logo
«ديبورتيفو إل.إس.إم» يجمع ميسي وسواريز في شراكة جديدة

«ديبورتيفو إل.إس.إم» يجمع ميسي وسواريز في شراكة جديدة

الاتحادمنذ 5 أيام

ميامي (رويترز)
نقل ليونيل ميسي ولويس سواريز شراكتهما الدائمة إلى فصل جديد، إذ شاركا في تأسيس نادي ديبورتيفو إل.إس.إم، وهو فريق من المقرر أن ينافس في مسابقات المحترفين في أوروجواي.تأسس النادي، الذي كان يعرف سابقاً باسم ديبورتيفو إل.إس على يد سواريز في 2018 في مدينة سيوداد دي لا كوستا في أوروجواي، مع التركيز على تطوير المواهب المحلية ورد الجميل للمجتمع من خلال توفير فرص عمل ومبادرات اجتماعية. وأعلن سواريز عن إعادة تسمية ناديه وإضافة حرف "إم" تكريماً لقائد المنتخب الأرجنتيني الذي انضم رسمياً إلى المشروع كشريك. ويستعد الفريق الآن لاتخاذ خطوته التالية بدخول المنافسة الاحترافية في دوري الدرجة الرابعة في أوروجواي. وقال سواريز في مقطع فيديو على إنستجرام "مشروع ديبورتيفو إل. إس. هو مشروع عائلي بدأ في 2018. كبر المشروع كثيراً مع أكثر من ثلاثة آلاف عضو وبنية تحتية رائعة". وأضاف "لهذا السبب اتخذت قراراً بأن يكون ديبورتيفو إل.إس. جزءًا من مسابقات اتحاد كرة القدم في أوروجواي سواء على مستوى الشباب أو المحترفين". وتابع المهاجم البالغ من العمر 38 عاماً في إشارة إلى ميسي "هذا المشروع هو المكان المثالي لمواصلة مشاركة رؤيتنا لكرة القدم. لذلك وجهت الدعوة لصديقي للانضمام إلى مشروع ديبورتيفو إل.إس.إم للمحترفين". ووفقا لتقارير إعلامية، فإن الثنائي القادم من أميركا الجنوبية سيشرفان على عمليات التشغيل في النادي، مع تعيين مدير رياضي من أصحاب الخبرة في مجال كرة القدم المحلية. وقال ميسي (37 عاماً) "أود أن أشكر لويس على منحي هذه الفرصة ومشاركتي في هذا المشروع، الذي يعمل عليه منذ سنوات عديدة والذي تطور كثيراً". وأضاف "أتمنى أن أساهم بقدر ما أستطيع لمواصلة النمو وأن أكون هنا إلى جانبكم". وأصبح هداف أوروجواي سواريز شريكاً مقرباً لميسي في الملعب في برشلونة من 2014 إلى 2020، ليشكلا واحداً من أكثر الثنائيات الهجومية غزارة في كرة القدم الحديثة. وخلال ستة مواسم حصدا معاً 13 لقباً كبيراً بما في ذلك دوري أبطال أوروبا وأربعة ألقاب في الدوري الإسباني وأربعة ألقاب في كأس الملك، كما جمعتهما صداقة شخصية قوية خارج الملعب. واستمرت علاقتهما القوية في 2023 عندما انضم سواريز إلى ميسي في إنتر ميامي. وإلى جانب زميليه السابقين في برشلونة جوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس، قاد الثنائي الفريق إلى الفوز بدرع المشجعين لأول مرة في تاريخه كأفضل فريق في الدور التمهيدي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميسي جاهز بقوة لمواجهة الأهلي المصري
ميسي جاهز بقوة لمواجهة الأهلي المصري

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

ميسي جاهز بقوة لمواجهة الأهلي المصري

سجل الأرجنتيني، ليونيل ميسي، هدفين وقدم تمريرتين حاسمتين في فوز فريقه إنتر ميامي الكاسح على كولومبوس كرو (5-1)، أول من أمس، في الدوري الأميركي لكرة القدم (إم إل إس)، خلال مباراة تُعدّ استعداداً مثالياً قبل انطلاق كأس العالم للأندية. ويستهل إنتر ميامي مشواره في البطولة المستحدثة التي ينظمها الاتحاد الدولي للعبة «فيفا»، في 14 يونيو الجاري، بمواجهة الأهلي المصري بطل إفريقيا. وبعد فترة تراجع في المستوى، يبدو أن الفريق استعاد بريقه من جديد في آخر مباراتين بالدوري، بعدما فاز أيضاً (4-2) على مونتريال، ما هدّأ الأجواء المحيطة بالفريق، وساعد على تجديد الثقة به.

سان جيرمان بطل أوروبا بـ «الحل الجماعي» والابتعاد عن «سياسة النجوم»
سان جيرمان بطل أوروبا بـ «الحل الجماعي» والابتعاد عن «سياسة النجوم»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

سان جيرمان بطل أوروبا بـ «الحل الجماعي» والابتعاد عن «سياسة النجوم»

لم يكن تتويج باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم انتصاراً للفرنسيين فحسب، بل لدولة قطر أيضاً، خصوصاً رئيس النادي ورئيس جهاز قطر للاستثمار، ناصر الخليفي، الذي جعل الفوز بهذا اللقب قضية شرف منذ 14 عاماً. وفي عام 2011، ومع استحواذ جهاز قطر للاستثمار على النادي، كان الهدف المعلن لناصر الخليفي، الرجل صاحب الشبكات والعلاقات والحاضر الدائم في النادي، هو الفوز بدوري الأبطال في غضون خمس سنوات، وحينها لم يكن النادي يشبه بأي حال نسخة 2025، وكان كل شيء لايزال قيد البناء. مرّ النادي بمراحل عدة أبرزها، في السنوات الأخيرة، ضم الثلاثي الشهير الأرجنتيني ليونيل ميسي، والبرازيلي نيمار، وكيليان مبابي، وهي مرحلة تُعد فشلاً رياضياً، لكنها كانت نجاحاً اقتصادياً مذهلاً، من حيث التذاكر والمبيعات والقمصان وغيرها. أما الموسم الحالي فقد شهد نهاية سياسة النجوم وبداية عصر اللعب الجماعي. وخلال هذه السنوات، لم يتوقف الخليفي عن تكرار مقولته الشهيرة في المقابلات والمداخلات الإعلامية: «باريس سيفوز بالكأس ذات الأذنين الكبيرتين». وللمفارقة، فإن الموسم الذي قل فيه الضغط على الفريق بالتصريحات الإعلامية، هو نفسه الموسم الذي فاز فيه النادي بالثلاثية التاريخية: دوري الأبطال، والدوري الفرنسي، وكأس فرنسا. ويقول جهاز قطر للاستثمار إنه استثمر 1.4 مليار يورو في مشروع باريس سان جيرمان، لكن بالنسبة للخليفي وقطر، فإن الوقت والمال والخروج المتكرر في دوري الأبطال سابقاً تبدو ضئيلة، مقارنة برفع النادي إلى قمة الكرة الأوروبية، وكتابة اسمه في تاريخ الكرة الفرنسية والقارية. وقال مصدر مقرّب من الخليفي: «هل كان شراء النادي يستحق كل هذا؟ بلاشك، بالنظر إلى العائد الاستثماري الهائل»، فقد ارتفعت قيمة النادي من 70 مليون يورو في 2011 إلى 4.2 مليارات يورو في ديسمبر 2023، عند بيع حصة من أسهمه لشركة الاستثمار الأميركية «أركتوس». وأضاف المصدر: «إذا نظرنا إلى الجانب الرياضي (أربعة نصف نهائيات في آخر ست سنوات، وألقاب محلية عدة)، والمالي (800 مليون يورو من الإيرادات السنوية)، والسمعة والبنية التحتية، مثل مركز تدريبات باريس سان جيرمان، وتحديث ملعب بارك دي برانس، فإن النمو تحت قيادة جهاز قطر للاستثمار كان هائلاً». • الفريق الباريسي بلغ 4 نصف نهائيات أوروبية آخر 6 سنوات، وحصد الألقاب الفرنسية.

حتى إشعار آخر!
حتى إشعار آخر!

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • الاتحاد

حتى إشعار آخر!

حتى إشعار آخر! غريب أمر الدوري المصري الذي يأبى إلا أن يضرب باللوائح عرض الحائط، وبدا المشهد في الجولة الأخيرة عبثياً، فلا أحد يعرف مصير «اللقب الحائر» ما بين اللوائح التي يتمسك بها بيراميدز، والتي تمنحه ثلاث نقاط إضافية، وبين الأهلي الذي أنهى المسابقة متفوقاً بفارق نقطتين، بعد أن كسب 6 مباريات متتالية، بينما خسر بيراميدز 8 نقاط في المرحلة الحاسمة للمسابقة. وبين تناقض مواقف رابطة الأندية، حيث قرارها بخصم 6 نقاط من الأهلي، نتيجة الانسحاب من مباراة الزمالك، وبين قرارها بالاكتفاء بخصم ثلاث نقاط فقط، مما فرض على جميع أطراف الأزمة اللجوء إلى المحكمة الرياضية الدولية لحسم ذلك الخلاف، ورغم أن بيراميدز طلب الاستعجال في حسم القضية، أو إرجاء إعلان بطل الدوري، إلا أن المحكمة الدولية رفضت الاستعجال، أو تعليق حسم بطولة الدوري، وقررت المضي في دراسة القضية بخطواتها الطبيعية. وعندما حان موعد الجولة الأخيرة، واجه الأهلي فريق فاركو، وهزمه بسداسية نظيفة، وقسا بيراميدز على سيراميكا بخماسية مقابل هدف، والغريب أن الأهلي احتفل باللقب، وتسلم الدرع وسط أجواء صاخبة، بمناسبة اللقب رقم 45، بينما احتفل بيراميدز أيضاً باللقب، معلناً أن معه كل الحق في القضية المنظورة أمام المحكمة الدولية، وأن فوزه بالثلاث نقاط الإضافية ليس سوى مسألة وقت، وأن الدرع سيغادر «قلعة الجزيرة» إلى خزينة نادي بيراميدز، ليُتوج «السماوي» باللقب للمرة الأولى في تاريخه، رغم التعنت الذي واجهه بعدم تأجيل مباراته مع سيراميكا، من دون أن تراعي الرابطة مباراة بيراميدز في النهائي الأفريقي مع صن داونز، رغم أنه سبق تأجيل 8 مباريات للأهلي بسبب لمشاركته في النهائي الأفريقي. وشخصياً، أرى أنه كان يجب تأجيل احتفال الأهلي، واحتفال بيراميدز، طالما أن القضية لا تزال في انتظار قرار المحكمة الدولية. **** حقق تشيلسي إنجازاً تاريخياً بفوزه بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، وقيمة ذلك الإنجاز تتجسد في كونه يكمل «سيمفونية النجاح» لفريق الإنجليزي، إذ يعني أن تشيلسي فاز عبر تاريخه بكل الألقاب الممكنة، فاز بالدوري، واللقب الأوروبي التاسع في تاريخه، وحقق لقب دوري أبطال أوروبا مرتين، والدوري الأوروبي مرتين، وبطولتين لكأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس، ومثلهما لكأس السوبر الأوروبي، وفاز بكأس العالم للأندية مرة واحدة، وأخيراً تُوج بدوري المؤتمر على حساب ريال بيتيس الإسباني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store