومته، متقدماً على هدف هزيمة حركة حماس. وقال نتنياهو خلال زيارة لمنشأة تابعة لجهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك): «هناك العديد من الفرص الآن. أولاً وقبل كل شيء إنقاذ الرهائن، وسنعمل أيضاً على حل قضية غزة وهزيمة حماس»، ولاحظ مراقبون تغييره لمصطلح «إطلاق سراح» إلى «إنقاذ» الرهائن، متجنباً الحديث عن «صفقة» تبادل معلنة، في مؤشر إلى مفاوضات سرية محتملة. وتزامن ذلك مع تصريحات متفائلة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي دعا حماس إلى إعادة ما يقرب من خمسين رهينة إسرائيلياً، أحياء وأموات، مؤكدًا أن وقف إطلاق النار قد يتحقق خلال أيام. لكن تقارير إسرائيلية نقلت عن مسؤولين مشاركين في المحادثات تحذيرات من عدم إحراز تقدم ملموس، في حين لم تصدر حماس رداً رسمياً على إطار المقترح الأمريكي المقدم من مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف. وفي اجتماع مجلس الوزراء الأمني الأحد، تم إبلاغ الوزراء بإصرار حماس على إنهاء الحرب بالكامل كشرط لأي اتفاق، ولم يصدر أي قرار واضح، مع استمرار المناقشات. مصادر فلسطينية أكدت لـ«الشرق الأوسط» أن الأمل بات قائماً على اتفاق جزئي قريب يتضمن ضمانة لمدة 60 يوماً دون خروقات إسرائيلية، مع مطالب بإطلاق سراح الرهائن على مراحل وتفعيل بروتوكول إنساني. وأوضحت مصادر في «حماس» أن الحركة منفتحة على وقف العدوان لكنها ترفض الاتفاق الذي تصفه بـ«الاستسلامي» وتؤكد أن تعنت نتنياهو يعرقل الحل. على الصعيد العسكري، شنت إسرائيل فجر السبت عمليات اغتيال استهدفت قيادات بارزة في «كتائب القسام» و«الجهاد الإسلامي»، منها حكم العيسى المعروف بـ«أبو عمر السوري»، في حين تواصل استهداف عائلات قادة الفصائل، في ظل تصعيد مستمر للأعمال القتالية في غزة. تستمر الأوضاع في قطاع غزة متوترة، وسط محاولات دبلوماسية دولية وإقليمية متواصلة لوقف التصعيد، لكن التقدم على الأرض لا يزال هشاً وسط معاناة إنسانية متزايدة. مصر تكشف عن جهود مكثفة لهدنة في غزة لمدة 60 يومًا وسط تشاؤم إسرائيلي بمفاوضات السلام كشف وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، مساء الأحد، عن جهود مصر الحثيثة لإبرام اتفاق هدنة مرتقب في قطاع غزة يمتد لمدة 60 يومًا، يهدف إلى تمهيد الطريق لمرحلة جديدة من الاستقرار في المنطقة. في المقابل، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوله لوزرائه إن المفاوضات لم تحقق أي تقدم ملموس، ما يزيد من الشكوك حول إمكانية التوصل إلى اتفاق قريب. واتهم عبد العاطي إسرائيل بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 19 يناير 2025، مؤكداً أن تل أبيب استأنفت 'العدوان على القطاع دون مبرر'، ما يعرقل جهود تحقيق الاستقرار ويهدد الأمن الإقليمي. وأشار الوزير المصري إلى دور الإدارة الأمريكية الجديدة في دعم ضمانات وقف إطلاق النار، معرباً عن تقديره لرؤية الرئيس دونالد ترامب التي تركز على استدامة الهدنة كخطوة نحو تسوية شاملة، مع التأكيد على ضرورة وجود ضمانات قوية تمنع تجدد التصعيد. كما كشف عبد العاطي عن خطط مصر لعقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة خلال أسابيع من توقيع الهدنة، مشددًا على أنه 'لا أحد سيدفع أموالاً لإعادة إعمار غزة دون ضمانات واضحة لمستقبل الأمن في القطاع'. ورداً على تصريحات نتنياهو حول 'تغيير خريطة الشرق الأوسط'، وصف عبد العاطي تلك التصريحات بأنها 'أوهام'، مؤكداً أن الأمن الإقليمي مسؤولية جماعية للدول الفاعلة في المنطقة، وليس لجهة واحدة. واختتم عبد العاطي حديثه معرباً عن أمله في صمود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة.

مبعوث ترامب يوضح ما فعلته أمريكا لتغيير نظام الأسد ويحدد سبل حل التحديات الهائلة في سوريا
مبعوث ترامب يوضح ما فعلته أمريكا لتغيير نظام الأسد ويحدد سبل حل التحديات الهائلة في سوريا

أخبار ليبيا

timeمنذ 27 دقائق

  • أخبار ليبيا

مبعوث ترامب يوضح ما فعلته أمريكا لتغيير نظام الأسد ويحدد سبل حل التحديات الهائلة في سوريا

وشدد باراك في تصريحات صحفية على أن الولايات المتحدة لم يكن لها أي علاقة بتغير النظام في سوريا، وإنما الشعب السوري هو من أطاح بنظام الأسد، في إطار سعيه لحياة وأسلوب جديد، وقال: 'الإدارة الحالية في سوريا تمثل فرصة ويجب أن نعطيها إياها، لذلك اتخذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الـ14 من مايو قراراً جريئاً برفع العقوبات عن سوريا دعماً للسوريين في بناء بلدهم'. وأوضح باراك أن التحديات في سوريا واضحة وهائلة، فضلاً عن الدمار والخراب منذ عام 2011 حيث البنى التحتية مدمرة، فضلاً عن عدم وجود نظام مصرفي أو صحي، داعياً الجميع وخاصة دول الخليج العربي وتركيا إلى التعاون مع الحكومة السورية، إضافة إلى ضرورة دمج قوات سوريا الديمقراطية مع الدولة السورية. وأشار باراك إلى أن الشعب السوري يمتلك فسيفساء جميلة تتسع للجميع ولديه قدرة لا تصدق على التكيف وبناء المستقبل، مشدداً على ضرورة أن تلتمس سوريا طريقها ودولتها وجيشها، إضافة إلى تعاملها مع دول الجوار. وبيّن باراك أن الولايات المتحدة بدأت تقليص عدد قواعدها في شمال شرق سوريا نظراً لنجاح مهمتها والتي تتركز على دعم الاستقرار ومحاربة تنظيم 'داعش' الإرهابي. المصدر: وكالات

مصر تدين «الغطرسة» الإسرائيلية وسياسة التجويع والعقاب الجماعى في غزة
مصر تدين «الغطرسة» الإسرائيلية وسياسة التجويع والعقاب الجماعى في غزة

الوسط

timeمنذ 34 دقائق

  • الوسط

مصر تدين «الغطرسة» الإسرائيلية وسياسة التجويع والعقاب الجماعى في غزة

دانت مصر «الغطرسة» الإسرائيلية فى الأراضى الفلسطينية المحتلة، وسياسة التجويع والعقاب الجماعى التى تنتهجها تل أبيب في قطاع غزة، وتشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولى والقانون الدولي الإنساني، ضمن حرب الإبادة الجماعية المستمرة في القطاع المحاصر. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، ووزيرة الخارجية والمغتربين الفلسطينية فارسين اغابيكان، والتي هنأها على توليه منصبها الجديد، وفق بيان لوزارة الخارجية المصرية اليوم. وأكد عبد العاطى، موقف مصر الراسخ الداعم للشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه المشروعة، مشددا على أن مصر ستظل تقف إلى جانب الشعب الفلسطينى فى ظل هذا «المنعطف الدقيق من نضاله الوطنى». جهود لاستئناف وقف إطلاق النار واستعرض عبد العاطى «الجهود الحثيثة» التى تبذلها مصر لاستئناف وقف إطلاق النار فى قطاع غزة بالشراكة مع قطر والولايات المتحدة، ونفاذ المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، مؤكدا التطلع لاستضافة مصر للمؤتمر الدولى للتعافى المبكر وإعادة الإعمار فى غزة فور التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة، مستعرضا الاتصالات التى تجريها مصر فى هذا الإطار. وأكد رفض مصر الكامل للعدوان الإسرائيلى الغاشم ضد الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، مجدداً موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، ودان باشد العبارات الاعتداءات المتكررة للمستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين الأبرياء. وشدد عبد العاطى أن مصر ستظل تبذل الجهود الدبلوماسية لإيجاد أفق سياسى للقضية الفلسطينية يسفر عن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وتمتع الشعب الفلسطينى بحق تقرير المصير استناداً لحل الدولتين، مستعرضا فى هذا الاطار جهود مصر لتوسيع الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية. ويواصل الاحتلال الصهيوني، حرب الإبادة على غزة، منذ السابع من أكتوبر 2023، والتي خلفت حتى الآن أكثر من 200 ألف شهيد ومصاب ومفقود، ودمارا كاملا في كل مناحي الحياة بالقطاع الفلسطيني المحاصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store