logo
ماتز سيلس... الفرصة تأتي لمن يستحقها

ماتز سيلس... الفرصة تأتي لمن يستحقها

النهارمنذ 2 أيام

في عالم كرة القدم، لا يستطيع أي فريق تحقيق القمة من دون وجود حارس مرمى استثنائي يقود خط الدفاع ويؤثر بشكل جوهري في النتائج. هذا الوضع ينطبق تماماً على الحارس البلجيكي ماتز سيلس، البالغ من العمر 33 عاماً، والذي يلعب مع نادي نوتنغهام فورست.
قدم ماتز سيلس هذا الموسم أداءً لافتاً مع نوتنغهام فورست، إذ كان إحدى الركائز الأساسية التي ساهمت في إنهاء الفريق الموسم في المركز السابع في الدوري الإنكليزي الممتاز برصيد 65 نقطة، وهو إنجاز كبير لهذا النادي. ورغم انضمامه إلى الفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية فقط، إلا أنه أثبت نفسه سريعاً بأدائه البطولي ودوره البارز كحارس مُحنّك.
استطاع سيلس التألق بتصدياته المميزة التي بلغت 120 تصدياً في الدوري الإنكليزي الممتاز، ما عزز مكانته كجدار دفاعي صلب لنوتنغهام. كذلك، تمكن من إنهاء 13 مباراة بشباك نظيفة، مساوياً بذلك الإنجاز الذي حققه الإسباني ديفيد رايا حارس أرسنال.
بفضل هذا الأداء الاستثنائي، توّج سيلس بجائزة القفاز الذهبي لهذا الموسم، متقاسماً الجائزة مع حارس توتنهام. يُعد هذا إنجازاً تاريخياً كونه أول حارس يُحقق الجائزة من خارج الأندية الستة الكبرى وأيضاً أول حارس ينالها بعمر 33 عاماً.
قصة ماتز سيلس هي تجسيد حقيقي لفكرة أنّ الإصرار والعمل الدؤوب يجلبان الفرص لمن يستحقها. انتقاله إلى نوتنغهام مقابل 8 ملايين يورو قوبل في البداية ببعض الانتقادات نظراً لعمره المتقدم نسبياً، إذ رأى البعض أنّ التمويل كان يمكن توجيهه للاعب آخر مثل سام جونستون. لكن هذه الانتقادات تحوّلت سريعاً إلى إشادة كبيرة بعدما أظهر مستوى رائعاً مع الفريق وأثبت أنه لا يزال قادراً على تقديم الكثير.
ما يجعل مسيرة سيلس أكثر إلهاماً هو طريقه الطويل نحو التألق. فقد بدأ مسيرته الاحترافية عام 2010 في الدوري البلجيكي، لكنه لم يحصل على فرصته الحقيقية حتى عام 2016 عندما انتقل إلى نيوكاسل يونايتد، ومع ذلك، قضى غالبية فترته هناك كلاعب احتياطي. انتقل بعد ذلك إلى أندرلخت البلجيكي على سبيل الإعارة، قبل أن يُثبت نفسه لاحقاً مع ستراسبورغ الفرنسي لمدة ست سنوات حتى بلغ 32 عاماً.
كان اعتقاد الكثيرين أنّ مسيرته الكروية في طريقها إلى الانتهاء، لكنّ انضمامه إلى نوتنغهام شكّل منعطفاً جديداً في مشواره الرياضي. منحه النادي فرصة جديدة برهن من خلالها أنه ما زال قادراً على المنافسة على أعلى المستويات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

PSG حَلِم بالمجد الأوروبي: ميسي ومبابي وبيكهام لم يحققوه... دويه فَعَلها
PSG حَلِم بالمجد الأوروبي: ميسي ومبابي وبيكهام لم يحققوه... دويه فَعَلها

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

PSG حَلِم بالمجد الأوروبي: ميسي ومبابي وبيكهام لم يحققوه... دويه فَعَلها

الأرجنتيني المعتزل (35 عاماً)، وهو أصغر من بعض لاعبي إنتر الذين هزمهم باريس، كان أول صفقة كبرى حين اشترت مؤسسة قطر للاستثمار الرياضي النادي عام 2011. كلّف انتقاله من باليرمو 42 مليون يورو، وشرح رئيس النادي ناصر الخليفي حينها الاستراتيجية الكامنة وراء ضمّ باستوري على أساس الرغبة في إيجاد «ميسي الجديد» بدلاً من شراء ميسي الحقيقي. لكنّ سان جيرمان تراجع لاحقاً عن ذلك، واشترى ميسي بعد 10 سنوات، الذي تزامن وصوله مع اقتراب موعد استضافة قطر لكأس العالم، وقد حصل القطريّون على ما يفوق ما دفعوه بكثير. فقد ألبسه الأمير البشت القطري لحظة تتويجه بكأس العالم في نهائي مذهل بـ«لوسيل»، محققاً الحُلم الذي لطالما سعى إليه مع الأرجنتين. لكنّ ميسي لم يجلب دوري الأبطال إلى باريس. تحوّلت المسألة كلّها إلى سؤال: مَن سيُحقّق اللقب؟ إذا لم يَكن ميسي، فبالتأكيد ابن باريس، كليان مبابي. لكنّ في الصيف الماضي، غادر مبابي إلى ريال مدريد الذي كان قد تُوّج للتو بلقبه الـ15 في دوري الأبطال في «ويمبلي»، ويُعدّ الأقرب إلى «ضمانة» للبطولة في تاريخ الكرة الأوروبية. ومن الواضح أنّه رأى أنّ حظوظه معهم أفضل. بعد أن وضع الكأس على قاعدة في ملعب «أليانز أرينا»، تراجع باستوري إلى الوراء وشاهد لاعبي سان جيرمان يمرّون في نشوة من الفرح. لامسوا الكأس وقبّلوها. ثم وقف ديزيري دويه ووضع يدَيه على مقابضها كما لو كانت كتفَي صديق قديم. وفي انعكاس سطح الكأس المصقول، رأى اللاعب الذي منح باريس أول لقب له في دوري الأبطال. لم يكن باستوري، ولا ميسي، ولا نيمار، ولا مبابي. لم يكن زلاتان إبراهيموفيتش، ولا إدينسون كافاني، ولا ديفيد بيكهام، الذي كان يشاهد من المدرجات إلى جانب توم كروز. بل كان هو. اختير دويه رجلَ المباراة في نهائي دوري الأبطال، لأنّه كان مَن أنهى انتظاراً فرنسياً دام 32 عاماً للقب أوروبي. وأكّد: «لا أملك كلمات لوصف ذلك!». وكذلك إنتر لم يكن يملك وسائل لإيقافه. فقد كان من المفترض أن يكون فيديريكو ديماركو يراقبه. لكنّه اختفى عنه. وظنّ فرانشيسكو أتشيربي أنّه يُراقب عثمان ديمبيلي، لكنّ دويه ظهر. أمّا بنجامين بافارد فكان مشغولاً بخفيتشا كفاراتسخيليا، ولم يكن بحاجة إلى أن يظهر دويه أيضاً. وصف دويه ليلته: «رائعة. سحرية». وكان هذا أيضاً التأثير الذي أحدثه على إنتر؛ بيقظته في الهدف الأول، إذ استلم تمريرة فيتينيا التي شقّت الدفاع، وفتح جسده بلفة على القدم الخلفية، ثم نظر سريعاً إلى أشرف حكيمي الذي سجّل هدفاً سهلاً ضدّ فريقه السابق. استدرج ديماركو في الهدف الأول، واندفع إلى المساحة التي تركها في الهدف الثاني، محوّلاً حياة الظهير الإيطالي إلى كابوس. استبدل سيموني إنزاغي، ديماركو كـ»تبديل رحيم» (د54)، لكنه جاء متأخّراً جداً. وعلى رغم من أنّ دويه كان محظوظاً بعض الشيء في هدفه الأول، إذ انحرفت الكرة في لمسته الأخيرة عن قدم ديماركو التعيس، إلّا أنّ هدفه الثاني أظهر هدوءاً يفوق عمره. انطلق مجدّداً بعد تمريرة من فيتينيا، ولم يُفكّر كثيراً في مواجهة فردية مع الحارس يان سومر، بل سدّد بهدوء فتجاوزت الكرة الحارس السويسري. كانت فرصة تُذكّر كثيرين بتلك التي أضاعها زميله راندال كولو مواني (أو بالأحرى صدّها إيميليانو مارتينيز) في نهائي كأس العالم 2022 مع فرنسا. بالمناسبة، كولو مواني أُعير إلى يوفنتوس خلال الشتاء، بعدما خسر مركزه لصالح دويه وبرادلي باركولا. عن تسجيله هدفَين وصناعته لهدف آخر من أهداف باريس الـ5، اعتبر دويه: «كان الأمر طبيعياً بالنسبة لي». وبذلك أصبح ثالث أصغر لاعب يُسجّل في نهائي دوري الأبطال (قبل أن يأتي زميله سيني مايوولو من دكّة البدلاء ويُسجّل الهدف الخامس، ما جعله يحتل المركز الرابع في الترتيب). «أمر طبيعي، أليس كذلك؟»، علماً أنّ دويه سيُكمل عامه الـ20 غداً. ويستحق الأمر التوقف قليلاً عند العمل الذي قام به باريس سان جيرمان ومديره الرياضي لويس كامبوس هذا الموسم. لا شك أنّ شيكات ضخمة لا تزال تُكتب. فقد استُثمر قرابة 250 مليون يورو، ومع ذلك لم يلحظ كثيرون ذلك. لم يكن غياب الضجة لأنّ الجماهير أصبحت متبلّدة من إنفاق باريس. بل لأنّ الأموال لم تُصرَف على نجوم معروفين. حتى كفاراتسخيليا، أفضل لاعب سابق في الدوري الإيطالي، هو شاب جورجي خجول وقليل الكلام. دفع باريس 50 مليون يورو لضمّ دويه من رين، وهو مبلغ يفوق، للمقارنة، أي صفقة أبرمها إنتر للاعبيه. ومع ذلك، لم يكن ذلك مثالاً جديداً على «كرم» القطريِّين. فكما حصل مع التعاقد مع جواو نيفيس، فإنّ باريس يلعب على المدى الطويل. إلى جانب برشلونة، يُشكّلان مستقبل هذه البطولة. كلاهما دفع بأصغر تشكيلتَين في المسابقة. وكلاهما أبهرا الجميع. ملعب «أليانز أرينا» هو المكان الذي أعلن فيه لامين يامال عن نفسه للعالم بتسديدة لا تُنسى في نصف نهائي اليورو الصيف الماضي بين فرنسا وإسبانيا. دويه فعل شيئاً مماثلاً في المكان عينه بأدائه ضدّ إنتر. وبفوزه بدوري الأبطال، لم يُنهِ باريس سعيه فقط، بل عاد إلى نقطة البداية. في عام 2011، تعاقد مع باستوري بوصفه «النجم القادم». أمّا دويه، فهذا الفريق هو فعلاً كذلك. وعندما نظر المراهق إلى انعكاس صورته في كأس دوري الأبطال، كان يُحدِّق في مستقبل ناديه وكرة القدم الفرنسية. وأكّد دويه: «نعيد كتابة التاريخ، ليس فقط لهذا النادي بل لكرة القدم الفرنسية، وللكرة الأوروبية أيضاً. نحن فخورون بكل ما أنجزناه، ليس فقط الليلة، بل طوال الموسم».

ريال مدريد يُحدد مطالبه للتفريط في رودريغو
ريال مدريد يُحدد مطالبه للتفريط في رودريغو

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

ريال مدريد يُحدد مطالبه للتفريط في رودريغو

يمر النجم البرازيلي رودريغو غوس بفترة حرجة مع نادي ريال مدريد الإسباني، حيث لم يظهر في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي منذ نهائي كأس الملك، ما أثار الكثير من التساؤلات حول مستقبله داخل الفريق الملكي، وكشفت تقارير صحافية، أبرزها صحيفة "ماركا" الإسبانية، أن اللاعب يرغب في الاستمرار مع النادي، بينما يظل ريال مدريد مستعداً لدعمه، لكنه يشترط منه تقديم أداء أفضل ليعود إلى مستواه السابق. ورغم أنه مرتبط بعقد مع النادي حتى عام 2028، إلا أن رودريغو يعاني من تراجع واضح في نتائجه، حيث لم يسجل سوى هدف واحد فقط خلال آخر 29 مباراة، وقدم تمريرة حاسمة واحدة فقط، وهي أرقام بعيدة تماماً عن ما كان يقدمه في المواسم الماضية، وهذا التراجع في الأداء دفع أنشيلوتي إلى استبعاده مؤقتاً من التشكيلة الأساسية، كما أدى إلى غيابه عن صفوف المنتخب البرازيلي في تصفيات كأس العالم، وهو ما يضيف مزيداً من الضغوط على اللاعب. في هذا السياق، أبدى المدرب الجديد لريال مدريد، تشابي ألونسو، ثقته في جميع اللاعبين الموجودين في الفريق، مشيراً إلى أن رودريغو ما زال يحظى بفرصة لإثبات جدارته والعودة للمنافسة على مركزه ضمن تشكيلة الفريق، لكن المنافسة على المراكز الهجومية قوية للغاية، مع وجود لاعبين مثل إندريك وبراهيم دياز، بالإضافة إلى تأكيد ألونسو على اللعب بنظام يعتمد على وجود مهاجمين فقط في الخط الأمامي، حيث يبدو أن الأماكن ستكون محصورة لفينيسيوس جونيور وكيليان مبابي. رودريغو (اكس) وفي الوقت الراهن، لم تصل أي عروض رسمية لشراء رودريغو، بحسب صحيفة ماركا، حيث يُتوقع أن تُناقش أي عروض محتملة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، تركيز النادي منصب الآن على بطولة كأس العالم للأندية، التي ستقام في حزيران/ يونيو 2025، والتي يمثل الفوز بها أولوية كبيرة لريال مدريد في ظل غياب الألقاب الكبرى في الموسم المحلي ودوري أبطال أوروبا. وتأتي هذه البطولة لتمنح رودريغو فرصة ذهبية لإثبات نفسه مرة أخرى مع الفريق، وإقناع الطاقم الفني بأنه لا يزال اللاعب القادر على صنع الفارق، كما يسعى ريال مدريد لتعزيز صفوفه قبل البطولة من خلال صفقات جديدة مثل ترينت ألكسندر أرنولد ودين هويسن، بينما تتعقد صفقة ضم الظهير الأيسر ألفارو كاريراس من بنفيكا بسبب مطالبة النادي البرتغالي بمبلغ 50 مليون يورو. في الختام، يبقى رودريغو أمام اختبار حاسم في كأس العالم للأندية، حيث عليه أن يستغل هذه الفرصة لإعادة بريقه وإثبات أن ريال مدريد لن يخطئ في تجديد الثقة به، أو أن يبحث عن طريق جديد بعيداً عن سانتياغو برنابيو.

فليك يرسل سلسلة تحذيرات إلى لامين يامال
فليك يرسل سلسلة تحذيرات إلى لامين يامال

الديار

timeمنذ 8 ساعات

  • الديار

فليك يرسل سلسلة تحذيرات إلى لامين يامال

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وجه الألماني هانز فليك، مدرب برشلونة الإسباني، بعض التحذيرات لنجمه الصاعد الجناح لامين يامال، من أجل الحفاظ على مستواه وتألقه خلال الفترة المقبلة. وأسهم لامين يامال في 22 هدفاً خلال رحلة تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني هذا الموسم عبر تسجيل 9 أهداف وصناعة 13، في 35 مباراة بالمسابقة. وقاد لامين يامال الفريق الكتالوني للتأهل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا عبر تسجيل 5 أهداف بالإضافة إلى تحويل 4 تمريرات حاسمة في 13 مواجهة. وقال فليك، خلال حوار مع قناة "برشلونة 1" : "لامين عبقري، لا توجد طريقة أخرى لوصفه، وهو يبلغ من العمر 17 عامًا فقط.. أعتقد أنه يتعين علينا مساعدته". وأتبع: "آمل أن يرغب في ذلك أيضًا، وأن نتمكن من الاعتناء به، لأنه شاب ويبدو الآن بالنسبة له أن كل شيء سهل، لكنه ليس كذلك". وأسهب: "إذا كنت تريد اللعب على أعلى مستوى خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة، فعليك أن تتدرب جيدًا، وأن تكون أيضًا في أعلى مستوى من الناحية الذهنية.. هذا هو المهم". وواصل مدرب بايرن ميونيخ الألماني الأسبق توجيه النصح والتحذيرات للفتى الموهوب: "لامين ذكي، والأمر لا يتعلق فقط بالاستمتاع بكل شيء.. عليك أيضًا العمل والعمل، لأن اللاعبين الذين يتمتعون بهذا النوع من الموهبة يجب أن يفعلوا ذلك أيضًا". يذكر أن لامين يامال كان أحد العناصر التي قادت منتخب إسبانيا للقب كأس أمم أوروبا العام الماضي وتوج بجائزة أفضل لاعب صاعد في المسابقة. الى ذلك، أصبح يامال اللاعب الناشئ الأعلى أجراً في العالم. لامين يامال (17 عاماً) تم تصعيده إلى الفريق الأول لبرشلونة قبل موسمين، بعد تدرجه في فرق الفئات السنية بأكاديمية النادي الكتالوني. وبعد توهجه السريع، قام برشلونة مؤخراً بتجديد عقد لامين يامال، ليؤمن استمراره مع البارسا حتى صيف 2031، ويتضمن العقد الجديد شرطاً جزائياً بقيمة مليار يورو، بحسب تقارير صحافية. ووفقاً لموقع "ذا أتليتك"، فإن راتب لامين يامال السنوي سيصل إلى 40 مليون يورو قبل خصم الضرائب. وبهذا، فإن راتب اللاعب الصاعد يبلغ 75 يورو في الدقيقة الواحدة. وشارك اللاعب الشاب في 55 مباراة مع الفريق الكتالوني هذا الموسم بمختلف المسابقات، سجل خلالها 18 هدفاً وصنع 25. وأسهم لامين يامال في تتويج برشلونة بالثلاثية المحلية هذا الموسم (الدوري والكأس والسوبر).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store