
مقابلة نهاية كأس إفريقيا للامم للسيدات المغرب و نيجيريا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 19 دقائق
- هبة بريس
غياث: 'الحكومة والأسرة التعليمية يصنعان نجاحا تربويا جديدا'
هبة بريس ـ الدار البيضاء أبرز الفاعل السياسي والاقتصادي، وخليفة رئيس مجلس النواب، محمد غياث، بشأن المرتبة المشرفة التي احتلها قطاع التعليم على صعيد القارة الإفريقية من حيث جودة التعليم وسهولة الولوج إليه، وذلك وفق تقرير صادر عن موقع The African Exponent المتخصص في التحليلات الاقتصادية والتربوية، أن هذا الإنجاز يجسد الدينامية المتواصلة التي يشهدها قطاع التعليم الوطني من خلال تسخير الجهود لتعزيز التعليم الرقمي، وتطوير المناهج، وتحسين جودة التدريب للمعلمين. و أضاف غياث في ذات السياق، أن الحكومة وضعت برامج طموحة ومهيكلة تروم تدعيم الإصلاح الكمي والكيفي للمنظومة التربوية والتعليمية في أفق تحقيق مسعى تعليم نافع وذي جودة، مؤكدا أنه بعد النجاح الذي حققته المرحلة الأولى من البرنامج خلال سنة 2024، والتي شهدت تكوين المئات من الأستاذات والأساتذة والتلميذات والتلاميذ، حول الوسائل الرقمية المتقدمة، فإن هذه النسخة الجديدة من البرنامج تسعى إلى تسريع وتيرة هذه الدينامية وتوسيع نطاق تأثيرها، منوها في ذات الإطار بالإصلاحات التربوية العميقة التي تشهدها المدرسة المغربية والمتضمنة في تقرير أنجز في هذا الشأن، من أبرزها: مراجعة المناهج الدراسية لتعزيز مهارات التفكير النقدي،تعميم تدريس العلوم والتكنولوجيا الحديثة،التكوين المستمر لآلاف الأساتذة سنويا، و الانفتاح على شراكات تعليمية دولية مع دول كفرنسا وإسبانيا وعدد من دول الخليج. و لفت غياث في ذات السياق، أن هذا التقدم المُحرز اليوم في هذا القطاع الحيوي والمجتمعي في وقت تتصاعد فيه المطالب بتحسين وتجويد المنظومة التعليمية، لم يكن وليد الصدفة، بل يُعدّ ثمرة لرؤية إصلاحية متواصلة تُؤمن بأن المدرسة العمومية تشكل ركيزة أساسية لتحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية. ومن هنا يضيف محمد غياث ، تبرز أهمية تعميم مشروع 'مدرسة الريادة' على مستوى كافة ربوع المملكة، لترسيخ الجودة، وضمان العدالة المجالية، وتكافؤ الفرص بين جميع المتعلمين. و أضاف ذات المتحدث قائلا' إننا ندرك أن الإصلاح ما زال في بداياته، وأن تحقيق كافة الطموحات في مختلف أرجاء الوطن يتطلب مزيداً من الوقت والجهد، لكن بروح الجدية والاستمرارية، وبتضافر جهود الجميع، يمكننا بلوغ مدرسة وطنية ناجعة ومنصفة .


هبة بريس
منذ 43 دقائق
- هبة بريس
فروا من جحيم الكابرانات على متن قوارب الموت.. تونس تنقذ 11 شابا جزائريا
هبة بريس في واقعة جديدة تعكس تفاقم الأوضاع الاجتماعية والسياسية تحت حكم النظام العسكري الجزائري، كشفت مصادر أمنية تونسية مساء يوم أمس الاثنين عن تمكن أجهزة الإنقاذ التونسية من إنقاذ 11 شابًا جزائريًا وتونسي واحد، كانوا يحاولون الهجرة سرا عبر البحر نحو السواحل الإيطالية، على متن قارب انطلق من سواحل مدينة قالة الواقعة في أقصى شمال شرق الجزائر. وحسب ما نقلته وكالة تونس إفريقيا للأنباء عن مصدر أمني، فإن المجموعة أبحرت على متن قارب صيد بدائي الصنع، لم يصمد طويلاً في عرض البحر قبل أن يتعطل في المياه الدولية. وأمام هذا الوضع، قرر المهاجرون مواصلة رحلتهم اليائسة على متن زورق صغير احتفظوا به داخل القارب، إلا أن سوء الأحوال الجوية حال دون إتمام محاولتهم. وفي تطور يسلط الضوء على عمق الأزمة الجزائرية، أفادت الوكالة التونسية بأن وحدات الحرس البحري التونسي تمكنت خلال عملية تمشيط دقيقة للسواحل من العثور على ثلاثة جزائريين آخرين كانوا ضمن المجموعة، اختاروا القفز إلى البحر والفرار من المركب فور اقتراب عناصر الإنقاذ، في مشهد يعكس درجة الهلع التي وصل إليها الجزائريون، نتيجة قمع النظام وفشل سياساته في توفير الحد الأدنى من الكرامة والعيش الكريم لمواطنيه في دولة البترول والغاز.


هبة بريس
منذ 6 ساعات
- هبة بريس
جهة الشرق ... ثورة تنموية شاملة تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس
هبة بريس – أحمد المساعد منذ اعتلاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله عرش أسلافه المنعمين في 30 يوليوز 1999، عرفت جهة الشرق تحولا تنمويا غير مسبوق شمل مختلف المجالات الاقتصادية، الاجتماعية، والبيئية. فقد أولى جلالته أهمية خاصة لهذه الجهة التي عانت طويلا من التهميش، لتتحول اليوم إلى قطب تنموي صاعد يعكس الرؤية الملكية المستنيرة لمغرب متوازن ومتقدم. *خطاب 18 مارس 2003: لحظة تأسيسية لتحول تنموي عميق* لقد شكل الخطاب الملكي التاريخي ليوم 18 مارس 2003 بمدينة وجدة نقطة تحول حاسمة في مسار تنمية جهة الشرق، حيث أعلن فيه جلالة الملك محمد السادس نصره الله بوضوح عن ضرورة إحداث استراتيجية تنموية جهوية تقوم على إشراك كل القوى الحية للمنطقة، وجعل المواطن ورفاهيته في صلب كل مشروع تنموي، وكذا الاستفادة من المؤهلات المحلية والتقنيات الحديثة. هذا الخطاب التوجيهي أطلق دينامية تنموية ترابية مستدامة، تجسدت في مئات المشاريع التي مكنت الجهة من الدخول إلى عهد جديد من التنمية الشاملة والدامجة، وفق رؤية ترتكز على ربط الجهة بالأسواق الوطنية والدولية، استثمار الموارد الطبيعية والطاقات المتجددة، تشييد أقطاب صناعية ومحطات سياحية، وتأهيل البنيات التحتية، وتقوية خدمات الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية. *ميناء الناظور غرب المتوسط: بوابة بحرية كبرى ورافعة جهوية* ضمن المشاريع المهيكلة الكبرى التي أطلقها جلالة الملك، يبرز ميناء الناظور غرب المتوسط كمشروع استراتيجي ضخم يعكس طموح المغرب في تعزيز مكانته البحرية واللوجستية على الصعيدين الإقليمي والدولي. فهذا الميناء الجديد، الذي يرتقب افتتاحه الوشيك، سيجعل من جهة الشرق بوابة رئيسية على البحر الأبيض المتوسط عبر الربط المباشر مع الخطوط البحرية الدولية الكبرى. كما سيُمكن من تعزيز الجاذبية الاقتصادية للجهة، استقطاب استثمارات دولية كبرى مع خلق آلاف فرص الشغل، ودفع عجلة التجارة والصناعة واللوجستيك. إضافة إلى ذلك، فإن محطة تحلية مياه البحر ذات السعة الكبيرة التي ستدخل حيز الخدمة قريبا، ستوفر حلا مستداما لمعضلة ندرة الماء، سواء من حيث تزويد الساكنة بالماء الصالح للشرب أو تأمين مياه الري للقطاع الفلاحي. *دينامية اقتصادية واستثمارية قوية* شهدت الجهة تدفقا متزايدا في الاستثمارات، وإنشاء حضائر صناعية حديثة مثل تكنوبول وجدة واغروبول بركان وسلوان، ما جعلها فضاءً تنافسيا ومفتوحًا على الابتكار، خاصة في قطاعات واعدة مثل المعلوميات، صناعة الكابلاج، الطاقات المتجددة، الفلاحة الحديثة، والخدمات اللوجستيكية. وقد بدأت المؤشرات الأولى لتعزيز قابلية التشغيل تبرز بوضوح، ما يؤكد أن الجهة باتت على عتبة مرحلة جديدة من النمو الاقتصادي الهيكلي. *البنيات الاجتماعية والخدمات الأساسية: ركيزة العدالة المجالية* ١لم تقتصر التنمية على الجانب الاقتصادي، بل شملت أيضا تأهيل النسيج الاجتماعي عبر برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، تعزيز خدمات الصحة والتعليم، فك العزلة عن المناطق القروية، دعم الفئات الأكثر هشاشة، وقد ساهمت هذه الجهود في تحسين مؤشرات التنمية البشرية وتوسيع فرص الإدماج الاجتماعي. إن التحول الذي عرفته جهة الشرق منذ الخطاب التوجيهي في 2003 إلى اليوم، يؤكد أن التنمية ليست صدفة، بل هي ثمرة رؤية ملكية بعيدة المدى. فرؤية جلالة الملك جعلت من جهة الشرق اليوم فضاءً متجددا، أكثر جاذبية، توازنا وتنافسية، يؤهلها لتكون في قلب الدينامية الوطنية الكبرى لمغرب الغد. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X