logo
الملك محمد السادس يؤدي صلاة عيد الأضحى بتطوان

الملك محمد السادس يؤدي صلاة عيد الأضحى بتطوان

لكممنذ 6 ساعات

أدى الملك محمد السادس، يوم السبت 10 ذي الحجة 1446هـ الموافق 07 يونيو 2025م، صلاة عيد الأضحى بمسجد الحسن الثاني بمدينة تطوان.
بعد ذلك، تقدم رؤساء البعثات الدبلوماسية الإسلامية المعتمدون بالمغرب للسلام على الملك وتهنئته بالعيد.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوسيط المفرغ: حين يصير التنظيم قشرة بلا مضمون
الوسيط المفرغ: حين يصير التنظيم قشرة بلا مضمون

هبة بريس

timeمنذ 26 دقائق

  • هبة بريس

الوسيط المفرغ: حين يصير التنظيم قشرة بلا مضمون

بقلم : حسام بوزكارن هل تعيش الأحزاب المغربية أزمة تصور للوظيفة الحزبية أم أزمة وجود داخل الحقل الاجتماعي؟ منذ مطلع القرن الحادي والعشرين، والأحزاب المغربية تسير على خيط رفيع بين الاستمرار الشكلي والانقراض الفعلي. لم تعد إشكاليتها تقتصر على ضعف في الأداء أو تراجع في الشعبية، بل باتت أزمة الأحزاب المغربية أزمة تعريف وجودي: ما وظيفتها؟ ما طبيعة حضورها في المجتمع؟ ولماذا فقدت القدرة على التموقع داخل ديناميات التحول الاجتماعي؟ أغلب التنظيمات الحزبية المعاصرة تعاملت مع مفهوم 'التمثيلية' كما لو كان وضعا إداريا أكثر من كونه علاقة عضوية، حية ومتفاعلة، مع نسق اجتماعي متحرك. فقدت الأحزاب البوصلة حين توقفت عن تخيل ذاتها كأداة لخلق الممكن السياسي، وانحصرت في تدبير الواقع كما هو، لا في مساءلته أو تغييره. إلى أي مدى تحولت البنية التنظيمية الحزبية إلى شكل مؤسساتي معطل عن إنتاج الفعل السياسي؟ الخلل هنا ليس في النوايا، بل في البنية. لقد ورثت الأحزاب المغربية، منذ الاستقلال، تنظيمات عمودية، مشحونة بهرمية صارمة، تقوم على الولاء قبل الكفاءة، وعلى الانضباط قبل الخيال السياسي. مع مرور الوقت، تحولت هذه البنى إلى إدارات حزبية مغلقة، لا تختلف في أسلوبها عن البيروقراطية التي تدعي محاربتها. الأسوأ أن هذه التنظيمات باتت مؤسسات بلا طاقة توليدية، قادرة على إعادة إنتاج نفسها، ولكن غير قادرة على إنتاج أثر سياسي أو فكري جديد. أصبحت الأحزاب كالأجهزة القديمة : تعمل، لكن خارج الزمن، وخارج الحاجة. هذا الانحباس التنظيمي أفرز ما يمكن تسميته بالسياسة الصامتة، حيث تبدو الأحزاب حاضرة في المشهد شكليا، لكن غائبة عن الوعي الجمعي، وغير قادرة على التفاعل مع تحولات الواقع. كيف ساهمت آليات إعادة إنتاج النخب داخل الأحزاب في ترسيخ العجز البنيوي عن التجديد؟ كل تنظيم لا يستطيع تغيير نخبه، لا يستطيع تغيير خطابه. الأحزاب المغربية، في أغلبها، أصبحت رهينة لنخب مستهلكة، تعيش على رصيد رمزي قديم أو طموح شخصي ضيق. النخبة داخل الحزب لم تعد تؤمن بالسياسة كمشروع جماعي، بل أصبحت تتعامل معها كأفق فردي للصعود الاجتماعي. الأخطر أن آليات 'الترقية السياسية' أصبحت مغلقة : لا صوت للشباب، لا اعتبار للثقافة، ولا حظ للرؤية النقدية. كل صوت جديد يطلب منه أن 'يتأقلم' مع لغة قديمة، وأن يتحدث بمنطق 'الحزب لا يخطئ'، فيصبح جزءا من الصمت لا من التحول. بذلك، تحولت الأحزاب إلى أوعية خانقة للأفكار، لا منصات لتفجير الطاقات. لم تعد النخبة داخلها تنتج خطابا، بل تدير الصمت الجماعي بمهارة مميتة. هل فقدت الأحزاب شرعيتها الرمزية بسبب انفصالها عن ديناميات الواقع المجتمعي؟ الشرعية في السياق السياسي ليست فقط قانونية أو انتخابية، بل هي أولا شرعية رمزية: هل يراك الناس فاعلا حقيقيا في حياتهم؟ هل يرون فيك معنى؟ ما حدث هو أن الأحزاب فقدت هذا المعنى. عندما يتحول التنظيم السياسي إلى قشرة خالية من الفكرة، والشخصية الحزبية إلى واجهة بلا مشروع، يفقد المجتمع القدرة على تصديق أن هذه الكيانات تمثله أو تعبر عنه. وهنا بالضبط يبدأ الفراغ السياسي : ذلك الفراغ الذي لا يملؤه الشارع بالضرورة، بل تملؤه اللاسياسة، العبث، العدمية. في هذا السياق، لم يعد الشارع هو المنافس الأول للأحزاب، بل فقدان الأمل في السياسة ذاتها. الأحزاب المغربية، في لحظتها الراهنة، لم تفشل فقط في تأدية أدوارها التقليدية، بل فشلت في ابتكار أدوار جديدة تتماشى مع التحولات الزلزالية في المجتمع المغربي : تحولات في القيم، في أنماط الوعي، في وسائل التعبير. المطلوب اليوم ليس فقط إعادة تأهيل الأحزاب، بل إعادة طرح السؤال الجوهري: لماذا نحتاج الأحزاب أصلا؟ إن لم تكن منصات للفكر، مساحات للتمثيل الحقيقي، وجسورا بين الأمل والواقع، فوجودها لم يعد ضروريا… بل بات جزءا من المشكل، لا من الحل.

توجس من استغلال المعطيات.. "فيديرالية اليسار" تُحذر من استغلال معطيات "وكالة جمالي" لأغراض انتخابية
توجس من استغلال المعطيات.. "فيديرالية اليسار" تُحذر من استغلال معطيات "وكالة جمالي" لأغراض انتخابية

بلبريس

timeمنذ 38 دقائق

  • بلبريس

توجس من استغلال المعطيات.. "فيديرالية اليسار" تُحذر من استغلال معطيات "وكالة جمالي" لأغراض انتخابية

بلبريس - اسماعيل عواد وجهت البرلمانية عن حزب فيديرالية اليسار الديمقراطي، فاطمة التامني، سؤالا كتابيا لرئيس الحكومة، عزيز أخنوش، حول العلاقات السياسية والمهنية التي تجمع الأخير مع مديرة الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي، والتحذيرات من استغلال معطيات وكالة الدعم الاجتماعي لأغراض انتخابية. وجاء في السؤال الكتابي الموجه لرئيس الحكومة، أنه 'لا يخفى على الجميع، أن الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي، وبعد تمرير قانونها قبل سنتين، باتت تطرح تخوفات من امكانية استغلالها لأغراض سياسية وانتخابية تحضيرا للاستحقاقات التشريعية والجماعية المقبلة'. وأضافت البرلمانية التامني في سؤالها، أنه 'بناء على الصلاحيات الواسعة المخولة للوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي بموجب المادة 3 من القانون 59.23، والتي تمنحها حق الوصول إلى المعطيات الشخصية والحساسة للمواطنين المستفيدين من نظام الدعم المباشر، وفي ظل العلاقة المهنية السابقة التي تجمع بين رئيس الحكومة ومديرة الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي، والتي شغلت مناصب مسؤولة داخل الهولدينغ الذي كان يشرف عليه، تثار تخوفات مشروعة من إمكانية توظيف معطيات المغاربة الاجتماعية والاقتصادية، التي تُجمع عبر هذه الوكالة، لأغراض غير مشروعة ذات طابع انتخابي، خاصة في ظل غياب آليات رقابة مستقلة تضمن حياد هذه المؤسسة واستقلاليتها عن الأجندات السياسية والحزبية'. وساءلت البرلمانية عن حزب 'الرسالة'، 'عن الإجراءات الملموسة التي تعتزم الحكومة اتخاذها لضمان عدم استخدام المعطيات الشخصية المتاحة لدى الوكالة، لاغراض سياسية أو انتخابية في الاستحقاقات المقبلة، مع الإشارةالى أن أحزاب الأغلبية استغلت ،في الانتخابات الماضية ،أرقام المواطنين من خلال إرسال نصوص ترويجية للتنظيمات الحزبية عبر الهواتف الخاصة ؟'.

مئات الآلاف يتظاهرون في روما احتجاجا على "تواطؤ" الحكومة في حرب غزة
مئات الآلاف يتظاهرون في روما احتجاجا على "تواطؤ" الحكومة في حرب غزة

اليوم 24

timeمنذ 41 دقائق

  • اليوم 24

مئات الآلاف يتظاهرون في روما احتجاجا على "تواطؤ" الحكومة في حرب غزة

تظاهر مئات الآلاف في شوارع روما، السبت، للاحتجاج على الحرب المستمرة في قطاع غزة، تلبية لدعوة أطلقتها أحزاب المعارضة التي تندد بـ »تواطؤ » الحكومة الإيطالية في الصراع. وحمل المتظاهرون في مقدم المسيرة لافتة كبيرة كتب عليها « أوقفوا المذبحة، توقفوا عن التواطؤ! » فيما حمل آخرون أعلاما فلسطينية وأعلاما عليها إشارة السلام ولافتات كتب عليها « فلسطين حرة ». وشارك في التظاهرة السلمية حوالى 300 ألف شخصا بحسب المنظمين. وقالت الشرطة في وقت لاحق إن هذه التقديرات « مؤكدة إلى حد كبير »، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية « أجي ». انطلقت المسيرة من ساحة فيتوريو المركزية في روما إلى سان جوفاني، حيث طالب المتظاهرون بإنهاء العنف ونددوا بما وصفه البعض بصمت الحكومة الإيطالية اليمينية المتطرفة بقيادة رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني. ووصفت زعيمة الحزب الديمقراطي المعارض إيلي شلاين نسبة المشاركة في التظاهرة بأنها « استجابة شعبية هائلة » لمعارضة الحرب. وكانت حركة خمس نجوم الإيطالية وتحالف الخضر اليساري أيضا وراء الاحتجاج. وقالت شلاين لصحافيين إن التظاهرة نظمت « للمطالبة بوقف المذبحة التي يتعرض لها الفلسطينيون، ووقف جرائم حكومة (بنيامين) نتانياهو اليمينية المتطرفة » ولإظهار « إيطاليا أخرى » للعالم. وأضافت « إيطاليا لا تلتزم الصمت كما تفعل حكومة ميلوني، إيطاليا تريد السلام ووقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن وإدخال المساعدات الإنسانية والاعتراف بدولة فلسطين ». بدوره، قال زعيم حركة خمس نجوم ورئيس الوزراء السابق جوزيبي كونتي للحشود إنه يشارك في المسيرة « حتى لا يكون شريكا في الإبادة الجماعية ». وتعرضت إسرائيل لانتقادات دولية متزايدة بسبب الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة، حيث حذرت الأمم المتحدة في أيار/مايو من أن سكانه جميعا معرضون لخطر المجاعة. وفي إيطاليا، دفعت المعارضة ميلوني إلى إدانة ما يفعله نتانياهو في غزة، لكن انتقاداتها لم تكن حازمة بما يكفي. والشهر الماضي، وصفت ميلوني الوضع الإنساني في غزة بأنه « مأسوي ولا يمكن تبريره »، وقالت إنها أجرت « محادثات صعبة غالبا » مع نتانياهو، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن « إسرائيل لم تكن هي التي بدأت الأعمال العدائية ». وجاء المتظاهرون من مختلف أنحاء إيطاليا إلى روما للمشاركة في التظاهرة، من بينهم غابرييلا برانكا، وهي محامية من جنوة. وقالت برانكا لوكالة فرانس برس « من غير المحتمل أن نشهد مذبحة راح ضحيتها 60 ألف شخصا، بينهم 20 ألف طفل. علينا أن نقول كفى ». وأضافت « في بلدان أخرى، شارك في التظاهرات ملايين الأشخاص، لذلك آمل أن نتمكن اليوم في روما من توجيه رسالة إلى إيطاليا برمتها، حتى ينزل الجميع إلى الشوارع ليقولوا كفى، وقبل كل شيء، لمحاولة إيجاد السلام ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store